عمر الرسلاني
أكد الأمير سلطان بن سلمان، رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، خلال إطلاق «ملتقى ألوان السعودية» في نسخته الثالثة بالرياض، أن هناك توجها لتخصيص أماكن للشباب في المناطق السياحية الجديدة وتفعيلها لجذبهم للسياحة الداخلية وإشباع حاجاتهم في أماكن مخصصة لهم، مبينا أن خادم الحرمين الشريفين يركز كثيرا على الشباب ويهتم بأمرهم.
افتتح الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار بالسعودية، مساء أمس الأحد «ملتقى ألوان السعودية» في دورته الثالثة الذي تنظمه الهيئة بالتعاون مع وزارة الثقافة والإعلام السعودية بالعاصمة السعودية الرياض. وأكد الأمير سلطان بن سلمان أن السياحة الوطنية تعيش مرحلة انتقالية تاريخية في مجالات الأنظمة ومشاريع التنمية السياحية والتراث الوطني بعد تجاوز مرحلة القبول الاجتماعي للسياحة إلى الضغط لتطويرها، مشيرا خلال تصريح صحافي بعد افتتاح الملتقى إلى أن السعودية تزخر بالمقومات والمواقع الرائعة والمميزة التي لا يعرفها الكثير من المواطنين مما يجعل الصورة وسيلة هامة وفاعلة لإبراز المقومات الطبيع
أكد الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض أن الشباب السعودي لم يعد بحاجة الآن إلى الوظيفة، بل بحاجة إلى إيجاد موظفين، وذلك بعد تكريمه لـ100 شخصية من رواد الأعمال الأكثر إبداعا في السعودية الذين كان لهم دور كبير في توظيف أكثر من 5 آلاف شاب سعودي. جاء ذلك أثناء تكريم أمير الرياض لأصحاب المشروعات الريادية، شباب ورواد الأعمال السعوديين حسب قائمة «فوربس»، الذين نجحوا في استثمار الفرص الواعدة، واستحدثوا أفكارا مبدعة في الكثير من القطاعات، وحولوها إلى مشروعات وعلامات تجارية فعالة على أرض الواقع، في حفل نظمته مجلة «فوربس» الشرق الأوسط أمس بالرياض. وأوضح أمير الرياض أن الشباب السعودي
أكد لـ«الشرق الأوسط» الدكتور محمد العيسى، الملحق الثقافي في الولايات المتحدة الأميركية، أن كل من يثبت تورطه بأي شي يخل بأمن الدولة أو الدين أو الوطن أو يخل بشيء يتعارض مع أنظمة الابتعاث، سيتم إنهاء بعثته دون تردد، وتتولى الجهات المختصة الإجراءات الأخرى بحقه، مبينا أنه لم تثبت حتى الآن أي حالة تذكر من المبتعثين ممن لهم صلة بالفكر الإرهابي. وأوضح أن الجميع في هذه البلاد مستهدف، الصغير والكبير والذكر والأنثى، مضيفا أن الملحقية الثقافية بالولايات المتحدة الأميركية تبذل جهودا في توعية المبتعثين من خطر الفكر الإرهابي من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والملتقيات الطلابية والاجتماعات التي تعقد مع رؤساء
حينما قدم الدكتور خالد السبتي وزير التعليم العالي من الولايات المتحدة في أواخر عام 1997 كان همه كيفية دعم المخترعين السعوديين وزيادة الموهوبين في بلده، ليتحقق حلمه حينما وصل إطلاق الملك عبد الله بن عبد العزيز مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهوبين (موهبة)، عبر تدرجه في تلك المؤسسة إلى أن وصل إلى منصب الأمين العام لها عام 2006. وقد كانت بداية الشاب السعودي السبتي عندما كان منغمسا في بحوثه العلمية في وادي السيلكون في أميركا والتي كان تدور حول تقنية المعلومات والحاسب الآلي، واستمر في بحثه الدؤوب متنقلا بين الشركات العالمية ليعمل في 1997 بشركة «هيتاشي أميركا» وعمل قبل ذلك في شركة «اي بي ام» الأمي
أكد الدكتور فهد بن سلطان السلطان، نائب الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، على أهمية نشر ثقافة الحوار والمشاركة الوطنية على مستوى المؤسسات والأفراد من أهل الرأي وتكامل الجهود للعمل ضد من يسهم أو يدعو للإقصاء أو النيل من الوحدة الوطنية. وقال الدكتور فهد بن سلطان السلطان في بيان تفصيلي لأبرز ما توصل له اللقاء الثاني من لقاءات الحوار الوطني العاشر لمواجهة ظاهرة التطرف، في مدينة سكاكا بمنطقة الجوف، الذي اختتم أعماله أمس، إنه في ظل التوجيهات الدائمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، للتصدي لظاهرة التطرف والغلو والإرهاب واستكمالا لهذه السلسلة من اللقاءات، وفي ضوء أه
أكد الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، مفتي عام المملكة، أن ما وقع في محافظة الأحساء مساء أول من أمس «اعتداء غاشم وظلم عظيم» يستهدف فتح الباب للنزاع الطائفي. وقال مفتي عام المملكة، «إن ما جرى في الأحساء من هذا الاعتداء الغاشم والظلم العظيم إنما هو من قلوب مريضة تريد إشعال الفتنة بين الناس بعضهم بعضا، ويأبى الله ذلك». وأضاف: «هذه فتنة وشر فعلها من يريد بنا شراً وسوءًا، ويريد به أن يفتح باب النزاع الطائفي ليقتل بعضنا بعضاً ويهلك بعضنا بعضاً». وقال آل الشيخ خلال لقائه في التلفزيون السعودي، «إن هذا إرهاب عدواني ظالم غاشم لا خير فيه يجب أن يعاقب فاعلوه عقوبة رادعة تؤلمهم، لأن هذا مجتمع آمن مطمئن، وأن التعد
دعا مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني جميع أطياف المجتمع للتصدي لظاهرة الغلو والتطرف، وذلك من خلال إطلاق برنامج حوارات شامل للقاءات الحوار الوطني، الذي أقره مجلس الأمناء للقاءات الحوار الوطني العاشر لمواجهة ظاهرة الغلو والتطرف وتشخيصها ومدى تأثيرها على الوحدة الوطنية الذي سيعقد الخميس المقبل بمدينة عرعر شمال السعودية. وأكد الشيخ عبد الله المطلق رئيس مجلس الأمناء لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني وعضو هيئة كبار العلماء، أن «المركز سيعمل من خلال لقاءات الحوار الوطني على تشخيص واقع مشكلة الغلو والتطرف ومسبباتها وسبل علاجها، وإشراك المجتمع بجميع مكوناته الفكرية والثقافية ومؤسسات المجتمع للقيا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة