عبد الله مخارش
يستعد عشاق الأغاني الخليجية، لحضور الحفل الغنائي الذي سيقام مساء غد في العاصمة السعودية الرياض، ويغني فيه اثنان من أهم نجوم الأغنية العربية، هما الفنانان السعوديان محمد عبده وراشد الماجد، ورغم فارق التاريخ الفني بينهما، فإنهما يشكلان حالياً القاعدة الأساسية للأغنية السعودية. وانشغلت المجالس السعودية ومواقع التواصل الاجتماعي بالحديث عن الحفل المرتقب الذي يقام في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض ويتسع لنحو 3 آلاف متفرج، ونفدت تذاكر الحفل خلال اليوم الأول من طرحها. وبدأ الفنان راشد الماجد أمس بروفاته في إحدى فنادق الرياض، فيما يجري بروفاته على مسرح المركز غدًا قبل الحفل بساعات. وسيغني محمد عبده ورا
يختتم اليوم مهرجان «فبراير الكويت» الذي نظمته بنجاح شركة «روتانا للصوتيات والمرئيات»، الفنان السعودي راشد الماجد، نجم حفل مساء اليوم في مسرح دار الأوبرا. وراشد يحظى بشعبية جماهيرية؛ ليس على مستوى الخليج فقط، بل على مستوى الوطن العربي.
عاشت مدينة جدة أول من أمس ليلة فنية مختلفة، إذ غصّت أرجاء الصالة الرياضية المغلقة «الجوهرة» بأكثر من 8000 متفرج، مع عدم استطاعة آخرين الدخول لحضور الحفل الفني الذي غنى فيه نخبة من الفنانين السعوديين. بدأ الحفل عند التاسعة مساءً مع فنان العرب محمد عبده الذي لم يخف اشتياقه للغناء في بلاده، حيث قالها أكثر من مرة أثناء وصلته الغنائية، وقدم عبده مجموعة كبيرة من الأغاني التي يحبها الجمهور تنوعت بين القديم والجديد بدأت مع أغنية «صوتك يناديني»، ثم أغنية «ريانة العود» و«أخت النهار» و«يا راحلة» و«أرفض المسافة» وغيرها، كما غنى للسعودية قبل أن يودع جمهوره برمي «عقاله» لهم تعبيرًا عن المحبة. وبعد نصف ساعة
أخيرا يتنفس أهالي مدينة جدة في (غرب السعودية)، عروس البحر الأحمر، مثل ما يحب عشاقها تسميتها، وتتلهف مسامع تلك «العروس» الحالمة لأصوات الموسيقى وأنغام تراثها الفني العريق، كيف لا وهي التي قدمت عمالقة الأغنية السعودية وأشهرهم عربيا منذ عقود مضت. اليوم وبعد قرابة أكثر من ثماني سنوات، تحتضن جدة حفلا طربيا وجماهيريا كبيرا يضم في ليلة واحدة أهم وأشهر نجوم الأغنية، يأتي في مقدمتهم فنان العرب محمد عبده ورابح صقر وماجد المهندس، وسيقام الحفل في الصالة الرياضية المغطاة بـ«ملعب الجوهرة» التي تتسع لأكثر من 6 آلاف شخص، والمتوقع أن يشهد حضورا جماهيريا كبيرا، خصوصا أن النجوم الـ3 يعتبرون «نجوم شباك»، ومن أكثر
يبدو أن عودة نشاط المسرح السعودي باتت مؤكدة وسط حالة ترقب وتخوف من الجمهور السعودي الذي يخشى تكرار ما حصل سابقًا من إلغاء تلك الحفلات الغنائية، بعد أن أعلن قبل أشهر عن عودتها. وعلمت «الشرق الأوسط» بصفة خاصة أن شركة روتانا للصوتيات والمرئيات حصلت على تصريح رسمي لإقامة حفلين غنائيين فقط بين العاصمة الرياض وعروس البحر الأحمر جدة، كما يحلو لعشاقها تسميتها. لذلك يسعى سالم الهندي مدير عام شركة روتانا، إلى وضع أهم نجوم الشباك في الحفل الغنائي الذي سيقام في مدينة جدة في 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، ومن المتوقع أن يحظى بحضور جماهيري كبير يحييه كل من فنان العرب محمد عبده ورابح صقر وماجد المهندس، وجمي
غدير السبتي من نجوم الصف الأول في الكويت وهي الفنانة الخليجية الوحيدة الحاصلة على شهادة الدكتوراه في التمثيل، وإضافة إلى كونها ممثلة تتمتع بنجومية واسعة في الخليج تعمل أيضا أستاذة في المعهد العالي للفنون المسرحية في الكويت، حيث تساهم بتقديم جيل جديد مثقف يحافظ على تاريخ الدراما الكويتية الذي قدمه عمالقة الدراما الكويتية. وترى غدير السبتي التي تعمل في أهم معهد فني في الخليج أن التعليم يساعد على صقل الموهبة ويضعها في إطارها الصحيح، وتقول في حديثها لـ«الشرق الأوسط»: «التعليم وحده غير كاف لصناعة ممثل، يجب أن تكون الموهبة موجودة أولا».
في أجواء فنية جمعت نجمي الأغنية العربية الفنان السعودي راشد الماجد والفنانة المصرية آمال ماهر في استوديو بي برو، لتصوير كليب جديد وتركيب صوتيهما على العمل الجديد «لو كان في خاطري» وهو التعاون الأول الذي يجمع ماهر بالماجد. العمل تم تصويره مع المخرج بسام الترك الذي اختار كاميرات سينمائية حديثة ذات تقنية عالية لخروج العمل بشكل يليق بمكانه النجمين. أغنية «لو كان في خاطري» ستطرح في منتصف الأسبوع المقبل عبر عدة قنوات فضائية وإذاعية.
بشكل مفاجئ، وبعد عودته من مدينة ميونيخ الألمانية الأسبوع الماضي، انتقل الفنان الكبير أبو بكر سالم، أول من أمس، إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالعاصمة السعودية، بعد أن ساءت حالته الصحية؛ حيث اضطرت أسرته إلى نقله لقسم الطوارئ بعد فقدانه الوعي؛ حيث جاء طبيبه المختص إلى منزله، وبعد تشخيص حالته، طلب فورا نقله إلى المستشفى. وكان أبو بكر سالم بلفقيه، صاحب المشوار الفني الممتد لأكثر من 50 عاما، قد عاد من ميونيخ إلى الرياض عبر «طائرة خاصة» الأسبوع الماضي بعد تحسن حالته الصحية في ميونيخ، وسمح الأطباء الألمان له بالخروج والاسترخاء لأيام، ثم العودة إلى السعودية. ويعاني الفنان الكبير من قصور في وظائف الكلي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة