عبد الله آل شيبان
قال الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز، أمير منطقة جازان، إن هناك أسبابا كثيرة وراء حادثة حريق مستشفى جازان العام، الذي تسبب في وفاة نحو 24 شخصا، وإصابة أكثر من 100 آخرين، مؤكدًا أن اللجنة التي شكلت للتحقيق في الحادثة، ستنتهي من أعمالها خلال أيام. وأوضح أمير المنطقة، عقب زيارته للمرضى، أن {ولاة الأمر مهتمون جدًا بالحادث الذي حصل، وندعو الله أن يشفي الجرحى، وقمت بزيارتهم وهم يلقون العناية في المستشفيات الحكومية والخاصة}. وأشار أمير منطقة جازان إلى أن {الجهات المختصة، تعمل سويًا لرفعة المنطقة ومنع الحوادث في كل المنشآت الحكومية والخاصة، وقمت بالاجتماع مع المعنيين، خصوصا الدفاع المدني}.
وجّه الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان، أمس، باستجلاء أسباب حادث الحريق الذي شهده مستشفى جازان العام، وأوضح علي زعلة وكيل إمارة جازان المساعد للتطوير والتقنية المتحدث الرسمي بالإمارة، أن أمير المنطقة على تواصل ومتابعة مباشرة مع المسؤولين بالمديرية العامة للشؤون الصحية وإدارة الدفاع المدني والجهات ذات العلاقة للوقوف على الجهود المبذولة لاحتواء الموقف وإجلاء المرضى المنومين وتقديم الخدمات الإسعافية والعلاجية للمصابين والاطلاع على تفاصيل وملابسات هذا الحادث. وأبان زعلة أن «أمير منطقة جازان أصدر تعليماته بضرورة التحقيق العاجل في الحادث من جوانبه كافة ورفع تقرير مفصل بالأسباب والنت
أعلنت السعودية عن فتح تحقيق في حادث حريق اندلع في مستشفى جازان (جنوب غربي السعودية)، أمس، أدى إلى وفاة 24 شخصًا، بينما بلغ عدد المصابين 141 مصابًا. وتلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز اتصالات هاتفية من العديد من قادة وزعماء الدول العربية والخليجية عبروا فيها عن عزائهم ومواساتهم في ضحايا حادث الحريق. بدوره، وجه الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان، بالتحقيق حول أسباب حادث الحريق بشكل عاجل ورفع تقرير مفصل بالأسباب والنتائج والتوصيات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث. من جهته، نقل خالد الفالح، وزير الصحة السعودي تعازي خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد إلى ذوي الض
على الرغم من تجاوزه العقد التاسع، أصر حسن بن شويل اليامي، على الحضور بنفسه كناخب للمشاركة في عملية الاقتراع، واختيار أحد المرشحين في دائرته الانتخابية في منطقة نجران، حيث إن كبر السن وصعوبة الحركة، لم تعيقه عن المشاركة في عملية الاقتراع، بعد أن اقتنع لبرنامج أحد المرشحين، وكان يحضر في خيمته (مقر التجمع) خلال العملية الانتخابية. وأوضح حسن بن شويل اليامي لـ«الشرق الأوسط»، أن عمري ما يقارب الـ95 عاما، وقدمت إلى مركز الاقتراع برفقة أحد أحفادي، للمشاركة في صنع القرار في السعودية، ضمن الانتخابات البلدية، حيث سيعمل المرشحون على إيصال صوت المواطن السعودي إلى المسؤولين، والمساهمة في الحلول، بعد أن منح
شدد الأمير جلوي بن عبد العزيز، أمير منطقة نجران، على رفع أقصى درجات التأهب للتعامل مع الحالة المدارية في بحر العرب، المتمثلة في إعصار «شابالا»، بناء على تقرير الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة، المشار فيه إلى تأثر منطقة نجران، وخصوصا الأجزاء الشرقية منها، بهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة، مع نشاط في الرياح السطحية، وذلك من مساء غد إلى يوم الأربعاء. ووجه أمير منطقة نجران الإدارات الأمنية والخدمية المعنية في المنطقة، في اجتماع لجنة الدفاع المدني الفورية الذي عقد في ديوان الإمارة عصر أمس برفع جاهزية الإدارات لتنفيذ خطة الطوارئ المعتمدة في حالات الأمطار والسيول والمخاطر الطبيعية، لا سيما في م
نقل الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، تعازي خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، وولي ولي العهد، لأسرة «الشهيد» علي بن أحمد آل مرضمة، وأسرة «الشهيد» سعيد بن سالم آل مسعود، اللذين «استشهدا» في حادث تفجير مسجد «المشهد» يوم الاثنين الماضي. وقال أمير المنطقة لدى زيارته منزلي ذوي «الشهيدين»، ظهر أمس: «أوصاني خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، أن أقف معكم، وأنقل لكم التعازي في داركم، وأن أطمئن على حالة المصابين حتى خروج آخر مصاب من المستشفى». وأضاف أمير نجران: «بقدر ما نعزيكم اليوم، نحن نهنئكم، فالوطن كله شاطركم الحزن، وزف لكم التهاني، على (استشهادهما)، وإنها (شهادة) شرف وخير
علمت «الشرق الأوسط»، أن السعودي سعد بن سعيد الحارثي، منفذ العملية الانتحاري في مسجد المشهد في منطقة نجران (جنوب السعودية)، غادر البلاد في 2013، إلى لبنان، في طريقه إلى سوريا، للانضمام إلى صفوف مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي، إلا أنه لم يستطيع الوصول إليهم، فعاد إلى العاصمة الرياض، وألقي القبض عليه، بعد أن سجن في السعودية قرابة ستة أشهر ثم أطلق سراحه.
علمت «الشرق الأوسط»، أن السعودي سعد بن سعيد الحارثي، منفذ العملية الانتحاري في مسجد المشهد في منطقة نجران (جنوب السعودية)، غادر البلاد في 2013، إلى لبنان، في طريقه إلى سوريا، للانضمام إلى صفوف مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي، إلا أنه لم يستطيع الوصول إليهم، فعاد إلى العاصمة الرياض، وألقي القبض عليه، بعد أن سجن في السعودية قرابة ستة أشهر ثم أطلق سراحه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة