شجاع البقمي
أفصحت شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو)، أمس، عن توزيع 70.3 مليار ريال (18.75 مليار دولار)، في وقت كشف فيه عن نتائج أعمالها للربع الأول من العام الحالي، مظهرة متانة مالية، بتحقيق صافي ربح بقيمة 62.5 مليار ريال (16.7 مليار دولار)، في وقت أكدت فيه المضي لإنفاق رأسمالي يلامس 30 مليار دولار العام الحالي. وأسدلت الشركة الستار، أمس، على تفاصيل نتائجها المالية للربع الأول من العام الحالي (2020)، معلنة صرف أرباح نقدية لمساهميها عن الربع الأول من هذا العام، بواقع 35 هللة للسهم الواحد، مؤكدة أن توزيعات الأرباح المعلنة يوم أمس تبلغ 70.3 مليار ريال للربع الأول سيتم دفعها في الربع الثاني من هذا العام، ف
تعقد شركة «أرامكو السعودية»؛ عملاق صناعة النفط، مساء اليوم، أول جمعية عامة عقب طرح جزء من أسهمها للاكتتاب العام، الذي يعدّ الأضخم على مستوى الطروحات الأولية في بورصات العالم، وذلك في سوق الأسهم السعودية. ودعا مجلس إدارة شركة «أرامكو السعودية» مساهمي الشركة إلى حضور اجتماع الجمعية العامة العادية عبر وسائل التقنية الحديثة باستخدام منظومة «تداولاتي»، وذلك بناء على تعميم مجلس هيئة السوق المالية المتضمن تعليق عقد الجمعيات العمومية في الشركات المساهمة حضورياً حتى إشعار آخر، والاكتفاء بعقدها عبر وسائل التقنية الحديثة عن بُعد، دعماً للجهود والإجراءات الوقائية والاحترازية المتخَذة من قبل الجهات المختصة
تنعقد مساء اليوم الاثنين الجمعية العامة العادية لعملاق صناعة النفط شركة أرامكو السعودية، في أول جمعية عامة تتم عقب طرح جزء من أسهم الشركة للاكتتاب العام الذي يعد الأضخم على مستوى الطروحات الأولية في بورصات العالم، وبدء تداول أسهمها في سوق الأسهم السعودية. ودعا مجلس إدارة شركة «أرامكو السعودية» مساهمي الشركة إلى حضور اجتماع الجمعية العامة العادية (الاجتماع الأول) عبر وسائل التقنية الحديثة باستخدام منظومة تداولاتي، وذلك بناء على تعميم مجلس هيئة السوق المالية المتضمن تعليق عقد الجمعيات العمومية في الشركات المساهمة حضوريا حتى إشعار آخر والاكتفاء بعقدها عبر وسائل التقنية الحديثة عن بُعد دعما للجهود
تستهل سوق الأسهم السعودية اليوم الأحد، تعاملاتها الأسبوعية عقب تعافٍ جزئي لأسعار النفط، ومكاسب جيّدة حققتها معظم الأسواق المالية العالمية يوم الجمعة الماضي، يأتي ذلك وسط آمال المتداولين في سوق الأسهم المحلية في أن ينجح مؤشر السوق هذا الأسبوع بالعودة مجددا إلى تحقيق المكاسب. وكان مؤشر سوق الأسهم السعودية قد شهد خلال تعاملات الأسبوع الماضي تراجعات ساهمت في خسارة نحو 484 نقطة، فيما تمثل هذه التراجعات جزءا كبيرا من المكاسب القوية التي كان قد حققها خلال الأسبوع الذي يسبقه، يأتي ذلك وسط بوادر على قدرة مؤشر السوق فنياً على الثبات فوق مستوياته التي كان قد تماسك عندها خلال تعاملات الأسبوع الماضي. ومن ا
عاود مؤشر سوق الأسهم السعودية أمس الثلاثاء الصعود مجدداً، ليسجل مكاسب بلغ حجمها نحو 114 نقطة، وسط إغلاق معظم أسهم الشركات المتداولة على ارتفاع.
شهدت سوق الأسهم السعودية أمس الأحد تراجعات حادة للغاية، على إثر تصريحات وزير المالية في البلاد التي أشار من خلالها إلى ضرورة خفض الإنفاق الحكومي، بهدف مواجهة جائحة كورونا، وانخفاض أسعار النفط. ورغم تأكيدات وزير المالية السعودي محمد الجدعان على أهمية مبادرات دعم وتحفيز القطاع الخاص وضمان استمرارية وظائف العاملين في هذا القطاع الحيوي، إلا أن الأسهم السعودية شهدت أمس تراجعات حادة للغاية، خسر من خلالها مؤشر السوق نحو 527 نقطة، الأمر الذي دفع جميع الشركات المدرجة إلى الإغلاق على انخفاض باستثناء شركة واحدة سجلت ارتفاعاً. وينقسم المراقبون حول ردة الفعل القوية التي شهدتها سوق الأسهم السعودية أمس، ما ب
حقق مؤشر سوق الأسهم السعودية خلال تعاملات الأسبوع الماضي، مكاسب تعد هي الأعلى منذ 3 سنوات، فيما ساهمت هذه المكاسب الأسبوعية في إنهاء تعاملات الشهر الماضي - شهر أبريل (نيسان) - على مكاسب يبلغ حجمها نحو 9 في المائة، ليقفز بذلك مؤشر السوق فوق مستويات 7100 نقطة. وتأتي هذه المكاسب الأسبوعية القوية تحت تأثير جملة من المحفزات، بينها تحسن أسعار النفط مؤخراً، ومستوى الإنفاق الحكومي المعلن في الميزانية الربعية، وعودة الأنشطة الاقتصادية للعمل، الأمر الذي ساهم في تعزيز حيوية تعاملات السوق المالية، ورفع من مستوى تدفق السيولة النقدية بنسبة 41.5 في المائة على أساس أسبوعي. ويعتبر أداء سوق الأسهم السعودية خلال
قفزت سوق الأسهم السعودية يوم أمس الخميس 127 نقطة، مواصلةً بذلك سلسلة المكاسب المجزية التي دفعت مؤشر السوق لتخطي حاجز 7000 نقطة، فيما تأتي هذه المكاسب تحت تأثير جملة من المحفزات، بينها انتعاش أسعار النفط مؤخراً، ومستوى الإنفاق الحكومي المعلن في الميزانية الربعية، وعودة الأنشطة الاقتصادية للعمل. وسجلت أسواق النفط العالمية انتعاشاً في الأسعار بعد موجة من التوترات التي صاحبت الأسابيع الماضية كان آخرها أزمة التخزين وانهيار عقود مايو (أيار) الأميركية الآجلة، ما انعكس جلياً على تعاملات الأسهم السعودية. ويأتي إعلان وزارة المالية في البلاد عن التقرير الربعي لميزانية الدولة، لا سيما فيما يخص القطاع الخا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة