شاكر نوري
انطلقت في متحف الشارقة للحضارة الإسلامية فعاليات معرض «إسطنبول في العصر العثماني»، وذلك من 8 نوفمبر (تشرين الثاني)، إلى 10 فبراير (شباط) 2018.
«40 عاماً من التعاون الآثاري بين دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا»، معرض افتتحه حاكم الشارقة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في متحف الشارقة للآثار.
نظمت ندوة الثقافة والعلوم، بالتعاون مع «أثر» للفنون والآداب، أمسية شعرية موسيقية بعنوان «غريب على الخليج» في ذكرى مرور 90 سنة على ميلاد رائد الحداثة الشعرية الشاعر العراقي الكبير بدر شاكر السياب. حضر الحفل سلطان صقر السويدي، رئيس مجلس إدارة ندوة الثقافة والعلوم، وأعضاء مجلس الإدارة، والأديب عبد الغفار حسين، ونجل الشاعر الراحل غيلان بدر شاكر السياب، ولفيف من المهتمين والحضور. قدمت الحفل الدكتورة بروين حبيب التي ألقت الكثير من قصائد الشاعر مصحوبة بغناء الفنانة مكادي نحاس والفنان أنور داغر. رحبت بروين بالحضور، وبجهود دولة الإمارات في رعاية الفن والثقافة، وحرص ندوة الثقافة والعلوم على استحضار القا
نجحت سوق التمور المقامة ضمن «مزاد ليوا للتمور»، في جذب أعداد كبيرة من الزوار؛ ذلك بفضل ما تقدّمه من منتجات ومعروضات متميزة، وبأسعار معقولة تناسب الجميع. وأجمع العارضون في سوق التمور على أن حجم المبيعات فاق توقعاتهم.
يستقبل متحف الشارقة للفنون أول معرض استيعادي في الإمارات لأعمال الفنانة والكاتبة الكويتية المعروفة ثريا البقصمي.
الإماراتي جمعة الماجد، الذي بدأ حياته صياد لؤلؤ، هو من القلة من رجال التجارة والأعمال الذين وظفوا أموالهم في الكتاب، وكرسوا جهودهم لتنمية قطاعي الثقافة والتعليم، ليس في الإمارات فحسب، وإنما في البلدان العربية. منذ وقت مبكر، ساهم الماجد في تأسيس العديد من المدارس الخيرية، وكذلك كلية الدراسات العربية والإسلامية عام 1986. ومركز «جمعة الماجد» عام 1991. هذا المركز الذي تحول بمرور الزمن، كما يقول في حواره مع «الشرق الأوسط»، إلى أكبر مركز لحفظ المخطوطات في العالم، إذ يضم نحو 900 ألف مخطوطة.
تعلم جمعة الماجد الصبر والمثابرة من صيد اللؤلؤ عندما كان والده يصطحبه معه إلى مجاهل البحر، ولعل ولادته في الشندغة عام 1930 هيأته لهذه الرحلات البحرية الشاقة، ثم تعلّم في الكتاتيب على يد أمثال فرح القريني، وأحمد القنبري، وغيرهما، وبعدها انتسب إلى المدرسة الأهلية عام 1948 التي أسسها حسن ميرزا الصايغ. ثم طرق باب التجارة، ولكنه سرعان ما كرس نفسه للكتاب من خلال تأسيس المدارس الخيرية والجامعات، وكلية الدراسات العربية الإسلامية عام 1986 ومركز جمعة الماجد للثقافة والتراث عام 1991.
انطلقت أمس في مدينة ليوا في منطقة الظفرة (أبوظبي)، فعاليات الدورة الثالثة عشرة من مهرجان ليوا للرطب، تحت رعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة الإماراتي. وذلك بتنظيم من لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية، ويستمر المهرجان لغاية 29 يوليو (تموز) الجاري. ضمن مشاركته في فعاليات المهرجان قدّم جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، الكثير من منتجات محطات الأبحاث التابعة له، وعلى رأسها الرطب والعسل، فضلا عن تقديم شرح متكامل حول مرض سوسة النخيل وكيفية الوقاية منه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة