سعيد آل ميلس
كشف الأوروغوياني كارينيو مدرب فريق الوحدة الحالي والنصر «سابقاً» أن أسباباً شخصية مع إدارة النادي كانت خلف رحيله، نافياً ما تردد أن إقالته كانت بسبب تراجع النتائج. وقال إن ذكريات إحراز لقب الدوري في 2014 ما زالت عالقة في ذهنه. وقال كارينيو في حوار لـ«الشرق الأوسط» إنه عمل على كثير من الجوانب الفنية مع الوحدة ليظهر بهذا المستوى المميز، ورفض القول إنه مدرب يعتمد على الجانب النفسي فقط، مشيراً إلى أن البعض ممن يكرهونه هم من يرددون هذه المقولة بغرض التقليل من قدراته الفنية.
عدّ مدرب فريق ضمك؛ التونسي محمد الكوكي أن ما يواجهه من بعض المقربين من نادي ضمك هو نكران للجميل، على حد وصفه. وقال الكوكي في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»: «أحب أن أطمئن جماهير نادي ضمك بأن الفريق يسير على الطريق الصحيحة، وهو بحاجة لوقفتهم». وتابع قائلاً: «نحن نعيش تحدياً مستمراً كمدربين، ولكن ما حدث في ضمك من ضغوطات في الفترة الماضية وأقاويل كثيرة تطالب بإقالتي هي بلا شك مزعجة، ولكن المزعج أكثر هو نكران الجميل من بعض المقربين لي في النادي، وكما ترون أن ضمك صعد بعد 49 عاماً ولأول مرة في تاريخه بإشرافي وتعاون الإدارة معي برئاسة صالح أبو نخاع الذي قدم لي حماية كبيرة من كثير من الأصوات القريبة مني،
تسببت الخسارة الثقيلة التي تعرض لها فريق ضمك في الجولة الثانية من الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم في اتخاذ إدارة النادي قراراً بدراسة ملفات عدد من المدربين للاستفادة من فترة التوقف الحالية التي تقارب الأسبوعين في الاستعانة بجهاز تدريبي جديد للفريق الأول. ويأتي هذا القرار في ظل الضغوط الجماهيرية بعد مواجهة العدالة ضد مدرب الفريق الأول التونسي محمد الكوكي، ومن المتوقع أن تعلن إدارة النادي خلال اليومين المقبلين عن المدرب الجديد في حال التوصل إلى أحد الأسماء التي ستقبل بالمهمة الحرجة. من جهته، أكد المدرب الوطني ولاعب نادي ضمك سابقاً حسن الشهراني أن المستوى اللياقي الذي ظهر به الفريق في المبارا
أكد مدرب نادي أبها التونسي عبد الرزاق الشابي أن فريقه جاهز لمواجهة الهلال، مشيرا إلى أن صعوبة اللقاء تكمن في كونها مباراة افتتاحية لكلا الطرفين. وأشاد الشابي بمنافسة الهلال، مشيرا إلى أنه فريق كبير ومواجهته لها أبعادها الفنية والجماهيرية. وطالب الشابي من الإعلام النقد البناء لفريقه مبديا ترحيبه بوجهات النظر الفنية التي تخدم فريقه، وقال: أي مدرب لا يحب النقد البناء يعتبر مدربا لا يريد أن يسمع إلا صوته فقط. من جهة أخرى، أبرمت إدارة نادي أبها عقد رعاية للفريق الكروي مع شركة الوفاق لتأجير السيارات بحضور رئيس مجلس إدارة النادي الدكتور أحمد الحديثي وعدد من أعضاء مجلس الإدارة وسعود القحطاني ومحمد الش
في الوقت الذي أعلنت الهيئة العامة للرياضة عن استمرار إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على الدوري السعودي للمحترفين «للموسم الثاني على التوالي»، ثار جدل كبير في الشارع الرياضي حول أحقية النصر في الاحتفاظ بالكأس التي حققها الموسم الماضي بدعوى أن البطولة تعد نسخة استثنائية حينها. وقال المحامي وأستاذ القانون عمر الخولي لـ«الشرق الأوسط» بدوره إن «العبرة هي بنوع البطولة بغض النظر عن اسمها فالمسميات تتغير من فترة لأخرى والدوري كلنا نعلم أنه مر بعدة مسميات وبالتالي لا يمكن أن نقول إن نادياً حقق الدوري مرة واحدة من أجل مسماه، ولكن الدوري مسمى بنوعه، فتجد بعض الأندية حققت عدة بطولات دوري بمسميات مختلفة وب
شدد عبد الرزاق الشابي مدرب فريق أبها الصاعد حديثا لدوري المحترفين السعودي على عدم إعطاء مواجهتهم الأولى أمام الهلال أكبر من حجمها. وقال الشابي لـ«الشرق الأوسط»: سيتواجه 11 لاعبا ضد 11 لاعبا وسنذهب إلى الرياض ليس للخروج بأقل الخسائر وإنما سنذهب وهدفنا الفوز والعودة بنقاط المباراة وفريقي لا يقل عن بقية فرق الدوري كي نرضى بمجرد المشاركة فحسب. وواصل: هدفنا المنافسة على البقاء لمواسم مقبلة وتحقيق نتائج إيجابية، لا سيما أن الفريق الهلالي ليس بالفريق الغامض فنحن نعرف مصادر قوته ومصادر ضعفه وسنلعب عليها وسنكون ندا قويا بإذن الله. وأكد الشابي نجاح المعسكر الخارجي الذي أقيم بدولة تونس مشيرا إلى أن التما
أكد التونسي محمد الكوكي مدرب ضمك «الصاعد حديثا لدوري المحترفين السعودي» أن استعدادات فريقه تمضي وفق ما هو مخطط لها، لا سيما في ظل الاكتمال العناصري والجاهزية الفنية لمواجهة بطل الدوري. وقال كوكي في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إن الجاهزية الفنية لفريقه وصلت إلى معدل جيد جدا، وما زال هناك متسع من الوقت للوصول إلى الجاهزية التامة لخوض أولى مباريات الدوري أمام النصر. وأشار إلى أن جميع لاعبي ضمك يتمنون المشاركة في مباراة النصر لكون مثل هذه المباريات تبرز اللاعبين وتشهد متابعة عالية من الجميع، مبينا في الوقت نفسه أن الوصول إلى الجاهزية البدنية الكاملة لا يتم عبر التمارين فقط، وأن جميع الأندية في العالم ي
طالب لاعب الهلال السابق أحمد الدوخي، لاعبي فريقه، بنسيان الماضي وعدم الركون إلى نتيجة لقاء الذهاب، وقال إن الأهلي فريق كبير ويستطيع العودة في أي لحظة من لحظات المباراة. وأضاف: «بمعايير الفرق الكبيرة، تعتبر مباراة الذهاب من الماضي، وسيدخل كلا الفريقين لقاء اليوم والنتيجة التي في مخيلتهم هي التعادل السلبي، ومباراة خروج مغلوب لا تعتمد على نتائج مسبقة»، مستدركاً أن الهدوء داخل الملعب هو ما سيحقق للهلال نتيجة إيجابية، نظراً لكون الفريق الأهلاوي سيدخل وهو يلعب ضد الوقت، بينما الهلال يلعب وليس لديه أي ضغط. وراهن الدوخي على الثقة التي يملكها اللاعب الهلالي، منذ سنوات، «وهي ما كانت تعطي الهلال أفضلية م
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة