ريتشارد فوستر

ريتشارد فوستر
الرياضة راشفورد اكتشاف مضيء في موسم قاتم لمانشستر يونايتد

راشفورد اكتشاف مضيء في موسم قاتم لمانشستر يونايتد

يمكن لشبكة قوية من الكشافين أن توفر لأحد أندية الدوري الممتاز صفقات بملايين الجنيهات، لكن هؤلاء المتحمسين الذين يقومون بعمل شاق لا يلقون ما يستحقون من تقدير في كثير من الأحيان. كان ماركوس راشفورد أحد النقاط القليلة المضيئة في موسم كان في أغلبه قاتمًا بالنسبة إلى مانشستر يونايتد. توج التحول المبهر في مسيرة اللاعب صاحب الـ18 عامًا، بانضمامه إلى صفوف الفريق الأول، بهدفين سجلهما في أول مشاركة له ضد ميتيلاند الدنماركي في الدوري الأوروبي، ثم كرر نفس الأداء بعد ذلك بـ3 أيام في أول مشاركة أساسية له ضد آرسنال.

ريتشارد فوستر (مانشستر)
الرياضة 1966 ـ 1967.. عام رأت فيه اسكوتلندا أزهى عصورها

1966 ـ 1967.. عام رأت فيه اسكوتلندا أزهى عصورها

يميل الإنجليز إلى الحديث كثيرا عن المجد الذي حققوه في عام 1966. إن هذا الفخر بشيء تحقق قبل خمسة عقود خلت يمكن أن يتسبب كذلك في خيبة أمل للبقية في المملكة المتحدة، وربما بقية العالم بشكل أكبر. ومن ثم فقد آن الأوان لبعض التوازن والمساواة في تسليط الضوء على أحداث مهمة في السنة التالية ونقطة الضوء الاسكوتلندية، ممثلة في موسم 1966 - 1967. كان ذلك عاما أكثر من استثنائي من عدة جوانب، حيث لم يكتف الاسكوتلنديون بتحقيق أعظم انتصاراتهم على الصعيد الدولي، بل تحدوا وزلزلوا الهيمنة القائمة على صعيد الأندية الأوروبية.

ريتشارد فوستر (لندن)
الرياضة لماذا يُكمّم حكام الدوري الإنجليزي حتى بعد اعتزالهم؟

لماذا يُكمّم حكام الدوري الإنجليزي حتى بعد اعتزالهم؟

منح الفوز الذي تحقق لتوتنهام على مانشستر سيتي في عقر دار الأخير بملعب الاتحاد الشهر الماضي دفعة للفائز نحو سباق اللقب الأكثر إثارة منذ سنوات، كما أحدث ثقبا في طموحات مانشستر سيتي، ولكن معظم النقاش الدائر حول المباراة كان يتركز على قرار باحتساب لمسة يد، اتخذه رجل واحد داخل الملعب، ولم يكن مشاركا في اللعب. وقال مدرب سيتي مانويل بيليغريني، الذي عادة ما يغلب عليه الهدوء: «كانت ركلة جزاء أراد الحكم مارك كلاتنبرغ أن يشير إليها، وأشار إليها فعلا. كان قرارا خاطئا تماما. وكانت هي اللحظة المحورية التي حسمت المباراة». وواصل بيليغريني: «لمست الكرة ظهر لاعبنا ستيرلينغ ثم كوعه، بل إن ستيرلينغ لم ير الكرة.

ريتشارد فوستر (لندن)
الرياضة 1966.. عام حافل في تاريخ الكرة الإنجليزية

1966.. عام حافل في تاريخ الكرة الإنجليزية

ساهم لاعبو ويستهام في «تحقيق الفوز بكأس العالم» في 1966، لكنهم أنهوا الدوري في المركز الـ12، خلف البطل، ليفربول، وبطل كأس الاتحاد الإنجليزي، إيفرتون. إليكم مزيدا من الأشياء التي ربما لا تعرفونها عن أعظم أيام الكرة الإنجليزية. وافتتحت إنجلترا البطولة بمباراة فاترة ومتواضعة انتهت بالتعادل السلبي، لكنها أنهت المسابقة بطريقة رائعة، بإسقاط خصم عتيد في مباراة شهدت غزارة في الأهداف، لتفوز باللقب. كان ذلك العام 1966، وصفه المعلق الأسطوري كينيث ولستنهولم المباراة بهذه الكلمات: «إن أولئك المحظوظين بما فيه الكفاية لمشاهدة هذه المباراة سيواصلون الحديث عنها لسنوات وسنوات».

ريتشارد فوستر (لندن)