جوسلين الأعور
افتتح في منطقة «ديستريكت اس» وسط بيروت معرض «غيوم وغابرييل» ويستمر حتى الرابع من مايو (أيار)، حيث تعرض فيه قطع فنية من الأثاث والمفروشات من دول مختلفة، وخصوصاً من البرازيل، وإيطاليا، وفرنسا، والولايات المتحدة الأميركية، التي تعكس ذوقاً عالياً ورفيعاً في فن الديكور. منذ عام 2011، بدأت رحلة معرض السفر هذا مع الثنائي نانسي غابرييل وغيوم إكسوفييه اللذين يجولان العالم لاستكشاف الفنون والتصاميم القديمة والعصرية، وهذا الموسم عادا إلى العاصمة بيروت بباقة من التحف الفنية التي منها ما يعود إلى عام 1940 ليمنحا الزوار فرصة اقتناء قطع نادرة، ملبيين أذواقهم الرفيعة في الاختيار.
البعض يجد أنّ متابعة عروض الأزياء العالمية، أو تقليد التقليعات الرائجة في الشوارع العالمية خلال مواسم الموضة، أفضل طريقة لمعرفة توجهات الموضة، ومن تم تقليدها، للحصول على نتيجة مضمونة، إلا أنّ هذا الاعتقاد ليس دقيقاً. فرغم أهمية هذه العناصر فإنها ليست كافية، لأنها تكون بمثابة إشارات أو اقتراحات نأخذ منها ما يناسبنا. حسب الخبراء، فإن لأي إطلالة أنيقة حسابات واعتبارات منها: - شكل الجسم: فهو أول ما يجب أخذه بعين الاعتبار، وغالبية الخبراء يؤكدون على ضرورة اختيار قصات وصيحات تناسب مقاسه ومقاييسه. فليس كل ما يظهر على المجلات أو عروض الأزياء يناسب كل النساء، وبعض الخطوط تُبرز العيوب أكثر مما تخفيها.
القضيّة التي حملتها سارة بيضون خلال مسيرة لافتة في عالم تصميم الحقائب صار عمرها 19 عاماً جعلت «Sarah`s Bag (ساراز باغ)» أكثر من مجرّد علامة تجارية صاحبة أفكار غير مألوفة أو كلاسيكية، فالتعاون مع نساء سجينات ومنحهنّ فرصة حقيقية للعودة إلى المجتمع، كنساء منتجات داخل جدران السجن وخارجه هو ترجمة حقيقية لهدف تمكين المرأة، التي لا تزال سارة بيضون تعمل عليه، وتحققه مع كل عمل يحمل توقيع دارها. في مارس (آذار) 2019 تتكرّس أكثر القضيّة مع حملة «Women of Wonder» التي أطلقتها بمناسبة يوم المرأة في الثامن من مارس، وذلك تكريماً لتمكين المرأة، ومع إصدار مجموعة خاصة بعيد الأم، عبارة عن لوحات طُرّزت بعاطفة كبير
العاصمة اللبنانية على موعد، اليوم 27 وغداً 28 فبراير (شباط)، مع «مهرجان لحظات» السينمائي في دورته الأولى، حيث تتنافس على مدى ليلتين مجموعة من الأفلام القصيرة إلى جانب لفتة تكريمية للممثلة اللبنانية ختام اللحام، والممثلة القديرة الراحلة هند أبي اللمع.
حكاية سليم عزّام (28 سنة) لا تشبه غيرها. فابن بلدة باتر في قضاء الشوف في جبل لبنان أطلق مشروعاً تُرفع له القبّعات. فبطلاته نساء قرويات موهوبات في فن التطريز يوظفهن ليرسمن بأناملهن تصوراته وأفكاره على قطع أزياء مفعمة بالأناقة. حكايات كثيرة ترويها تلك التصاميم، فيها تتنشق هواء الضيعة، تشّم رائحة ترابها ورحيق أزهارها، تلمس دفء أهلها وطيبتهم، والأهم تلمس مواهب نسائها. يقول سليم عزام: «ما يميّزني عن غيري من المصممين الشباب الرسالة التي أريد أن أؤديها، والتي كانت دافعاً كبيراً لي أن أدخل مجال تصميم الأزياء أساساً.
في عالم محكوم بالتغيّر، تتبدّل فيه صيحات الموضة في كل موسم، تشهد تقاسيم الجسم ومقاساته أيضاً تبدلاً. فبعدما كان الجسم النحيف إلى حد «الأنوركسيا» هو الأمثل في تسعينات القرن الماضي، نجد أنّ الاتجاه تغيّر في السنوات الأخيرة، وصار الجسم الممتلئ ذو التضاريس الواضحة، نقطة قوّة وجاذبية تبحث عنها المرأة، بعد أن كانت تُخفيها أو تحاول التخلص منها. الفضل يعود إلى مثيلات كيم كارداشيان، وعارضات أزياء ممتلئات، مثل آشلي غراهام، وغيرهما ممن غيرن النظرة الغربية إلى الجمال.
تحت عنوان «من قرطاج إلى صور»، تنظّم شركة «لايتهاوس» للإنتاج السّينمائي والتلفزيوني، وبدعم من سفارتي تونس ولبنان في البلدين، احتفالاً فنيّاً وثقافيّاً اليوم، في نادي دير القلعة في بيت مري، بحضور نخبة من نجوم الفن والإبداع الثّقافي من البلدين. يؤكد الصّحافي التونسي عماد دبور، منظّم الحفل وصاحب شركة «لايتهاوس» في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، أنّ أكثر من 30 شخصيّة معروفة في مجال الغناء والموسيقى والمسرح والسينما والإعلام من تونس ومثلها من لبنان، ستكون حاضرة في الحفل، لافتاً إلى أنّ الفكرة الأساس بدأت مع سفير تونس في لبنان كريم بودالي، وبدعم من سفير لبنان لدى تونس طوني فرنجية، إلى جانب مبدعين وفنانين وإ
معظم نساء العالم يتقاسمن نفس المشكلة التي تتمثل في أنهن يشعرن كما لو أنهن لا يمتلكن شيئا رغم أن خزانة ملابسهن تكون مكدسة بالملابس والإكسسوارات والحقائب والأحذية. يمكن القول بأن هذا الشعور طبيعي إذا أخذنا بعين الاعتبار عشق المرأة الأزلي للتسوّق والجديد. ولأنه من الصعب ثنيك عن هذه الهواية أو العادة، فعلى الأقل يمكنك التركيز على شراء أساسيات أو كلاسيكيات لا تعترف بتغيرات الموضة. بل يُعتبر اقتناؤها ذكاءً برأي الخبراء، لأنها تمنحك إطلالة متجددة في كل مرة وفي الوقت ذاته تراعي الميزانية. من هذه القطع نذكر: 1 - القميص الأبيض: لا يمكن أن تخلو خزانتك منه، ولا بأس أن يكون لديك أكثر من واحد.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة