جوسلين إيليا
أراد الملك تشارلز الثالث أن يكون حفل تتويجه أقل بهرجة من حفل تتويج والدته الراحلة إليزابيث الثانية عام 1953 فقلل عدد المدعوين .
إذا كنت من عشاق لندن وتعتبرها من بين أجمل المدن التي زرتها، فأنصحك بتوسيع دائرة اكتشافك لإنجلترا، والتوجه إلى الريف الإنجليزي الذي يضم أجمل القرى والآثار، ويحتل مكانة خاصة في قلب ثقافة البلاد. يعتبر الريف مكاناً مثالياً للاسترخاء وتمضية عطلات نهاية الأسبوع. ومن أهم ميزاته أنه واحة من الخضرة والغابات والمحميات والقرى الجميلة التي تتباهى بتراثها ومعمار بيوتها الصغيرة المبنية من الحجر، والمزينة بالزهور، والمسورة بالأشجار.
عندما نقرر السفر بهدف السياحة نفكر بكل شيء بدءاً بالوجهة، مروراً بتذكرة السفر وانتهاء باختيار الفندق المناسب لحاجتنا وميزانيتنا، باعتبار أن تلك العناصر المذكورة هي الأهم للسفر، ولكن يغفل عن بال الكثير من المسافرين بأن جواز السفر وتاريخ صلاحيته تحديداً هما الأهم في مشروع السفر، ويجب التأكد منهما قبل التفكير حتى بحجز التذكرة. في الكثير من الأحيان، ينسى المسافرون التحقق من تاريخ انتهاء الصلاحية على جوازات سفرهم قبل السفر، بافتراض أنه ما دام هذا التاريخ سارياً فسيكونون بخير.
منح الملك تشارلز الثالث زوجتَه كاميلا لقب «الملكة» رسمياً، قبل أسابيع من حفل تتويجه في كاتدرائية ويستمنستر بلندن. وكشفت الدعوات الرسمية لحضور حفل التتويج عن اللقب الجديد، إذ جاءت موجّهة من الملك تشارلز الثالث و«الملكة» كاميلا، وليس «الملكة القرينة»، اللقب الذي منحته الملكة إليزابيث الثانية لكاميلا قبل موتها. لطالما كان لقب كاميلا محطّ أنظار الصحافة ومتابعي الشأن الملكي البريطاني. فقد بدأ اللغط حوله إبّان زواج تشارلز من كاميلا، عندما كان أميراً لويلز في عام 2005. وفي ذلك الوقت، نُشر بيان رسمي يفيد بأن كاميلا سوف تعرف باسم الأميرة القرينة عندما يتولى زوجها تشارلز عرش بريطانيا.
أكد قصر باكنغهام من خلال الدعوات التي أرسلت إلى حوالي 2000 مدعو لحضور حفل تتويج الملك تشارلز الثالث في السادس من مايو (أيار) المقبل، أن كاميلا التي كان قد أطلق عليها لقب الملكة القرينة ستحصل على لقب «ملكة» مباشرة بعد التتويج.
لندن مدينة سياحية بامتياز، فيها الكثير من المعالم السياحية التي تجعلها من أهم الوجهات العالمية وأكثرها جذباً للسياح من شتى أصقاع العالم. ومن ميزات العاصمة البريطانية أن معالمها لا تقتصر على الأبنية والحدائق والقصور فقط، إنما تأخذ منحى آخر لمفهوم الجذب السياحي ليتحول الكشك الأحمر الذي كان يوضع فيه الهاتف العام إلى معلم، والشاي الإنجليزي أصبح معلماً، والعائلة المالكة هي أيضاً أصبحت معلماً، وحتى التاكسي الأسود الأشهر في البلاد تحول من وسيلة نقل إلى معلم سياحي يسعى الزوار إلى التقاط صورة بجانبه أو بداخله، وظهر في أكثر من 500 فيلم عالمي مثل «جيمس بوند» و«دكتور هو» و«شيرلوك هولمز» ليصبح رمزاً للندن
من يتابع الأخبار العالمية فلا بد أنه سمع بحرب القهوة التي دارت ما بين شركة «ستاربكس» الأميركية العملاقة والصحافة الإيطالية عندما قررت «ستاربكس» افتتاح فرع لها في إيطاليا، مما أثار حفيظة الإيطاليين الذين رأوا بأن مجيء عملاق القهوة الأميركي إلى عقر دارهم ما هو إلا خرق لمجتمع الإسبريسو في بلادهم و«تخريب» عادات وتقاليد الإيطاليين في طريقة شرب قهوتهم، والتعدي «بحسب ما شعروا به» على ثقافتهم. في عام 2018، استطاعت «ستاربكس - على الرغم من الكثير من التحديات - افتتاح أول محل لها في إيطاليا، تحديداً في مدينة ميلانو، ولكنها أرادت بأن تحدث ضجة بوصولها إلى أرض الأناقة والموضة والقهوة، فاشترت مبنى عملاقاً كا
بعد أيام من التكهنات حول مصير لاعب كرة القدم الإنجليزي السابق غاري لينيكر، ومطالبات البعض بتنحيه عن دوره في تقديم برنامج «ماتش أوف ذا داي» على قناة «بي بي سي» بسبب تغريدته عبر «تويتر» التي انتقد فيها الحكومة البريطانية مشبهاً تعاملها مع اللاجئين القادمين إلى بريطانيا عن طريق البحر في قوارب صغيرة بـ«النازية الألمانية» إبان حكم هتلر فترة الثلاثينات، قرر لينيكر أن يتوقف عن تقديم البرنامج حتى إشعار آخر، إلى حين أن تظهر هيئة الإذاعة البريطانية موقفها الواضح والصريح بما يخص صلاحيته وطريقة تعامله مع وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به. وقال متحدث رسمي باسم «بي بي سي»، إن القناة أجرت محادثات مع لينيكر و
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة