دخلت المواجهات العسكرية بين «حزب الله» وإسرائيل منذ فترة في مرحلة من الاستقرار النسبي، بعدما بات واضحاً أنه لا مصلحة للطرفين بتوسعة القتال.
تشير التقديرات إلى أن عدد النازحين من جنوب لبنان بفعل الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» يتراوح بين 105 و111 ألف نازح وأنهم يتلقون المساعدات من «حزب الله» وجهات أخرى
أكدت المواقف التي أطلقها رئيس المجلس النيابي نبيه بري ورئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، أن الهوة بين الطرفين واسعة يصعب ردمها من دون تدخل خارجي مباشر.
عاد ملف النازحين السوريين في لبنان إلى الموائد السياسية اللبنانية.
فتح اغتيال إسرائيل قبل أيام قياديّاً في «كتائب شهداء الأقصى»، جنوب لبنان، الباب واسعاً أمام تساؤلات حول دور فصائل فلسطينية في إرسال أسلحة إلى الضفة الغربية.
نظّم الجيش اللبناني بالتنسيق مع القوات الدولية عمليات نقل بضائع مخزنة في مستودعات لتجار في مناطق جنوبي الليطاني التي تشهد مواجهات عنيفة بين إسرائيل و«حزب الله»
لم ينتظر قسم كبير من أهالي الضاحية الجنوبية طويلا، بعد دعوة أمين عام «حزب الله» إياهم مساء الأحد الماضي للعودة إلى منازلهم، كي يتوجهوا مجدداً إليها.
دعا رئيس «التيار الوطني الحر»، النائب جبران باسيل، لـ«المواجهة ضمن الدستور والقوانين لحماية الوجود»، فيما انتقدت المعارضة تصريحاته ووصفتها بـ«عدم الوضوح».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة