بدر الخريف
أعاد صالح اليامي في «المرقّش» سرد التاريخ من خلال توظيف خوارزميات الذكاء الصناعي، كما ذكرنا، للوصول إلى أقرب صورة للحقيقة في عهد ما قبل الإسلام.
صادف أمس، 24 أبريل (نيسان)، ذكرى المذبحة الأرمنية التي ارتُكبت في 1915، وبهذه المناسبة أنجزت باحثة سعودية دراسة عن هذه المذبحة التي ذهب ضحيتها الملايين.
يصادف اليوم، 24 أبريل (نيسان)، ذكرى المذبحة الأرمنية التي ارتُكبت في 1915، وبهذه المناسبة أنجزت باحثة سعودية دراسة عن هذه المذبحة التي ذهب ضحيتها الملايين.
حافظ السعوديون على مظاهر عيد الفطر السعيد التي كانت سائدة في الماضي، كما حرص المقيمون في البلاد من المسلمين على الاحتفال بهذه المناسبة السنوية وفق عاداتهم وتقاليدهم في بلدانهم، أو مشاركة السكان في احتفالاتهم بهذه المناسبة السنوية، علماً بأن السعودية تحتضن مقيمين من نحو 100 جنسية مختلفة. ويستعد السكان لهذه المناسبة قبل أيام من حلول عيد الفطر، من خلال تجهيز «زكاة الفطر»، وهي شعيرة يستحب استخراجها قبل حلول العيد بيوم أو يومين، ويتم ذلك بشرائها مباشرة من محال بيع المواد الغذائية أو الباعة الجائلين، الذين ينتشرون في الأسواق أو على الطرقات ويفترشون الأرض أمام أكياس معبئة من الحبوب من قوت البلد بمقيا
قبل أيام قليلة من احتفال السعوديين بالذكرى السادسة لتولّيه ولاية العهد في بلاده، نجح الأمير محمد بن سلمان، بحكمته وبُعد نظره وقدرته على تحمل المسؤوليات الجسام واتخاذ القرارات الصعبة والصائبة، في طي واحد من الملفات الساخنة والشائكة، إذ فوجئ العالم بأَسره بعودة العلاقات السعودية ـ الإيرانية، وإنهاء عقود من التوتر والقطيعة لم تخلُ من تهديدات ومناورات وتصريحات، تجاوزت البلدين إلى دول إقليمية وعالمية. هذا الحدث تزامن مع بذل ولي العهد السعودي جهوداً لإعادة سوريا إلى حضنها العربي، ومِن قبلها العراق. وضع الأمير محمد بن سلمان موضوع الاستقلال الكلي للقرار السياسي السعودي ضمن أولوياته، وواجه، في سبيل ذلك
سجل الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اسمه في قائمة المؤثرين والرموز العالميين، عندما تمكن أن يقود «ثورة» في بلاده طالت كل شيء، وحوّل السعودية إلى دولة ذات تأثير سياسي واقتصادي واجتماعي على مستوى العالم، وبه وضعت الرياض اسمها نموذجاً لعاصمة الدولة الفاضلة، يحتذى بها الجميع، وهو ما جعل شعوب كثير من الدول تردد اسم الأمير وترفع صوره خلال مظاهراتهم ضد دولهم التي فشلت في حل مشاكلهم السياسية والاقتصادية والتنموية، وبحثهم المزمن عن الحرية والعيش الكريم مرددين: « نريد حاكماً مثل محمد بن سلمان». وضع ولي العهد السعودي محاربة الفساد بكل أشكاله المالية والفكرية والثقافية ضمن أولويا
أدهش فنان تشكيلي زوار أحد معارضه الشخصية تجاوز فيه كل الحدود ونقل بيئة البادية إلى عوامل مليئة بالدهشة، وبصبغة عصرية، معلناً عن تجربة فردية وطارحاً لوحات تعبيرية يقف عندها الزائر متأملاً ومتسائلاً ومندهشاً. وبعد 5 أيام، اختتم، السبت الماضي، في «جاليري نايلا» بالرياض، المعرض الشخصي الثالث للدكتور سلطان الزياد، وسط حفاوة الوسط التشكيلي بالمعرض، واعجابهم باللوحات التشكيلية التي كسرت المألوف، من خلال اللعب على ثيم «الماعز العارضية» بعدما نقلها من بيئتها المحلية، إلى بيئة فنية غرائبية تلاعب فيها باللون، والتكوين، والدلالات، والخطوط، لتظهر لوحات تعبيرية تثير اهتمام المشاهد. الزياد كسر كثيراً من القو
أقرت السعودية يوماً للعَلَم، وحدّد أمر ملكي أصدره الملك سلمان بن عبد العزيز «يوماً للعلم» يوافق 11 مارس (آذار) من كل عام، وذلك اعتزازاً بالعلم وأهميته ودوره الكبير في هوية الدولة ورمزيتها، علماً أن الملك عبد العزيز حدد شكل العلم، وذلك في يوم 11 مارس عام 1937، ليؤكد على دلالاته العظيمة التي تشير إلى النماء والعطاء والرخاء. وفي رصده لتاريخ الراية السعودية وتطورها، أوضح الباحث والمؤرخ الراحل عبد الرحمن بن سليمان الرويشد، في كتابه «تاريخ الراية السعودية ـ أعلام وأوسمة وشارات وطنية» مفهوم ومعنى العلم في اللغة، مشيراً إلى أن للعلم مرادفات في قواميس اللغة مثل (اللواء) و(البند) و(البيرق) و(الدرفس) و(ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة