إيلي يوسف
أظهرت استطلاعات تقدم المرشحة الديمقراطية بين الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم، على الرغم من ارتفاع عدد الجمهوريين الذين صوتوا مبكّراً.
ألقت زلّة الرئيس الأميركي، جو بايدن، «المسيئة»، حول مؤيدي الرئيس السابق دونالد ترمب، بظلالها على حملة منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، قبل أيام من موعد
هاجم ترمب الحملة الديمقراطية بقوة بعد وصف الرئيس جو بايدن أنصار المرشّح الجمهوري بـ«القمامة».
عادت حملة المرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس إلى الشعور بثقة معتدلة بأن حظوظها في الفوز عادت للارتفاع.
يتّجه الناخبون الأميركيون من أصول أوروبية شرقية، إلى لعب دور محوري في تقرير انتخابات ثلاث ولايات متأرجحة، هي بنسلفانيا وميشيغان وويسكونسن.
مع دخول سباق الرئاسة الأميركية شوطه الأخير، يضاعف المرشحان؛ نائبة الرئيس كامالا هاريس، والرئيس السابق دونالد ترمب، جهودهما لاستقطاب كل صوت انتخابي متاح لهما.
في انتخابات متقاربة للغاية، تُكرّس حملتا كامالا هاريس ودونالد ترمب جميع الأدوات المتاحة لديهما لتحسين فرص الفوز في 5 نوفمبر (تشرين الثاني).
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة