إد آرونز
ما حدث مع دين سميث يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن العمل كمدير فني في الدوري الإنجليزي الممتاز هو عمل محفوف بالمخاطر. لقد دخل المدير الفني «السابق» الآن لأستون فيلا فترة التوقف الدولي في مثل هذا التوقيت من العام الماضي بعد أن حقق خمسة انتصارات من سبع مباريات، بما في ذلك الفوز التاريخي على حامل اللقب آنذاك ليفربول بسبعة أهداف مقابل هدفين.
كان الظهير الأيسر الشاب تيريك ميتشل ضمن العناصر الأساسية لفريق كريستال بالاس، بقيادة المدير الفني باتريك فييرا، في المباراة التي حقق فيها الفريق الفوز على حامل اللقب، مانشستر سيتي، على ملعبه بهدفين دون رد في المرحلة العاشرة من الدوري الإنجليزي. وخلال هذا الحوار، تحدث ميتشل عن مسيرة الفريق ككل تحت قيادة فييرا، ولم يركز كثيرا على الحديث عن نفسه، وهو الأمر الذي يعكس تحليه بالتواضع الشديد. وعندما كان ميتشل صغيرًا، خضع لعدة اختبارات مع نادي واتفورد، لكنه كان يواجه مشكلة في الحضور للنادي بشكل منتظم لأن والده كان مسجونا، تاركًا والدته للعيش على الإعانات.
كتب المهاجم الإيفواري السابق ديدييه دروغبا على «تويتر» معلقاً على صورة له مع لاعبي ليفربول محمد صلاح وساديو ماني: «الملوك الجدد على الساحة».
قال لي كاوانو، مالك أكاديمية كافو سيلتيك للناشئين: «كان علي أن أفعل الأشياء بشكل مختلف لأنه من الصعب بعض الشيء الترويج للاعبين من هنا. إذا سمع أي شخص اسم زامبيا، فإنه سيود أولا معرفة مكانها على الخريطة».
سجل المهاجم الفرنسي الشاب أودسون إدوارد هدفين في أول ظهور له بقميص كريستال بالاس الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي، وكان الهدف الأول يحمل أهمية خاصة، حيث أصبح إدوارد أسرع لاعب يهز الشباك في مباراته الأولى في الدوري الإنجليزي الممتاز بعدما احتاج 28 ثانية فقط لهز شباك توتنهام. رغم ذلك، ربما لم يقرأ إدوارد ما كتبته الصحف في اليوم التالي بشأن تحطيمه لهذا الرقم القياسي. وقال إدوارد في مقابلة صحيفة مع مجلة «أونز» الفرنسية في عام 2019: «أنا أتابع كرة القدم وكل ما يمكن قوله، لكنني أتجنب الأشياء المتعلقة بي قدر الإمكان.
ربما لم يسمع معظم الناس عن جون دوكر، نظراً لأنه لم يشارك إلا في عدد قليل للغاية من المباريات، عندما كان مراهقاً، مع نادي توركواي في بداية مشواره في دوري الدرجة الثالثة في إنجلترا في عام 1967. ومع ذلك، ستظل لهذا اللاعب دائماً مكانة خاصة في تاريخ انتقالات اللاعبين في عالم كرة القدم. لقد تم منع صفقات انتقالات اللاعبين المؤقتة بين الأندية الإنجليزية حتى تم تطبيق نظام اللعب على سبيل الإعارة، وأصبح دوكر أول لاعب يستفيد من هذا النظام عندما انتقل إلى نادي ديفون من كوفنتري سيتي.
بعد صيف شهد وساطة شركة «آي سي إم ستيلار سبورتس» في الصفقة التي جعلت جاك غريليش أول لاعب بريطاني يباع مقابل 100 مليون جنيه إسترليني، كانت الساعات الأخيرة من فترة الانتقالات الصيفية مشغولة للغاية، حيث تم الكشف عن انتقال دانييل جيمس إلى ليدز يونايتد قادماً من مانشستر يونايتد مقابل 24 مليون جنيه إسترليني، ووقع عميل آخر لهذه الشركة - الدولي الفرنسي إدواردو كامافينغا البالغ من العمر 18 عاماً - عقداً لمدة ست سنوات مع ريال مدريد. ومع اقتراب الموعد النهائي لغلق فترة الانتقالات الصيفية، كان هناك أيضاً تأكيد على أن اثنين آخرين من عملاء الشركة – ساؤول نيغيز وأودسون إدوارد - قد أكملا انتقالهما إلى تشيلسي و
بعد كل الضجة التي أثيرت، لم يتطلب الأمر سوى ثماني كلمات فقط من النجم الإنجليزي هاري لكي يؤكد الأخبار التي كان معظم أنصار وعشاق توتنهام يأملون بشدة سماعها. وفي حين أن التغريدة التي نشرها قائد المنتخب الإنجليزي لم تكن مفاجئة للكثيرين بعد المناوشات التي حدثت بينه وبين نادي توتنهام في الفترة الأخيرة، فمن الواضح أن محتوى هذه التغريدة يهدف خصيصاً لبناء علاقة أقوى بينه وبين النادي الذي انضم إليه وهو في الحادية عشرة من عمره. لقد كتب كين رسالة من شأنها أن تجعل رئيس توتنهام، دانيال ليفي، يبتسم بكل تأكيد، حيث قال: «سوف أبقى في توتنهام هوتسبير خلال هذا الصيف».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة