Cinema
Cinema
بحضور نجوم الفن وصنّاع الأفلام من كل أنحاء العالم، أطلق مهرجان الجونة السينمائي دورته الخامسة متجاوزاً عقبة اشتعال النيران بمسرح بلازا، وسط أجواء احتفالية مبهجة، غلب عليها تذكر الفنانين الراحلين سمير غانم ودلال عبد العزيز. وفي مستهل الافتتاح مساء أول من أمس، عبّر مدير المهرجان انتشال التميمي، خلال كلمته عن سعادته بنجاح المهرجان، وقال: «نفخر بأننا قدمنا مشروعاً ناجحاً في خريطة المهرجانات الدولية، والفضل في ذلك لفريق العمل الذي بذل كل الجهد حتى نحظى بتلك المكانة». ويسعى «الجونة السينمائي» في دورته الخامسة لتغيير الصورة النمطية التي علقت في أذهان بعض المتابعين بخصوص إطلالات الفنانات طوال دوراته ا
أقلع اليوم (الثلاثاء) صاروخ «سويوز» يحمل مخرجاً وممثلة روسيين مكلفين تصوير أول فيلم روائي طويل في الفضاء في التاريخ، على ما أظهرت مشاهد نقلتها مباشرة وكالة الفضاء الروسية «روسكوسموس». ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد انطلقت المركبة من قاعدة بايكونور في كازاخستان، ويتوقع أن تلتحم بمحطة الفضاء الدولية في الساعة 12:12 بتوقيت غرينيتش. وأمام المخرج كليم شيبينكو والممثلة يوليا بيريسيلد 12 يوماً لإنجاز فيلمهما الذي يحمل عنواناً مؤقتاً هو «التحدي». ويشارك في إنتاج الفيلم رئيس وكالة الفضاء الروسية ديميتري روغوزين، الذي أعلن سابقاً عن سعي روسيا لأن تصبح أول بلد يصور فيلماً في الفضاء. ولم يكشف عن المي
رغم غياب اسمه عن الأعمال الفنية الجديدة في مصر لمدة تقارب 8 سنوات بعد رحيله في عام 2010، فإن الإعلان عن تجهيز نصوص 5 أفلام سينمائية له لطرحها خلال الفترة المقبلة، أعاد اسم الكاتب المصري الكبير الراحل أسامة أنور عكاشة (1941: 2010) للأضواء مجدداً، في وقت تعيد فيه القنوات المصرية عرض أعماله التلفزيونية الشهيرة. يأتي في مقدمة تلك الأعمال التي بدأ تصويرها أخيراً الفيلم السينمائي الجديد «الباب الأخضر»، الذي سيكون أول أعمال الكاتب الراحل التي سوف تطرح للجمهور بعد غياب دام نحو 8 سنوات منذ طرح مسلسل «موجة حارة» (آخر عمل درامي عُرض له على الشاشة)، والمأخوذ عن قصته الشهيرة «منخفض الهند الموسمي». «الباب ا
Stillwater *** > إخراج: توم مكارثي > الولايات المتحدة (2021) > دراما | عروض مهرجان «كان» (خارج المسابقة) ما نعرفه عن بل بايكر (مات دامون) هو أنه عامل بناء في ولاية أوكلاهوما. متديّن. محافظ. من البيت للعمل ومن العمل للبيت. يعيش في بلدة من ولاية أوكلاهوما اسمها «ستيلووتر» ولديه ابنة شابّة نزيلة سجن في مارسيليا، فرنسا. إليها سيسافر، بدرجة سياحية، ليقابلها. لاحقاً نعلم أنها لا تثق به لأسباب في خلفية حياته الاجتماعية وتعتبره مسؤولاً عن أسرة لم تتكوّن جيداً وزوجة ماتت منتحرة. في مقابلته لها في السجن تعطيه ورقة لتسليمها لمحاميتها.
- Farewell to Arms (1932) - - اقتباس بكائي لرواية همنغواي - ★★ على صعوبة تحويل روايات أرنست همنغواي إلى أفلام، فإن «وداعاً للسلاح»، الفيلم الذي أنجزه المخرج فرانك بورزايج كواحد من ثلاثة أعمال حققها في العام نفسه (لجانب «بعد غد» After Tomorrow و«أميركا الشابّـة» Young America) هو أكثر الاقتباسات التي تمّ إنتاجها عن تلك الرواية (وهناك حفنة من خمسة) إجادة وتعبيراً عن العاطفة التي يكتنزها الكتاب كقصّـة حب على خلفية الحرب العالمية الأولى. وهو أيضاً الأفضل، ولو إلى حد، بين عملين تم تحقيقهما عن الرواية ذاتها.
من القواعد المتعارف عليها في فن الدراما والتأليف هي أنه كلما كان الحدث حتمياً، كان العمل أفضل، والعكس صحيح، فكلما تراجعت حتمية الحدث أصبح النص ضعيفاً...
فيلمان جديدان يحملان اسم يوسف في العنوان ويسردان موضوعين مختلفين بطل كل منهما شاب يُعاني من أوضاعه. الأول فيلم لبناني يشرف على الانتهاء من مرحلة ما بعد التصوير بعنوان «يوسف» لكاظم فياض والثاني عراقي بعنوان «أنا يوسف يا أمي» من إخراج محمد رضا فرطوسي، انتهى تصويره وبصدد البحث عن منافذ لمهرجانات عالمية، وهي كذلك غاية الفيلم اللبناني المذكور. كلا المخرجين يقفان وراء الكاميرا للمرّة الأولى. عدا اشتراكهما في الحديث عن شخصية رئيسية اسمها يوسف يرتبط كل منهما في وضع البلد الذي ينطلق منه. «يوسف» اللبناني يدور حول مشاكل البيئة السياسية والاجتماعية الحالية التي أدت لمقتل شقيق بطله.
أفلام اليوم الأول من الدورة 71 من مهرجان برلين السينمائي، الذي باشر أعماله في الأول من هذا الشهر، تذكير جيد بما كان الحال عليه في الدورات السابقة. أفلام جيدة في المسابقة وخارجها وبعض المتوسط في النجاح الفني، إنما المهم في مضمونه أو في أسلوب عمله. لا شيء يختلف مطلقاً باستثناء أن هذه الأفلام كلها تفتقد صالاتها المعتادة.
لا سجادة حمراء ولا خضراء ولا من أي لون. لا مدعوّون ولا حفلات ولا منصّات. كل شيء على الهواء. لا رجال أمن يحرسون المكان ولا صفوف طويلة من السيارات تنتظر دورها لدخول فندق «بيفرلي هيلتون». مع ذلك كانت الحفلة واحدة من أهم الحفلات في موسم الجوائز. كانت الأولى كذلك في جدول هذه المناسبات والأولى افتراضياً وليس واقعياً.
غيّب الموت الممثل الكندي كريستوفر بلامر الذي شكّل فيلم «ذي ساوند أوف ميوزيك» بداية شهرته، إذ توفي عن عمر 91 عاما، على ما أفاد به مدير أعماله، أمس (الجمعة)، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال لو بيت الذي يتولى إدارة أعمال النجم الراحل منذ مدة طويلة: «كان كريس رجلاً رائعاً أحب مهنته واحترمها بشدة»، مشيداً «بأسلوبه القديم الرائع». وأضاف في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية أن بلامر «كان كنزاً وطنياً شديد التعلّق بجذوره الكندية». أما جولي أندروز التي مثّلت معه في «ذي ساوند أوف ميوزيك» (صوت الموسيقى) فاعتبرت في بيان أن «العالم فقد اليوم ممثلاً بارعاً»، وأنها شخصياً فقدت «صديقاً عزيزاً».
بتطورات متسارعة ونهاية غير متوقعة افتتح الفيلم السعودي «حد الطار» عروض مسابقة آفاق السينما العربية في مهرجان القاهرة الدولي بدار الأوبرا المصرية. ويقدم فيلم «حد الطار»، الذي ينافس في المسابقة الرسمية للمهرجان صورة لما كان يعيشه المجتمع السعودي خلال فترة التسعينات، مناقشاً قضايا متعددة. تدور أحداث الفيلم الذي كتبه مفرج المجفل وأخرجه عبد العزيز الشلاحي في ثاني تجاربه في الأفلام الروائية الطويلة، في عوالم خفية تحكمها العادات التي تمنع إشباع غريزة الاكتشاف إلا عبر الذاكرة والقصص المكتوبة.
قالت الفنانة اللبنانية مادلين طبر إنها لم تجد نفسها في الفن اللبناني، وأكدت في حوارها مع «الشرق الأوسط» أن ملامح وجهها تفرض عليها أنماطاً محددة من الأدوار في الأعمال المصرية، مشيرة إلى أن هذا أمر لا يعيبها أو يعيب المنتجين أو المخرجين الذين تتعاون معهم فنياً، لافتة إلى أنها تتعامل مع الأمر ببساطة بعد نصائح الفنان المصري الراحل محمود مرسي. وتقول مادلين طبر في بداية حديثها إن الشخصية التي تقدمها في مسلسل «الوجه الآخر» تمر بعدة تحولات فنية صعبة...
مع رحيل الممثل المخضرم كيرك دوغلاس، أول من أمس، تكون هوليوود قد ودّعت آخر رموز عصرها الذهبي. وترك كيرك أكثر من 90 فيلما خلال مسيرته السينمائية التي امتدت لأكثر من سبعة عقود وجعلته أفلام مثل {سبارتاكوس} و{الفايكينغز} واحدا من أكبر نجوم الشباك في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. ونعاه نجله مايكل دوغلاس ببيان قال فيه: «ببالغ الحزن والأسى أعلن وإخوتي عن رحيل كيرك دوغلاس عنا اليوم عن عمر 103 أعوام». وأضاف «كان أسطورة لدى العالم، وفنانا من عصر السينما الذهبي استمتع بسنواته الذهبية»، مضيفاً أن الراحل «يمثل التزامه بالعدل والقضايا التي يؤمن بها معيارا نطمح جميعا للوصول إليه».
- يقولون لا شيء يبقى كما كان | They Say Nothing Stays the Same - إخراج: جو أوداغيري - التقييم: (**** من خمسة) > ينتمي الفيلم الأول للممثل جو أوداغيري مخرجاً إلى كلاسيكيات السينما اليابانية الحديثة التي تفضل فترات طويلة من التأمل والتمهيد لما سيلي لاحقاً. بالنسبة للبعض هذا البطء لا يضيف لهذا الفيلم إلا مزيداً من دقائق العرض التي كان يمكن توفيرها، لكن بالنسبة لآخرين (بينهم هذا الناقد) هي ترنيمة لحياة عليها أن تُسرد بالهدوء ذاته الذي ينساب فيها النهر العريض ومساحات الطبيعة المحيطة به. حكاية تويشي (أكيرا إموتو) رجل في منتصف العمر يعمل على قارب ينقل به الراغبين من بر إلى آخر.
أسدل الستار، يوم أمس الخميس، على الدورة الخامسة من مهرجان «آسيا وورلد فيلم فستيفال»، المهرجان الذي ترأس إدارته المخرج اللبناني جورج شمشوم والذي يقام في الأسبوع الأول من كل عام حاملاً إلى المجتمع السينمائي في مدينة لوس أنجليس (بأعراقها وعناصرها البشرية وبمشاربها المختلفة) أفلاماً من دول هذه القارة الشاسعة التي اسمها آسيا. هذه القارة الشاسعة تضم، جغرافياً، مناطق مختلفة ومتعددة الأعراق على نحو لا مثيل له بين القارات الأخرى، فهناك الدول العربية الاثنتا عشرة وهناك شبه القارة الهندية وما جاورها ثم الجزء الكامن في جنوب شرقي القارة تعلوها الصين.
بعد غياب كبار السينمائيين المصريين عن المشهد في السنوات الأخيرة، بسبب ظروف الإنتاج والتقلبات الفنية، وتحكم بعض نجوم السينما والمنتجين في الأعمال الفنية، اتجه بعض الرواد أخيراً إلى تأسيس «جمعية الزمن الجميل» بهدف إعادة التنوع الذي كانت تتميز به السينما المصرية، عبر إنتاج أفلام اجتماعية وكوميدية ورومانسية تطرح قضايا المجتمع، وتفتح الباب أمام مشاريع المخرجين والكتاب التي ظلت حبيسة الأدراج لسنوات. وإنشاء جمعيات سينمائية ليس أمراً جديداً في مصر، ففي ستينات القرن الماضي تم تأسيس «جمعية السينما الجديدة» على يد مجموعة من المخرجين والكتاب والنقاد بهدف تقديم سينما تعبّر عن الواقع المصري أسفرت عن ظهور مج
Zombieland: Double Tap (وسط) > إخراج: روبرت فلايشر > النوع: خيال علمي ثلاث نساء ورجل ينتقلون إلى قلب الولايات الأميركية الوسطى لتعقب مجموعة من الزومبيز الفالتين الذين يهددون مستقبل البشر على الأرض. لا جديد يُضاف إلى الجزء السابق الذي حققه روبرت فلايشر بما يناسب من فكاهة وعنف. Maleficent: Mistress of Evil (وسط) > إخراج: يواكيم رونينغ > النوع: فانتازيا. الصراع الذي يأتي به فيلم ديزني الجديد لا يقوم فقط بين طموحات الشريرة ماليفشنت وأعدائها الذين ما سيحاولون تقويض سلطتها، بل بينها وبين حفيدتها (إيلي فانينغ) في الدرجة الأولى.
تواصل الفنانة المصرية أروى جودة تصوير مشاهدها في الفيلم السينمائي الجديد «أشباح أوروبا» الذي تشارك في بطولته مع الفنان المصري أحمد الفيشاوي، والفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، وقالت أروى في حوارها مع «الشرق الأوسط» إن الفيلم سيكون بمثابة نقلة نوعية في أفلام الأكشن العربية، وكشفت كذلك أسباب غيابها عن السينما خلال السنوات الماضية. وأرجعت نجاح مسلسل «أهو ده اللي صار» لدقة وخبرة المخرج حاتم علي، والنص الجيد للكاتب عبد الرحيم كمال... وإلى نص الحوار: > شاركت في فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان الجونة أخيراً...
أصدرت محكمة أميركية، أمس (الجمعة)، حُكماً بالسجن 14 يوماً على الممثلة الأميركية فيليستي هوفمان لتصبح أول ولي أمر يتلقى حكماً في فضيحة غشّ للالتحاق بالجامعات في الولايات المتحدة. وصدر الحكم بعد أن أقرت هوفمان بالذنب بدفع مبالغ مالية لتزوير اختبار قبول ابنتها في الجامعة. واعتذرت هوفمان (56 عاماً)، بطلة مسلسل «ديسبرت هاوس وايفز»، التي رشحت من قبل لنيل جائزة «الأوسكار»، عن تصرفاتها قبل النطق بالحكم، الذي شمل تغريمها 30 ألف دولار مع بقائها عاماً تحت المراقبة، حسب ما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. وطالب الادعاء بسجن هوفمان لمدة شهر بعد أن أقرَّت بالذنب وهي تبكي في مايو (أيار) فيما يتعلق بالتآمر لدفع 1
Toy Story 4 ★★★ * إخراج: جوش كولي * النوع: رسوم الجزء الرابع من حكايات الألعاب القديمة التي تواجه العزلة بمغامرات منطلقة بعيداً عن أعين البشر. هنا تنضم لعب أخرى، وممثلون جدد من بينهم كيانو ريفز لكن القيادة لا تزال لتوم هانكس. Love Me Not ★★★ * إخراج: لويس مينارو * النوع: دراما ساخرة. حياة المجندة سالومي (إنغريد غارسيا - جونسون) في جبهة القتال العراقية في سنة 2006. الشخصية خيالية لكن الفيلم يرمي توظيفها في طرح ساخر معاد للحرب. المخرج الإسباني سبق له وأن أنتج أفلاماً للبرتغالي مانويل دي أوليفييرا. Men in Black: International ★★ * إخراج: ف.
توفيت الممثلة المصرية محسنة توفيق عن عمر ناهز 79 عاما، بعد صراع مع المرض. وذكرت نقابة المهن التمثيلية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن الممثلة المخضرمة توفيت مساء أمس (الاثنين). ونعت وزيرة الثقافة المصرية إيناس عبد الدايم، في بيان، الفنانة محسنة توفيق، وقالت «إن تاريخ الإبداع الدرامي العربي فقد إحدى علاماته التي تميزت بالأداء الفني الصادق». ولدت الفنانة محسنة توفيق عام 1939ـ وحصلت على درجة البكالوريوس في الزراعة في عام 1968.
لا يبدو أن زيارة المدير التنفيذي لمهرجان «كان»، تييري فريمو، لعاصمة السينما هوليوود، التي تمّت قبل أسبوعين، نتج عنها اتفاق ما بينه وبين مؤسسة نتفلكس. هو لا يستطيع عرض أفلام من إنتاجاتها لأنه سيتجاوز المتاح له من قواعد عمل وشروط تنص عليها جمعية الموزعين الفرنسية التي ترفض دخول نتفلكس أو أمازون على خط العروض الرسمية طالما أن أفلامها لا توزع تجارياً في فرنسا.
Dragged Across Concrete ★★ > فيلم بوليسي تشويقي داكن وعنيف حول رجلي قانون يحاولان السطو على غنيمة من عصابة سرقت مصرفاً. مل غيبسون وڤينس ڤون في البطولة. Trading Paint ★ > جون ترافولتا أب لشاب وكلاهما يعمل في سباق السيارات ويفاجأ ذات يوم بأن ابنه يود فض الشراكة بينهما. يتحاشى المخرج كازان قادر تطعيم الفيلم بأي حدة أو حدث جديد. The Highwaymen ★★★ > وودي هارلسون وكيفن كوستنر يطاردان عصابة بوني وكلايد في فيلم عصابات تقع أحداثه في الثلاثينات. متقن الصنعة لكنه لا يصل إلى مستوى فيلم آرثر بن المعروف «بوني وكلايد».
This Gun For Hire (1942) الطابور الأميركي الخامس يتردد على نحو شبه موثوق أن المخرج الفرنسي المبدع جان - بيير ملفيل، استوحى الصورة التي رسمها لبطله ألان ديلون في «الساموراي» (1967) من تلك التي جسدها ألان لاد في هذا الفيلم البوليسي للمخرج فرانك تاتل. تاتل لم يبلغ الشهرة مطلقاً، رغم أنه حقق بضعة أفلام جيدة (من أصل أكثر من 70 فيلماً)، مثل «المفتاح الزجاجي» و«سرقت مليوناً» و«ساعات ما قبل الفجر». «هذا المسدس للإيجار» أحد أفضل ما حققه والأشهر بينها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة