قال أمين عام أوبك إن مطار هيثرو في لندن يستهلك طاقة أكثر مما تستهلكها بعض الدول الأفريقية، مثل سيراليون. وذلك في معرض دعوته للتعامل العادل مع أفريقيا.

أعلنت نقابة «يونايت» البريطانية، (الجمعة)، إلغاء إضراب لحراس أمن في مطار هيثرو في لندن، وذلك بعد تلقي عرض أفضل بشأن الرواتب.

يصر مسؤولو مطار هيثرو في لندن على أن فوضى السفر الأخيرة بدأت تهدأ بعد إبلاغ شركات الطيران بخفض برامج رحلاتها في ظل عمليات التأجيل والإلغاء. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي أيه ميديا» نقلا عن الرئيس التنفيذي للمطار، جون هولاند-كاي، أن الركاب يشهدون «رحلات أفضل وأكثر موثوقية» منذ بدء وضع سقف لرحلات المغادرة. وأصدر مسؤولو هيثرو ومطار غاتويك تعليمات لشركات الطيران بخفض جداول رحلاتها عقب مشاهد فوضوية، حيث تسبب النقص في العاملين في أن يواجه المطاران مشكلة في التصدي لزيادة مفاجئة في الطلب على العطلات الخارجية. ولم يفصح مطار هيثرو عن تفاصيل بشأن متى قد يتم زيادة الرحلات. ومن المرجح أن يواجه المطار

تفاقمت خسائر مطار هيثرو في لندن بعد عامين من حالة الاضطراب المرتبطة بوباء كورونا لتصل إلى 8. 3 مليار جنيه إسترليني (2. 5 مليار دولار)، تاركة موارده المالية معلقة على انتعاش السفر في الصيف وموافقة المنظمين على رفع الأسعار، حسب وكالة الانباء الالمانية. ونقلت وكالة "بلومبرغ" للأنباء عن بيان للعائدات نشره مطار هيثرو اليوم (الأربعاء) أن المطار خسر 8. 1 مليار جنيه إسترليني العام الماضي بعد تراجع أعداد المسافرين إلى 4.

قال مطار هيثرو البريطاني إن أعداد المسافرين ارتفعت في يوليو (تموز) الماضي مع تخفيف الحكومة قيود السفر وإن التعافي بدأ، ولكنه حذر من أن الأرقام الكلية ما زالت تقل 80 في المائة عن مستوياتها قبل الجائحة نتيجة استمرار الكثير من القيود. وذكر المطار أنه استقبل أكثر من 1.5 مليون مسافر في يوليو، ما يجعله الشهر الأكثر ازدحاماً منذ مارس (آذار) 2020، قبل بدء إجراءات العزل العام في أوروبا بسبب كوفيد - 19 وتوقف السفر بالتالي. وقال المطار الأكثر ازدحاماً في بريطانيا وكان الأكثر ازدحاماً في أوروبا قبل الجائحة، إنه ينبغي على الحكومة بذل المزيد من الجهود للمساهمة في عودة السفر لمستويات قريبة مما كانت عليه في ع

لزيادة درجة انضباطها، تسعى الخطوط الجوية البريطانية لتسيير عربات أمتعة من دون سائقين تحمل الأمتعة من صالات السفر إلى الطائرة والعكس. وأعلنت الشركة أمس الخميس أنها ستجرب هذه العربات التي تسير بشكل ذاتي ولا تتسبب في انبعاثات، في مطار هيثرو بالعاصمة البريطانية، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وأوضحت الشركة أن هذه العربات قادرة على حمل ما يصل إلى 40 حقيبة أمتعة للرحلة الواحدة، وتستطيع تحديد أقصر طريق للوصول للهدف بفضل تقنية الملاحة الحديثة.

لن يضطر الركاب إلى وضع السوائل في أكياس بلاستيكية قبل فحصها باستخدام الماسحات ثلاثية الأبعاد الجديدة. ويعمل مطار هيثرو على تركيب الماسحات الجديدة، بتكلفة 50 مليون جنيه إسترليني، التي تتيح للركاب الاحتفاظ بالسوائل والحواسيب المحمولة داخل حقائبهم. ومن شأن الماسحات الأمنية بالتصوير المقطعي الحاسوبي، التي يجري تركيبها خلال الأعوام القليلة القادمة، أن توفر صورة واضحة تماماً لمحتويات الحقائب. وتوفر هذه التقنية، التي تشبه كثيراً التصوير المقطعي المستخدم في المستشفيات، صوراً مفصلة ثلاثية الأبعاد يمكن استخدامها في التدوير والتقسيم على الشاشة بكل سهولة. ومع التركيب الكامل لتلك الأجهزة، سوف تُنهي المعدات

اجتاز مطار هيثرو في لندن أمس أحدث عقبة أمام توسعته، حين رفض قاض بالمحكمة العليا البريطانية طعوناً قانونية قدمها ناشطون مدافعون عن البيئة يعارضون إنشاء مدرج ثالث. وقال القاضي جاري هكينبوتوم للمحكمة إنه لا يقبل دفوع النشطاء، مشيراً إلى أن وزير النقل البريطاني لم يخالف القانون حين وافق على توسعة أكبر مطار في أوروبا. وقرار توسعة هيثرو جاء بعد نحو 50 عاماً من التردد بشأن كيفية زيادة طاقته الاستيعابية في جنوب شرقي إنجلترا ذي الكثافة السكانية المرتفعة، حسب «رويترز».

أعلن مطار هيثرو، أمس، أنه فتح تحقيقا داخليا بعدما عثر أحد المارة على وحدة لتخزين البيانات (يو إس بي) تحتوي على معلومات أمنية مكثفة في أحد شوارع لندن. واحتوت وحدة تخزين المعلومات المتنقّلة على عشرات الملفات التي تضمّ خرائط وتسجيلات مصوّرة ووثائق، كُتب على بعضها أنها سرية أو يحظر الاطلاع عليها تفصّل الإجراءات الأمنية في أكثر مطارات أوروبا حركة، بحسب صحيفة «صنداي ميرور» التي كانت أول من كشف الأمر. عثر رجل على وحدة الذاكرة غير المشفرة على أحد الأرصفة في غرب لندن، ومرره إلى الصحيفة التي أفادت أنها اطّلعت على محتوياته قبل أن تسلمه إلى المسؤولين في هيثرو، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وأكدت سلطات