هواوي
هواوي
صنفت هيئة الاتصالات الفيدرالية الأميركية (إف سي سي) أمس (الجمعة) «هواوي» بين شركات معدات الاتصالات الصينية التي تعتبر تهديدا للأمن القومي، ما خيب الآمال بإمكان حصول تليين في المواقف مع وصول جو بايدن إلى السلطة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. واعتبرت الهيئة أن «هواوي» تشكل «خطرًا غير مقبول» على الأمن القومي، على غرار «زد تي إي» و«هيتيرا كوميونيكيشنز» و«هانغتشو هيكفيجن ديجيتال تكنولوجي» و«داهوا تكنولوجي». وفي بيان، قالت جيسيكا روزنوورسيل التي ترأس الهيئة موقتاً منذ أن تولى بايدن منصبه في يناير (كانون الثاني)، إن «الأميركيين يعتمدون أكثر من أي وقت مضى على شبكاتنا من أجل العمل أو المدرسة أو الحصول
وسط اهتمام بالغ للإدارة الأميركية بسوق الرقائق الإلكترونية العالمية التي تسيطر عليها الصين إلى حد كبير، جنباً إلى جنب مع سياسات التنافس الاقتصادي العنيف بين البلدين، إضافة إلى النظرة السلبية تجاه بعض شركات التقنية الصينية المتهمة بالتعاون مع الجيش الصيني، أبلغت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بعض الشركات التي تقوم بتوريد منتجات لشركة «هواوي تكنولوجيز» الصينية، بوضع شروط أكثر صرامة على تراخيص تصدير تم اعتمادها في وقت سابق، وذلك بحسب مصادر مطلعة على الأمر. وذكرت المصادر، أن الشروط الجديدة تشمل فرض حظر على تصدير منتجات يمكن استخدامها في أجهزة خاصة بشبكات الجيل الخامس للاتصالات.
تتجه شركة «هواوي» الصينية إلى تصنيع التكنولوجيا لمربي الخنازير حيث تتعامل مع عقوبات صارمة ترتبط بهواتفها الذكية، بعد أن وصفتها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب بأنها تهدد الأمن القومي للولايات المتحدة، وفقاً لـ«هيئة الإذاعة البريطانية» (بي بي سي). واستجابة لمبيعات الهواتف الذكية المتعثرة، تبحث «هواوي» عن مصادر أخرى للإيرادات.
دعا مؤسس شركة «هواوي» الصينية للاتصالات الخاضعة لعقوبات أميركية، اليوم (الثلاثاء) إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى اعتماد «سياسة انفتاح» تجاه شركته، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووضع الرئيس السابق دونالد ترمب «هواوي» على اللائحة السوداء لمنعها من حيازة تقنيات أميركية ضرورية لصناعة الهواتف الذكية. وقال رين جينغفي الذي أسس الشركة في العام 1987 «نأمل أن تعتمد الإدارة الجديدة سياسة انفتاح (تجاه هواوي) ستكون مفيدة» للولايات المتحدة. وأصبحت «هواوي» الآن شركة عملاقة تمتد في العالم أجمع، فهي موجودة في 170 بلداً وتوظف 194 ألف شخص، لكنها في صلب صراع أميركي صيني خلفيته حرب تجارية وتقنية وشبهات في الت
أفصحت وزارة الاستثمار السعودية – التي جرى تحويلها لوزارة مستقلة العام الماضي - عن إبرام اتفاقية بين شركة هواوي الصينية –إحدى كبرى شركات الاتصالات العالمية– وشركة كادن السعودية، لإطلاق أكبر متجر رئيسي لـ«هواوي» خارج الصين، تحتضنه العاصمة السعودية الرياض. وشهد مقر وزارة الاستثمار السعودية أمس توقيع الاتفاقية في وقت أكدت فيه الوزارة عبر حسابها الرسمي على موقع الرسائل القصيرة «تويتر» أن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز الاستثمارات النوعية في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في السعودية. وقالت الوزارة إن «الاتفاقية مع شركة هواوي، جاءت ثمرة لتسهيلات قدمتها وزارة الاستثمار، وبتعاون مستمر مع وزارة الاتصال
رفضت الصين، اليوم (الجمعة)، التعليق على قرار الدولي الفرنسي في كرة القدم لاعب برشلونة الإسباني أنطوان غريزمان بإنهاء شراكته مع «هواوي»، لكنها دافعت عن عملاق الاتصالات الصيني في مواجهة «القمع» الخارجي. وأعلن غريزمان أمس (الخميس) «نهاية فورية للشراكة» مع «هواوي»، مشيراً إلى «شكوك قوية في أن (هواوي) ساهمت في تطوير (تنبيه الأويغوري) من خلال برنامج التعرف على الوجه»، المصمّم لتنبيه الشرطة للتعرف على أفراد من أقلية الأويغور المسلمة. وتعرضت بكين لانتقادات دولية شديدة جراء سياساتها في إقليم شينجيانغ الشمالي الغربي تجاه الأويغور، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وامتنعت السلطات الجمعة عن التعلي
أعلن أنطوان غريزمان لاعب برشلونة ومنتخب فرنسا لكرة القدم في بيان على تطبيق «إنستغرام»، اليوم (الخميس)، إنهاء علاقته التجارية مع شركة «هواوي» احتجاجاً على طريقة التعامل مع مسلمي الأويغور، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وكتب غريزمان الفائز بكأس العالم 2018 مع فرنسا: «أعلن إنهاء الشراكة التي تربطني بهذه الشركة على الفور». ويقول خبراء من الأمم المتحدة ونشطاء إن مليوناً على الأقل من عرقية الأويغور وغيرهم من المسلمين محتجزون في مراكز في شينجيانغ تصفها الصين بأنها مراكز تدريب تساعد في القضاء على الإرهاب والتطرف وتزويد الناس بمهارات جديدة. ويعمل غريزمان سفيراً لـ«هواوي» منذ 2017، كما عمل مع الشركة أثن
تستأنف، غداً الاثنين، محاكمة مينغ وانتشو المديرة المالية لشركة «هواوي» العملاقة الصينية في فانكوفر، للنظر في تسلميها إلى الولايات المتحدة. وتأتي المحاكمة بعد أيام من نشر تقارير تتحدث عن صفقة بين الشركة الصينية والسلطات الأميركية تنتهي بإخلاء سبين مينغ ومغادرتها كندا إلى الصين. إلا أن جميع الأطراف ما زالت تلتزم الصمت بسبب حساسية الموضوع. ولم تعلق لا شركة «هواوي» ولا وزارة العدل الأميركية على هذه المعلومات.
أقر أستاذ جامعي صيني، أمس الجمعة، بأنه مذنب بالكذب على مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) بعد أن اتهمه الادعاء العام الأميركي بالمساعدة في سرقة تكنولوجيا أميركية لصالح شركة «هواوي تكنولوجيز» الصينية ولكن من المتوقع أن يسمح له بالعودة إلى وطنه بعدما قرر المدعون عدم متابعة توجيه تهمة أكثر خطورة إليه. ووُجهت إلى بو ماو تهمة التآمر للاحتيال على شركة «سنيكس لابس» بوادي السيليكون، وكان يواجه الحكم عليه بالسجن لفترة تصل إلى 20 عاماً، وفق ما ذكرته وكالة (رويترز) للأنباء. وكان بو (37 عاماً) يعمل أستاذاً زائراً في جامعة تكساس عندما تم اعتقاله في أغسطس (آب) 2019.
تسبب توقيف مينغ وانتشو، المديرة المالية للمجموعة الصينية العملاقة للاتصالات «هواوي»، بناءً على مذكرة من وزارة العدل الأميركية قبل عامين، في تدهور العلاقات بين كندا والصين. وقامت الصين بعد أيام على ذلك بتوقف الكنديين مايكل كوفريغ ومايكل سبور، وهو ما عدّه الغرب رداً انتقامياً. وأُوقفت مينغ في فانكوفر بكندا في 2018 بناءً على مذكرة توقيف أميركية، وتسعى مينغ إلى منع تسليمها للولايات المتحدة على خلفية اتهامات بانتهاك «هواوي» العقوبات الأميركية على إيران، في قضية سبّبت أزمة في العلاقات الكندية الصينية.
تناقش الحكومة الأميركية اتفاقاً مع المجموعة الصينية العملاقة للاتصالات (هواوي)، من شأنه أن يسمح بعودة المديرة المالية الموقوفة للمجموعة مينغ وانتشو إلى الصين، حسبما أعلنت صحيفة «وول ستريت جورنال». وأوقفت مينغ في فانكوفر بكندا في 2018 بناء على مذكرة توقيف أميركية، وتسعى لمنع تسليمها للولايات المتحدة على خلفية اتهامات بانتهاك «هواوي» العقوبات الأميركية على إيران، في قضية سببت أزمة في العلاقات الكندية الصينية، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وبموجب «اتفاق الملاحقة المؤجلة» مع وزارة العدل الأميركية، ستقر مينغ بعدد من الاتهامات بالاحتيال والتآمر المتعلقة بالانتهاكات المفترضة لـ«هواوي»، وفق ما ذكر
توقع تقرير اقتصادي تراجُع حصة شركة الإلكترونيات ومعدات الاتصالات الصينية «هواوي»، من سوق الهواتف في العالم إلى نحو 4% فقط خلال العام المقبل، وهو ما يمثل تراجعاً كبيراً في مكانة الشركة التي كانت الأولى عالمياً من حيث المبيعات في الصيف الماضي. وحسب تقرير مؤسسة «تريند فورس» لدراسات السوق، الصادر أمس (الثلاثاء)، فإنه من المتوقع وصول حصة «هواوي» من سوق الهواتف خلال العام الحالي إلى 14% قبل أن تتراجع إلى 4% في العام المقبل. وحرمت العقوبات الأميركية المتتالية ضد الشركة الصينية، من الحصول على تطبيقات أساسية للهواتف الذكية وكذلك من شركاء تصميم الرقائق والتصنيع، مما حرمها من الاستفادة من أحدث التطورات ا
أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الاثنين أنها سوف تمنع موفري خدمة الإنترنت من نصب معدات «هواوي» في شبكة الجيل الخامس بالبلاد اعتباراً من شهر سبتمبر (أيلول) 2021. وذكرت وكالة برس أسوسييشن البريطانية أن أوليفر دودن، وزير الدولة لوسائل الإعلام والثقافة والرياضة، حدد الموعد الجديد قبل عرض مشروع قانون الاتصالات اللاسلكية (الأمن) على البرلمان يوم الاثنين. وقال دودن في بيان اليوم: «إننا بصدد اتخاذ أكثر الخطوات جسارة لتطبيق واحدة من أشد أنظمة أمن الاتصالات صرامة في العالم». وأضاف أن «الجزء المحوري من ذلك يتمثل في مكافحة البائعين بالغي الخطورة، وقد حددت جدولاً زمنياً واضحاً للانتهاء من إزالة معدات (هواوي
توقع تقرير اقتصادي تراجُع حصة شركة الإلكترونيات ومعدات الاتصالات الصينية «هواوي»، من سوق الهواتف في العالم إلى نحو 4% فقط خلال العام المقبل، وهو ما يمثل تراجعاً كبيراً في مكانة الشركة التي كانت الأولى عالمياً من حيث المبيعات في الصيف الماضي. وحسب تقرير مؤسسة «تريند فورس» لدراسات السوق، الصادر أمس (الثلاثاء)، فإنه من المتوقع وصول حصة «هواوي» من سوق الهواتف خلال العام الحالي إلى 14% قبل أن تتراجع إلى 4% في العام المقبل. وحرمت العقوبات الأميركية المتتالية ضد الشركة الصينية، من الحصول على تطبيقات أساسية للهواتف الذكية وكذلك من شركاء تصميم الرقائق والتصنيع، مما حرمها من الاستفادة من أحدث التطورات ا
فقدت مجموعة «هواوي» الصينية العملاقة للاتصالات مكانتها على رأس البائعين العالميين للهواتف الذكية في الربع الثالث من العام، بينما احتلت الصينية «شاومي» المرتبة الثالثة على اللائحة، حسبما أعلن مكتب الأبحاث «كاناليس». وباعت «هواوي» التي تستهدفها عقوبات أميركية، في الربع الثالث 51.7 مليون هاتف، أي أقل بـ23 في المائة على مدى عام، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». في الوقت نفسه، باعت منافستها الكورية الجنوبية «سامسونغ» 80.2 مليون جهاز بزيادة 2 في المائة خلال عام واحد، وأصبحت من جديد أول شركة مصنّعة في العالم، حسب الدراسة نفسها التي نُشرت أمس (الخميس). وتستهدف إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب
منعت قاضية كندية مسؤولة في مجموعة «هواوي» الصينية العملاقة للاتصالات من الوصول إلى وثائق سرية، ما تسبب في انتكاسة جديدة في معركتها ضد احتمال تسليمها إلى الولايات المتحدة.
تعهد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الذي استهدفته انتقادات غير عادية من جانب الرئيس دونالد ترمب، أمس (الجمعة)، بنشر رسائل البريد الإلكتروني المثيرة للجدل التي تعود للديمقراطية هيلاري كلينتون، وهي رسائل يقول المعسكر الرئاسي إنها ستُثبِت أنه ينبغي محاكمة كلينتون، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ووجّه ترمب الخميس انتقادات نادرة لاثنين من أقرب مساعديه هما بومبيو والمدعي العام وزير العدل بيل بار، قبل أقل من شهر على الانتخابات الرئاسية. وفي مقابلة هاتفية مع «فوكس بيزنس» طالب ترمب الذي اضطر لتعليق حملته الانتخابية بسبب إصابته بـ«كوفيد - 19»، بأن يتخذ الوزيران إجراءات فيما يخص إدارة سلفه باراك أ
قالت المرشحة السابقة للانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون، التي خسرت عام 2016 أمام دونالد ترمب، إنّ على مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن عدم الإقرار بالهزيمة إلى أن يتم الانتهاء من فرز جميع الأصوات في الانتخابات المقبلة التي من المحتمل أن تكون نتيجتها متقاربة جداً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضافت كلينتون أن التأخير في فرز الأصوات، حيث من المتوقع أن يصل التصويت عبر البريد إلى مستويات غير مسبوقة، يعني أنّ على بايدن أن يُحجم عن الإقرار بالهزيمة في البداية. وقالت كلينتون في مقابلة مع برنامج «ذا سيركس» على قناة «شو تايم» إنه يجب على «جو بايدن ألا يقرّ بالهزيمة تحت أي ظرف لأني أظن أنّ ال
أوردت وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء، اليوم الأحد، نقلاً عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن روسيا مستعدة للتعاون مع الصين ومع شركة «هواوي تكنولوجيز» بخصوص تكنولوجيا الجيل الخامس لاتصالات الهاتف الجوال، التي تحاول روسيا تطويرها، حسبما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ووسعت الإدارة الأميركية، يوم الاثنين الماضي، نطاق القيود المعلنة في مايو (أيار) الماضي والتي تهدف لمنع شركة معدات الاتصال الصينية العملاقة من الحصول على أشباه الموصلات دون ترخيص خاص.
أصدرت الولايات المتحدة الأميركية عقوبات جديدة على شركة التقنية الصينية العملاقة «هواوي»، تتضمن وضع المزيد من القيود على قدرة الشركة في صناعة الرقائق الصغيرة التقنية في أجهزتها ومعداتها المنتشرة حول العالم. واتهمت الولايات المتحدة، الشركة الصينية، بتطوير هذه التكنولوجيا في الأساس من الصناعة الأميركية، وتمنع بعقوباتها الجديدة بكين من الحصول على المكونات الأساسية لهذه الصناعة. يأتي ذلك ضمن النزاع القائم السياسي والتجاري بين البلدين، الذي اشتد خلال الفترة الأخيرة بين القوى الاقتصادية الكبرى في العالم، أدّى إلى حرب إغلاق قنصليات، وفرض عقوبات على شخصيات سياسية، وشركات تجارية، بالإضافة إلى حملة الضغط
اتهم محامو مينغ وانتشو المديرة المالية لمجموعة «هواوي» الصينية العملاقة للاتصالات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتقويض كل فرص تأمين محاكمة عادلة لموكلتهم في إطار طلب الولايات المتحدة تسلمها، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي وثائق قاموا بتسليمها إلى محكمة فانكوفر في نهاية الأسبوع، يرى محامو مينغ أن تصريحات ترمب «سممت الملف»، وكشفوا عن خطتهم الجديدة للدفاع. وتتهم الولايات المتحدة المسؤولة البالغة من العمر 48 عاماً ابنة مؤسس مجموعة «هواوي» التي تحتل المرتبة الأولى في تجهيزات اتصالات الجيل الخامس (5جي) بالالتفاف على العقوبات الأميركية المفروضة على إيران. وتتهم واشنطن مينغ خصوصاً بالكذب على مصرف «إ
قال وزير المالية الفرنسي برونو لو مير، اليوم الثلاثاء، إن فرنسا لن تمنع شركة هواوي الصينية من الاستثمار في البلد على عكس بريطانيا التي قررت التخلص من معدات الشركة لشبكة الجيل الخامس بحلول عام 2027. وصرح لو مير لراديو فرانس إنفو أنه لا يوجد حظر شامل لهواوي في فرنسا ولكن ستجري حماية المواقع الحساسة. وقال «لن نحظر استثمار هواوي في (شبكة) الجيل الخامس، سوف نحمي مصالح أمننا الوطني». وفي بداية الشهر الجاري، ذكرت وكالة الأمن الإلكتروني الفرنسية أن مشغلي تقنيات هواوي في البلاد الذين يطورون شبكات الجيل الخامس من شبكات الهاتف المحمول سيحصلون على تصاريح محدودة مدتها بين ثلاث وثماني سنوات فقط.
قالت صحيفة «نيكي» التجارية اليوم (الأحد)، إن الحكومة البريطانية طلبت من اليابان المساعدة في بناء الجيل الخامس لشبكاتها اللاسلكية دون شركة «هواوي تكنولوجيز»، مشيرة إلى أن شركتي «إن إي سي» و«فوجيتسو كموردين» بديلتان محتملتان. وأضافت الصحيفة دون الإشارة إلى أي مصادر، أن مسؤولين بريطانيين التقوا مع نظراء لهم في طوكيو يوم الخميس، وذلك بعد يومين من إصدار بريطانيا أوامر باستبعاد معدات «هواوي» من شبكاتها للجيل الخامس بحلول نهاية 2027، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الصحيفة إن هذه الخطوة تعكس جهود بريطانيا لاستقدام موردين جدد للمعدات لتعزيز المنافسة والمساعدة في خفض تكاليف شبكاتها اللاسلكي
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه كان مسؤولاً عن قرار رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، منع شركة «هواوي» الصينية من العمل في شبكات الجيل الخامس للهاتف المحمول في بريطانيا اعتباراً من نهاية 2027. وأمر جونسون، أمس (الثلاثاء)، بتفكيك معدات «هواوي» بالكامل من شبكات الجيل الخامس البريطانية بحلول نهاية 2027، مخاطِراً بمواجهة غضب الصين عبر التلميح بأن أكبر شركة لصناعة معدات الاتصالات في العالم غير مرحب بها في الغرب، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال ترمب قبل الإشارة إلى حظر بريطانيا للشركة الصينية: «أقنعنا الكثير من الدول، فعلتُ معظم ذلك بنفسي، لا تستخدموا (هواوي) لأننا نعتقد أنها غير آم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة