ناسا
في إطار اتفاقية «أرتميس» التي انضمّت لها السعودية مؤخراً، والتي تهدف إلى إعادة الإنسان للهبوط على القمر مرة أخرى، أقلع أقوى صاروخ في العالم «إس إل إس»، اليوم الأربعاء، للمرة الأولى من فلوريدا، في بداية مهمة «أرتميس» للعودة الأميركية إلى القمر. ويعتبر «إس إل إس» أقوى صاروخ في العالم، إذ يمثل أكبر نظام إطلاق عمودي جديد لوكالة ناسا منذ عملية أبوللو، ويبلغ علوّه 98 مترا، وقد بدأ تطويره منذ أكثر من عقد، حسبما نقلت وكالة "رويترز" للأنباء. وفي هذه الرحلة التجريبية التي تنطلق بعد نصف قرن من آخِر رحلة أميركية إلى القمر ضمن برنامج «أبولو»، لن تهبط الكبسولة أوريون غير المأهولة على القمر، بل ستقترب منه عند مسافة تصل إلى 64 ألف كيلومتر، في رقم قياسي لمركبة قابلة للسكن. وتهدف مهمة «أرتيميس 1» التي يُتوقع أن تستمر 25 ي
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية («ناسا») الجمعة أنها ستبقي على الأربعاء 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري موعداً لمحاولة إطلاق صاروخها الضخم الجديد «إس إل إس» إلى القمر، بعدما بينت عمليات التدقيق أن العاصفة «نيكول» التي شهدتها ولاية فلوريدا لم تتسبب سوى بأضرار طفيفة. وقال المدير المساعد في «ناسا» جيم فري إنه «لا شيء يمنع» الإقلاع في هذا التاريخ، مؤكداً أن فرق الوكالة تمكنت الخميس من الوصول مجدداً إلى منصة الإطلاق. ومن المقرر أن يقلع «إس إل إس»، وهو أقوى صاروخ صنعته وكالة الفضاء الأميركية على الإطلاق، في الساعة 1:04 من صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي (06:04 بتوقيت غرينتش)، على أن تبقى نافذة الإطلاق مت
التقطت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) صورة لما يبدو أنه «الوجه السعيد» للشمس، في وقت سابق من هذا الأسبوع. ونشرت الوكالة عبر حسابها على «تويتر»، أنه تم التقاط صورة للشمس وهي «تبتسم».
أعلنت هيئة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) أمس جهاز قياس الطيف التصويري الذي وضعته الهيئة في المدار حول الأرض لتطوير دراسات الغبار المحمول في الجو وتأثيراته على تغير المناخ، قد أثبت كفاءة في وظيفة هامة لعلوم الأرض، وهي اكتشاف الانبعاثات الهائلة لغاز الميثان في جميع أنحاء العالم، وهو أحد أهم الغازات المتسببة في ظاهرة الاحتباس الحراري. وبحسب «رويترز» فقد قالت «ناسا» إن الجهاز حدد ما يزيد عن 50 من «بواعث الميثان الفائقة» في آسيا الوسطى والشرق الأوسط وجنوب غربي الولايات المتحدة منذ تركيبه في يوليو (تموز) على متن محطة الفضاء الدولية. تشمل بواعث الميثان الفائقة، التي تم الكشف عن بعضها مؤخراً والبعض
كشفت مهمة جديدة لوكالة «ناسا» الأميركية من الفضاء عن عشرات المواقع المسؤولة عن انبعاثات فائقة من الميثان، في إنجاز تحقق بالصدفة ويأمل العلماء أن يسهم في الحد من انبعاثات هذا الغاز المساهم بدرجة كبيرة في الاحترار المناخي. وترتبط هذه «الانبعاثات الفائقة» بشكل عام بمواقع لإنتاج الوقود الأحفوري أو معالجة النفايات أو حتى بقطاعات الزراعة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقد أُطلقت مهمة إميت (EMIT) الفضائية في يوليو (تموز) وتم تثبيتها على محطة الفضاء الدولية، وكانت تهدف في البداية إلى مراقبة كيفية تأثير حركة الغبار المعدني على المناخ. لكنّ هذه الأداة أثبتت أيضاً فائدتها في مهمة حاسمة أخرى، إذ رصدت أكث
25 يوماً مرت على اصطدام مركبة إعادة توجيه الكويكب المزدوج (دارت) بالكويكب «ديمورفوس»، ولا تزال نتائج هذا الاصطدام تتكشف يوما بعد الآخر، وكان آخرها رصد ذيلان من الغبار المنبعث من الكويكب، في صور جديدة من تلسكوب «هابل» الفضائي، نشرتها أمس وكالة الفضاء الأميركية «ناسا». واصطدمت المركبة الفضائية (دارت) بالكويكب «ديمورفوس»، في 26 سبتمبر (أيلول) الماضي، في أول اختبار دفاع كوكبي لتغيير مدار الكويكب حول كويكب أكبر منه يسمى «ديديموس»، وتظهر البيانات الحالية أن (دارت) اختصر مدار «ديمورفوس» الأصلي حول «ديديموس»، البالغ 11 ساعة و55 دقيقة بحوالي 32 دقيقة. وسمحت الملاحظات المتكررة من «هابل» خلال الأسابيع ال
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أن قمرها الصناعي لمراقبة المياه السطحية والمحيطات حول العالم، لن يتم إطلاقه قبل يوم الاثنين 5 ديسمبر (كانون الأول). وقالت الوكالة الأميركية في بيان، أمس، إن باب الطلبات لوسائل الإعلام الراغبة في متابعة إطلاق القمر الصناعي تم فتحه، حتى 27 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، ويتم التقديم عبر موقع (https://media.ksc.nasa.gov). وأوضحت الوكالة الأميركية، أن القمر الصناعي المعروف اختصارا باسم «SWOT»، الذي تم تنفيذه بالتعاون مع شركاء من وكالات الفضاء الفرنسية والكندية والبريطانية، سيتم إطلاقه على صاروخ «سبيس إكس»، المعروف باسم «فالكون 9» من مجمع الإطلاق الفضائي في قاعدة ف
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أن قمرها الاصطناعي لمراقبة المياه السطحية والمحيطات حول العالم، لن يتم إطلاقه قبل يوم الاثنين 5 ديسمبر (كانون الأول). وقالت الوكالة الأميركية في بيان، أمس، إن باب الطلبات لوسائل الإعلام الراغبة في متابعة إطلاق القمر الاصطناعي تم فتحه، حتى 27 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، ويتم التقديم عبر موقع (https://media.ksc.nasa.gov). وأوضحت الوكالة الأميركية، أن القمر الاصطناعي المعروف اختصاراً باسم «SWOT»، والذي تم تنفيذه بالتعاون مع شركاء من وكالات الفضاء الفرنسية والكندية والبريطانية، سيتم إطلاقه على صاروخ «سبيس إكس»، المعروف باسم « فالكون 9» من مجمع الإطلاق الفضائي
أعلنت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) أنها نجحت في تحويل مسار كويكب في اختبار تاريخي للقدرة البشرية على منع جرم سماوي من تدمير الحياة على الأرض، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال رئيس الوكالة بيل نيلسون إن مركبة «اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج»، وهي بحجم ثلاجة، اصطدمت عمدا بالكويكب «ديموروفوس» في 26 سبتمبر (أيلول) ودفعته نحو مدار أصغر وأسرع حول كويكب آخر أكبر حجماً يسمى «ديديموس». وأوضح أن اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج «قلّص الفترة المدارية من 11 ساعة و55 دقيقة إلى 11 ساعة و23 دقيقة».
باستخدام القمر الصناعي العابر لاستطلاع الكواكب الخارجية «تيس» (TESS)، اكتشف فريق دولي من علماء الفلك، عالَماً فضائياً قديماً وحاراً يشبه كوكب «المشتري»، يدور حول النجم القزم «جي».
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أمس (الجمعة) أنها ستحاول إطلاق صاروخها الضخم إلى القمر مجدداً في نوفمبر (تشرين الثاني)، من دون الإعلان عن موعد محدد لبدء مهمة «أرتيميس 1» التي تأخرت كثيراً. وأشارت «ناسا» إلى أنها تستعد «لإطلاق صاروخ أرتيميس 1 خلال نافذة الإطلاق التي ستفتح في 12 نوفمبر وتنتهي في 27 من الشهر نفسه». وأضافت الوكالة في منشور على مدونة «في الأيام المقبلة، سيضع المسؤولون تاريخاً محدداً لمحاولة الإقلاع التالية». وكان المسؤولون رفضوا حتى الآن إغلاق الباب تماماً أمام محاولة إطلاق الصاروخ في أكتوبر (تشرين الأول). لكن كان لا بد من إعادة «إس إل إس»، وهو أقوى صاروخ صنعته وكالة الفضاء الأ
أصبحت رائدة الفضاء الإيطالية سامنتا كريستوفوريتي، أول من أمس (الأربعاء)، أول أوروبية تتولى قيادة محطة الفضاء الدولية، على علو 400 كيلومتر فوق الأرض، خلال مراسم نُقلت مباشرة من الفضاء. وشكلت المناسبة فرصة لقائد المحطة المنتهية ولايته، رائد الفضاء الروسي أوليغ أرتيمييف، للغمز من قناة النزاع في أوكرانيا، إذ قال: «رغم كل العواصف الرعدية على الأرض، يستمر تواصلنا الدولي». وهذه ثاني فترة تمضيها سامنتا كريستوفوريتي المهندسة والطيارة الحربية (45 عاماً) في الفضاء، وهي التي انتقلت إلى محطة الفضاء الدولية في 27 أبريل (نيسان) الماضي.
أجبر الإعصار «إيان» وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» وشركة «سبيس إكس» على تحديد موعد إطلاق جديد لمهمة الوكالة «كرو - 5» إلى محطة الفضاء الدولية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وسيتم الإطلاق، الذي كان مخططاً له في الأصل في 3 أكتوبر (تشرين الأول)، الآن بعد يوم واحد على الأقل. وستواصل فرق البعثة مراقبة آثار إعصار «إيان» على ساحل الفضاء ومركز كينيدي للفضاء التابع لـ«ناسا» في فلوريدا، ويمكنها تعديل تاريخ الإطلاق مرة أخرى إذا لزم الأمر. وقالت «ناسا» في بيان إن «سلامة الطاقم والفرق الأرضية والأجهزة في غاية الأهمية لـ(ناسا) و(سبيس إكس)». ووصل «إيان» إلى اليابسة في كوبا صباح أمس (الثلاثاء) مع رياح قصوى ب
اصطدمت مركبة فضائية تابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، يوم الاثنين، عمداً بكويكب في محاولة لتحويل مساره، في اختبار غير مسبوق يهدف لتعليم البشرية كيفية منع الأجسام الكونية من تدمير الحياة على الأرض، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. والمركبة الفضائية التي يقلّ حجمها قليلاً عن حجم سيارة اصطدمت، كما كان متوقّعاً، في الساعة 23:14 بتوقيت غرينتش بالكويكب بسرعة تزيد عن 20 ألف كلم/ساعة في الساعة. ونقلت وكالة الفضاء الأميركية وقائع هذا الاصطدام مباشرة على الهواء.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، اليوم السبت، أن إقلاع صاروخها العملاق الجديد إلى القمر، في إطار المهمة التجريبية المنتظرة «أرتيميس 1»، لن يحصل (الثلاثاء) كما كان مقرراً بسبب تشكل عاصفة. وتحت تهديد العاصفة الاستوائية «يان» الموجودة حالياً في جنوب جامايكا، على وكالة «ناسا» التحضير لإعادة الصاروخ إلى موقعه الأساسي في مبنى التجميع. ويُتوقع أن تشتد حدة العاصفة في الأيام المقبلة وتتجه صعوداً نحو خليج المكسيك مروراً بفلوريدا، حيث مركز كينيدي الفضائي الذي من المقرر أن ينطلق منه الصاروخ. ويشكل تأجيل موعد إقلاع الصاروخ ضربة قاسية لـ«ناسا» التي سبق أن واجهت مشكلتين منعتاها من إطلاق صاروخها الجديد نح
تتوالى الصعاب المحيطة بعملية إطلاق صاروخ الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) الجديد العملاق إلى القمر. وبعد محاولتين فاشلتين قبل بضعة أسابيع بسبب مشاكل تقنية، أصبحت المحاولة الجديدة المقرر تنفيذها الثلاثاء ضمن برنامج «أرتيميس 1» مهددة حالياً بفعل عاصفة تتشكل في منطقة البحر الكاريبي. ولم تجر بعد تسمية «المنخفض الاستوائي رقم 9» الذي يقع حالياً أسفل جمهورية الدومينيكان.
ستحاول وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) الاثنين القيام بإنجاز لم تشهد البشرية مثيلاً له من قبل، وهو صدم مركبة فضائية عمدا بكويكب لتحويل مساره، في اختبار رئيسي لقدرة البشرية على منع الأجسام الكونية من تدمير الحياة على الأرض. وأطلقت المركبة الفضائية «دابل أسترويد ريدايركشن تست» (دارت) من كاليفورنيا في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي وهي تقترب بسرعة من هدفها الذي ستضربه بسرعة 23 ألف كيلومتر. أما حجمها فأصغر من حجم سيارة فيما يبلغ قطرها نحو 160 مترا. ولا داعي للهلع.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أمس (الأربعاء)، أنها اختبرت بنجاح عملية تزويد صاروخها الجديد بالوقود، بعد أن تسببت مشكلات فنية قبل أسابيع بفشل محاولتين لإطلاق المركبة العملاقة باتجاه القمر. وقالت مديرة إطلاق برنامج «أرتيميس 1» الأميركي للعودة إلى القمر تشارلي بلاكويل تومسون إن «كل الأهداف التي وضعناها تمكنا من تحقيقها اليوم». وتأمل المهمة غير المأهولة في اختبار صاروخ «إس إل إس» الجديد المكون من 30 طبقة، بالإضافة إلى كبسولة «أوريون» غير المأهولة على رأسها، استعداداً لرحلات مأهولة إلى القمر مستقبلاً. وفشلت آخر محاولة لإطلاق أقوى صاروخ تابع لـ«ناسا» حتى الآن، في أوائل سبتمبر (أيلول) بسبب تسر
أكملت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أمس (الأربعاء) رحلة تجريبية غير مأهولة لمهمة «أرتميس» إلى القمر رغم مواجهتها مجدداً مشاكل مع خزانات مركبة الإطلاق، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت «ناسا» إنه تم تحقيق جميع الأهداف للاختبار بعد أن تمكن المهندسون من معالجة تسرب للهيدروجين في وقت مبكر من عملية التحميل. وكانت الوكالة قد أوضحت في وقت سابق أن نفس النوع من المشاكل هو الذي حال دون انطلاق المهمة في 3 سبتمبر (أيلول). ونجح المهندسون هذه المرة في مواصلة الاختبار عن طريق تقليل ضغوط التحميل لتقليل احتمال حدوث تسربات. وقالت «ناسا» إن فرقها «ستقيم البيانات الناتجة عن الاختبار، إلى جانب الطقس وعوامل أخ
اكتشف فريق من العلماء بقيادة كريستوفر غلين، من معهد «ساوث ويست» للأبحاث بأميركا، أدلة جديدة على وجود لبنة أساسية للحياة في المحيط الجوفي لقمر زحل، المعروف باسم «إنسيلادوس»؛ حيث تشير النمذجة الجديدة التي وضعها الفريق البحثي، وتم تضمينها في دراسة نشرت، الاثنين، بدورية «بروسيدنجز أوف ذا ناشيونال أكاديمي أوف ساينس»، إلى أن محيط «إنسيلادوس» يجب أن يكون «غنياً نسبياً بالفوسفور المذاب»، وهو عنصر أساسي للحياة. ويقول غلين، الخبير الرائد في علم المحيطات خارج كوكب الأرض، في تقرير نشره الموقع الرسمي لمعهد «ساوث ويست»، بالتزامن مع نشر الدراسة، إن «(إنسيلادوس) هو أحد الأهداف الرئيسية في بحث البشرية عن الحيا
سيصل كوكب المشتري لأقرب نقطة له من الأرض خلال 59 عاماً يوم الاثنين الموافق 26 سبتمبر (أيلول)، مما يوفر متعة لمراقبي السماء في ذلك المساء، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». علاوة على ذلك، سيكون كوكب المشتري في موقع «المقابلة» أي في مواجهة الشمس مباشرة من منظور الأرض.
من المقرر أن تقوم روسيا والولايات المتحدة بأول مهمة مشتركة إلى محطة الفضاء الدولية اليوم (الأربعاء)، وذلك منذ غزو موسكو لأوكرانيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وسيكون على متن كبسولة «سويوز» رائدا الفضاء سيرغي بروكوبييف ودميتري بيتلين، بالإضافة إلى رائد الفضاء فرانك روبيو من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا).
تُظهر صور جديدة مذهلة التقطها التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» سديم الجبار الذي يشكل كتلة من الغاز والغبار النجمي تشبه كائناً ضخماً ذا جوانح وفي وسطه نجم ساطع. ويبدو أن هذا السديم الذي يقع على بعد 1350 سنة ضوئية من الأرض، هو في بيئة مشابهة لتلك التي وُلد فيها نظامنا الشمسي قبل 4.5 مليار سنة، حسبما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية».
كشف التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» أول من أمس (الثلاثاء)، عن صور مذهلة لسديم الرتيلاء، وهي منطقة من الكون تولد فيها النجوم بوتيرة محمومة، وسيسهم توفير هذه الصور لها في تعزيز المعرفة العلمية بتكوين النجوم. وأوضحت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) في بيان، أن سديم الرتيلاء الذي أُطلِقَت عليه هذه التسمية نسبة إلى شكل سحب الغاز والغبار فيه، يقع على بعد 161 ألف سنة ضوئية «فحسب»، وهو الأكبر والأكثر توهجاً بين مناطق تَشَكُل النجوم في كل المجرات القريبة من المجرّة التي يقع كوكب الأرض ضمنها، ويضمّ أشهر النجوم المعروفة وأكبرها حجماً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة