ناسا
ناسا
قال مدير وكالة ناسا بيل نيلسون إن الولايات المتحدة في سباق فضائي جديد مع الصين، وحذر من أن فوز الصين قد يؤدي إلى ادعاء بكين «بامتلاك» مساحات شاسعة من القمر. وحذر نيلسون، وهو أيضاً رائد الفضاء سابق وعضو مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا، في مقابلة مع صحيفة «بوليتيكو»، أمس (الأحد)، من أنه من الممكن أن تضم الصين المناطق الأكثر ثراءً بالموارد على سطح القمر، إذا أثبتت الصين حضوراً هناك أولاً. وأضاف: «نحن في سباق فضاء. من الأفضل لنا أن نحرص على عدم وصولهم إلى مكان ما على القمر تحت ستار البحث العلمي.
بعد أربع سنوات من وصولها إلى سطح الكوكب الأحمر، أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) رسمياً تقاعد مركبة الفضاء الموجودة بالمريخ (إنسايت)، وهي أول مسبار آلي صمم خصيصاً لدراسة الأجزاء الداخلية العميقة لعالم بعيد، وفقاً لوكالة «رويترز». وقرر مسؤولو التحكم في المهام في مختبر الدفع النفاث التابع لـ«ناسا»، والواقع بالقرب من لوس أنجليس، أن المهمة انتهت بعد فشل محاولتين متتاليتين لإعادة الاتصال اللاسلكي مع المسبار، وهو دليل على نفاد بطاريات «إنسايت»، التي تعمل بالطاقة الشمسية. وتوقعت «ناسا» في أواخر أكتوبر (تشرين الأول) أن تصل المركبة الفضائية إلى نهاية عمرها التشغيلي في غضون أسابيع بسبب الترا
انطلق، أمس (الجمعة)، أحد صواريخ شركة «سبيس إكس» من ولاية كاليفورنيا الأميركية حاملاً قمراً صناعياً أميركياً فرنسياً مصمماً لإجراء أول مسح عالمي للمسطحات المائية في كوكب الأرض؛ ما يسلط ضوءاً جديداً على آليات تغير المناخ وعواقبه. وقد انطلق صاروخ فالكون تسعة، الذي تملكه وتشغله شركة إطلاق الصواريخ التجارية المملوكة للملياردير إيلون ماسك بموجب عقد مع إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، الساعة 3:46 صباحاً بتوقيت منطقة المحيط الهادي (1146 بتوقيت جرينتش) من قاعدة فاندينبيرغ التابعة لقوة الفضاء الأميركية، على بعد نحو 275 كيلومتراً شمال غربي لوس أنجليس، حسب تقرير وكالة «رويترز». وتشمل حمولة الصاروخ،
ألغت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أمس (الأربعاء)، عملية سير في الفضاء كانت مقررة عقب اكتشاف تسرب مادة من مركبة فضائية راسية في محطة الفضاء الدولية. وقالت «ناسا» إن رائدي الفضاء الروسيين سيرغي بروكوبيف وديمتري بيتلين، ورواد الفضاء الآخرين في المحطة الفضائية، ليسوا في خطر. وكان رائدا الفضاء الروسيان قد ارتديا ملابس الفضاء وخفضا ضغط قفل الهواء، استعداداً للسير في الفضاء لمدة سبع ساعات عندما رُصد التسرب في بث فيديو مباشر. وقالت «ناسا» إن الفرق الأرضية لاحظت «تسرباً كبيراً لمادة غير معروفة» من مركبة الفضاء «سويوز إم إس - 22» الراسية في وحدة راسفيت على محطة الفضاء الدولية. يشار إلى أن موسكو قيّمت
كشف العلماء حدوث انفجار فلكي «ملحوظ» يعتقد أنه نجم عن اصطدام نجوم بثقب أسود، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). تم اكتشاف الحدث، وهو انفجار أشعة «غاما»، بواسطة تلسكوب فضائي ومرصد الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا). وصف فريق من العلماء، بمن فيهم علماء الفيزياء في جامعة ليستر، الانفجار الذي استمر دقيقة واحدة بأنه «حدث كوني نادر».
في صحراء «موهافي» بأميركا، ترسل الشمس أشعتها على الأرض لتسخن الهواء القريب من السطح ويرتفع، ليتلامس مع الهواء البارد، مكوناً دوامات تلتقط الغبار، تسمى «شياطين الغبار». ولا تقتصر هذه الأنواع من شياطين الغبار على الأرض، فهي موجودة على المريخ بأحجام يصل قطرها إلى 1600 متر؛ وهو ما دفع فريق بحثي أميركي إلى محاولة فهم ما يحدث على المريخ من خلال مزيد من الدراسة المستفيضة لما يحدث بالأرض، عبر مشروع بحثي تم تنفيذه في صحراء «موهافي»، وأعلن عن بعض نتائجه (الأربعاء) في اجتماع جمعية الصوتيات الأميركية. ونقل موقع الجمعية الإلكتروني عن عضو الفريق البحثي في المشروع لويس أورتيشو، مساعد باحث في مختبر الدفع النف
حلقت الكبسولة «أوريون» الفضائية التابعة للوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) فوق القمر على مسافة أقل من 130 كيلومتراً من سطحه، أمس (الاثنين)، في مناورة لافتة تشكل بداية رحلة العودة إلى الأرض لهذه المهمة الأولى ضمن برنامج «أرتيميس». ومن خلال إجراء هذا التحليق قرب السطح، استفادت المركبة الفضائية من قوة الجاذبية للقمر لدفع نفسها في مسار العودة. وانقطع الاتصال بالكبسولة لمدة 30 دقيقة عندما مرت خلف الجانب المظلم من القمر.
يظهر تحليل حديث للبيانات المأخوذة من تلسكوب «سبيتزر» الفضائي المتقاعد، التابع لوكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، أن النجوم حديثة الولادة تتألق في رشقات نارية لامعة، يمكن تشبيهها بـ«التجشؤ» لأنها تستهلك بنهم المواد من الأقراص المحيطة. ووجد التحليل أن الانفجارات من الأطفال النجميين في المرحلة الأولى من التطور، عندما يبلغون حوالي 100 ألف عام، أو ما يعادل رضيعا يبلغ من العمر 7 ساعات، تحدث كل 400 عام تقريبا، وهذه الانفجارات من اللمعان هي علامات على تغذية الشراهة، حيث تلتهم النجوم الشابة المتنامية المواد من أقراص الغاز والغبار التي تحيط بها. وخلال الدراسة المنشورة في العدد الأخير من دورية «استروفيزيكال
يُظهر تحليل حديث للبيانات المأخوذة من تلسكوب «سبيتزر» الفضائي المتقاعد، التابع لوكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، أن النجوم حديثة الولادة تتألق في رشقات نارية لامعة، يمكن تشبيهها بـ«التجشؤ»، لأنها تستهلك بنهم المواد من الأقراص المحيطة. ووجد التحليل أن الانفجارات من الأطفال النجميين في المرحلة الأولى من التطور، عندما يبلغون نحو 100 ألف عام، أو ما يعادل رضيع يبلغ من العمر 7 ساعات، تحدث كل 400 عام تقريباً، وهذه الانفجارات من اللمعان هي علامات على تغذية الشراهة، حيث تلتهم النجوم الشابة المتنامية المواد من أقراص الغاز والغبار التي تحيط بها. وخلال الدراسة المنشورة في العدد الأخير من دورية «استروفيزيكال
وصل ثلاثة رواد فضاء صينيين، اليوم (الأربعاء)، إلى محطة الفضاء الصينية في أول تناوب بين طاقمين في المدار في تاريخ الفضاء الصيني، ليبدأ تشغيل ثاني موقع مأهول في مدار أرضي بعد محطة الفضاء الدولية التي تقودها إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا). وانطلقت مركبة الفضاء «شنتشو-15» حاملة ثلاثة رواد، على متن صاروخ لونج مارش-2 إف، من مركز جيوتشيوان لإطلاق الأقمار الصناعية في الساعة 11:08 مساء (1508 بتوقيت غرينتش) يوم الثلاثاء في صحراء جوبي بشمال غرب الصين، بحسب التلفزيون الحكومي. و«شنتشو-15» آخر مهمة من 11، بما في ذلك ثلاث مهمات مأهولة سابقة، كانت ضرورية لتجميع «القصر السماوي»، كما تُعرف المحطة المتعد
منذ اكتشاف أول كوكب يدور حول نجم غير الشمس في عام 1995، أدرك العلماء أن الكواكب أكثر تنوعاً مما كنا نتخيله، حيث تمنح هذه العوالم البعيدة من الكواكب الخارجية التي تشبه الأرض، الفرصة لدراسة كيفية تصرف الكواكب في المواقف المختلفة. ويُعد تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST)، التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) الذي تم إطلاقه العام الماضي، أداة مثالية لاستكشاف هذه العوالم، حيث استخدمه فريق بحثي دولي في اكتشاف التركيب الكيميائي لكوكب خارج المجموعة الشمسية.
تموضعت المركبة الفضائية «أوريون» في مدار قمري بعيد في اليوم العاشر من مهمة «أرتيميس 1»، بحسب ما أعلنته وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أمس (الجمعة)، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية». وأوضحت الوكالة في منشور على مدونة، أن مراقبي الرحلة سيتولون خلال وجود «أوريون» في هذا المدار القمري، «مراقبة الأنظمة الحيوية للمركبة، وسيجرون عمليات تدقيق تتعلق ببيئة الفضاء السحيق». وباتت هذه الكبسولة الجديدة موجودة راهناً على مسافة نحو 64 ألف كيلومتر من القمر الذي يُفترض أن تنقل إليه رواد فضاء في السنوات المقبلة، للمرة الأولى منذ آخر رحلة أميركية ضمن مهمة «أبولو» في عام 1972. وستحتاج المركبة على هذه المسافة إلى 6
قد تكون المجرات الأولى تشكّلت في وقت أبكر مما اعتقد علماء الفلك حتى اليوم، على ما تظهر صور أوّلية التقطها تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي الذي أحدث تغييراً خلال بضعة أشهر في الفهم العلمي للكون، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال الأستاذ في علم الفلك لدى جامعة «يو سي إل أيه» توماس ترو، خلال مؤتمر صحافي أمس (الخميس): «بطريقة ما، تمكّن الكون من تشكيل مجرّات أسرع وأبكر مما كنّا نعتقد». ويتمثل أحد أهداف «جيمس ويب» الرئيسية في دراسة المجرات الأولى التي تشكّلت بعد الانفجار العظيم الذي حدث قبل 13.8 مليار سنة.
في إطار اتفاقية «أرتميس» التي انضمّت لها السعودية مؤخراً، والتي تهدف إلى إعادة الإنسان للهبوط على القمر مرة أخرى، أقلع أقوى صاروخ في العالم «إس إل إس»، اليوم الأربعاء، للمرة الأولى من فلوريدا، في بداية مهمة «أرتميس» للعودة الأميركية إلى القمر. ويعتبر «إس إل إس» أقوى صاروخ في العالم، إذ يمثل أكبر نظام إطلاق عمودي جديد لوكالة ناسا منذ عملية أبوللو، ويبلغ علوّه 98 مترا، وقد بدأ تطويره منذ أكثر من عقد، حسبما نقلت وكالة "رويترز" للأنباء. وفي هذه الرحلة التجريبية التي تنطلق بعد نصف قرن من آخِر رحلة أميركية إلى القمر ضمن برنامج «أبولو»، لن تهبط الكبسولة أوريون غير المأهولة على القمر، بل ستقترب منه عند مسافة تصل إلى 64 ألف كيلومتر، في رقم قياسي لمركبة قابلة للسكن. وتهدف مهمة «أرتيميس 1» التي يُتوقع أن تستمر 25 ي
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية («ناسا») الجمعة أنها ستبقي على الأربعاء 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري موعداً لمحاولة إطلاق صاروخها الضخم الجديد «إس إل إس» إلى القمر، بعدما بينت عمليات التدقيق أن العاصفة «نيكول» التي شهدتها ولاية فلوريدا لم تتسبب سوى بأضرار طفيفة. وقال المدير المساعد في «ناسا» جيم فري إنه «لا شيء يمنع» الإقلاع في هذا التاريخ، مؤكداً أن فرق الوكالة تمكنت الخميس من الوصول مجدداً إلى منصة الإطلاق. ومن المقرر أن يقلع «إس إل إس»، وهو أقوى صاروخ صنعته وكالة الفضاء الأميركية على الإطلاق، في الساعة 1:04 من صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي (06:04 بتوقيت غرينتش)، على أن تبقى نافذة الإطلاق مت
التقطت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) صورة لما يبدو أنه «الوجه السعيد» للشمس، في وقت سابق من هذا الأسبوع. ونشرت الوكالة عبر حسابها على «تويتر»، أنه تم التقاط صورة للشمس وهي «تبتسم».
أعلنت هيئة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) أمس جهاز قياس الطيف التصويري الذي وضعته الهيئة في المدار حول الأرض لتطوير دراسات الغبار المحمول في الجو وتأثيراته على تغير المناخ، قد أثبت كفاءة في وظيفة هامة لعلوم الأرض، وهي اكتشاف الانبعاثات الهائلة لغاز الميثان في جميع أنحاء العالم، وهو أحد أهم الغازات المتسببة في ظاهرة الاحتباس الحراري. وبحسب «رويترز» فقد قالت «ناسا» إن الجهاز حدد ما يزيد عن 50 من «بواعث الميثان الفائقة» في آسيا الوسطى والشرق الأوسط وجنوب غربي الولايات المتحدة منذ تركيبه في يوليو (تموز) على متن محطة الفضاء الدولية. تشمل بواعث الميثان الفائقة، التي تم الكشف عن بعضها مؤخراً والبعض
كشفت مهمة جديدة لوكالة «ناسا» الأميركية من الفضاء عن عشرات المواقع المسؤولة عن انبعاثات فائقة من الميثان، في إنجاز تحقق بالصدفة ويأمل العلماء أن يسهم في الحد من انبعاثات هذا الغاز المساهم بدرجة كبيرة في الاحترار المناخي. وترتبط هذه «الانبعاثات الفائقة» بشكل عام بمواقع لإنتاج الوقود الأحفوري أو معالجة النفايات أو حتى بقطاعات الزراعة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقد أُطلقت مهمة إميت (EMIT) الفضائية في يوليو (تموز) وتم تثبيتها على محطة الفضاء الدولية، وكانت تهدف في البداية إلى مراقبة كيفية تأثير حركة الغبار المعدني على المناخ. لكنّ هذه الأداة أثبتت أيضاً فائدتها في مهمة حاسمة أخرى، إذ رصدت أكث
25 يوماً مرت على اصطدام مركبة إعادة توجيه الكويكب المزدوج (دارت) بالكويكب «ديمورفوس»، ولا تزال نتائج هذا الاصطدام تتكشف يوما بعد الآخر، وكان آخرها رصد ذيلان من الغبار المنبعث من الكويكب، في صور جديدة من تلسكوب «هابل» الفضائي، نشرتها أمس وكالة الفضاء الأميركية «ناسا». واصطدمت المركبة الفضائية (دارت) بالكويكب «ديمورفوس»، في 26 سبتمبر (أيلول) الماضي، في أول اختبار دفاع كوكبي لتغيير مدار الكويكب حول كويكب أكبر منه يسمى «ديديموس»، وتظهر البيانات الحالية أن (دارت) اختصر مدار «ديمورفوس» الأصلي حول «ديديموس»، البالغ 11 ساعة و55 دقيقة بحوالي 32 دقيقة. وسمحت الملاحظات المتكررة من «هابل» خلال الأسابيع ال
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أن قمرها الصناعي لمراقبة المياه السطحية والمحيطات حول العالم، لن يتم إطلاقه قبل يوم الاثنين 5 ديسمبر (كانون الأول). وقالت الوكالة الأميركية في بيان، أمس، إن باب الطلبات لوسائل الإعلام الراغبة في متابعة إطلاق القمر الصناعي تم فتحه، حتى 27 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، ويتم التقديم عبر موقع (https://media.ksc.nasa.gov). وأوضحت الوكالة الأميركية، أن القمر الصناعي المعروف اختصارا باسم «SWOT»، الذي تم تنفيذه بالتعاون مع شركاء من وكالات الفضاء الفرنسية والكندية والبريطانية، سيتم إطلاقه على صاروخ «سبيس إكس»، المعروف باسم «فالكون 9» من مجمع الإطلاق الفضائي في قاعدة ف
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أن قمرها الاصطناعي لمراقبة المياه السطحية والمحيطات حول العالم، لن يتم إطلاقه قبل يوم الاثنين 5 ديسمبر (كانون الأول). وقالت الوكالة الأميركية في بيان، أمس، إن باب الطلبات لوسائل الإعلام الراغبة في متابعة إطلاق القمر الاصطناعي تم فتحه، حتى 27 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، ويتم التقديم عبر موقع (https://media.ksc.nasa.gov). وأوضحت الوكالة الأميركية، أن القمر الاصطناعي المعروف اختصاراً باسم «SWOT»، والذي تم تنفيذه بالتعاون مع شركاء من وكالات الفضاء الفرنسية والكندية والبريطانية، سيتم إطلاقه على صاروخ «سبيس إكس»، المعروف باسم « فالكون 9» من مجمع الإطلاق الفضائي
أعلنت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) أنها نجحت في تحويل مسار كويكب في اختبار تاريخي للقدرة البشرية على منع جرم سماوي من تدمير الحياة على الأرض، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال رئيس الوكالة بيل نيلسون إن مركبة «اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج»، وهي بحجم ثلاجة، اصطدمت عمدا بالكويكب «ديموروفوس» في 26 سبتمبر (أيلول) ودفعته نحو مدار أصغر وأسرع حول كويكب آخر أكبر حجماً يسمى «ديديموس». وأوضح أن اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج «قلّص الفترة المدارية من 11 ساعة و55 دقيقة إلى 11 ساعة و23 دقيقة».
باستخدام القمر الصناعي العابر لاستطلاع الكواكب الخارجية «تيس» (TESS)، اكتشف فريق دولي من علماء الفلك، عالَماً فضائياً قديماً وحاراً يشبه كوكب «المشتري»، يدور حول النجم القزم «جي».
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أمس (الجمعة) أنها ستحاول إطلاق صاروخها الضخم إلى القمر مجدداً في نوفمبر (تشرين الثاني)، من دون الإعلان عن موعد محدد لبدء مهمة «أرتيميس 1» التي تأخرت كثيراً. وأشارت «ناسا» إلى أنها تستعد «لإطلاق صاروخ أرتيميس 1 خلال نافذة الإطلاق التي ستفتح في 12 نوفمبر وتنتهي في 27 من الشهر نفسه». وأضافت الوكالة في منشور على مدونة «في الأيام المقبلة، سيضع المسؤولون تاريخاً محدداً لمحاولة الإقلاع التالية». وكان المسؤولون رفضوا حتى الآن إغلاق الباب تماماً أمام محاولة إطلاق الصاروخ في أكتوبر (تشرين الأول). لكن كان لا بد من إعادة «إس إل إس»، وهو أقوى صاروخ صنعته وكالة الفضاء الأ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة