فولكس فاغن
فولكس فاغن
أعلنت مجموعة «فولكسفاغن» انتهاء مشكلة أنظمة تكنولوجيا المعلومات التي أدت إلى توقف الإنتاج في مصانعها بألمانيا
أعلنت شركة «فولكسفاغن - المكسيك» للسيارات، اليوم الثلاثاء، فسخ كل تعاملاتها مع وكيل لها في العاصمة مكسيكو سيتي بسبب اكتشاف صورة ترجع للحقبة النازية في إحدى قاعات المعرض التابع لهذا الوكيل. وقالت الشركة المملوكة لـ«مجموعة فولكسفاغن» الألمانية: «قررت الشركة إنهاء كل التعاملات التجارية (مع الوكيل)، ونحن ندين استخدام الصور التي ظهرت في المنشأة، وهي تعرض لنظام حكم قام على الكراهية والتمييز في حقبة تاريخية من حسن الحظ أننا تجاوزناها»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. كانت امرأة نشرت على «تويتر» مطلع الأسبوع الحالي صورة من إحدى قاعات أحد وكلاء «فولكسفاغن» في مكسيكو سيتي، وكانت الصورة المعلقة على
أعلنت المجموعة الألمانية العملاقة لصناعة السيارات «فولكسفاغن» أمس (الجمعة)، عن استثمارات تبلغ قيمتها الإجمالية ملياري يورو لتطوير سيارات كهربائية في الصين، أكبر سوق في العالم للسيارات. وتمثل الصين 40% من مبيعات «فولكسفاغن». وقالت المجموعة الألمانية في بيان إن الصين «هي أكبر سوق عالمية للتنقل الإلكتروني»، موضحةً أن «1.5 مليون آلية تعمل بالطاقات الجديدة ستباع في هذا البلد بحلول 2025». وسيسمح هذا الاستثمار بالمشاركة بحصة تشكل الجزء الأكبر من شركة مختلطة تمتلكها «فولكسفاغن» في الصين أساساً، تحمل اسم «جي إيه سي»، بقيمة مليار يورو.
ذكر الإعلام الألماني، أن طرح سيارة فولكسفاغن الكهربائية الجديدة «أي دي 3» قد يتأجل عن موعده المحدد خلال صيف هذا العام بسبب مشاكل فنية في برامج السوفتوير الإلكترونية في السيارة التي تم تصميمها على عجل. ونتج من التصميم الحالي أن بعض المكونات لا تتواصل مع مكونات أخرى مما قد يسبب تعطل السيارات. وظهرت هذه المشاكل الإلكترونية أثناء اختبار السيارات عملياً قبل طرحها في الأسواق. وقال سائقو الاختبار، إن الأخطاء الإلكترونية تتكرر بشكل يومي.
توصلت مجموعة «فولكسفاغن» الألمانية لصناعة السيارات ومجموعات حماية المستهلك إلى «اتفاق شامل»، بشأن تعويضات لأصحاب السيارات الذين تضرروا من فضيحة «الديزل» لـ«فولكسفاغن»، حسبما أعلنت محكمة الإقليمية في مدينة براونشفايغ الألمانية، الجمعة. وأعلنت مجموعات حماية المستهلك أن كل عميل من حوالي 260 ألف عميل «ديزل» لـ«فولكسفاغن» انضموا للدعوى سيحصل على تعويضات تتراوح بين 1350 يورو و6257 يورو، حسب طراز سيارته، وعمرها. وحسب البيانات، اتفقت «فولكسفاغن» واتحاد مراكز حماية المستهلك في ألمانيا على تسديد نحو 15 في المائة، بالمتوسط، من سعر الشراء الأصلي للعملاء. كان ممثلون عن «فولكسفاغن» والاتحاد الألماني لمراكز
أعلنت مجموعة «فولكسفاغن» الألمانية لصناعة السيارات الجمعة تمسكها بعرض التعويضات لعملاء سيارات الديزل، رغم فشل التسوية مع الاتحاد الألماني لمراكز حماية المستهلكين. وذكرت المجموعة عقب اجتماع غير اعتيادي لمجلس الإدارة أن قيمة التعويضات المتفاوض عليها (830 مليون يورو) ستظل معروضة «حتى بدون دعم اتحاد مراكز حماية المستهلكين». وكانت فولكسفاغن أعلنت في وقت سابق فشل التسوية حول قيمة الأتعاب التي يطالب بها محامو «الاتحاد الألماني لمراكز حماية المستهلك» الممثل عن العملاء. وبحسب بيانات فولكسفاغن، كان قد تم التوصل لتسوية بالفعل حول تعويضات يبلغ إجماليها 830 مليون يورو.
أرجأت مجموعة «فولكسفاغن» الألمانية العملاقة لصناعة السيارات قرار إنشاء مصنع جديد بالقرب من مدينة إزمير التركية على خلفية العملية العسكرية التركية في شمال سوريا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال متحدث باسم المجموعة اليوم (الثلاثاء) في مدينة فولفسبورغ الألمانية: «القرار بشأن المصنع الجديد تم إرجاؤه من قبل مجلس إدارة المجموعة». وذكر المتحدث أن الشركة تراقب الوضع الحالي عن كثب، وتنظر بقلق إلى التطورات الحالية. وكان يتردد منذ فترة طويلة أن المفاوضات مع المسؤولين الأتراك حول إقامة مصنع جديد لفولكسفاغن في المرحلة الأخيرة.
بدأت اليوم (الاثنين) في ألمانيا المحاكمة الأولى الكبرى لشركة «فولكسفاغن»، وهو أبرز تطور قضائي حتى الآن في إطار فضيحة «ديزل غيت» التي تلاحق قطاع السيارات الألماني منذ أربع سنوات. وسجل أكثر من 450 ألف شخص أسماءهم في هذه الشكوى الجماعية، وهو إجراء غير مسبوق في ألمانيا اعتُمد منذ كشف هذه الفضيحة المتعلقة بالديزل، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وبدأت الجلسة الأولى للمحاكمة التي يُتوقع أن تمتد لسنوات، بُعيد الساعة 08,00 (ت غ) في محكمة برونشفيغ التي نُقل مكان انعقادها إلى قصر مؤتمرات.
تواجه المجموعة الألمانية لصناعة السيارات فولكسفاغن اليوم (الاثنين) أول محاكمة كبيرة لها في ألمانيا بسبب عمليات غش في محركات سياراتها سبّبت فضيحة عالمية بدأت قبل ثلاث سنوات. وستحدد محكمة بروانشفايغ ما إذا كان على المجموعة العملاقة لصناعة السيارات إبلاغ أسواق المال مسبقا بهذه الفضيحة لمنع تكبد مساهميها خسائر كبيرة، علماً أن المساهمين يطالبون بتعويضات بقيمة تسعة مليارات يورو. وبدأت المحكمة جلستها الساعة 08,00 بتوقيت غرينتش في قصر المؤتمرات في مدينة بروانشفايغ بحضور حوالى خمسين محاميا وعشرات من المدّعين.
سلم أكثر من 15 ألف شخص من أصحاب سيارات ديزل، دعوى ضد شركة «فولكس فاغن»، عبر منصة «ماي رايت. دي إي» الإلكترونية، للمطالبة بالتعويض عن الضرر من التلاعب في قيم عوادم سياراتهم. وصاحبت تغطية إعلامية كبيرة حضور نحو 50 شخصاً من المتضررين من التلاعب، قدموا إلى محكمة براونشفايج على متن حافلة. وحسب بيانات مقدم الخدمات القانونية «ماي رايت. دي إي»، فإن إجمالي مبلغ التعويض المطلوب من «فولكس فاغن» من هؤلاء العملاء يتجاوز 350 مليون يورو، وأوضحت «ماي رايت.
ضمن موجة لخفض تكاليف الإنتاج بين شركات السيارات الألمانية، أعلنت شركة فولكسفاغن أنها بصدد خفض شبكات التوزيع الأوروبية، والتوجه نحو التسويق الإلكتروني عبر الإنترنت. وتواجه الشركة أزمة تمويل مزدوجة من جراء تكلفة تعويضات فضيحة الديزل في أميركا من ناحية، وضرورة الاستثمار في التحول إلى السيارات الكهربائية من ناحية أخرى. وتحاول الشركة خفض تكاليف الشبكة الأوروبية التي يبلغ عدد الموزعين فيها نحو ثلاثة آلاف موزع بنسبة 10 في المائة. وقال يورغن ستاكمان مدير المبيعات في الشركة إن التوجه نحو تقليص العمليات مستمر حتى إشعار آخر ضمن هيكلية تسويق جديدة في الشركة.
رفضت إحدى المحاكم الأميركية دعوى قضائية ضد مجموعة «فولكسفاغن» الألمانية العملاقة لصناعة السيارات، وهو ما يعد انتصارا للشركة الألمانية وسيوفر لها مليارات الدولارات كانت ستدفعها في حالة خسارة الدعوى. في الوقت نفسه، فإن هذا الحكم يمكن أن يمنع الولايات الأميركية الأخرى من إقامة دعاوى مماثلة ضد «فولكسفاغن» على خلفية فضيحة تلاعب الشركة الألمانية في نتائج اختبارات معدل العوادم في الملايين من سياراتها التي تعمل بمحرك ديزل (سولار). كان القاضي الاتحادي تشارلز بريير قد رفض يوم الخميس الدعوى القضائية التي أقامتها ولاية ويومينغ الأميركية ضد «فولكسفاغن» في إحدى محاكم سان فرانسيسكو لأن وكالة الحماية البيئية
كشفت شركة فولكسفاغن في إيطاليا مؤخرا عن طراز تي روك (T - Roc) وهي أحدث سيارة رباعية رياضية مدمجة، وتعد الطراز الرابع للشركة في هذا القطاع. وتتميز تي روك بتصميم انسيابي وسقف كوبيه وخيار الدفع الرباعي مع أحدث التقنيات الموجهة لمساعدة السائق وتسليته تأتي في معظمها ضمن التجهيزات الأساسية للسيارة. ورغم ازدحام هذا القطاع في السوق بنماذج من مختلف الشركات فإن شركة فولكسفاغن تعتقد أن القطاع هو الأكثر نموا في الصناعة وأنه سوف يتضاعف في الحجم خلال السنوات العشر المقبلة. ولهذا السبب تقدم الشركة هذا النموذج المدمج الذي يأتي أصغر حجما من طراز تيغوان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة