غزة
غزة
تبرز لوحات الفنانة التشكيلية الفلسطينية عبير جبريل ذات الألوان الغامقة راقصات باليه مكبلات بأسلاك شائكة أو يرقصن على صخور أو يواجهن متاريس، في مسعاها لتصوير واقع المرأة بقطاع غزة الذي تصفه بأنه «قنبلة موقوتة». وتأمل الفنانة الفلسطينية أن تلفت لوحاتها الأنظار إلى مشاكل النساء الاجتماعية والسياسية في غزة التي يعيش فيها مليونان من الفلسطينيين والتي دمرتها الحروب والقيود الاقتصادية. وقالت عبير إن أعمالها تصور القيود التي تواجهها النساء داخل الأسرة وفي المجتمع بالقطاع الذي تحكمه حركة «حماس» منذ عام 2007. وأضافت الفنانة التي استوحت الفكرة من فنان المدرسة الانطباعية الفرنسي إدجار ديجا إن راقصة البالي
شنت طائرات حربية إسرائيلية، فجر اليوم الاثنين، غارات جوية على غزة لليوم الثالث على التوالي، في وقت أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية إطلاق قذيفتين من القطاع. وذكرت مصادر فلسطينية أن غارات إسرائيل استهدفت خمسة مواقع تدريب تتبع فصائل فلسطينية في جنوب وشمال قطاع غزة، وخلفت أضراراً مادية دون وقوع إصابات، حسبما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. ووفق شهود عيان فإنّ كل المواقع المستهدفة تابعة لـ«كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس».
قال الجيش الإسرائيلي إنه نفّذ ضربات جوية في قطاع غزة اليوم (الأحد)، رداً على إطلاق صواريخ فلسطينية على إسرائيل. وزاد التوتر بين إسرائيل والفلسطينيين خلال الأيام القليلة الماضية منذ هروب ستة سجناء فلسطينيين من سجن إسرائيلي شديد الحراسة يوم الاثنين.
قال متحدث عسكري إسرائيلي في تغريدة على «تويتر» في وقت مبكر اليوم (السبت) إن طائرات مقاتلة إسرائيلية ضربت مواقع تابعة لحركة «حماس» في قطاع غزة ردا على إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل مساء أمس (الجمعة)، وفقاً لوكالة «رويترز». كان الجيش الإسرائيلي قد قال إن صفارات الإنذار أطلقت تحذيرا من صاروخ قادم قرب حدود إسرائيل مع قطاع غزة أمس. وانطلقت صفارات الإنذار بعد ساعات فقط من اعتقال الشرطة اثنين من الفلسطينيين الستة الذين فروا من سجن إسرائيلي شديد الحراسة في وقت سابق هذا الأسبوع. والارتفاع الأخير في أعمال العنف اختبار لهدنة هشة أنهت قتالا شرسا في مايو (أيار).
أكد القيادي في حركة الجهاد الاسلامي، داود شهاب، أن الاتصالات مع المسؤولين المصريين حول عملية إعمار قطاع غزة تسير في الاتجاه الإيجابي وأنه يفترض أن تبدأ أعمال الإعمار في وقت قريب. وأضاف شهاب في حديث مع اذاعة محلية، أن القاهرة أبلغت حركته، بأن «إدخال كل مواد البناء اللازمة عبر المعابر، سيتم دون أي شروط». وتابع أن أهالي غزة «سيشهدون خلال الأسبوعين القادمين، بداية أعمال الإعمار». تصريحات شهاب جاءت بعد أيام من إعلان الرئاسة المصرية وكذلك المبعوث القطري محمد العمادي، للمنطقة بأن عمليات الإعمار ستبدأ في قطاع غزة.
أفادت هيئة البث الإسرائيلي، اليوم الأحد، بأن الجيش يستعد لاحتمال حدوث تصعيد أمني في قطاع غزة خلال فترة الأعياد اليهودية التي تبدأ غداً. وذكرت هيئة البث الإسرائيلي أنه تم تعزيز القوات المرابطة على الحدود مع القطاع ووضع منظومة القبة الحديدية على أهبة الاستعداد، حسبما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. ونقلت الهيئة عن مصادر أمنية أن إسرائيل ستعمل كل ما بوسعها لمنع التصعيد، ولكنها في نفس الوقت مستعدة له. والخميس، قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن القوات الإسرائيلية قتلت فلسطينياً بالرصاص على حدود القطاع بينما عمد المئات إلى إشعال النيران في الإطارات وإلقاء الحجارة. ونظم فلسطينيون احتجاجات ليلية على حدود
أعلنت إسرائيل، اليوم الأربعاء، تخفيف بعض القيود المفروضة على قطاع غزة تشمل توسيع منطقة الصيد قبالة شواطئه وإعادة فتح معبر كرم أبو سالم وزيادة حصة القطاع المحاصر من المياه وعدد تصاريح التجار، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وتحدثت وحدة وزارة الدفاع الخاصة بتنسيق الأعمال في الأراضي الفلسطينية (كوغات) في بيان عن «مصادقة المستوى السياسي على توسيع مساحة الصيد في قطاع غزة إلى 15 ميلاً بحرياً».
توفي جندي من القوات الخاصة الإسرائيلية متأثرا بجروح أصيب بها خلال مواجهات مع متظاهرين فلسطينيين عند الحدود مع غزة قبل تسعة أيام، حسبما أعلنت الشرطة. وكان الجندي بارئيل هداريا شموئيلي قناصا في وحدة خاصة من شرطة الحدود، انتشرت خلال الاشتباكات التي وقعت أثناء تظاهرة قرب السياج الفاصل بين القطاع الذي تسيطر عليه حركة حماس والدولة العبرية، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الشرطة في بيان: «يوم السبت 21 أغسطس (آب) 2021، وخلال القيام بعمليات على السياج الحدودي لشمال قطاع غزة، تعرضت القوة لإطلاق نار من القطاع، وأصيب بارئيل بجروح بالغة». واندلعت مواجهات في ذلك اليوم بين فلسطينيين كانوا يتظاهرو
شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية على غزة، فجر اليوم الأحد، بعد إطلاق بالونات حارقة على الأراضي الإسرائيلية من القطاع الفلسطيني. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية إن «الغارات استهدفت مجمعاً عسكرياً لحماس يستخدم لتصنيع الأسلحة والتدريب، وكذلك مدخل نفق إرهابي محاذٍ لجباليا».
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء اليوم السبت، بإصابة 5 فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي شرق مدينة غزة. وذكرت الوكالة أن قوات الجيش الإسرائيلي المتمركزة خلف السواتر الترابية شرق مدينة غزة قرب موقع «ملكة» العسكري، أطلقوا الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع صوب عشرات الفلسطينيين المشاركين في فعالية احتجاج ضد الحصار المفروض على القطاع، ما أدى إلى إصابة 5 فلسطينيين بالرصاص تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء غرب المدينة وُصفت حالة أحدهم بالخطيرة. وأشارت الوكالة إلى إصابة عشرات الفلسطينيين بالاختناق جراء الغاز المسيل للدموع، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. في سياق موازٍ، أعلنت وزارة الصحة في غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، وفاة فتى يبلغ من العمر 12 عاما نتيجة جروح أصيب بها الأسبوع الماضي عندما أطلق الجيش الإسرائيلي الرصاص خلال صدامات وقعت عند الحدود بين إسرائيل والقطاع. وأعلنت الوزارة في بيان «استشهاد الطفل عمر حسن أبو النيل (12 عاماً) متأثرا بجراحه التي أصيب بها السبت الماضي شرق مدينة غزة». وأوردت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن أبو النيل أصيب على هامش تظاهرة قرب السياج الحدودي الفاصل بين غزة وإسرائيل. وأسفرت المواجهات التي وقعت في 21 أغسطس (آب) عن إصابة نحو أربعين شخصا بجروح، وفق حركة «حماس»، بينهم فلسطيني يبلغ من العمر 32 عاما توفي الأربعاء.
رغم تجدد المواجهات على الحدود بين غزة وإسرائيل، قالت الأخيرة اليوم (الخميس) إنها سوف تخفف الحصار المفروض على قطاع غزة، بصورة طفيفة. وقالت السلطات الإسرائيلية إنه من المقرر أن يتم السماح باستيراد السيارات الجديدة، واستئناف تجارة الذهب مع الضفة الغربية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم السماح باستيراد المزيد من السلع والمعدات من أجل المشاريع المدنية. وسيتم منح ألف شخص آخرين يعملون في مجال الأعمال والتجارة، تأشيرات دخول إلى إسرائيل في حال تم تطعيمهم ضد فيروس كورونا أو إذا كانوا قد تعافوا منه.
أفادت منظمة «هيومن رايتس ووتش» اليوم الاثنين بأن الغارات الجوية الإسرائيلية التي دمرت أربعة مبانٍ شاهقة في مدينة غزة أثناء المواجهات التي وقعت في مايو (أيار) الماضي انتهكت على ما يبدو قوانين الحرب، وقد ترقى إلى جرائم حرب. وأكدت أن الغارات تسببت أيضاً في إصابة المباني المجاورة بأضرار، وشرّدت عشرات العائلات، وأغلقت عشرات الشركات التي كانت توفر سبل العيش لكثير من الناس. ولفتت، على موقعها الإلكتروني، إلى أن السلطات الإسرائيلية جادلت في غاراتها على أبراج هنادي والجوهرة والشروق والجلاء في غزة بأن الفصائل الفلسطينية المسلحة استخدمت الأبراج لأغراض عسكرية، لكنها لم تقدم أي دليل يدعم هذه المزاعم. وقال ر
قصفت إسرائيل مواقع في غزة، أمس (السبت)، بعد اشتباكات بين قواتها ومتظاهرين فلسطينيين على حدود القطاع، ما أسفر عن سقوط عشرات الجرحى بينهم شرطي إسرائيلي وفتى فلسطيني يبلغ 13 عاماً أُصيبا بجروح خطيرة. وتأتي هذه الاشتباكات بين شبان فلسطينيين ألقوا عبوات حارقة وحاولوا تسلّق السياج، والقوات الإسرائيلية التي ردت بإطلاق النار، بعد ثلاثة أشهر تماماً من التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة «حماس» التي تحكم القطاع بعد أعنف مواجهات بين الجانبين منذ سنوات، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت وزارة الصحّة التابعة لـ«حماس» في غزة في بيان إنّ «41 مدنياً أُصيبوا بجروح»، بينهم فتى (13 عاماً) حالته حرجة بسبب
قال مسؤولون إن جندياً إسرائيلياً وفلسطينيين، أحدهما صبي يبلغ من العمر 13 عاماً، أصيبوا بجروح خطيرة في تبادل لإطلاق النار على حدود قطاع غزة، اليوم السبت، أسفر أيضاً عن إصابة 39 فلسطينياً. واندلع العنف خلال احتجاج في غزة نظمته حركة «حماس» وفصائل أخرى دعماً للقدس حيث أدت اشتباكات بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية إلى اندلاع قتال بين إسرائيل و«حماس» في مايو (أيار) استمر 11 يوماً. وذكر الجيش الإسرائيلي أن مئات من الفلسطينيين تجمعوا بمنطقة الحدود شديدة التحصين حيث حاول بعضهم اعتلاء السياج وألقى آخرون عبوات ناسفة باتجاه جنود إسرائيليين. وأضاف الجيش في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء أن جنوده «ردوا
أعلنت إسرائيل، اليوم الجمعة، أنها ستسمح اعتباراً من (الأحد) بدخول التجار من غزة إلى أراضيها وباستئناف جزئي للأنشطة التجارية وزيادة حجم الاستيراد المسموح به، عازية قرارها إلى تحسّن الأوضاع الأمنية. وأعلنت وحدة تنسيق الأنشطة الحكومية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية «كوغات» التابعة لوزارة الدفاع أنه اعتباراً من (الأحد) سيُسمح بدخول «ألف تاجر و350 رجل أعمال من غزة» إلى إسرائيل، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. ومنذ بدء الجائحة مطلع العام الماضي، منع دخول التجار من غزة إلى الدولة العبرية، وفق ما كشف متحدّث باسم الوحدة الإسرائيلية. وأوضحت «كوغات» أنه سيتم «إصدار تصاريح الدخول إلى إسرائيل لأشخا
قالت حركة حماس، أمس الثلاثاء، إن إسرائيل تراجعت عن تسهيلات أعلنتها مؤخراً لصالح قطاع غزة، محذرة من أن يقود ذلك للتصعيد، فيما اعتبر رئيس الوزراء الفلسطيني، أن خصم إسرائيل من أموال الضرائب، يضع السلطة في موقف مالي صعب. وصرح الناطق باسم حماس، حازم قاسم، للصحافيين في غزة، بأن «تراجع إسرائيل عن التسهيلات وإعاقة عملية إعادة إعمار قطاع غزة، بمثابة عوامل توتر حقيقية وصواعق تفجير يمكن أن تنفجر في أي وقت»، مشيراً إلى أن «هناك تواصلاً مع الوسطاء من أجل الضغط على إسرائيل لتخفيف الحصار على القطاع»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وكانت اللجنة الرئاسية لتنسيق إدخال البضائع إلى غزة التابعة للسلطة الفلسطينية، ق
قالت حركة «حماس»، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل تراجعت عن تسهيلات أعلنتها مؤخراً لصالح قطاع غزة، محذرة من أن يقود ذلك للتصعيد. وصرح الناطق باسم «حماس»، حازم قاسم، للصحافيين في غزة، بأن «تراجع إسرائيل عن التسهيلات وإعاقة عملية إعادة إعمار قطاع غزة بمثابة عوامل توتر حقيقية وصواعق تفجير ممكن أن تنفجر في أي وقت».
نفذت إسرائيل ضربات جوية ضد أهداف تابعة لحركة «حماس» في غزة ليلاً، رداً على إطلاق بالونات حارقة من الجيب الفلسطيني تسببت بحرائق في جنوب إسرائيل، وفق ما أعلن الجيش، في وقت مبكر اليوم (السبت)، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي أنه «رداً على الإطلاق المتواصل للبالونات الحارقة من غزة إلى إسرائيل خلال اليوم، قصفت مقاتلات تابعة للجيش الإسرائيلي مجمعاً تابعاً لـ(حماس) وموقعاً لإطلاق الصواريخ». وأضاف أن «موقع إطلاق الصواريخ كان يقع على مقربة من مناطق مدنية، ما يؤكد مجدداً الكيفية التي تواصل (حماس) من خلالها تعريض المدنيين الفلسطينيين للخطر». وأدت البالونات الحارقة إلى اشتعال أرب
تسببت بالونات حارقة أطلقت من قطاع غزة باتجاه إسرائيل، اليوم الجمعة، باندلاع أربعة حرائق، كما أفادت خدمة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية. وقالت المتحدثة باسم خدمة الاطفاء لمنطقة الجنوب في بيان «إن طواقمها عملت خلال الساعتين الماضيتين على إطفاء أربعة حرائق اندلعت في اشواك في منطقة إشكول قرب قطاع غزة»، وأن الخبراء خلصوا إلى أن سببها يعود إلى بالونات حارقة، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وتأتي هذه الحرائق بعد حوادث مماثلة الشهر الماضي ردت عليها الدولة العبرية بتنفيذ ضربات جوية ضد أهداف في القطاع.
حذرت أوساط إسرائيلية، أمس (الخميس)، من الاستمرار في تأخير وصول أموال المنحة القطرية إلى قطاع غزة، وقالت إن « تجميد هذه الأموال لأي سبب كان، يعمق الأزمة الاقتصادية للمواطنين هناك، ما قد يبعث على الدفع إلى توتر وتصعيد أمني من جديد». وذكر موقع «يسرائيل دفنس» العبري، في تقرير له، أمس، من أن «صبرَ (حركة حماس) على منع إدخال أموال المنحة القطرية، بدأ ينفد».
قالت 120 منظمة أهلية فلسطينية، أمس (الأربعاء)، إن إسرائيل لا تزال تمنع إعادة إعمار غزة وتتسبب في تشريد عشرات الآلاف من السكان، بعد أكثر من شهرين من انتهاء آخر جولة تصعيد عسكري مع الفصائل الفلسطينية في القطاع. وأكدت المنظمات، في بيان مشترك نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، على ضرورة العمل الجاد وأهمية الإسراع في إعمار غزة «في إطار وطني بامتياز دون أن تستفيد من ذلك إسرائيل التي تسببت في كل هذا الدمار والخراب».
ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي «غالي تساهل»، أمس (الثلاثاء)، أن السلطة الفلسطينية ودولة قطر، أبرمتا اتفاقاً ينص على توزيع المنحة الشهرية التي تقدمها الدوحة، والبالغة 30 مليون دولار شهرياً، على مواطنين في قطاع غزة. وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن المنحة ستوزَّع بمقدار 100 دولار لنحو 100 ألف مواطن فلسطيني، وستُدفع رواتب 27 ألف موظف يعملون في الدوائر التابعة لحكومة «حماس» في غزة. والآلية التي اتُّفق عليها لتحويل الأموال هي أن تقوم قطر بتحويل المبالغ الممنوحة إلى البنوك التي تحددها السلطة الفلسطينية في غزة، والتي تتبع سلطة النقد الفلسطينية، وهناك توزَّع على المستفيدين.
أعلنت هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية عن تسهيلات جديدة مقدمة لأهالي قطاع غزة من الجانب الإسرائيلي. وأوضحت الهيئة في بيان لها، أنه سيتم السماح بالسفر عبر حاجز بيت حانون «إيرز»، اعتباراً من اليوم الأحد، وأن الجانب الإسرائيلي قرر السماح بخروج 50 تاجراً من حملة بطاقة (BMC) يومياً. وإضافة إلى ذلك، سيُسمح لأهالي غزة بالسفر إلى الخارج عبر المعابر الفلسطينية والإسرائيلية، كما ستُمنح تصاريح زيارة لحضور أفراح الأقارب من الدرجة الأولى فقط. ونوهت الهيئة إلى أن التسهيلات الإسرائيلية الجديدة لسكان غزة تشمل فقط من حصلوا على تطعيم ضد فيروس كورونا، أو تعافوا من الفيروس، أو أجروا فحصاً (pcr) خلال الـ72 ساعة الأخ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة