عاصفة
عاصفة
قضى أربعة أشخاص على الأقل في عواصف عنيفة ضربت وسط أوروبا، اليوم (الخميس)، في حين بلغت سرعة الرياح 181 كلم في الساعة متسببة بتعطيل حركة السفر والتنقل على نطاق واسع. في بولندا، وصلت سرعة الرياح إلى 125 كلم بالساعة وألحقت أضراراً كبيرة بأكثر من 500 منزل، واقتلعت مئات الأشجار وقطعت الكهرباء ليلاً عن 324 ألف منزل.
أرسل خفر السواحل الهولنديون زوارق إنقاذ وطائرات هليكوبتر لإجلاء 18 شخصاً من سفينة اصطدمت بسفينة أخرى وسط عاصفة قبالة ساحل البلاد.
اجتاحت عاصفة شتوية عاتية شمال شرقي الولايات المتحدة، اليوم السبت، مثيرة احتمال سقوط ثلوج يتجاوز سمكها 60 سنتيمتراً وهبوب رياح شديدة مما دفع حكام ولايات نيويورك ونيوجيرسي وماساتشوستس وولايات أخرى إلى إعلان حالة الطوارئ. واجتاحت العاصفة «نورستر» منطقة واسعة من نيوإنغلاند بثلوج كثيفة مع تسجيل بعض المناطق الساحلية في نيوجيرسي بالفعل تساقط ثلوج بلغ سمكها 38 سنتيمتراً، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الهيئة العامة للأرصاد الجوية في إشعار، اليوم السبت، إن «تضافر معدلات الثلوج الكثيفة والرياح القوية سيؤدي إلى عواصف ثلجية خطيرة عبر مناطق من سواحل وسط المحيط الأطلسي ونيو إنغلاند». وحذّر حكام
طرح حزب «سيريزا» اليساري، أكبر أحزاب المعارضة اليونانية، اليوم (الخميس)، الثقة بحكومة كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد الفوضى التي أحدثتها عاصفة ثلجية شلت العاصمة أثينا وعادت بانتقادات شديدة على الحكومة المحافظة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي كلمة أمام البرلمان، شن زعيم الحزب رئيس الوزراء السابق أليكسيس تسيبراس، هجوماً حاداً على الحكومة اليمينية، مؤكداً أنه «حان الوقت لأن ترحل». وأضاف أنه «في كل ساعة إضافية تبقى فيها هذه الحكومة في السلطة، يفقد ما بين 4 و5 مواطنين أرواحهم» بسبب فيروس «كورونا»، متهماً الحكومة بالفشل في التصدي للوباء كما في مواجهة العاصفة الثلجية. لكن المتحدث باسم الحكومة، يانيس إيك
أدت العاصفة الاستوائية «آنا» إلى مقتل 34 شخصاً في مدغشقر و3 أشخاص في موزمبيق، وحرمت معظم ملاوي من الكهرباء في الأيام الأخيرة، وفقاً لحصيلة نشرتها السلطات في الدول الثلاث اليوم (الثلاثاء). تسببت العاصفة التي تشكلت شرق جزيرة مدغشقر، في هطول أمطار غزيرة أدت إلى فيضانات وانزلاقات تربة في العاصمة أنتاناناريفو، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ووفقاً لحصيلة نشرتها «وكالة إدارة الكوارث الطبيعية»، الثلاثاء، لقي 34 شخصاً حتفهم وشُرد 65 ألفاً منذ نهاية الأسبوع الماضي. وبعد عبور المحيط الهندي، هطلت أمطار غزيرة بسبب العاصفة شمال ووسط موزمبيق. ولقي 3 أشخاص حتفهم وأصيب 49 في مقاطعة زامبيزيا، وفقاً لـ«ا
بعد موسم أعياد تميز بدرجات حرارة معتدلة، واجهت واشنطن ومنطقتها عاصفة ثلجية اليوم (الاثنين) مع تساقط الثلوج ما أدى إلى إغلاق المقار الفيدرالية والمدارس وتوقف الحافلات، والتسبب باضطرابات في حركة الملاحة الجوية. وغطت الثلوج قبة الكابيتول وتساقطت على البيت الأبيض، ويتوقع أن يتساقط ما بين 12 وأكثر من 25 سم من الثلوج على العاصمة الأميركية، كما ذكرت خدمة الأرصاد الجوية، ما وضع المدينة وولاية فرجينيا المجاورة تحت إنذار عاصفة شتوية حتى الساعة 16.00 (21.00 ت غ)، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقد تؤدي العاصفة الشتوية التي تجتاح معظم الساحل الشرقي للولايات المتحدة مع رياح عاتية وتساقط الثلوج بكثاف
لقي شخص حتفه وقطعت الكهرباء عن آلاف المنازل، فيما علق سائقون على طرق غطاها الجليد ليلا في وقت اجتاحت عاصفة قوية مناطق شمال المملكة المتحدة، حسبما أعلنت السلطات اليوم السبت. وقتل الرجل عندما سقطت شجرة على سيارته في آيرلندا الشمالية ليل الجمعة، وفق ما أعلنت الشرطة، في وقت دفعت العاصفة التي أطلق عليها اسم «آروين» مكتب الارصاد لتوجيه إنذار للمواطنين جاء فيه أن «على الناس أن يبتعدوا عن الساحل حيث تمثل الأمواج والركام خطرا على الحياة». وتسببت العاصفة التي ترافقها رياح بسرعة 160 كلم تقريبا في الساعة، بانقطاع التيار الكهربائي عن أكثر من 55 ألف مشترك في شمال إنجلترا، حسبما أعلنت مؤسسة الكهرباء في المنط
حرم أكثر من 600 ألف منزل، اليوم الأربعاء، من التيار الكهربائي في شمال شرق الولايات المتحدة التي ضربتها عاصفة ساحلية عنيفة مع رياح وصلت سرعتها إلى 140 كلم في الساعة، بحسب خدمة الأرصاد الجوية الأميركية. وكانت ولاية ماساتشوستس الأكثر تضررا حيث انقطع التيار الكهربائي عن 466 ألف منزل في الساعة 8,00 صباحا (12,00 ت غ).
أعلن المركز الأميركي للأعاصير أنّ العاصفة الاستوائية «ميندي» التي تشكّلت أمس الأربعاء في خليج المكسيك تهدّد سواحل ولاية فلوريدا. وقال إنّ عين العاصفة تبعد حالياً 150 كلم عن أبالاتشيكولا، المدينة الواقعة في شمال غربي فلوريدا، مشيراً إلى أنّه يتوقّع أن تصل «ميندي» إلى اليابسة في وقت لاحق من المساء ترافقها رياح تصل سرعتها إلى 75 كلم/ ساعة. وحذّر خبراء الأرصاد الجوية من أن مرور العاصفة الاستوائية سيؤدّي إلى هطول أمطار غزيرة في أنحاء عدّة من فلوريدا وولاية جورجيا المجاورة. من جهتها، قالت وكالة إدارة الحالات الطارئة في فلوريدا إنّه «من المحتمل حصول فيضانات وأعاصير» جرّاء العاصفة، مناشدة السكّان متاب
يصل جو بايدن إلى نيويورك اليوم (الثلاثاء)، لتقييم الأضرار التي سببتها العاصفة «أيدا»، خصوصاً أنه يحضّ على القيام باستثمارات ضخمة لمواجهة تغير المناخ. وسيزور الرئيس الأميركي مانفيل في نيوجيرزي وحي كوينز في نيويورك، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وخلّفت الفيضانات المدمِّرة مساء الأربعاء 47 قتيلاً في مدينة نيويورك ومنطقتها، وسبّبت أضراراً جسيمة.
غمرت موجة ضخمة من الرمال يبلغ ارتفاعها حوالي مائة متر الحدائق والمنازل والمباني في مدينة على تخوم صحراء غوبي في شمال غربي الصين في مشهد يثير الرعب أشبه بأفلام الكوارث، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وغلفت سحابة بنية مهيبة مدينة دونهوانغ التي تشتهر بتاريخها الغني وتقع على طول طريق الحرير القديم في مقاطعة قانسو. وقال أحد السكان لقناة «جيمو نيوز» المحلية إن العاصفة الرملية هبت فجأة وغطت المدينة في خلال خمس أو ست دقائق فقط. وأضاف: «لم يعد بإمكاني رؤية الشمس»، مؤكداً أن دونهوانغ لم تشهد مثل هذه الظاهرة منذ سنوات عدة. وتابع: «في البداية وجدت نفسي محاطاً بغبار أصفر بسبب العاصفة الرملية، ثم تحول إلى ا
أغلقت المدارس والمحاكم والمتاحف في أنحاء مدريد، اليوم الإثنين، بعد يومين على عاصفة ثلجية قوية اجتاحت وسط إسبانيا، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وطلب المسؤولون من الأهالي البقاء في منازلهم إن أمكن، عقب مرور العاصفة «فيلومينا» وتساقط ما بين 20 إلى 30 سنتم من الثلوج على مدريد السبت، وهو ما لم يسجَّل منذ 1971. وأودت العاصفة بثلاثة أشخاص على الأقل عندما اجتاحت إسبانيا مجبرة أجهزة الطوارئ وجرافات الجيش على العمل دون توقف للوصول إلى 2500 سائق عالقين في سياراتهم. وبسبب عدم توافر كميات كافية من الملح والجرافات، لم يتمكن المسؤولون حتى اليوم إلا فتح طرق رئيسية وإزالة الثلوج وأغصان الأشجار المقتلعة، ف
قال المركز الوطني الأميركي للأعاصير، اليوم الأحد، إن العاصفة «إيوتا» اكتسبت قوة وصارت الإعصار الثالث عشر في موسم الأعاصير بالمحيط الأطلسي لعام 2020، ومن المتوقع أن تصبح إعصاراً كبيراً مع اقترابها من أميركا الوسطى. وأضاف: «توصلت طائرات الاستطلاع إلى أن (إيوتا) اشتدت وأصبحت الإعصار الثالث عشر في موسم أعاصير الأطلسي لعام 2020». و«إيوتا» على بعد حوالي 475 كيلومتراً إلى الشرق من جزيرة أيلا دي بروفيدينسيا في كولومبيا وتصحبه رياح تصل سرعتها إلى 120 كيلومتراً في الساعة. وكانت سلطات غواتيمالا قد قالت في وقت سابق، السبت، إن ثمانية لقوا حتفهم أو فقدوا في انهيار طيني، وذلك في أحدث كارثة يتسبب فيها موسم ال
توجه إعصار قوي باتجاه جنوب اليابان اليوم (الأحد)، مصحوباً برياح عنيفة وأمطار غزيرة، في وقت حذر فيه مسؤولون من أنه قد يكون قوياً بما يكفي لاقتلاع أعمدة الكهرباء وقلب المركبات. وعند الساعة 8:00 (23:00 بتوقيت غرينيتش السبت)، كان الإعصار هايشن على بعد نحو 150 كيلومتراً (93 ميلاً) جنوب شرقي جزيرة أمامي أوشيما، مصحوباً برياح تصل إلى 252 كيلومتراً (157 ميلاً) في الساعة. وأرغم الإعصار هايشن السلطات اليابانية على تعليق عمليات البحث عن عشرات البحارة المفقودين إثر غرق سفينة تنقل مواشي في عاصفة أخرى بعد انتشال اثنين من أفراد الطاقم، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وحذر خبراء الأرصاد الجوية من أنه بمجر
قتل 18 شخصاً وجرح نحو مائة شخص بينهم 15 إصاباتهم خطيرة أمس (الجمعة) عندما خرجت طائرة تابعة لشركة الطيران الهندية «إير إنديا إكسبريس» عن المدرج «وشطرت إلى جزأين» بعد هبوطها خلال أمطار غزيرة وهبات رياح شديدة في جنوب الهند، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت شركة الطيران إن طائرة «بوينغ 737» كانت تقل 191 شخصاً بما فيهم أفراد الطاقم، وكانت قادمة من دبي إلى كوزيكودي في ولاية كيرالا بجنوب الهند. ومثل عشرات الطائرات الأخرى في الأسابيع الأخيرة، كانت الطائرة تعيد هنوداً علقوا بسبب وباء «كوفيد - 19» في الخارج.
صارعت الطائرات الرياح للإقلاع والهبوط بمطار زيوريخ الدولي في سويسرا، بسبب شدة العاصفة «سيارا» التي تضرب شمال غربي أوروبا. وتظهر لقطات فيديو نشرها موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» لحظة محاولة طائرة الهبوط في مطار زيوريخ بينما كانت تتحدى الهواء الشديد. كما تم إلغاء العديد من رحلات الطيران بسبب سوء الأحوال الجوية. وتسببت العاصفة سيارا التي تجتاح أوروبا بمصرع سبعة أشخاص على الأقلّ وإصابة آخرين بجروح، فضلاً عن اضطراب حركة القطارات وحرمان آلاف المنازل من التيار الكهربائي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقضى رجل في سيارته جراء سقوط شجرة على طريق سريع جنوب غربي لندن.
أدّت العاصفة «كيارا» التي تضرب مناطق في أوروبا إلى مقتل خمسة أشخاص على الأقل وإلغاء مئات الرحلات الجوية وتوقف حركة القطارات وانقطاع التيار الكهربائي عن آلاف المنازل. وقُتل رجل في سيارته بسقوط شجرة على جادة سريعة جنوب غرب لندن. وفي بولندا قتلت امرأة وابنتها بعد أن اقتلعت رياح عاتية بلغت سرعتها 100 كلم في الساعة سقف منزل. وفي شمال شرق سلوفينيا قتل رجل في الثانية والخمسين من العمر سحقاً داخل سيارته بعد سقوط شجرة عليها. وطلبت السلطات من السكان في شمال البلاد ملازمة منازلهم. وفي السويد قضى شخص صباحا عندما انقلب القارب الذي كان على متنه في جنوب البلاد.
ألغيت مئات الرحلات الجوية ورحلات القطارات في شمال غربي أوروبا، اليوم (الاثنين)؛ بسبب العاصفة «سيارا» التي ترافقها رياح عاتية بعدما ضربت أمس (الأحد) بريطانيا وإيرلندا، حيث حرمت عشرات الآلاف من المنازل من التيار الكهربائي. وأعلنت حالة الإنذار في شمال فرنسا، حيث نصحت السلطات السكان بتجنب الساحل بسبب احتمال اشتداد العاصفة، وذلك حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. كما أُبقيت حالة الإنذار في بريطانيا التي ضربتها العاصفة أمس مسببة فيضانات في شمال البلاد، بينما حذر مكتب الأرصاد الجوية من رياح عاتية وأمطار غزيرة وثلوج. وقال خبير الأرصاد الجوية في المكتب، أليكس باركيل، إن «ابتعاد العاصفة (سيارا) لا يعني
تضرب العاصفة «سيارا» شمال غربي أوروبا، اليوم الأحد، خصوصاً بريطانيا، وسط خشية من وقوع أضرار وفيضانات وانقطاع للكهرباء، وأُلغيت تحسباً لذلك رحلات جوية وبحرية بين فرنسا وإنجلترا وأُجّلت مباريات في ثلاثة بلدان. وأُعلن في فرنسا تنبيه برتقالي في 42 مقاطعة في شمال البلاد، الأكثر عرضة لخطر العاصفة، ودُعي السكان لتجنب الغابات والمناطق الساحلية والإبحار، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. ودعت بعض الأقاليم السكان إلى خفض تنقلاتهم وتجنب التجول في الغابات بسبب مخاطر سقوط الأشجار، خصوصاً في إقليم «سوم»، وتجنب الذهاب إلى السواحل بسبب مخاطر حدوث «أمواج عالية».
بعد أشهر من مأساة حرائق الغابات المفجعة التي التهمت ملايين الهكتارات من الأراضي، دخلت أستراليا في الأسابيع الأخيرة دوامة طقس قاس أدى إلى سقوط أمطار غزيرة وموجة حارة. وضرب الإعصار «داميان» منطقة بيلبرا الأسترالية الغنية بالموارد السبت في وقت استجاب السكان لتحذير السلطات التي أعلنت أعلى درجات التأهّب ولزموا منازلهم. واجتاحت الرياح المدمرة ولاية استراليا الغربية مع اقتراب وصول الإعصار المداري القوي «داميان» إلى الساحل الغربي قرب بورت هيدلاند أكبر موانئ الحديد الخام في العالم.
<span style="display: inline !important; float: none; background-color: rgb(255, 255, 255); color: rgb(101, 99, 100); cursor: text; font-family: "Droid Arabic Naskh",serif; font-size: 16px; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: 400; letter-spacing: normal; line-height: 26px; orphans: 2; text-align: right; text-decoration: none; text-indent: 0px; text-transform: none; -webkit-text-stroke-width: 0px; white-space: normal; word-spacing: 0px;">لقيت كورية جنوبية حتفها بسبب سقوط حطام عليها في مدريد، وقضى متزلج هولندي غرقا في جنوب غرب اسبانيا وجرف فيضان نهر سائق سيارة جنوبها وفقد رابع في البحر قبالة السواحل الفرنسية، ما رفع اليوم (السبت) حصيلة ضحايا هبوب العاصفة «إيلزا» منذ الخميس في المناطق الغربية من أوروبا الى ثمانية.</span>
اجتاح الإعصار «دوريان» جزر الباهاماس أمس (الاثنين) وقتل خمسة أشخاص على الأقل وغمر المنازل بالمياه قبل تقدمه المتوقع صوب الساحل الأميركي، حيث صدرت أوامر بإجلاء أكثر من مليون شخص، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال المركز الوطني للأعاصير ومقره ميامي في أحدث تقاريره في الخامسة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (21:00 بتوقيت غرينتش) إن الإعصار «دوريان»، أحد أقوى أعاصير المحيط الأطلسي على الإطلاق، ظل فوق جزيرة جراند باهاماس لمدة 36 ساعة بحلول الساعات الأولى من مساء أمس، ومن المتوقع أن يبقى حتى صباح اليوم (الثلاثاء) على الأقل. وحذر المركز السكان من مغادرة الملاجئ حتى تمر عين الإعصار.
تسببت عواصف شديدة على الساحل الغربي للولايات المتحدة في غرق عدة بلدات في شمال كاليفورنيا بالمياه، حيث «أصبحت مدينة غورنفيل الآن جزيرة، بعد أن أغرقت المياه جميع الطرق المؤدية للمدينة، وجعلتها غير صالحة للسير»، حسبما حذرت الشرطة في منطقة سونوما كاونتي، أمس (الأربعاء) وفقا لوسائل إعلام محلية. وتسببت الأمطار الشديدة التي تهطل على المنطقة منذ عدة أيام في فيضان مياه نهر روسيان، على بعد نحو ساعتين شمال سان فرنسيسكو، مما أدى لإغراق عدة أجزاء من المنطقة. وكانت الشرطة قد طلبت من سكان المنطقة سرعة مغادرة المناطق المعرضة للخطر. يشار إلى أن عدد سكان مدينة غورنفيل يبلغ نحو 500 ألف نسمة. وتسببت العاصفة الشدي
بحليّ ثلجيّة ناصعة البياض، تزيّنت مرتفعات تونس واكتست بطبقات من الثلوج شكّلت مشهداً استثنائياً لم يألفه التونسيون كثيراً، بعدما شهدت البلاد خلال الأيام القليلة الماضية موجة برد قاسية، اشتدّت حدّتها في مرتفعات الشمال الغربي للبلاد، حيث تساقطت كميات كبيرة من الثلوج، غطّى بياضها المنطقة التي سرعان ما تحوّلت إلى وجهة للسيّاح الأجانب، وللتونسيين من بقية مناطق البلاد.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
