ديانات
ديانات
أحالت وزارة الأوقاف «المصرية» مقيم شعائر إلى التحقيق بسبب فيديو مسيء للإسلام، بعد يوم من استبعاد هيئة كبار العلماء (أعلى هيئة دينية بالأزهر) لأئمة «الأوقاف» من الجهات المصرح لها بإصدار الفتوى، وقصرها على هيئات الفتوى بالأزهر ودار الإفتاء. وكان المبتهل طارق عبد الرحمن، وهو مقيم شعائر، قد ظهر في فيديو عبر وسائل التواصل وهو يتغنى بالمدائح، واصفاً قرناءه بألفاظ جارحة.
غيب الموت الشيخ معوض عوض أكبر مُعمر أزهري، عن عمر ناهز 106 سنوات، بعد صراع طويل مع المرض.
عثر علماء الآثار في إسرائيل على تعويذة «تميمة» قديمة نادرة جداً مصنوعة من الصلصال أسفل ساحة انتظار. يعود تاريخ تلك القطعة الفنية المصنوعة من الصلصال إلى القرنين التاسع والعاشر، وقد تم الكشف عنها خلال عمليات الحفر والتنقيب في ساحة انتظار في مدينة داود. تحتوي التعويذة على دعاء باللغة العربية يقول الخبراء إنه قد يكون لحماية صاحبها، الذي يُعتقد أن اسمه كريم.
يحرص أهالي مكة المكرمة على تنظيم لقاء سنوي يجمع أبناء الأحياء والأقرباء قبيل دخول شهر رمضان، للتعبير عن فرحهم والاطمئنان على بعضهم ودعم ذوي الدخل المحدود منهم. كما يتولى أبناء الحي حل أي خلاف بين الأهالي قبيل دخول الشهر المبارك الذي يشهد لقاءات بشكل يومي، وليس من المقبول لدى المجتمع المكي أن تتم هذه اللقاءات بوجود شحناء بين ساكني الحي. وقال سامي معبر، عمدة منطقة الرصيفة بمكة المكرمة، لـ«الشرق الأوسط»: «في ظل الدعمين المادي والمعنوي من الحكومة، يسهل علينا الدعم والإبقاء على بعض العادات والتقاليد الكريمة التي اشتهرت بها خير بقاع الأرض، ومن هذه العادات ما نسميه في مكة (الشعبنة) أو (لقاء الشعبنة)»
أشاد الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، بإنجاز مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة بإصدار 10 ملايين نسخة من المصحف الشريف ليحقق لأول مرة أعلى سقف إنتاج خلال خمسة أشهر، وذلك بعد إعادة تشغيله ذاتياً من قبل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، حيث يستهدف إنتاج 18 مليون نسخة خلال السنة التشغيلية الأولى التي تنتهي بعد 7 أشهر. جاء ذلك خلال استقبال الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد توفيق بن عبد العزيز السديري الذي أطلع أمير المدينة المنورة على ما حققه مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف من إنجازات، بحضور
تسلّل لصان إلى كنيسة السيدة مريم العذراء الأثرية في المدينة القديمة بالعاصمة الليبية طرابلس، وسرقا أجراسها النحاسية وباعاها في سوق الخردة، في وقت تتعرض الآثار الليبية لعمليات نهب واسعة وتهريب إلى خارج البلاد. وقالت مديرية الأمن في طرابلس على صفحتها عبر «فيسبوك» إنّ الإدارة العامة للأمن المركزي قبضت على متَهمين، بعد اعترافهما بسرقة جرسين من الكنيسة وبيعهما لأحد تجار الخردة، مشيرة إلى أنّها تمكنت من استعادة أحدهما وتواصل البحث عن باقي المسروقات. ونبّهت شرطة طرابلس على تجار الخردة عدم شراء أي شيء يشتبه في كونه مسروقاً وإبلاغ الجهات الأمنية عنه.
بابتسامة تعكس فرحتها بالعيد، وإصرار على منح كل من يقابلها قطعة من الحلوى، احتفلت السيدة المصرية، منال ممدوح، المسيحية الديانة والمقيمة في محافظة شمال سيناء، بعيد الفصح، في داخل مطرانية الأقباط الأرثوذكس في العريش، أول من أمس، والتي أحيطت بإجراءات أمنية مشددة. منال، وهي ربة منزل في الخمسينات من عمرها تعود جذورها إلى صعيد (جنوب) مصر، استقرت في شمال سيناء قبل 20 عاماً، حيث يعمل زوجها بالمحاماة، وسبق لها أن غادرت محل إقامتها منذ عامين ضمن مئات الأسر المسيحية هرباً من تهديدات «الإرهابيين»، ولكنها لم تتحمل الغياب عن منزلها أكثر من 3 أشهر إذ «لم تتأقلم مع الحياة خارج مكان أصبح جزءا من حياتها» كما قال
حولت جماعات بريطانية في عدد من المدن يوم 3 أبريل (نيسان) إلى يوم للحب والصداقة في مواجهة خطابات أطلقها يمينيون متطرفون تدعو لمعاقبة المسلمين. ردود الفعل توالت أمس من مدن كثيرة تسرد حكايات للتعايش والصداقة بين أفراد الشعب في بريطانيا. وردا على عنوان الخطابات المثيرة للكرة وهو «عاقب مسلما اليوم» وزعت خطابات «أحب مسلما اليوم» وعدت فيها بجوائز أو نقاط لكل فعل حب للمسلمين مثل الابتسام للمسلم أو إهداء الورود أو دعوة شخص مسلم لتناول الشاي والكيك.
أثناء وقوفها أمام مكتب للاستعلامات في أحد مستشفيات ولاية ميشيغان الأميركية، تعرضت شابة متحجبة لهجوم، حيث اندفع نحوها رجل أميركي فجأة من الخلف وانهال عليها باللكمات بوحشية. وكان الرجل ويدعى جون ديليز ويبلغ من العمر 57 عاما، اعتدى بوحشية على فتاة متحجبة في التاسعة عشرة من عمرها داخل مستشفى بومونت في ديربورن بولاية ميشيغان الأميركية، حسب ما ذكرته صحيفة «ميترو» البريطانية. وحسب مقطع لفيديو وجه الجاني لكمة قوية من دون أي مقدمات، ولولا تدخل عدد الأشخاص وإمساكهم به وإبعادهم عن الضحية لكانت النتيجة ربما في غاية السوء.
كرم الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، الفائزين والفائزات بمسابقة جائزة الملك سلمان بن عبد العزيز لحفظ القرآن الكريم وتجويده وتفسيره في دورتها العشرين على مستوى السعودية. وهنأ أمير المدينة الطلاب والطالبات الفائزين بالجائزة، لافتاً الفائزين إلى عظم المسؤولية الملقاة عليهم كقدوة حسنة شرفهم الله بحفظ كتابه العظيم، وحثهم على العمل بما حفظوه ليصبح واقعاً في حياتهم يعبر عما رسخه القرآن الكريم من قيم جميلة في نفوسهم. من جهته، ثمن رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة المدينة المنورة الدكتور علي بن سليمان العبيد، تكريم أمير منطقة المدينة المنورة للفائزين والفائ
يقيم متحف النسيج المصري معرضاً للمنسوجات الأثرية ذات العناصر النباتية، وذلك بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم، يبدأ غداً (الاثنين) وحتى نهاية أبريل (نيسان) الجاري، في مقر المتحف بمدرسة النحاسين في شارع المعز لدين الله الفاطمي بالقاهرة. المعرض الذي يأتي تحت عنوان «مجد النسيج الإسلامي» يفتتحه الدكتور خالد العناني وزير الآثار المصري ويحضره نخبة من الأثريين المصريين، ويحتوى على 26 قطعة نسيج استمد الفنانون القدماء زخارفها من الطبيعة، وتنتمي لمختلف فترات العصور الإسلامية، وهناك قطع نسجية تعود للعصر الأموي والطولوني والمملوكي والعثماني، كما يعرض مجموعة من النسيج الصفوي المستورد من إيران. وقال مدير المت
في إطار شعارها للعام الحالي لمواجهة ونبذ العنف والإرهاب، أقامت مكتبة الإسكندرية مؤتمر «الفن الإسلامي في مواجهة التطرف» على مدار يومين ناقشت فيه عدة محاور في محاولة لاستعادة روح وفلسفة الفن الإسلامي منها: «الفن الإسلامي والآخر»، و«تجارب في إحياء الفن الإسلامي» والاستعانة بجماليات هذا الفن في مواجهة التطرف. وشهدت الجلسة الأولى نقاشاً حول «فلسفة وهوية الفن الإسلامي»، حيث استعرض الدكتور أحمد الشوكي تجربة متحف الفن الإسلامي في إعادة ترميمه وافتتاحه عقب تعرضه لدمار كبير إثر تفجير مديرية أمن القاهرة عام 2014.
العيش المشترك الذي يميز لبنان أرضا وشعبا يترجمه معرض «بيروت مدينة التعايش» للفنانتين لينا وهيلدا كيليكيان، اللتين قدمتا فن الأرابيسك من خلال لوحات تجتمع فيها مأثورات هامة من الثقافتين الإسلامية والمسيحية. أيقونات وزخرفات تحكي في خطوطها الذهبية حينا والمرصعة باللؤلؤ والأحجار الكريمة حينا آخر، فصولا من حياة رموز هاتين الديانتين ويستمر عرضها في «فيلا عودة» في منطقة الأشرفية في بيروت حتى الثامن والعشرين من الشهر الجاري. وتقاسمت الفنانتان مهماتهما بأناملهما المبدعة بحيث وقعت هيلدا تلك الخاصة بالفن الإسلامي من آيات قرآنية ونصوص فيما حاكت لينا قصص أيقونات عبر التاريخ وجميعها مرسومة على البرشمان.
في مكان مقدس عند المسيحيين هو الكنيسة، وفي مناسبة تأبينية أبكت كل العراقيين من مختلف الأديان والطوائف والمذاهب وهي قتل عائلة مسيحية مكوّنة من طبيب مشهور وزوجته {وهي طبيبة أيضاً} ووالدتها، وسط بغداد الأسبوع الماضي، بدت الكنيسة شبه مهجورة. السبب المباشر والوحيد للقلق الذي عبّر عنه المسيحيون أنهم يخشون استهدافهم واستهداف كنائسهم لأسباب تتعلق بكراهية الآخر المختلف. منظر الكنيسة شبه الفارغة كان أكثر إثارة للحزن بالنسبة إلى مرتاديها من المسيحيين مع أن المناسبة كانت قداساً أُقيم على روح عائلة الدكتور هشام مسكوني، وهو واحد من أبرز مَن بقي في العراق من أطبائه المسيحيين المعروفين.
تعد المسيحية ثانية كبرى الديانات في العراق من حيث عدد الأتباع، بعد الإسلام. وهي ديانة مُعترَف بها في الدستور العراقي، الذي يعترف بأربعة عشر طائفة مسيحية يتوزع أبناؤها على أنحاء مختلفة من البلاد، وتتكلم نسبة عالية منهم اللغة العربية، بجانب اللغات القديمة التي سادت في المنطقة إبان العصور القديمة. ومن أبرز هذه اللغات اللغة السريانية بلهجاتها العديدة. ومن ناحية الأصول التاريخية والجغرافية والمذهبية، ينقسم المسيحيون العراقيون إلى 5 أقسام رئيسية: > الكلدان: وهم يشكلون القسم الأكبر من المسيحيين العراقيين، وتقطن غالبيتهم في بلدات محيط الموصل (سهل نينوى) وعموم شمال العراق، مثل تلكيف والقوش وعينكاوا.
أثارت إجابة الشيخ عبد الله المطلق، عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، والمستشار في الديوان الملكي، بخصوص عباءة الرأس، وعدم إلزام جميع النساء بلبسها ودعوته بعدم مخالفتها شروط الحجاب الشرعي، ردود فعل متباينة في وسائل التواصل الاجتماعي بين مؤيد ورافض لدعوته، ومبارك لما طرحه وتحميل كلامه ما يحتمل، والتقول عليه بالدعوة إلى إشاعة السفور والتبرج ونزع الحجاب. وتزامنت هذه الدعوة وردود الفعل عليها، مع توجهات في الشارع السعودي برزت خلال السنوات الماضية بارتداء السعوديات عباءات بألوان وأشكال مختلفة تجاوزت اللون التقليدي السائد (الأسود)، الذي طبع العباءات النسائية طيلة عقود. وجاءت إيضاحة الشيخ المطلق لتؤكد
يحتضن متحف «دار الباشا - متحف الروافد»، بمراكش، إلى غاية 19 مارس (آذار) المقبل معرضاً فنياً متنقلاً يسائل الهويات الدينية، تحت عنوان «أماكن مقدسة مشتركة بين الديانات التوحيدية». وسبق لهذا المعرض، الذي تنظمه المؤسسة الوطنية للمتاحف للمغرب، بشراكة مع متحف الحضارات الأوروبية والمتوسطية بمرسيليا بفرنسا، أن تم عرضه، أول مرة، بمدينة مرسيليا الفرنسية، من أبريل (نيسان) إلى أغسطس (آب) 2015، قبل أن يتم تنقيحه وعرضه، من نوفمبر 2016 إلى فبراير (شباط) 2017، بالمتحف الوطني لباردو في تونس العاصمة، فيما تعرض صيغة أخرى له، حالياً، في باريس، بالمتحف الوطني للتاريخ والهجرة، إلى غاية 21 يناير (كانون الثاني) المقب
قال خالد حجي، أمين عام المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة: «الإمام شريك في صنع المستقبل وتقوية أسس التعايش وتمكين التماسك الاجتماعي، وهو الأقرب إلى تشخيص الواقع من غيره ولهذا وجب الإنصات إليه، ولهذا جاء المؤتمر الذي نظمه المجلس للإصغاء إلى الأئمة لكي يعبّروا عما يحسّون به». وجاءت تصريحات حجي لـ«الشرق الأوسط»، على هامش مؤتمر الإمامة في السياق الأوروبي، الذي استضافته بروكسل أول من أمس.
أثار وزير الصحة في ولاية آسام الهندية غضباً كبيراً، بعد تصريحه بأن السرطان «عدالة إلهية» سببها خطايا المريض. وقال هيمانتا بيسوا سارما إن البعض قد يصاب بالسرطان بسبب خطايا آبائهم، وفقاً لما نقلته «بي بي سي». وأعرب مرضى السرطان وأقاربهم عن شعور بالحزن إزاء تصريحات الوزير، ووصفت أحزاب المعارضة تعليقات الوزير بأنها «مؤسفة»، وطالبوه بالاعتذار. وقال حزب «الجبهة الديمقراطية المتحدة لكل الهند» المعارض إن سارما أدلى بتصريحه لتغطية فشله في السيطرة على انتشار السرطان في الولاية. وأدلى سارما بتصريحاته في احتفال عام، في غواهاتي، يوم (الأربعاء) الماضي. ونقلت صحيفة «ذي تايمز أوف إنديا» عن سارما قوله: «الله ي
أطلقت رابطة العالم الإسلامي، أول من أمس، في عاصمة المنظمات الدولية والتاريخ الأممي جنيف السويسرية ملتقى «دور أتباع الأديان في تعزيز السلام والوئام» بحضور الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى، وجمعٍ من كبار المفكرين والكتاب والدبلوماسيين والمهتمين بالتواصل الحضاري بين الثقافات والأديان، ولا سيما القياداتُ الدينيةُ بتنوعها. وأكد الملتقى الذي حظي بتغطية إعلاميةٍ واسعة على تقدير الحضور المهم والمؤثر لرابطة العالم الإسلامي والأفقِ الحضاري الذي تنتهجه والمعاني المهمةِ التي أوضحتها عن المفاهيم الحقيقة للإسلام، فيما أوضح الدكتور محمد العيسى في كلمته الافتتاحية أن
تلقت رابطة العالم الإسلامي تنديد واستنكار عدد من الهيئات والمنظمات والمؤسسات والمجامع الإسلامية وغير الإسلامية حول العالم، وذلك في إطار تواصل فعالياتها مع الرابطة بمختلف تنوعها الديني والفكري والسياسي والحقوقي، حيث شجبت الممارسات الإيرانية العبثية في المنطقة، وخصوصاً ما كان منها عبر وكلاء طائفيتها في اليمن ولبنان. وأشارت الرابطة، في بيان صدر عنها اليوم، إلى أنها باسمها كمظلة للشعوب الإسلامية بموجب نظامها الأساس، وباسم الهيئات والمنظمات والمؤسسات والمجامع والفعاليات المشار إليها، تُدين بشدة الأعمال الإجرامية التي يمارسها النظام الإيراني ووكلاءُ طائفيتِهِ في المنطقة، مؤكدةً مجدداً تأييدها التام
في واحدة من النوادر، طرحت إحدى جمعيات بناء المساجد في ولاية بورصة شمال غربي تركيا، مسجداً للبيع، لعدم تمكنها من إكمال بنائه. يقع المسجد في مركز نيلوفر التجاري، إلا أن تكلفة بنائه حالت دون إتمامه.
أكد الشيخ صالح المغامسي إمام وخطيب مسجد قباء أن العالم الإسلامي يفتقر إلى خطاب «معتدل وواقعي»، وأن المسلمين بحاجة إلى «خطاب إسلامي عالمي» يقف وراءه متخصصون.
«هنا أنا أقف، ولا يمكنني أن أفعل غير هذا، فليساعدني الرب! آمين»، هذا ما نطق به مارتن لوثر خلال معارضته القيصر والبابا أمام ما يعرف بـ«مجلس ورمز» عام 1521. وصيغت هذه الكلمات بعد فترة طويلة من حدوثها، بهدف تعزيز أسطورة لوثر؛ فقد كان سكان ولاية بروسيا، التي هيمنت عليها اللوثرية، يبحثون في القرن التاسع عشر عن أبطال التاريخ الألماني، وكان لوثر هو من عثروا عليه. لوثر مواطن ألماني أخذ على عاتقه معارضة نهب المال والبابوية الفاسدة في روما وقيصر هابسبورغ؛ الملك الذي كان يفضل القيام بأي شيء إلا رعاية الجزء الألماني من إمبراطوريته.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
