درجات الحرارة
درجات الحرارة
لقي ما يقرب من 54 شخصاً حتفهم في ولاية أوتار براديش بشمال الهند، على مدى الأيام القليلة الماضية، مع فتح تحقيق لمعرفة ما إذا كانت الموجة الحارة هي سبب وفاتهم.
قالت «الوكالة الأوروبية للبيئة» إنه يجب على أوروبا الاستعداد لطقس غريب، هذا الصيف.
مع ارتفاع درجات الحرارة في مختلف أنحاء العالم، يؤكد خبراء الصحة ضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من الإجهاد الحراري وضربة الشمس.
تعرض ما لا يقل عن 3 جنود للإغماء بسبب الحر الشديد خلال عرض عسكري ملكي تفقده الأمير البريطاني ويليام.
أصدرت بلدية ست إيل في مقاطعة كيبيك الكندية أوامر إلى نحو عشرة آلاف شخص بإخلاء المدينة لمواجهة حرائق الغابات.
أعلنت السلطات الفيتنامية أن درجة حرارة قياسية بلغت 44.1 درجة مئوية، سجلت أمس السبت، في محطة الأرصاد الجوية شمال البلاد.
أفادت دراسة علمية دولية بأنّ الحرارة الشديدة التي سيطرت على شبه الجزيرة الأيبيرية وشمال أفريقيا الأسبوع الماضي كانت «ستصبح شبه مستحيلة دون تغيّر المناخ».
كثفت خدمات الأرصاد الجوية في كل من الولايات المتحدة وكندا تحذيراتها أمس (الجمعة) في مواجهة درجات حرارة قطبية قد تصل إلى ناقص 50 درجة ظاهرية في شمال شرقي الولايات المتحدة وشرق كندا اللذين تجتاحهما رياح جليدية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقد تشهد ولاية ماين في شمال الولايات المتحدة خصوصاً ليل الجمعة - السبت انخفاضاً شديدا في درجة الحرارة إلى ناقص 51 درجة مئوية ظاهرية، وفقاً لنشرة صادرة عن مصلحة الأرصاد الجوية الوطنية لمنطقة كاريبو القريبة من الحدود مع كندا. وقالت مصلحة الأرصاد الجوية الوطنية لمنطقة كاريبو «إنه برد قطبي تاريخي» غير مسبوق على نطاق «جيل كامل» وهو «شيء لم يشهده خصوصاً شمال ولاية
تشهد أفغانستان منذ نحو عشرين يوماً موجة برد شديد تسببت بوفاة ما لا يقل عن 166 شخصاً، على ما أفاد مسؤول في وزارة إدارة الكوارث اليوم (السبت)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال عبد الرحمن زاهد، إن 88 شخصاً قضوا خلال أسبوع، ما يرفع الحصيلة الإجمالية حتى الآن إلى 166 وفاة استناداً إلى بيانات 26 من الولايات الـ34 في البلد الذي يعاني من البؤس. وأوضح زاهد في فيديو أن الوفيات نتجت عن فيضانات وحرائق وتسرب في السخانات العاملة على الغاز والمستخدمة لتدفئة المنازل. تدنت الحرارة إلى 33 درجة تحت الصفر في بعض مناطق أفغانستان منذ 10 يناير (كانون الثاني).
أوقف الحر الشديد المباريات بالملاعب المفتوحة، وأجبر الجمهور على الاختباء تحت الظل في بطولة أستراليا المفتوحة للتنس، اليوم (الثلاثاء)، بينما خاض اللاعبون اختباراً مبكراً للقدرة على التحمل في اليوم الثاني للمنافسات في «ملبورن بارك»، وفقاً لوكالة «رويترز». وفعّل المنظمون إجراءات التعامل مع درجات الحرارة القصوى خلال ثلاث ساعات باليوم مع وصولها إلى 36 درجة، ما تسبب في تعطل مباريات البطولة الكبرى بالملاعب المفتوحة. واستمر اللعب تحت أسقف الملاعب الرئيسية المغطاة، ورغم ذلك عانى آندي موراي، المصنف الأول على العالم سابقاً، من الطقس، في مواجهة الإيطالي ماتيو بريتيني بملعب «رود ليفر». وقال منظمون إن المبا
أعلنت أوغندا نهاية رسمية لتفشي وباء الإيبولا في البلاد، مما يهدئ المخاوف بشأن الفيروس المميت وإمكانية انتشاره عبر الحدود، وفقاً لوكالة «بلومبيرغ» للأنباء. وقالت وزارة الصحة الأوغندية ومنظمة الصحة العالمية، في بيان، اليوم الأربعاء: «وضعت أوغندا نهاية سريعة لتفشي الإيبولا بتكثيف إجراءات السيطرة الرئيسية مثل مراقبة وتعقب المخالطين، واتباع نهج منع الإصابات والسيطرة عليها». ولم ترصد الاختبارات واسعة النطاق إصابات جديدة خلال أكثر من 42 يوماً؛ وهي إشارة على أن الفيروس لم يعد ينتشر. وفترة الحضانة النموذجية بين التعرض والإصابة بالفيروس هي 21 يوماً.
قالت وزيرة الصحة الأوغندية جين روث أسينج في منشور على «تويتر» اليوم الاثنين إن البلاد سجلت تسع إصابات جديدة بفيروس إيبولا يوم الأحد في منطقة كمبالا، مما يرفع العدد الإجمالي للحالات إلى 14 في اليومين الماضيين. وأضافت الوزيرة أن «الحالات التسع لأشخاص كانوا من المخالطين لمريض من إقليم كاساندا وتوفي في مستشفى مولاجو». وفرضت الحكومة إغلاقاً لمدة ثلاثة أسابيع في منطقتي موبيندي وكاساندا في وسط أوغندا، وهما بؤرة تفشي سلالة السودان من فيروس إيبولا. وذكرت الحكومة الأسبوع الماضي أن إصابتين بفيروس إيبولا تأكدتا في كمبالا بعد قدومهما من موبيندي، وتم تسجيلهما ضمن الإصابات هناك وليس في العاصمة.
قالت وزيرة الصحة الأوغندية جين روث أسينغ، اليوم (الأحد)، إن الفحوص أثبتت إصابة حالتين إضافيتين في وحدة عزل بالمستشفى الرئيسي بالبلاد بفيروس إيبولا، ما يرفع عدد الحالات المسجلة في ذلك المستشفى إلى 5. وحالات الإصابة الخمس في كمبالا تمثل أول واقعة معروفة لانتقال العدوى في المدينة، وجاءت بعد أيام من إعلان وزارة الإعلام في البلاد أن تفشي إيبولا أصبح تحت السيطرة ومن المتوقع أن ينتهي بنهاية العام. وكانت الوزيرة قد قالت أمس (السبت)، إن 3 مرضى من بين 60 في العزل بمستشفى مولاجو في كمبالا ثبتت إصابتهم بإيبولا في اليوم السابق. وقالت أسينغ أمس، إن المصابين الثلاثة كانوا من المخالطين لمريض من إقليم كاساندا
قالت جين روث أسينغ وزيرة الصحة الأوغندية اليوم السبت إنه ثبت إصابة ثلاثة أشخاص في وحدة العزل في المستشفى الرئيسي في أوغندا بفيروس إيبولا. وكتبت الوزيرة على تويتر «بالأمس...
قبل أسابيع من قمة المناخ «كوب 27»، يثور تساؤل لدى كثيرين عن خطورة ارتفاع درجة الحرارة بمقدار درجتين، ولماذا تبدو الدرجتان مستوى خطيراً من الارتفاع، وهذا ما يجيب عليه تقرير نشرته وكالة «أسوشيتد برس» أمس. يقول التقرير إنه «على مقياس الحرارة، يبدو عُشر الدرجة ضئيلاً، وبالكاد يمكن ملاحظته، لكن تلك التغيرات الطفيفة في متوسط درجة الحرارة يمكن أن يتردد صداها في المناخ العالمي لتتحول إلى كوارث كبيرة حيث يصبح الطقس أكثر وحشية وأكثر قسوة في عالم أكثر دفئاً». ووافقت الدول في عام 2015 على خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى «أقل بكثير» من درجتين مئويتين (3.6 درجة فهرنهاي
خلصت مجموعة باحثين من حول العالم في دراسة نشرت أمس (الأربعاء) إلى أنّ التغيّر المناخي الناجم عن النشاط الإنساني «زاد 20 مرة على الأقلّ» من احتمالات حدوث الجفاف في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الدراسة إنّ خطر حدوث جفاف للتربة كالذي شهدته أوروبا والصين والولايات المتّحدة يمكن أن يتكرّر في ظلّ المناخ الحالي مرّة كلّ 20 سنة مقابل مرة كلّ 400 سنة أو حتّى أقلّ من ذلك في حال لم يكن هناك احترار. وأجرى الدراسة باحثون من شبكة «وورلد ويذر أتريبيوشن» التي تضمّ كوكبة من العلماء الروّاد في مجال دراسة العلاقة السببية بين الظواهر الطبيعية المتطرّفة والتغيّر المناخي. وأو
من المنتظر أن تتخلى 4 نساء عن وسائل الراحة في المنزل للعيش والعمل في منطقة نائية من القارة القطبية الجنوبية. تشكِّل كل من كلير بالانتين، وماري هيلتون، ونتالي كوربيت، ولوسي بروزون، الفريق الذي اختير لتولي مسؤولية إدارة الموقع التاريخي بورت لوكروي، في جزيرة غودير، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». كان هؤلاء النسوة من بين 6 آلاف شخص أعربوا عن اهتمامهم بالأدوار - بما في ذلك إدارة أبعد مكتب بريد في العالم وإحصاء طيور البطريق في الجزيرة - التي تم الإعلان عنها من قِبل مؤسسة «أنتاركتيكا هاريتيج تراست» الخيرية، التابعة للمملكة المتحدة (UKAHT). سيسافر الفريق 9 آلاف ميل لإعادة فتح مكتب البريد لأول مرة منذ وباء «ك
حذرت السلطات الصينية من أن موجات الحر والجفاف في البلاد التي تشهد ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة، تشكل «تهديدا خطيرا» للمحاصيل الزراعية لفصل الخريف، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتشهد الصين منذ أسابيع موجة حر غير مسبوقة في أجزاء منها.
يهدد الجفاف ما يقرب من نصف أوروبا، وفقاً لتقرير صادر عن خدمة العلوم والمعرفة التابعة للمفوضية الأوروبية، نشر أمس (الاثنين)، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأوضح التقرير أنه اعتباراً من 10 أغسطس (آب)، وصل 47 في المائة من أراضي أوروبا إلى مستوى تحذير من الجفاف، بينما تتخذ 17 في المائة من المناطق التي شملها مسح، حالة تأهب قصوى. وقال الباحثون إن الظروف الجافة مرتبطة بالأمطار الشحيحة وعدد من موجات الحر من مايو (أيار) فصاعداً، التي أثرت على تصريف الأنهار على نطاق واسع في جميع أنحاء أوروبا.
تسببت موجات الحرارة القاتلة في جميع أنحاء العالم، في التأثير على البنية التحتية للمدن التي تكتظ بأعداد كبيرة من السكان، إذ تشهد تسجيل درجات قياسية من ارتفاع الحرارة خلال فصل الصيف، وسط تحذيرات حكومية من خطورة الأوضاع. ويتعرض أكثر من 100 مليون شخص في 48 ولاية أميركية لتحذيرات من ارتفاع درجات الحرارة قد تصل في ذروتها إلى 115 فهرنهايت (46 درجة)، ما استدعى العديد من الولايات إلى إعلان حالات الطوارئ، تأهباً لما قد ينتج عن تغيير المناخ. ومن بين الولايات التي أعلنت تحذيراتها كاليفورنيا ونيفادا في الغرب، وأريزونا في الجنوب الغربي، وتكساس وأوكلاهوما في الجنوب، وكذلك ماساشوستس في الشرق. كما ستشهد المدن
أطلق خبراء الصحة مجموعة من النصائح حول كيفية التأقلم مع الطقس الحار، حيث حذرت مكاتب أرصاد جوية أوروبية من أن «الأرواح قد تكون في خطر» خلال موجة طقس حارة «مُتوقع أن تحطم الأرقام القياسية». ففي بريطانيا على سبيل المثال، أُعلنت حالة الطوارئ العامة بعد صدور إنذار، من الدرجة الحمراء، لأول مرة، من موجة حرارة شديدة تضرب البلاد، وتوقع وصول درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية. ولأفضل تعامل مع هذه الموجة الحارة، يمكن اتباع النصائح التالية التي ذكرتها وكالة «بلومبرغ» للأنباء. * النوم قد يبدو النوم أثناء الموجة الحارة مهمة مستحيلة، خصوصاً عندما لا تملك جهاز تكييف للهواء، ولكن هناك خطوات يمكنك اتخاذها للحصول ع
حذر بحث جديد من أن طقس الفضاء الشديد قد يتسبب في حوادث قطارات. قال أحد العلماء إن التقلبات في الشمس يمكن أن تسبب عواصف شمسية تؤثر على إشارات السكك الحديدية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». يرتبط طقس الفضاء بالطريقة التي ترسل بها التغييرات في الظروف على الشمس المواد نحونا والتي يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا في كل من الفضاء والأرض. يمكن أن تؤثر التغييرات في هذا الطقس على الأقمار الصناعية وتقنيات الاتصالات وشبكات الطاقة. الآن حذر العلماء من أن العواصف الشمسية قد تشكل أيضًا خطرًا كبيرًا على شبكات السكك الحديدية.
خلال الطقس الحار، قد يكون من السهل الشعور بارتفاع درجة حرارة الجسم والتعب. في حين أن الإرهاق الحراري ليس خطيراً في العادة، طالما يمكنك تبريد نفسك، فإن ضربة الشمس تعتبر حالة طبية طارئة، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». * ما الفرق بين ضربة الشمس والإنهاك الحراري؟ يحدث الإرهاق الحراري عندما يصبح جسمك ساخناً جداً ويكافح من أجل التنظيم أو التأقلم. يمكن أن يؤثر على أي شخص، بما في ذلك الأصحاء - وخاصة إذا كانوا يمارسون تمارين شاقة في درجات حرارة عالية أو كانوا يشربون الكحول في الشمس طوال اليوم.
بذل رجال الإطفاء جهوداً لمكافحة عدة حرائق غابات على ساحل جنوب غربي المحيط الأطلسي في فرنسا مساء أمس (الثلاثاء)، حيث هيّأ الجفاف المستمر وموجة الحر ظروفاً مثالية لانتشار الحرائق. وقالت سلطات مقاطعة بوردو إنه تم نشر 120 من رجال الإطفاء وأربع ناقلات جوية في المنطقة. كما أرسلت إدارات أخرى رجال إطفاء، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتردد أن حرائق الغابات في منطقتي لانديراس وتاست دو بوك قد التهمت نحو 450 هكتاراً من الأراضي. ويمكن رؤية عمود الدخان الناتج عن الحرائق من بوردو، وفقاً لمحطة «فرانس إنفو».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة