بن لادن
بن لادن
يعيد معرض في نيويورك رسم معالم السنوات العشر من ملاحقة أسامة بن لادن، العقل المدبر لأكثر الاعتداءات دموية في التاريخ، بدءاً بنموذج دقيق عن المنزل الذي كان يسكنه في باكستان، إلى تردد باراك أوباما قبل الموافقة على الضربة التي قضت عليه، مروراً بصورة سيارة أحد مراسيله الرئيسيين. يفتتح هذا المعرض الذي يحمل عنوان «الكشف عن عملية مطاردة بن لادن»، الجمعة، في المتحف المخصص لذكرى اعتداءات 11سبتمبر (أيلول) 2001، وهو يستعرض المراحل الكبرى لعملية الملاحقة الطويلة لبن لادن. وانتهت هذه الملاحقة ليل الأول إلى الثاني من مايو (أيار) 2011، في عملية «جيرونيمو» بالقضاء على العقل المدبر للاعتداءات التي حولت برج الت
وصف موقع «فوكس» الأميركي إعلان الرئيس دونالد ترمب، أمس (الأحد)، مقتل زعيم «داعش» الإرهابي، أبو بكر البغدادي، على يد قوات أميركية بأنه كان شديد الاختلاف من ناحيتي النبرة والمضمون عن إعلان الرئيس السابق باراك أوباما مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» الإرهابي السابق أسامة بن لادن.
قال رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان إن الاستخبارات الباكستانية قدمت لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) المعلومات التي سمحت لها بالعثور على مؤسس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وقتله. وأضاف عمران خان الذي يقوم بزيارة للولايات المتحدة، في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»، أمس (الاثنين) أن «إدارة الاستخبارات (الباكستانية) هي من قدمت المعلومات التي سمحت (للأميركيين) بتحديد مكان أسامة بن لادن». وأضاف «إذا سألتم السي آي إيه (...) إدارة الاستخبارات (الباكستانية) هي من قدمت (المعلومات) عن مكان أولي بفضل معطيات هاتفية». وكانت باكستان ترفض حتى الآن إعطاء أي معلومات عن بن لادن الذي تمت مطاردته لسن
عرضت الولايات المتحدة اليوم (الخميس)، مكافأة ماليّة قدرها مليون دولار لمن يزوّدها بمعلومات تقود إلى القبض على حمزة بن لادن، نجل مؤسّس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وأحد "القياديين الأساسيين" في التنظيم. وحمزة الذي كان يعتبر الابن المفضّل لوالده الذي قتل في عملية كوماندوس أميركية في باكستان في 2011، والذي يلقّب أحياناً بـ"وليّ عهد الجهاد" مدرج اسمه منذ فترة على اللائحة الأميركية السوداء للإرهابيين.
أطلقت السلطات التونسية سراح المتطرف سامي العيدودي الذي سبق ترحيله من ألمانيا وكان يعمل حارسا شخصيا لأسامة بن لادن، من السجن إلى أن تنتهي التحقيقات. صرح بذلك سيف الدين مخلوف محامي المتهم في لقاء تلفزيوني بثته القناة الثانية في التلفزيون الألماني أول من أمس. وقال سفيان السليطي المتحدث باسم سلطات مكافحة الإرهاب التونسية إن التحقيقات في حالته ستظل مستمرة. وأضاف السليطي أن العيدودي أطلق من الحبس وسيظل طليقا حتى تنتهي التحقيقات. وأوضح المحامي أن العيدودي يريد أولا أن يعود إلى مسقط رأسه سوسة.
قال ممثلون للادعاء الاتحادي الأميركي في مانهاتن يوم أمس (الأربعاء)، إنهم يسعون لتسلّم المواطن الألماني كريستين جانشارسكي، القابع في سجن فرنسي حالياً، والمتهم بدعم زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن، الذي كانت تربطه علاقة شخصية معه، ليواجه اتهامات بالإرهاب في نيويورك. ويتهم جانشارسكي بالتعاون مع قيادات تنظيم القاعدة بشكل منتظم قبيل هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 الإرهابية. وقال ممثل الادعاء دانا بوينتي في بيان، إن جانشارسكي قدم للقاعدة المعرفة والتكنولوجيا لتنفيذ هجمات ضد الجيش الأميركي وحلفائه. ويواجه جانشارسكي اتهامات بينها التآمر على قتل مواطنين أميركيين وتوفير الدعم والموارد للإرهابيين و
كشفت وثائق جديدة ضمن نحو 470 ألف ملف حصلت عليها الـ«سي آي إيه» بعد الغارة التي نفذتها قوات البحرية الأمريكية عام 2011 على مجمع بن لادن في باكستان، عن ثقة زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن في قطر، ويقينه حول موافقتها وقدرتها على المساهمة في تنفيذ مخططات القاعدة في نشر الفوضى في العالم العربي. إذ دعا ابن لادن في رسالة كتبها بخط يده، إلى دعم الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ليكون محركاً للثورات وليصبح مع مرور الوقت نواة لقيام دولة القاعدة «الإسلامية». وأعرب زعيم تنظيم القاعدة، عن ثقته في استجابة قطر لتعليماته حول تبني مشروعة وتمويله، إذ قال: «قطر تستطيع القيام بهذه المهمة». ولم يقتصر دور ال
كشفت وثائق الـ«سي آي إيه» الخاصة بزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن التي أفرجت عنها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، عن دور القاعدة في إشعال المنطقة، وعلاقة التنظيم بالثورات التي شهدتها عدد من الدول العربية. إذ تجاوز دور القاعدة محاولة استثمار الفوضى التي خلفتها تلك الثورات في عدد من الدول العربية، إلى علاقة مباشرة للتنظيم بصناعتها أو توجيهها في بعض الدول. ونقلت إحدى بنات أسامة بن لادن عن والدها في وثائق دونتها بخط يدها، اهتمامه الكبير بالثورات العربية، التي انطلقت قبل مقتله في الغارة التي شنتها قوات البحرية الأميركية على مقر إقامته في أبوت آباد بباكستان في مايو (أيار) 2011. واعتبر أسامة
رغم العلاقة القوية التي جمعت إيران بتنظيم القاعدة، وزعيم التنظيم السابق، بحسب ما أكدته وثائق خاصة بأسامة بن لادن أفرجت عنها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، والتي تجلت في عرض قدمته إيران لتنظيم القاعدة، يشمل توفير الدعم المالي والأسلحة وتدريب أعضاء من القاعدة في معسكرات حزب الله في لبنان، مقابل ضرب التنظيم للمصالح الأميركية في السعودية والخليج.
كشفت وثائق خاصة بزعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن، أفرجت عنها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، ضمن نحو 470 ألف ملف، كانت قد حصلت عليها بعد الغارة التي نفذتها قوات البحرية الأمريكية عام 2011 على مجمع بن لادن في باكستان، عن علاقة تنظيم القاعدة وزعيمه السابق بجماعة الإخوان المسلمين. وأشار أسامة بن لادن في إحدى تلك الوثائق، إلى علاقته بجماعة الإخوان المسلمين ومدى تأثره بنهجهم، وقال بن لادن في مذكراته الخاصة التي دونها بخط يده، أن أول مرة فكر فيها بالجهاد كان خلالها في المرحلة الثانوية، مؤكدا: «لم يكن ثمة جهة ترشدني كما يفعل الإخوان». وكان أيمن الظواهري الذي خلف أسامة بن لادن في زعامة ت
بعد أن نشرت وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) أمس (الأربعاء) وثائق مهمة محفوظة في الأرشيف تعود لأسامة بن لادن، ضُبطت أثناء الهجوم الأميركي في باكستان في 2011، العام الذي قُتل فيه زعيم تنظيم القاعدة، من شأن هذه الوثائق إلقاء ضوء جديد على التنظيم المتطرف. وقد أظهرت الوثائق جانباً مهماً في علاقة التنظيم بإيران، ويقول باحثون في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات التي حصلت على المستندات قبل رفع السرية عنها إنها تتضمن معلومات، خصوصا حول العلاقات المضطربة بين التنظيم وإيران. واعتبر أحد الباحثين بيل روجيو أن «هذه المستندات ستساعد بشكل كبير في الرد على مئات الأسئلة التي لا تزال مطروحة حول قيادة (القاعدة
احتوى جهاز كومبيوتر صادرته القوات الأميركية الخاصة خلال عمليتها التي أسفرت عن قتل أسامة بن لادن عام 2011 على مجموعة شرائط مصورة تضمنت أفلام رسوم متحركة للأطفال وعدة أفلام من إنتاج هوليوود وثلاثة أفلام وثائقية عن بن لادن ونجله حمزة وألعاب فيديو. وجاءت قائمة الشرائط المصورة تلك ضمن ما نشرته وكالة المخابرات المركزية الأميركية أمس (الأربعاء) من نحو 470 ألف ملف وجُدت في جهاز الكومبيوتر الذي صودر في الثاني من مايو (أيار) 2011 في المداهمة الأميركية للمكان الذي كان مؤسس «القاعدة» يختبئ فيه في أبوت آباد في باكستان. وهذه رابع مجموعة من المواد التي أُخذت من المجمع الذي كان محاطا بجدران، حيث كان يعيش بن ل
كشفت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، عن نحو 470 ألف ملف لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، كانت قد حصلت عليها بعد الغارة التي نفذتها قوات البحرية الأمريكية عام 2011 على مجمع بن لادن في باكستان، وهي الملفات والوثائق التي وصفتها تقارير صحافية في حينه بالكنز المعلوماتي. وقال مدير وكالة الاستخبارات المركزية مايك بومبيو: "إن الافراج عن رسائل القاعدة ومقاطع الفيديو والملفات الصوتية وغيرها من المواد، يتيح الفرصة للشعب الأميركي للتعرف على خطط وعمل هذه المنظمة الإرهابية". وضمت الوثائق المفرج عنها، تسجيلات لحمزة بن لادن، و79 ألف ملف صوتي، و10 آلاف تسجيل مرئي، إضافة إلى 18 ألف وثيقة خاصة بأسامة بن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
