بركان
بركان
ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن إتش كيه) أن السلطات اليابانية نصحت مئات الآلاف بترك بيوتهم، اليوم الأحد، بعد أن اجتاحت أمواج تعدى ارتفاعها متراً مناطق ساحلية عقب ثوران بركان تحت الماء قبالة جزيرة تونغا، مما تسبب في إطلاق تحذيرات من حدوث موجات مد عاتية (تسونامي). وقالت «إن إتش كيه» إن النصيحة صدرت لنحو 230 ألف شخص في أنحاء ثماني مقاطعات بسبب خطر تسونامي.
ألحق التسونامي الذي نجم عن ثوران بركاني هائل في مياه جنوب المحيط الهادئ، أمس (السبت)، أضراراً كبيرة من دون سقوط أي ضحايا، على ما أعلنت رئيسة الوزراء النيوزيلندية جاسيندار أردرن، اليوم (الأحد)، في حين أُعلن عن انتهاء الإنذار. وأوضح مركز الإنذار من التسونامي في المحيط الهادئ عند الساعة الثالثة بتوقيت غرينتش أن خطر حصول أمواج عاتية «قد زال عموماً» في البلدان المطلة على هذا المحيط مع احتمال حصول تغييرات طفيفة في مستوى المياه في الساعات القليلة المقبلة. وقالت أردرن إن «التسونامي كان له أثر كبير على ساحل نوكوالوفا الشمالي مع لفظ البحر سفناً وصخوراً كبيرة إلى الشاطئ» من دون تسجيل وقوع ضحايا.
تعرّضت مناطق في نوكي ألوفا، عاصمة تونغا، لأضرار «كبيرة» خلال الثوران البركاني القوي الذي تسبّب بحدوث تسوماني السبت، لكن لم ترد أنباء عن وجود وفيات أو إصابات. وقالت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسندا أردرن، اليوم (الأحد): «كان للتسونامي تأثير كبير على الساحل الشمالي لنوكي ألوفا، حيث انجرفت قوارب وصخور كبيرة إلى الشاطئ»، مشيرة إلى أنّ حكومتها أجرت اتّصالات مع سفارة نيوزيلندا في العاصمة التونغيّة بعد انقطاع الاتّصالات مع الجزيرة إثر الثوران البركاني. وتبذل دول بالمحيط الهادي ومنظمات إنسانية جهوداً لإجراء اتصالات مع جزيرة تونغا، بعد أن تسببت موجات مد بحري عاتية (تسونامي) ناجمة عن ثوران بركاني هائل في قط
ثار بركان هونغا تونغا هونغا الواقع تحت الماء قبالة مملكة تونغا أمس (السبت)، مما أثار تحذيرات من حدوث موجات مد بحري عاتية (تسونامي) في عدد من دول المحيط الهادي. وأظهرت تغطية مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي موجات تقتحم بيوتاً، فيما أفيد ليلاً بأن الأمواج وصلت إلى شواطئ اليابان. وقال مركز لرصد موجات التسونامي مقره الولايات المتحدة إنه رصد أمواج مد في عاصمتي تونغا وساموا الأميركية.
قال المركز الأميركي لمراقبة أمواج المد العاتية (تسونامي) في المحيط الهادي إن «أمواج تسونامي خطيرة» نتجت عن نشاط بركاني في تونغا. وأضاف في بيان أن ساموا الأميركية مهددة بتقلبات في مستوى البحر وأمواج محيط قوية قد تشكل تهديدا للشواطئ في مدن ساحلية، وفقاً لوكالة «رويترز». وتظهر اللقطات الدرامية أمواج المياه التي وصلت إلى منازل تونغا الساحلية حيث تم الإعلان عن تحذير من تسونامي في الجزيرة. واندلع ثوران بركاني تحت الماء من جديد أمس (الجمعة) بالقرب من مملكة تونغا، مما أدى إلى تحذير من حدوث موجات مد عاتية «تسونامي» وإرغام المواطنين على البقاء داخل منازلهم. وثار بركان في جزيرة هونغا تونغا هونغا هاباي، ا
أعلنت إسبانيا رسمياً، اليوم السبت، انتهاء ثوران بركان كومبري فييخا الواقع على جزيرة لا بالما بعد نشاط استمر أكثر من ثلاثة أشهر أحدث خلالها أضراراً جسيمة. وأعلن خوليو بيريز مدير خطة الطوارئ البركانية لجزر الكناري (بيفولكا) في مؤتمر صحافي (السبت): «اليوم يمكن للجنة العلمية أن تقول...
ارتفعت حصيلة ثوران بركان سيميرو المدمر في إندونيسيا من 22 إلى 34 قتيلاً، وفق ما أعلن المتحدث باسم وكالة إدارة الكوارث عبد المهاري اليوم الثلاثاء. وقال لوكالة الصحافة الفرنسية إن «الحصيلة الأخيرة التي حصلنا عليها في هذه المرحلة هي مقتل 34 شخصاً وفقدان 17» بعد ثوران البركان أول من أمس السبت الذي دمر أكثر من عشر قرى وغطاها بطبقة سميكة من الرماد. ودفع ثوران البركان القرويين في منطقة «لوماغانغ» إلى الفرار من منازلهم وهم في حالة ذعر، في الوقت الذي تصاعد فيه عمود ضخم من الدخان في السماء وتناثرت الصخور المنصهرة على المنحدرات. وأظهرت لقطات تلفزيونية الرماد الناتج عن البركان وهو يطمر المنازل ولم يبق ظاه
قذف بركان سيميرو في إندونيسيا من جديد اليوم (الاثنين) سحباً من الرماد، ما عاق جهود فرق الإنقاذ بحثاً عن ناجين بعد ثوران البركان السبت الذي أسفر عن 15 قتيلاً وألحق دماراً بعدة قرى، بحسب أحدث حصيلة. وثار بركان سيميرو الإندونيسي في شرق جزيرة جاوة السبت قاذفاً رماداً كثيفاً وسيلاً من الحمم البركانية اجتاحت عدة قرى تقع على منحدراته، ما حتم إجلاء نحو ألف شخص من السكان المذعورين، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. خلّف ثوران البركان ما لا يقل عن 15 قتيلاً وعشرات الجرحى فيما لا يزال 27 شخصاً في عداد المفقودين، وفقاً لأحدث حصيلة أوردتها وكالة إدارة الكوارث الاثنين. وعاق استئناف النشاط البركاني صباح
ثار بركان «سيريمو» في مقاطعة جاوة الوسطى الإندونيسية، اليوم (السبت)، مما أدى إلى فرار السكان، فيما خيمت سحابة ضخمة من الدخان على قرى قريبة، حسب مسؤول. وأظهرت لقطات من الهواتف الجوالة، بثها التلفزيون المحلي، قرويين وهم يركضون ويصرخون في حالة من الذعر، بينما كانت السحابة الضخمة من الرماد تقترب منهم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتم سماع سكان وهم يقولون «الله أكبر». وذكرت قناة «كومباس» التلفزيونية أن جسراً انهار، وطُمرت العديد من المنازل، تحت الأنقاض البركانية، لكن لم يتضح ما إذا كان أي شخص قد أصيب أم لا. وقال تورقول الحق وهو مسؤول منطقة لوماجانج، إن البركان ينشط منذ مساء أمس (الجمعة). وأضاف أ
أفادت قناة «آر تي في إيه» الإسبانية، اليوم الخميس، بأن تدفق الحمم الجديدة التي تشكلت مطلع الأسبوع في جزيرة لا بالما اقترب أكثر من قرية لا لاغونا وصار على مسافة 800 متر الآن. وقامت السلطات بإجلاء نحو 1200 شخص في لا لاغونا بالفعل في منتصف أكتوبر (تشرين الأول).
يشكّل بركان كرافلا في آيسلندا بفوهته المليئة بمياه زرقاء فيروزية وبالبخار الذي يتصاعد منه مختلطاً بالكبريت والماء الموحل، إحدى عجائب الطبيعة في الجزيرة، وفيه سينفذ تحالف دولي مشروع تنقيب، سعياً إلى إنشاء أول مرصد للصهارة تحت الأرض في العالم. وستحصل عملية الحفر وصولاً إلى عمق كيلومترين مباشرة داخل البركان الواقع في شمال شرق آيسلندا، في مشروع على طريقة المغامرات العلمية للكاتب الفرنسي الشهير جول فيرن، لكنه ينطوي أيضاً على أهداف تتعلق بالطاقة. ويتولى علماء ومهندسون من 38 مؤسسة بحثية وشركة في 11 دولة، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، تنفيذ هذا المشروع الكبير الذي أطلق عام 2014 وتقدر تكلفته
كشفت دراسة جديدة أن أكبر انقراض جماعي في التاريخ، الذي حدث قبل 250 مليون عام وقضى على 90 في المائة من الكائنات الحية، كان مدفوعاً بثوران بركاني أدى إلى حدوث شتاء بركاني عالمي. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن الدراسة التي قادتها الأكاديمية الصينية للعلوم، قامت بدراسة الصخور والرواسب الغنية بالنحاس الموجودة بمقاطعة سيتشوان بجنوب الصين. وقال الباحثون إن الشذوذ الموجود في هذه الصخور، التي كانت مغطاة بطبقات من الرماد البركاني، تشير إلى أنها تشكلت أو تأثرت بالانبعاثات الغنية بالكبريت من البراكين القريبة. ويؤدي انتشار رذاذات الكبريت في الجو إلى حجب ضوء الشمس، الأمر الذي يؤثر سلباً على الحياة و
انتهزت أولغا رينوسو فرصة عطلة عيد كل القديسين للتوجه لجزيرة لا بالما الإسبانية ومشاهدة بركانها الثائر.
قال رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز إن حكومته ستعجل بالمساعدات لقطاعي الزراعة والصيد اللذين تضررا بشدة في جزيرة لا بالما حيث انهار، اليوم السبت، جزء من فتحة البركان النشط فيها واستمرت الحمم المنصهرة في التدفق بعد مرور أكثر من شهر على الثوران. وغطت الحمم قرابة 900 هكتار من الأراضي ودمرت أكثر من ألفي مبنى والكثير من أشجار الموز.
ثار بركان جبل آسو، أحد أكثر البراكين نشاطاً في اليابان، اليوم الأربعاء قاذفا الرماد على ارتفاع 3500 متر مما أدى إلى اجلاء المتنزهين على عجل من هذا الموقع السياحي في جنوب غرب الأرخبيل الياباني. لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات على الفور بعد أن ثار في وقت متأخر من صباح اليوم هذا البركان الذي يبلغ ارتفاعه 1592 متراً فوق مستوى سطح البحر، وأدى إلى تطاير الصخور بعد انفجار مذهل صورته كاميرات المراقبة، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وحذرت السلطات السكان والسياح من الاقتراب من البركان، حيث تتصاعد الغازات الساخنة والرماد وتتدحرج الصخور على منحدراته الخضراء. وقال مسؤولون محليون لوسائل إعلام يابانية إن ال
أصبح تدفق الحمم البركانية من البركان الثائر في جزيرة لا بالما الإسبانية أكثر عنفاً وأسرع بكثير، اليوم (الجمعة). وتحدث معهد جزر الكناري للبراكين عن «تسونامي من الحمم البركانية» في ضوء مقطع فيديو مهيب. ورغم ذلك، شدد الجيولوجي خوسيه مانغاس، الأستاذ في جامعة لاس بالماس دي غران كناريا، على أن هذه الصورة مشوشة إلى حد ما، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. ونقلت قناة «آر تي في إي» التلفزيونية الحكومية عنه القول: «في هذه الحالة لا يمكننا الحديث عن تسونامي ولكن عن تدفقات حمم بركانية بدرجة حرارة تزيد على 1200 درجة مئوية تسري بسرعة كبيرة بسبب التضاريس شديدة الانحدار». وثار البركان يوم 19 سبتمبر (أيلول
جرفت أنهار من الحمم البركانية مباني بالقرب من البركان الثائر على جزيرة لابالما الإسبانية اليوم السبت، واشتدت مأساة مشهد الحمم الحمراء الملتهبة مع وميض البرق. وقال شهود لرويترز إن الحمم أتت على أربعة مبانٍ على الأقل في قرية كاييخون دو لاغاتا. وبدأت ثورة بركان كومبري فييخا يوم 19 سبتمبر (أيلول)، ودمر البركان أكثر من 800 مبنى واضطر نحو 6000 نسمة لترك منازلهم بالجزيرة التي يقطنها حوالي 83 ألف نسمة، وهي إحدى جزر الكناري بالمحيط الأطلسي. وشوهد وميض البرق قرب البركان الثائر في ساعة مبكرة السبت.
أدى تساقط الرماد المنبعث من بركان كومبري فييخا إلى إغلاق مطار جزيرة لاس بالماس الإسبانية مجدداً، اليوم (الخميس)، بينما ما زالت حمم تنبعث بلا توقف في اليوم التاسع عشر من ثورانه. وقالت ناطقة باسم الشركة المشغلة للمطارات الإسبانية إن «المطار لم يعد يعمل في الوقت الراهن». وأضافت أنه يجب «القيام بتنظيف الرماد» الذي تجمع على المدرجات قبل التمكن من إعادة فتحه.
أدى انفجار البركان في جزر الكناري الإسبانية إلى فتح شقين آخرين، حيث أبلغت السلطات عن نشاط بركاني «مكثف» في المنطقة. وأرسلت الشقوق الجديدة، التي تفصل بينها حوالي 15 متراً (50 قدماً)، خطوطاً من حمم الصخور المنصهرة نحو البحر، بالتوازي مع تدفق سابق وصل إلى المحيط الأطلسي في وقت سابق من هذا الأسبوع. وقال ميغيل أنجيل، المدير الفني لإدارة الاستجابة الطارئة للبركان في جزر الكناري، إن بركان كومبري بييخا أصبح «أكثر عدوانية بكثير»، بعد أسبوعين تقريباً من ثورانه في جزيرة لاس بالماس. وخلال الليل، سجل العلماء ثمانية زلازل جديدة بلغت قوتها 3.5 درجات على مقياس ريختر، حسبما ذكرته صحيفة «الغارديان» البريطانية.
وصلت الحمم المتدفقة من بركان جزيرة لاس بالماس الإسبانية، إلى المحيط الأطلسي، مشكلة «لساناً» يمتد على أكثر من 10 هكتارات، كما قال «معهد جزر الكناري للبراكين». وصرح الناطق باسم «المعهد» ديفيد كالفو لوكالة الصحافة الفرنسية: «من المقدر أنها ستتجاوز 10 هكتارات»، مشيراً إلى أنه ستُجرى قياسات أكثر دقة في الساعات المقبلة باستخدام طائرات مسيّرة. وقد وصل تدفق الحمم البركانية من بركان «كومبري فييخا»، الذي ثار قبل 11 يوماً، إلى المياه ليل الثلاثاء - الأربعاء بعد اجتياز 6 كيلومترات وتدمير كل شيء في طريقه.
تدفقت أنهار من الحمم من جوف بركان كومبري فييخا واندفعت من فوهته مساء في جزيرة لا بالما الإسبانية، وأغلقت السلطات المطار مع ارتفاع شدة الثوران الذي دخل أعنف مراحله حتى الآن. ومنذ أن بدأ ثوران البركان يوم السبت الماضي تدفقت آلاف الأطنان من الحمم منه ودمرت مئات المنازل وأجبرت قرابة ستة آلاف شخص على النزوح من قراهم. وقالت السلطات اليوم السبت إنه لن يتسنى لنحو 160 شخصا أجلتهم من ثلاث بلدات أخرى أمس الجمعة العودة إلى منازلهم لجمع مقتنياتهم بسبب «تطور الحالة الطارئة المتعلقة بالبركان»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال خبراء إن البركان دخل مرحلة انفجار جديدة.
رُصدت تشقّقات جديدة في بركان كومبري فييخا المتفجّر في جزر الكناري الإسبانية، مما زاد كميات الحمم المتدفقة منه ودفع 500 شخص إضافيين إلى إخلاء منازلهم. وأجبر البركان الذي بدأ ثورانه الأحد، ما مجموعه ستة آلاف شخص على إخلاء منازلهم، ودمّرت حممه عددا كبيرا من المنازل والأراضي وغطّت مساحات كبيرة. وبحسب القمر الصناعي الأوروبي لمراقبة الأرض «كوبرنيكوس»، أدى البركان إلى «تدمير 166 مبنى و103 هكتارات غطّتها الحمم المتدفقة». ويقع البركان في جنوب لا بالما، وهي واحدة من الجزر السبع التي يضمّها أرخبيل الكناري الواقع في المحيط الأطلسي قبالة سواحل المغرب. وقال إسرائيل كاسترو هرنانديز الذي فرّ من المنطقة في تصر
قال مسؤولون محليون في إسبانيا إن السلطات أجلت نحو خمسة آلاف من قرى في جزيرة لا بالما في الكناري مع تدفق حمم من بركان ثائر. وقال رئيس البلدية سيرخيو رودريجيث لمحطة «تي في إي» الإذاعية صباح اليوم الاثنين إن انفجار الحمم لارتفاع وصل إلى 15 متراً ابتلع في طريقه حتى الآن 20 منزلاً في قرية إل باسو وقطاعات من الطرق. وأضاف أن الحمم تنتشر الآن صوب قرية مجاورة بما يهدد مئات المنازل وقال: «نراقب مسار الحمم». وثار البركان بعد ظهيرة أمس الأحد وأطلق الحمم والصهارة لمئات الأمتار في الهواء وتدفقت نحو المحيط الأطلسي على منطقة قليلة السكان في لا بالما وهي الجزيرة الواقعة على الطرف الشمالي الغربي من أرخبيل الكنا
ينفث بركان يبعد 50 كيلومترا جنوب مانيلا غازا ساما منذ نحو أسبوع مغرقا العاصمة الفلبينية وضواحيها في ضباب دخاني رمادي يمكن أن يشكل خطراً على أكثر من 300 ألف شخص. يقع بركان تال وسط بحيرة وهو من أكثر البراكين نشاطا في الفلبين الواقعة في ما يسمى «حزام النار» في المحيط الهادئ، وهي منطقة ذات نشاط بركاني وزلزالي كثيف. بدأ البركان قبل أيام نفث كميات متزايدة من ثاني أكسيد الكبريت وغطى العاصمة تدريجا بضباب دخاني، الأمر الذي دفع السلطات إلى تحذير الذين يعانون أمراضا، وقدّرت أن الدخان قد يكون خطرا على حياة أو صحة أكثر من 300 ألف شخص. وأوضحت الحكومة أن ما لا يقل عن 2400 من سكان القرى القريبة من البحيرة نزح
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة