القرصنة
أعلنت وزارة الداخلية المصرية «توقيف عناصر (شبكة دولية) للابتزاز عبر الإنترنت». وذكرت أن «المتهمين يحملون جنسيات مختلفة وبعضهم مقيم بالخارج».
كشفت شركة الأمن السيبراني الأميركية «بالو ألتو نتوركس» عن قيام مجموعة قرصنة مرتبطة بـ«الكرملين» ومعروفة بشنّ هجمات سيبرانية ضد أوكرانيا، بتصعيد جهود التجسس ضد حلفاء كييف، في الأشهر الأخيرة، ومحاولتها اختراق شركة نفط كبيرة بإحدى الدول التابعة لحلف شمال الأطلسي «الناتو» في شهر أغسطس (آب) الماضي. ونقل تقرير، نشرته شبكة «سي إن إن» الأميركية، عن «بالو ألتو نتوركس» قولها إن مجموعة القرصنة حاولت دون جدوى اقتحام شبكة الإنترنت الخاصة بشركة لتكرير النفط مقرُّها في إحدى دول الناتو «التي تواصل استيراد النفط من روسيا». ورفضت شركة الأمن السيبراني الإفصاح عن اسم دولة الناتو أو شركة النفط. ووفقاً للشركة، فقد
ليل السبت الماضي، توقفت عن العمل، أجهزة الكمبيوتر التابعة للمركز الاستشفائي في مدينة فرساي حيث القصر التاريخي المعروف بالاسم نفسه، واحتلت صفحة سوداء شاشات الكمبيوتر، ثم ظهرت جملة واحدة تقول: «تمت السيطرة على كل ملفاتكم التي تم تشفيرها.
طالب قراصنة معلوماتية مسؤولون عن هجوم إلكتروني استهدف شركة تأمين صحي كبرى في أستراليا، بفدية قدرها 10ملايين دولار أميركي، لوقف الكشف عن بيانات طبية شخصية لعملائها، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأقرت «ميديبنك»، إحدى أكبر شركات التأمين الصحي الخاصة هذا الأسبوع للمستثمرين فيها بأن «عينة» من بيانات عملائها البالغ عددهم حوالي 9.7 مليون شخص، بينهم رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي، قد نُشرت على أحد منتديات «الإنترنت المظلم» الذي لا يمكن دخوله باستخدام أنظمة التصفح العادية. وتضمّن مقتطف من هذه القائمة نُشر الأربعاء، أسماء أشخاص عولجوا من مشاكل صحية مرتبطة بالإدمان على الكحول أو المخدرات. وأكدت شركة «ميديبن
قال مسؤول بريطاني إن الجواسيس البريطانيين يلعبون دوراً رئيسياً في الدفاع عن أوكرانيا ضد الهجمات السيبرانية الروسية واسعة النطاق التي تم شنها بكثافة منذ بداية الغزو. ونقلت شبكة «سكاي نيوز» عن ليو دوشيرتي، وزير الدولة البريطاني للشؤون الأوروبية، قوله إن الضرر الذي أرادت روسيا أن تتسبب فيه عن طريق شن هذه الهجمات كان من الممكن أن يكون «شديد الخطورة» لولا المساعدة البريطانية. ولفت إلى أن المملكة المتحدة عززت أيضاً دفاعاتها الإلكترونية بسبب «تهديد سيبراني كبير جداً كان من المحتمل أن تشنه روسيا عليها». وقال دوشيرتي: «نحن بالفعل على خط المواجهة... نحن ندرك التهديد.
كشفت مصادر أمنية في تل أبيب أن الموقع الإلكتروني للكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، تعرض لهجوم سيبراني في مطلع الأسبوع الجاري، وقفت وراءه مجموعة قراصنة روسية.
كشف جهاز المخابرات الإسرائيلي «الشاباك»، ما اعتبره «خلية إرهاب سايبر» بقيادة مهندس برمجة إلكترونية من فلسطينيي 48، ادعى بأنها نقلت معلومات أمنية خطيرة عن إحدى شبكات الاتصال، لحركة «حماس». وقال إن هذه الخلية عملت في تركيا بإشراف صالح العاروري ومندوبين عنه في تركيا. جاء هذا النشر بعد نحو 45 يوماً من اعتقال أفراد الخلية، وقدمت دائرة السايبر في النيابة العامة، (الخميس)، لائحة اتهام ضد ثلاثة أشخاص، جميعهم مواطنون عرب من الشمال.
قبل أيام نشرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية تقريراً أشارت فيه إلى أن جهاز الأمن العام الداخلي (شاباك)، يستعد لمواجهة احتمالات لتدخل أجنبي، عبر حرب سيبرانية أو جيش من «الذباب الإلكتروني»، في الانتخابات الإسرائيلية المقررة في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. هذا التحذير الذي تضمن تلميحاً إلى دور روسي في عملية التوجيه المحتملة لأصوات الناخبين المنقسمين في الداخل الإسرائيلي؛ أعاد إلى الواجهة مصطلح «التدخل الإلكتروني في الانتخابات» والذي بات أحد التعابير الأكثر تردداً على ألسنة الساسة ومراقبي العمليات الانتخابية، في العديد من الدول خلال السنوات الأخيرة. الانتخابات الإيطالية التي أُجريت في الخامس
يجري الصراع الأوكراني أيضاً في الفضاء السيبراني (الإلكتروني)، فمنذ 24 فبراير (شباط) وبدء «العملية» الروسية، سُجّل أكثر من 800 هجوم ضد أوكرانيا، كهجمات مستهدفة ودقيقة وبعضها متقن إلى أقصى الحدود، وفق ما ذكرته صحيفة «لوفيغارو» الفرنسيّة، نقلاً عن نائب رئيس الوزراء الأوكراني ميخايلو فيدوروف، فيما تستعدّ أوكرانيا بدورها، بدعم مناصريها الدوليين للردّ بقوّة على الجيش الإلكتروني الروسي.
أعلنت مؤسسة الطاقة النووية الأوكرانية «إينرغوأتوم» العامة، اليوم الثلاثاء، في بيان أنها تعرضت لهجوم سيبراني روسي «غير مسبوق» على موقعها، مؤكدة أن عملياتها لم تتأثر. وكتبت على «تلغرام»: «في 16 أغسطس (آب) 2022، وقع أقوى هجوم إلكتروني منذ بداية الغزو الروسي ضد موقع إينرغوأتوم Energoatom الرسمي». وأضافت أن الموقع «تعرض للهجوم من الأراضي الروسية»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
حذر خبراء سعوديون من تفاقم مشكلة الاختراقات الأمنية السيبرانية مع ازدياد تداعيات ظروف آثار الحرب الروسية - الأوكرانية، مشيرين إلى أن الجهود السعودية أدت لإضافة 40 دوراً وظيفياً للكوادر العاملة في مجال الأمن السيبراني. وقدر مختصون في الأمن السيبراني حجم العجز في الكوادر البشرية عالمياً بأكثر من 3 ملايين وظيفة وفق الدراسات، وأن السعودية الطامحة لمراكز متقدمة في هذا المجال باتت أكثر حاجة للكوادر البشرية المؤهلة بسبب اتساع حجم سوق التقنية التي تقترب من خمس كامل حجم السوق بمنطقة الشرق الأوسط. وأظهرت ندوة للآثار الاقتصادية الوطنية للأمن السيبراني، أقيمت مؤخراً، أن نحو 85 في المائة من مشاكل الأمن الس
حذر مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) من أن تركيز الولايات المتحدة على الأزمة من روسيا قد يشتت من انتباهها في ملفات أخرى كالصين وإيران وكوريا الشمالية. وأشار راي في حديث ألقاه في مؤتمر للأمن السيبراني في جامعة بوسطن مساء الأربعاء إلى محاولات هذه البلدان المستمرة شن هجمات سيبرانية على الولايات المتحدة، كاشفاً عن استهداف إيران لمستشفى أطفال في بوسطن في يونيو (حزيران) من العام الماضي. وقال راي إن قراصنة يعملون لصالح الحكومة الإيرانية حاولوا الصيف الماضي اختراق شبكات الكومبيوتر في المستشفى وإلحاق أعطال به، واصفاً ما جرى بـ«أحد أحقر الهجمات السيبرانية التي رأيتها في حياتي».
أكد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي، الأربعاء، أن مقرصنين مدعومين من الحكومة الإيرانية حاولوا استهداف مستشفى للأطفال في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أنهم تراجعوا عن خطتهم بمجرد أن علم الأميركيون بالأمر. وقال راي، في خطاب ألقاه في «بوسطن كوليدج» حول التهديدات الإلكترونية: «في صيف 2020 حاول مقرصنون ترعاهم الحكومة الإيرانية تنفيذ واحدة من أبغض الهجمات الإلكترونية التي رأيتها على الإطلاق...
أعلنت الشرطة الإيطالية، اليوم (الأحد)، أنها أحبطت هجوماً سيبرانياً كان يستهدف نهائي مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» الذي أُقيم في مدينة تورينو. وأوضحت الشرطة أن قراصنة حاولوا اختراق النظم في ليلة الافتتاح، (الثلاثاء) الماضي، وخلال المنافسة النهائية التي استمرت من مساء أمس (السبت) حتى الساعات الأولى من صباح اليوم (الأحد)، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وخلص خبراء الجرائم الإلكترونية المكلفين من مسابقة الأغنية الأوروبية إلى أن الهجمات جاءت من جانب مجموعة القرصنة السيبرانية الروسية «كيلنت»، وذلك بعد أن ترددت شائعات حول احتمال استهداف مجموعات روسية للمسابقة. يشار إلى أنه رغم أن المسابقة
أكدت الحكومة الألمانية تعرض هيئات ووزارات ألمانية لسلسلة من الهجمات السيبرانية خلال الأيام الماضية. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية، ماكسيمليان كال، أمس (الاثنين)، إن هجمات التحمل الزائد البسيطة نسبياً قد تم صدها بنجاح، مضيفاً أنه وفقاً للمعلومات الحالية، لم تتسبب هذه الهجمات في أي ضرر دائم، كما لم تسفر عن تسريب أي بيانات أيضاً. وفي مثل هذه الهجمات، التي تعرف باسم «هجمات حجب الخدمة»، يحاول المهاجمون شل الخادم بسيل من الطلبات. وقال المتحدث إن السلطات الألمانية لم ترصد أي هجمات سيبرانية كبرى منذ بدء الحرب العدوانية الروسية على أوكرانيا في 24 فبراير (شباط) الماضي.
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك»، أمس الاثنين، أنه تمكن من إحباط محاولة إيرانية لتجنيد مواطنين إسرائيليين باستخدام شبكات التواصل الاجتماعي ليقوموا بجمع معلومات عن أهداف أمنية وبالتجسس لصالحها. وقال الشاباك، إن طهران قامت بذلك من خلال نشر ملف شخصي وهمي على الفيسبوك تحت اسم «سارا بوبي»، مظهراً إياها كأنها شابة يهودية تربطها علاقة بإسرائيل.
اتهمت روسيا الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، بقيادة حملة «عدوان إلكتروني» ضخمة عليها شملت مئات الآلاف من الهجمات يوميا منذ دخول القوات الروسية الأراضي لأوكرانية، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت وزارة الخارجية الروسية إن وسائل الإعلام والبنية التحتية الحساسة كانت أهدافا للحملة غير المسبوقة، مشيرة بإصبع الاتهام إلى قوات خاصة تلقت تدريبا من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو)، فضلا عن متسللين يعملون لحساب القوى الغربية الداعمة لكييف. وجاء في بيان أصدرته الوزارة: «سيتم تحديد مصادر الهجمات، والمهاجمون سيُحاسَبون حتما عن أفعالهم وفقا للقانون». وذكرت شبكة «إن.بي.سي» التلفزيونية الإخبارية ال
أعلنت مجموعة القرصنة «أنونيموس» مسؤوليتها عن هجوم على البنك المركزي الروسي. وفي منشور على موقع «تويتر»، قال حساب يمثل الجماعة إنها ستفرج عن 35 ألف ملف خلال 48 ساعة تحتوي على ما يبدو على «اتفاقيات سرية»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ولم يقدم الحساب بعد دليلاً على أنه قد نجح في الاختراق، أو أنه كان لديه حق الوصول إلى المستندات الموعودة. ولم يرد البنك المركزي الروسي على طلب للتعليق من صحيفة «إندبندنت». وهاجمت مجموعة القرصنة العديد من المنظمات الروسية الأخرى كجزء من حملة تضامن لدعم أوكرانيا عقب غزو البلاد في 24 فبراير (شباط).
قالت مصادر أمنية إن الهجوم الصاروخي الروسي بصواريخ «كروز» على قاعدة عسكرية أوكرانية تضم مقاتلين أجانب، الأسبوع الماضي، حدث بعد أن اخترقت القوات الروسية «هواتف يستخدمها أشخاص بريطانيون»، وفق ما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ولقي ما لا يقل عن 35 شخصاً مصرعهم في الضربة الروسية التي استهدفت قاعدة يافوريف الأوكرانية للتدريب بالقرب من الحدود البولندية، يوم الأحد الماضي، مع ورود أنباء غير مؤكدة عن سقوط جنود بريطانيين سابقين بين القتلى والجرحى. ونقلت الصحيفة البريطانية عن مصادر أمنية قولها: «نعتقد الآن أن الصواريخ الموجهة (نحو 30 في المجمل) أُطلقت على القاعدة (التي تضم 600 متطوع أجنبي) بعد أن اخت
أعلنت إسرائيل، الإثنين، تعرضها لهجوم سيبراني أدى إلى تعطيل عدد من المواقع الحكومية، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المديرية الوطنية للأمن السيبراني إنه «في الساعات القليلة الماضية، رُصد هجوم حجب الخدمة (ددوس) على مزود اتصالات أدى إلى تعطيل الوصول إلى عدد من المواقع، بينها مواقع حكومية».
يخطط أعضاء مجموعة القرصنة العالمية «أنونيموس» لعدد من الهجمات الجديدة بما في ذلك اختراق قواعد البيانات وتسريبها وتشويه المواقع الإلكترونية وطلب البيتزا (في إشارة إلى الطعام الذي يتم طلبه في جلسات العمل الطويلة). قال ممثلو مجموعة القرصنة لصحيفة «إندبندنت» إن هذه التكتيكات - جنباً إلى جنب مع التصيد، وتحديد أرقام هواتف الأهداف لمرافقة المواقع، والاستيلاء على مراكز البيانات - هي تكتيكات شائعة، ولكن «يمكنك تخيل» ما قد يحدث بعد ذلك. هذا لأن «أنونيموس» ليس لديها هيكل قيادي أو تنظيمي معين، حيث تقول المجموعة إنهم لا «يجتمعون في الموعد المحدد، للمناقشة والتصويت» بل بالأحرى «شخص ما يطرح فكرة اختراق معين،
قالت جماعة إلكترونية أوكرانية إنها تخطط لمهاجمة البنية التحتية الروسية الرئيسية، بما في ذلك السكك الحديدية وشبكة الكهرباء، للرد على غزو موسكو للبلاد، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وكشف إيغور أوشيف، خبير الأمن السيبراني المحلي، يوم الاثنين، عن أنه يقوم بتنظيم مجموعة من المتسللين في أوكرانيا للمحاربة ضد روسيا، حسبما ذكرت وكالة «رويترز». ستشمل الأهداف البنية التحتية التي ساعدت الروس على جلب أسلحة إلى أوكرانيا من أجل الغزو. وقال: «كل ما قد يوقف الحرب...
قالت شركة توشيبا يوم الثلاثاء إن الرئيس التنفيذي ساتوشي تسوناكاوا سيستقيل، إذ تتزايد المعارضة لخطط إعادة هيكلة مثيرة للجدل في المجموعة اليابانية. وسيصبح تارو شيمادا المسؤول التنفيذي الكبير بالشركة، وهو مسؤول تنفيذي سابق في سيمنس الألمانية، القائد الجديد للشركة.
قبل ساعات قليلة من بدء الدبابات الروسية التوغل في أوكرانيا، وتحديداً يوم الأربعاء الماضي، انطلقت أجهزة الإنذار داخل «مركز استخبارات التهديدات السيبرانية» في شركة «مايكروسوفت»، محذرةً من برمجية خبيثة «لم يسبق لها مثيل» كانت تستهدف وزارات الحكومة الأوكرانية والمؤسسات المالية في البلاد. وحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، ففي غضون ثلاث ساعات من انطلاق الإنذار، دخلت شركة «مايكروسوفت» على خط الحرب بين روسيا وأوكرانيا، من مقرها بالولايات المتحدة، حيث كان «مركز استخبارات التهديدات السيبرانية» في حالة تأهب قصوى، وسرعان ما تعرف على البرمجية الخبيثة، وأطلق عليها اسم «FoxBlade»، قائلاً إنها كانت تقوم ب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة