البرازيل
البرازيل
أعرب الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن «ثقته»، أمس الخميس، من أن سلفه جايير بولسونارو هو العقل المدبر للهجوم على مبانٍ حكومية في برازيليا في الثامن من يناير (كانون الثاني)، وأنه كان يسعى إلى تنفيذ «انقلاب»، وفقاً «لوكالة الصحافة الفرنسية». وأوضح لولا، في مقابلة مع محطة «ريدي تي في» المحلية، «أدرك اليوم وأقولها بصوت عالٍ: هذا المواطن (الرئيس السابق بولسونارو) خطط لانقلاب». في الثامن من يناير، اقتحم آلاف من أنصار بولسونارو، غاضبين من فوز لولا على منافسه اليميني المتطرف خلال الانتخابات الرئاسية في أكتوبر (تشرين الأول) 2022، القصر الرئاسي والكونغرس والمحكمة العليا، وأقدموا على تخريبها
طلب الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو الذي يخضع للتحقيق لدوره في الهجوم على القصر الرئاسي ومقر الكونغرس والمحكمة العليا في برازيليا يوم 8 يناير (كانون الثاني)، الحصول على تأشيرة لمدة ستة أشهر للإقامة في الولايات المتحدة، على ما أعلن محاميه أمس (الاثنين). وغادر الرئيس اليميني المتطرف البرازيل إلى فلوريدا قبل يومين من تنصيب خلفه لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في 1 يناير، وستنتهي صلاحية تأشيرته الحالية قريبا، وفقاً لشركة المحاماة «إيه جي إميغرايشن». ودخل بولسونارو الولايات المتحدة بتأشيرة تقدم للقادة الزائرين، لكن صلاحيتها تنتهي اليوم (الثلاثاء) لأنه لم يعد في مهمة رسمية. وكان الرئيس البرازيلي
أنتج باحثون في كليتي العلوم الصيدلانية بجامعتي «ساو باولو» و«جنوب المحيط الهادئ» بالبرازيل، جلداً صناعياً، يمكن استخدامه لاختبار سلامة وفاعلية الأدوية ومستحضرات التجميل. وباستخدام الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد، قام الباحثون بترسيب الأحماض الحيوية بدقة في أشكال ثلاثية الأبعاد مصممة مسبقاً لإنشاء أنسجة بيولوجية معقدة، تحاكي الجلد الحقيقي. وخلال الدراسة، المنشورة في العدد الأخير من دورية «بايو برينتينج»، تحقق الباحثون من كفاءة الجلد المصنوع عبر استخدام معايير عدة، أولها كان «مورفولوجيا الأنسجة»، التي ينبغي أن تكون مماثلة لجلد الإنسان في الجسم الحي، وذلك من خلال احتوائها على أربع طبقات؛ هي «الطبق
أقال الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، قائد القوات البرية في الجيش، خوليو سيزار دي أرودا، بعد أسبوعين على هجمات استهدفت مقار السلطة في برازيليا، وهو قرار اتخذه قبيل أول رحلة خارجية له إلى الأرجنتين أمس الأحد. وأعلن وزير الدفاع خوسيه موسيو مساء السبت رسمياً إقالة خوليو سيزار دي أرودا الذي كان قائداً مؤقتاً للقوات البرية منذ 30 ديسمبر (كانون الأول)، أي قبل يومين من انتهاء ولاية الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو، ثم ثبتته إدارة لولا الجديدة لاحقاً في منصبه في بداية يناير (كانون الثاني). وقال وزير الدفاع في القصر الرئاسي في بلانالتو: «بعد الأحداث الأخيرة...
جرى عزل 40 فردا على الأقل من الجيش البرازيلي كانوا يخدمون في المقر الرئاسي وذلك عقب اقتحام مقر الحكومة في برازيليا، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». ونشر الأمر الذي يعلن عن عمليات العزل في الجريدة الرسمية أمس (الثلاثاء).
قبلت المحكمة العليا البرازيلية طلباً من النيابة العامة لإدراج جايير بولسونارو، على قائمة المتهمين المدعوين للتحقيق في أحداث اقتحام مبنى البرلمان وقصر الرئاسة، الأحد الماضي، ودعت إلى المباشرة فوراً بإجراءات التحقيق مع الرئيس السابق، الذي ما زال موجوداً في الولايات المتحدة، وتتضارب الأنباء حول خضوعه للعلاج في أحد المستشفيات، وحول طلبه الجنسية الإيطالية. ويستند الطلب الذي قدمه النائب العام إلى شريط الفيديو الذي نشره بولسونارو على وسائل التواصل الاجتماعي، الثلاثاء الماضي، أي بعد يومين من عملية الاقتحام التي قام بها أنصاره، ويظهر فيه أحد القضاة المؤيدين له مشككاً في نتائج الانتخابات الرئاسية الأخير
تضيّق السلطات البرازيلية الطوق حول المشاركين والمنظمين والممولين لأعمال الشغب التي وقعت الأحد، في برازيليا، ودفعت الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إلى «إعادة تنظيم عميقة» لأمنه في القصر الرئاسي. وقال الرئيس البرازيلي اليساري خلال مأدبة الفطور الأولى مع الصحافيين منذ تنصيبه في الأول من يناير (كانون الثاني): «أنا مقتنع بأن أبواب قصر بلانالتو فتحت ليتمكن الناس من الدخول لأنه لم يتم خلع أي باب».
بعد ثلاث ساعات فقط من تسلّمها طلب النيابة العامة إدراج جايير بولسونارو على قائمة المتهمين المدعوّين للتحقيق في أحداث اقتحام مبنى البرلمان ومقر رئيس الجمهورية الأحد الماضي، قبلت المحكمة العليا الطلب ودعت إلى المباشرة فوراً بإجراءات التحقيق مع الرئيس السابق، الذي ما زال موجوداً في الولايات المتحدة.
قررت وزارة الخارجية البرازيلية إقالة سفير البلاد لدى إسرائيل، الجنرال جيرسون ميناندرو غارسيا دي فيرينتس، الذي عيّنه الرئيس السابق، جايير بولسونارو، في أوائل عام 2021، حسب موقع «واي نت» العبري. وأقال الرئيس البرازيلي الجديد، لولا دا سيلفا، سفير بلاده لدى إسرائيل جيرسون فيرينتس، في خطوة وصفتها وسائل الإعلام العبرية بـ«المفاجئة» لحكومة بنيامين نتنياهو. وذكر الموقع أنه تمت إقالة سفير البرازيل لدى إسرائيل من منصبه، يوم الثلاثاء الماضي، في بادرة تحركات الرئيس البرازيلي، لولا دا سيلفا، منذ توليه منصبه، علماً بأنه تم تعيين فيرينتس من قبل الرئيس السابق، في أوائل عام 2021، وتشير إقالته إلى تحول في السيا
<div class="rtejustify">ليس مفاجئاً على الإطلاق عقد مقارنات بين ما حصل في البرازيل من اقتحام لمقرات الحكم الفدرالي في العاصمة برازيليا يوم الثامن من يناير (كانون الثاني) 2023 واقتحام الكونغرس الأميركي في واشنطن يوم السادس من يناير 2021، فالطيف الطاغي في الحدثَين واحد: رئيس مثير للجدل يرفض التسليم بخسارته الانتخابات وترك خلفه يحكم وفق الأصول الديمقراطية ومبدأ تداول السلطة... ولعل الفرق بين الواقعتين هو أن المقتحمين في الأولى كانوا مجموعة من «المحترفين» المنتمين بشكل أساسي إلى مجموعة «براود بويز» (وتعني الأولاد الفخورين) اليمينية المتطرفة المقتصرة عضويتها على الذكور والمؤمنة بالتفوق العرقي، فيما كان المقتحمون البرازيلي</div>
تعتزم السلطات البرازيلية إرسال أكثر من 600 شرطي إضافي من شتى أنحاء البلاد إلى العاصمة للتعامل مع تداعيات الهجوم الذي شنه أنصار متطرفون للرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو على الكونغرس، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ويتم إرسال رجال الشرطة إلى القطاع الاتحادي في برازيليا من 15 ولاية مختلفة، حسبما أفادت صحيفة «فولها دي ساو باولو»، أمس (الثلاثاء). واقتحم الآلاف من مثيري الشغب، الذين يرفضون تصديق أن بولسونارو اليميني المتطرف خسر الانتخابات الرئاسية الأخيرة، مبنى البرلمان والمحكمة العليا والقصر الرئاسي يوم الأحد. وبعد القبض على المئات من المشتبه بهم في إثارة الشغب، أخلت الشرطة البرازيلية مخيما
لقي الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، دعماً كبيراً من جانب السلطات السياسية والقضائية في بلاده، الاثنين، غداة اقتحام أنصار الرئيس السابق، جايير بولسونارو، 3 مقار للسلطة في برازيليا ترتدي أهمية رمزية. ومساء الاثنين، أعلن الرئيس اليساري في برازيليا خلال مغادرته قصر «بلانالتو»؛ مقر الحكم المتضرر، محاطاً بقضاة المحكمة العليا وأعضاء الكونغرس وحكام الولايات: «لن ندع الديمقراطية تفلت من أيدينا». وأزالت قوات الأمن تجمعات المتطرفين الذين لا يزالون يرفضون فوز لولا بعد أكثر من شهرين على انتخابه، ونفذت اعتقالات عدة، واستعادت بذلك السيطرة على الوضع بعد مشاهد الفوضى قبل يوم. في الأثناء؛ أكد الرئ
تعهد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا «محاسبة» من وصفهم بـ«الانقلابيين» الذين اقتحموا الأحد مؤسسات الحكم في العاصمة برازيليا رفضاً لنتائج الانتخابات التي خسرها بفارق ضئيل الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو أمام خصمه اليساري.
بدأت الشرطة البرازيلية، الثلاثاء، استجواب نحو ألف من المحتجين المحتجزين في صالة ألعاب رياضية مكتظة في العاصمة برازيليا بعد أن نهبت مجموعات مناهضة للحكومة مباني عامة في مطلع الأسبوع، بينما تعمل الحكومة الجديدة في البلاد على تجاوز الأزمة. واعتُقل معظم أنصار الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو أمس الاثنين عندما فضت القوات تجمعا في برازيليا انطلق منه المتظاهرون يوم الأحد لاقتحام الكونغرس والمحكمة العليا والقصر الرئاسي. ودعا المحتجون في أثناء تجمعهم أمام مقر للجيش إلى انقلاب عسكري لإلغاء انتخابات أكتوبر (تشرين الأول) التي هزم فيها الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الرئيس السابق بفارق ضئيل
أدخل الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو مستشفى بسبب آلام في البطن، على ما قالت زوجته ميشيل الاثنين، غداة اقتحام المئات من أنصاره مقرات السلطة في برازيليا. وذكرت تقارير إعلامية أن بولسونارو نقل إلى مستشفى «أدفنت هلث سيليبريشن» للرعاية العاجلة خارج أورلاندو في ولاية فلوريدا إلى حيث سافر الرئيس اليميني السابق قبل يومين من نهاية فترة ولايته في 31 ديسبمر (كانون الأول). وكتبت ميشيل بولسونارو على إنستغرام «يخضع (بولسونارو) للمراقبة في المستشفى بعد شعوره بانزعاج في البطن بسبب هجوم الطعن الذي تعرض له عام 2018» خلال حملته الرئاسية من دون ذكر اسم المستشفى. وكانت وسائل إعلام برازيلية عدة أفادت أن الر
دان الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو هجوم أنصار الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو على مراكز السلطة في بلاده، في بيان مشترك صدر اليوم الإثنين. وجاء في النص الذي أصدره البيت الأبيض: «كندا والمكسيك والولايات المتحدة تدين هجمات 8 يناير (كانون الثاني) على الديمقراطية البرازيلية وعلى انتقال سلمي للسلطة». وأضاف القادة الثلاثة المجتمعون في مكسيكو سيتي يومي الاثنين والثلاثاء ضمن قمة زعماء أميركي الشمالية: «نحن بجانب البرازيل بينما تدافع عن مؤسساتها الديمقراطية» و«نتطلع إلى العمل مع الرئيس لولا» دا سيلفا.
دان الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ورؤساء الكونغرس والمحكمة العليا، اليوم الإاثنين، «الأعمال الإرهابية» التي ارتُكبت في برازيليا الأحد، في بيان مشترك «دفاعًا عن الديمقراطية» نُشر على حساب الرئيس اليساري على «تويتر». وجاء في البيان الذي وقعه لولا ورؤساء مجلس الشيوخ ومجلس النواب والمحكمة العليا غداة الهجمات المتزامنة التي شنها أنصار الرئيس السابق اليميني المتطرف جايير بولسونارو على هذه المؤسسات، «إن سلطات الجمهورية الضامنة للديمقراطية ولدستور العام 1988، ترفض الأعمال الإرهابية والتخريبية والإجرامية والانقلابية التي وقعت أمس في برازيليا». وكان لولا قد أعلن ليل الأحد أنه سيستأنف العمل
اقتحم مئات من مناصري الرئيس البرازيلي السابق اليميني المتطرّف جايير بولسونارو الأحد مقارّ الكونغرس والمحكمة العليا وقصر بلانالتو الرئاسي في برازيليا، بعد أسبوع على تنصيب لويز إيناسيو لولا دا سيلفا رئيسًا للبلاد، ما أثار موجة تنديد دولية واسعة. وأدان الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا الأحد اقتحام "مخرّبين فاشيّين" مقارّ الكونغرس والمحكمة العليا وقصر بلانالتو الرئاسي. وقال لولا "سنجدهم كلّهم وسيُعاقَبون جميعًا"، مشدّدًا على أنّ "الديموقراطيّة تضمن حرّية التعبير، لكنّها تتطلّب أيضًا احترام المؤسّسات". وأضاف "ما فعله هؤلاء المخرّبون، هؤلاء الفاشيّون المتعصّبون...
أعفت المحكمة العليا في البرازيل في ساعة متأخرة من مساء الأحد حاكم العاصمة برازيليا من منصبه لمدة 90 يوما بسبب قصور أمني في العاصمة بعد أن قام آلاف من أنصار الرئيس اليميني المتطرف السابق جايير بولسونارو باقتحام ونهب مبان حكومية. وأمر قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وتيك توك بمنع الدعاية التي تروج لانقلاب. وبدأت السلطات البرازيلية التحقيق في أسوأ هجوم على مؤسسات البلاد منذ اعادة الديمقراطية قبل 40 عاما مع تعهد الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بتقديم المسؤولين عن أعمال الشغب إلى العدالة. واقتحم عشرات الآلاف من المتظاهرين المناهضين للديمقراطية أمس الأحد
دان الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، يوم أمس (الأحد)، اقتحام «مخرّبين فاشيّين» مقارّ السلطة في برازيليا، وأصدر مرسوماً يقضي بـ«تدخّل اتّحادي» لقوّات الأمن بغية استعادة السيطرة على أمن العاصمة. واقتحم مئات من مناصري الرئيس البرازيلي السابق اليميني المتطرّف جايير بولسونارو، الأحد مبنى الكونغرس والمحكمة العليا وقصر بلانالتو الرئاسي، بعد أسبوع على تنصيب لولا رئيساً للبلاد. وقال لولا من أراراكوارا في ولاية ساو باولو (جنوب شرق): «سنجدهم كلّهم وسيُعاقَبون جميعاً»، مشدّداً على أنّ «الديموقراطيّة تضمن حرّية التعبير، لكنّها تتطلّب أيضاً احترام المؤسّسات». وأضاف: «ما فعله هؤلاء المخرّبون، هؤل
اشتهر الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، بعدم محاربته تدمير غابات الأمازون، لكن لا يبدو أن أعماله اقتصرت على الغابات المطيرة. يشير تقرير صادر عن محطة الإذاعة البرازيلية «GloboNews»، إلى أنه حتى المقر الرئاسي الرسمي - وهو تحفة فنية تعود إلى خمسينات القرن الماضي للمهندس المعماري أوسكار نيماير - قد تعرض للتخريب من قبل السياسي اليميني المتطرف خلال السنوات الأربع التي قضاها في السلطة، وفقاً لما نقلته صحيفة «الغارديان». وقامت إحدى المراسلات السياسيات البارزات للشبكة، ناتوزا نيري، بجولة في «Palácio da Alvorada» (قصر الفجر)، يوم الخميس، مع سيدة البرازيل الأولى الجديدة، روسانجيلا لولا دا سيلفا، و
لم ينتظر الرئيس البرازيلي الجديد لويس إيغناسيو لولا لليوم التالي بعد حفل تنصيبه حتى يبدأ بتنفيذ وعوده الانتخابية، بل توجه فور انتهاء المراسم الاحتفالية لتسلمه مهامه إلى مكتبه وباشر بتوقيع مراسيم لمكافحة الجوع ومنع إزالة الغابات وتقييد بيع الأسلحة الفردية، معلناً أمام الجماهير المحتشدة أمام القصر الجمهوري: «انتصر الحب على الحقد، عاشت البرازيل». وكان لولا الذي عمل في صباه ماسحاً للأحذية وحمّالاً في الميناء، قد وصل إلى ساحة القصر الجمهوري في سيارة رولس رويس مكشوفة، إلى جانب نائبه وعقيلتيهما، وسط مئات الآلاف من أنصاره الذين توافدوا من أنحاء البلاد لمبايعته في ولاية ثالثة قال إنه سيكرسها للفقراء ال
لم ينتظر الرئيس البرازيلي الجديد لويس إيغناسيو لولا لليوم التالي بعد حفل تنصيبه حتى يبدأ بتنفيذ وعوده الانتخابية، بل توجه فور انتهاء المراسم الاحتفالية لتسلمه مهمته إلى مكتبه وباشر توقيع مراسيم لمكافحة الجوع ومنع إزالة الغابات وتقييد بيع الأسلحة الفردية، معلناً أمام الجماهير المحتشدة أمام القصر الجمهوري: «انتصر الحب على الحقد، عاشت البرازيل». وكان لولا الذي عمل في صباه ماسحاً للأحذية وحمّالاً في الميناء، قد وصل إلى ساحة القصر الجمهوري في سيارة رولز رويس مكشوفة، إلى جانب نائبه وزوجتيهما، وسط مئات الآلاف من أنصاره الذين توافدوا من أنحاء البلاد لمبايعته في ولاية ثالثة قال إنه سيكرسها للفقراء الذي
أشارت تقارير صحافية إلى أن أسطورة كرة القدم بيليه سيدفن في ضريح خاص، ولن يدفن تحت الأرض. وذكرت وسائل إعلام محلية اليوم (الاثنين) أن بيليه سيدفن في الطابق التاسع من مبنى مقبرة نيكروبول التذكارية الفخمة، والتي تطل على ملعب سانتوس، بناء على رغبته. وكانت وصية بيليه أن يتم دفنه في الطابق التاسع كشرف خاص لوالده الراحل دوندينيو الذي ارتدى القميص رقم 9 كمهاجم. وتتكون المقبرة العمودية من 32 طابقاً وتطل على ملعب فيلا بيلميرو، موطن نادي سانتوس السابق. وتعتبر المقبرة العمودية أيضاً معلماً سياحياً شهيراً، ومصنفة في كتاب «غينيس» كأطول مقبرة رأسية في العالم. وإدسون أرانتيس دو ناسيمنتو الذي أطلق عليه اسم بيلي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة