البتكوين
البتكوين
وصل «سيد بيتكوين» الشهر الماضي. وتم تسليم «بيتزا بيتكوين» في يناير (كانون الثاني). وتاريخ إصدار «بيتكوين» الخاص... لا يزال سراً مجهولاً. إنها مجرد مسميات ثابتة لعدد متزايد من «الشُّعب» (forks)، وهو نوع من خلق الكيانات المشتقة (spin - off) التي يقوم المطورون فيها باستنساخ برمجيات «بيتكوين»، ويطلقونها تحت اسم جديد، وعملة جديدة، وربما مع بعض الميزات الجديدة.
بعد أن كان شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي هو الشهر الذي شهد مضاعفة قيمة بيتكوين من مستوى 10 آلاف دولار ليكاد يلامس مستوى 20 ألف دولار مع انتصاف الشهر الماضي، يبدو أن شهر يناير (كانون الثاني) الحالي هو شهر السقوط الحر للعملة الافتراضية الأشهر على مستوى العالم، والتي توالت عليها الصدمات منذ نحو 10 أيام، لتعود مجددا أمس إلى ما دون مستويات 10 آلاف دولار...
شكلت تصريحات صينية عن حظر التداولات المركزية بالعملات الافتراضية طعنة لعملة «بيتكوين» التي خسرت نحو 12 في المائة من قيمتها خلال ساعات التداول الأولى أمس، لتهوى تحت مستوى 12 ألف دولار، وهو أدنى مستوياتها في أكثر من شهر. وكانت عملة بيتكوين يجري تداولها في مستوى فوق 14 ألف دولار أول من أمس، قبل أن تنتشر الأنباء عن اعتزام الحكومة الصينية محاصرة التعاملات بها، وتسببت تلك الأنباء في هبوط حاد للعملات الرقمية التي تراوحت خسائرها بين 12 و20 في المائة من قيمتها، وكان أكثرها هبوطاً عملة «إيثيريوم» التي فقدت 20 في المائة من قيمتها، فيما كانت الخسارة الكبرى لـ«بيتكوين»، التي فقدت ما بين 1600 و1800 دولار. و
ذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية أن مستثمراً مجهولاً قام بالتبرع بنحو 4 ملايين دولار من أجل العمل الخيري والاستثمار في أحد الأبحاث العلمية. وأوضحت الصحيفة أن المستثمر سيتبرع بتلك الملايين من خلال العملة الرقمية بيتكوين، وذلك من أجل استكشاف جدوى أحد العقاقير في علاج أمراض الصحة العقلية واضطرابات ما بعد الصدمة. وأعلن المستثمر المجهول الذي لديه اسم مستعار (باين)، أنه سيوجه تلك التبرعات عبر صندوق خيري باسم «صندوق الأناناس»، موضحاً أن الأموال الناتجة من استثمار عملة بيتكوين سوف تذهب بالأساس إلى هذا الصندوق. وأوضح «باين»، وفقاً للموقع الرسمي الخاص بالصندوق الخيري، أن حالات اضطرابات ما بعد الصدمة تؤثر ف
كان عام 2017 استثنائياً بالنسبة للعملات الرقمية خصوصاً البيتكوين التي ارتفع سعرها بنسبة 1800 في المائة ليصل حوالي 20 ألف دولار أميركي تقريباً في شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بينما بدأ تداولها في شهر يناير (كانون الثاني) بأقل من ألف دولار. -- انتشار العملات الرقمية وحسب موقع coinmarketcap.com فقد وصلت القيمة السوقية للعملات الرقمية مجتمعة إلى أكثر من 730 مليار دولار لتتفوق بذلك على قيمة شركات عملاقة كـ«أمازون» (570 مليار دولار) و«مايكروسوفت» (660 مليار دولار أميركي)، ويبدو أنها ما هي إلا مسألة وقت فحسب لتتجاوز القيمة السوقية للعملات الرقمية التريليون دولار وتتخطى أكبر شركات العالم «آبل» الت
بدءاً من شراء قطعة بيتزا إلى حجز الفنادق واستئجار السيارات، وحتى شراء العقارات، أصبح بمقدور مستخدمي الإنترنت التمتع بخدمات لا حصر لها باستخدام العملة الرقمية «بيتكوين»، خلال السنوات القليلة الماضية، بعد أن كانت هذه العملة الافتراضية في وقت من الأوقات مقصورة على التعاملات المالية بين عشاق الإنترنت والكومبيوتر فقط. وخلال العامين الماضيين، بدأ عدد من شركات التجارة الإلكترونية الكبرى مثل «أمازون» و«إي باي» قبول المدفوعات باستخدام الـ«بيتكوين».
شدد وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين يوم أمس (الجمعة)، على ضرورة عدم السماح باستخدام العملة الرقمية «بتكوين» لاخفاء نشاطات غير مشروعة. وتعهد منوتشين العمل مع حكومات أخرى منها حكومات مجموعة العشرين التي تضم أكبر اقتصادات العالم، من أجل مراقبة نشاط الذين يستثمرون بقوة في العملة الرقمية. وقال منوتشين في مؤتمر: «علينا ضمان أن لا يتمكن الأشخاص السيؤون من استخدام هذه العملة للقيام بأمور سيئة». وتفرض الإجراءات الأميركية أن تحصل المصارف على معلومات عن الزبائن الذين يملكون حسابات «بتكوين» في محاولة لمنع غسل الأموال ونشاطات أخرى مشبوهة. وكاد سعر البتكوين يتخطى عتبة عشرين ألف دولار أواخر ديسمبر (كانون
تراجعت العملات الرقمية الرئيسية في العالم، وعلى رأسها العملة الافتراضية الأشهر «بيتكوين»، أمس الخميس مع إعلان وزير العدل الكوري الجنوبي بارك سانغ كي استعداد بلاده لإصدار قانون يحظر تداول كل العملات الرقمية بسبب «المخاوف الكبيرة» منها، وذلك عقب ساعات قليلة من تحركات صينية منذرة، وتحذيرات متوالية من خطورة التعامل بالعملات الافتراضية مع اقتراب انفجار فقاعتها. وتهاوت الأسهم المرتبطة بعملة بيتكوين بعد تصريحات بارك، وهوى سهم «ريمكسبوينت» لتداول العملات الافتراضية 2.6 في المائة.
تراجعت العملات الرقمية الرئيسية في العالم مثل «بيتكوين» اليوم (الخميس) مع إعلان وزير العدل الكوري الجنوبي بارك سانغ كي استعداد بلاده لإصدار قانون يحظر تداول كل العملات الرقمية بسبب «المخاوف الكبيرة» منها.
ازداد عدد الخبراء المعنيين الذين ينأون بأنفسهم عن استخدام كلمة «عملة رقمية» عند الحديث عن عملة «بيتكوين». ويقول الخبراء إن عرضة هذه العملة للتذبذب تقلل من إمكانية اعتبارها وسيلة دفع صالحة. وارتفع سعر هذه العملة قبل 3 أسابيع إلى نحو 20 ألف دولار، ثم تدنى إلى نحو 11 ألف دولار قبل أسبوعين، ليعاود الارتفاع مرة أخرى إلى أكثر من 15 ألف دولار. لو حدث ذلك مع اليورو على سبيل المثال لتسبب في إصابة كثيرين بالذعر... ولكن الحديث ازداد بدلا من ذلك عن «سلعة مضاربة»، وأنه رهان الإنسان على أن يجد شخصا مستعدا لأن يدفع له مزيدا من المال من أجل شيء لا يعرف معظم الناس كنهه...
ازداد عدد الخبراء المعنيين الذين ينأون بأنفسهم عن استخدام كلمة «عملة رقمية» عند الحديث عن «بيتكوين». يقول الخبراء إن عرضة هذه العملة للتذبذب تقلل من إمكانية اعتبارها وسيلة دفع صالحة. ارتفع سعر هذه العملة قبل 3 أسابيع إلى نحو 20 ألف دولار، ثم تدنى إلى نحو 11 ألف دولار قبل أسبوعين، ليعاود الارتفاع مرة أخرى إلى أكثر من 15 ألف دولار. لو حدث ذلك مع اليورو على سبيل المثال لتسبب في إصابة كثيرين بالذعر.
هبطت عملة بيتكوين عن مستوى 12 ألف دولار أثناء التداول أمس الجمعة بعدما خسرت أكثر من ثلث قيمتها في خمسة أيام فقط لتتجه العملة الرقمية إلى تسجيل أسوأ أسبوع منذ عام 2013 بعد صعود قوي وصلت فيه إلى ذروة قرب 20 ألف دولار يوم الأحد الماضي. وحققت العملة الرقمية الأكبر والأشهر زيادة بلغت 20 ضعفا منذ بداية العام، حيث قفزت من أقل من ألف دولار إلى 16 ألفا و666 دولارا في بورصة بيتستامب في لوكسمبورغ يوم الأحد وتجاوزت 20 ألف دولار في بورصات أخرى. لكن بيتكوين هبطت بصفة يومية منذ ذلك الحين وتسارعت وتيرة الخسارة أمس.
هبطت عملة «بيتكوين» دون 13 ألف دولار اليوم (الجمعة) بعدما خسرت نحو ثلث قيمتها في خمسة أيام فقط، لتتجه العملة الرقمية إلى تسجيل أسوأ أسبوع منذ عام 2013. بعد صعود قوي إلى مستوى ذروة اقترب من 20 ألف دولار يوم الأحد.
ستطلب دول أوروبية أبرزها فرنسا من رئاسة مجموعة العشرين، التي هي الأرجنتين الآن، وضع قضية العملات الرقمية عموماً و«بيتكوين» خصوصاً على جدول أعمال اجتماع مرتقب للمجموعة في أبريل (نيسان) المقبل. وسيُفتح نقاش حول كيفية تنظيم ومراقبة هذه العملة، التي أثار ارتفاع سعرها على نحو مثير أسئلة حول العالم عن ماهيتها، وما إذا كانت فقاعة ستنفجر وتسبب أزمة مالية جديدة. وقالت مصادر وزارة الاقتصاد الفرنسية إن «فرنسا ودول أوروبية أخرى ستدفع باتجاه نقاش عميق حول القضية، لا سيما تقييم مخاطر هذه العملة واحتمالات تنظيم تداولها».
تعتزم شركة يابانية دفع جزء من رواتب موظفيها بعملة «بيتكوين» الإلكترونية، في إطار سعيها لتحقيق فهم أفضل للعملة الإلكترونية. وقالت متحدثة باسم شركة «جي إم أو إنترنت»، التي تقوم بتشغيل أعمال متعلقة بالشبكة العنكبوتية تتضمن التمويل والإعلان الإلكتروني والبنية التحتية للإنترنت، إنها ستدفع ما يصل إلى 100 ألف ين (890 دولارا أميركيا) شهريا في شكل «بيتكوين» لموظفيها في اليابان، بدءاً من فبراير (شباط) المقبل. وأضافت المتحدثة هارومي إيشي، أن الموظفين سيكون بوسعهم تلقي رواتبهم في شكل «بيتكوين» إذا رغبوا في ذلك، مضيفة: «نأمل في تحسين المعرفة بالعملة الافتراضية، عبر استخدامها بشكل فعلي». وتابعت إيشي بأن الع
وجّه مدعون أميركيون أمس (الخميس)، اتهامات إلى امرأة في نيويورك بغسل ما يزيد على 85 ألف دولار أميركي، من أموال حصلت عليها بالاحتيال عبر عملة بيتكوين الإلكترونية لمساعدة تنظيم داعش. وقال مكتب بريدجيت رود ممثلة الادعاء الأميركي في منطقة بروكلين، إن المتهمة زوبيا شاهناز (27 عاما) اعتقلت أول من أمس (الأربعاء) بتهمة الاحتيال المصرفي والتآمر وغسل الأموال.
خلال السنوات القليلة الماضية، أصبح في مقدور مستخدمي الإنترنت في العالم شراء عدد لا حصر له من السلع والخدمات باستخدام العملة الرقمية «بيتكوين»؛ بدءا من شراء قطعة بيتزا، وحتى الاشتراك في مواقع التعارف على الإنترنت، مرورا بحجز الفنادق وتذاكر السفر واستئجار السيارات. وهذا التطور يأتي بعد أن كانت هذه العملة الافتراضية في وقت من الأوقات مقصورة على التعاملات المالية بين عشاق الإنترنت والكومبيوتر فقط، عندما ابتكرها شخص مجهول الهوية يعرف نفسه باسم «ساتوشي ناكاموتو» عام 2009 بوصفها وسيلة للقيام بالمعاملات المالية والتجارية عبر الإنترنت بين الأفراد والمؤسسات دون الحاجة إلى اللجوء للبنوك. ومع الارتفاع الص
خطت عملة بيتكوين الافتراضية خطواتها الأولى في بورصة أميركية رئيسية، ووصلت إلى مستوى 18 ألف دولار للوحدة في تداولات الأحد، على أمل تحقيق الاعتراف بها رغم المخاوف بعدم قدرتها على الاستمرار. بدأ التعامل بالعملة الافتراضية المثيرة للجدل، على عقود آجلة عند الساعة السادسة بالتوقيت المحلي (الساعة 23:00 توقيت غرينتش) على منصة «شيكاغو بورد اوبشينز اكستشنج» بسعر 15 ألف دولار. وبسبب النشاط الكثيف خلال الدقائق العشرين الأولى، تعطل الوصول إلى موقع المنصة التي طمأنت إلى أن «التعامل يتم على أنظمة منفصلة ولم يتأثر بتاتا بمشاكل الموقع الإلكتروني». وقرابة الساعة 03:20 بتوقيت غرينتش، كان البيتكوين يتداول بسعر 17
شهدت معاملات عملة «بتكوين» تذبذبات عنيفة خلال الساعات الماضية، ما ينذر بحسب مراقبين ربما باقتراب «انفجار فقاعة» العملة الإلكترونية الأشهر على مستوى العالم، والتي حققت خلال العام الحالي مكاسب خرافية بلغت 1800 في المائة سعرها في أول يناير (كانون الثاني) الماضي. وأمس، ذكرت رويترز أن عملة بتكوين خسرت 20 في المائة من قيمتها في عشر ساعات يوم الجمعة، بعد أن كانت قفزت أكثر من 40 في المائة في الساعات الثماني والأربعين السابقة عليها، وهو ما يثير مخاوف من أن السوق ربما تتجه إلى انهيار للأسعار. وفي يوم محموم أول من أمس الخميس، قفزت العملة الرقمية من أقل من 16 ألف دولار إلى 19500 دولار في أقل من ساعة في سو
كشفت دار المزادات الإيطالية «سانت أغوستينو» أمس (الأربعاء) عن تاريخ أول مزاد من تنظيمها يُسمح فيه باستخدام عملة البيتكوين الافتراضية، ما يشكل سابقة عالمية. وتعتزم الدار تنظيم مزاد على 600 قطعة أثاث مصممة في إيطاليا والخارج في 23 و24 أكتوبر (تشرين الأول) «سيُسمح خلاله بالدفع بالبيتكوين»، وفق ما جاء في بيان صادر عن «سانت أغوستينو». وهي ستقبل أيضا بهذه العملة خلال مزادها التالي في نوفمبر (تشرين الثاني) الذي ستُباع خلاله لوحات ومجوهرات وساعات. ومرّت عملة البيتكوين الافتراضية التي أطلقت سنة 2009 والتي تسمح بعدم الكشف عن هوية المتداولين بها، ببداية صعبة قبل أن يرتفع سعرها، وذلك رغم بعض الخضات. وبلغت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة