الإنترنت
الإنترنت
أفاد شهود عيان بانقطاع الاتصالات لساعات عدة الجمعة في الخرطوم فيما كانت المعارك محتدمة بين الجيش وقوات «الدعم السريع».
واصلت منصة «ثريدز» الجديدة انطلاقتها الصاروخية واقتربت من عتبة الـ100 مليون متابع في غضون أيام قليلة، لتزيد بذلك الضغوط على منصة «تويتر» ومالكها إيلون ماسك.
أعلنت الشرطة الفلبينية الثلاثاء أنّها أنقذت أكثر من ألف شخص يُفترض أنه تمّ تهريبهم إلى البلاد للعمل في كازينو على الإنترنت في مانيلا.
طلبت مجموعة بادوي للسكان الأصليين في إندونيسيا قطع الاتصال بشبكة الإنترنت عن منطقتها.
تشكّل «إنستغرام» المنصة الرئيسية التي تستخدمها شبكات الاستغلال الجنسي للأطفال لتروّج وتبيع من خلالها محتوىً يمثّل استغلالاً جنسياً للقُصَّر.
فرضت وزارة الخزانة الأميركية، الجمعة، عقوبات على شركة إيرانية واثنين من مسؤوليها لضلوعهم في فرض رقابة على الإنترنت في إيران.
أعلنت واشنطن وعدد من حلفائها الغربيين، وشركة مايكروسوفت، أنّ «جهة فاعلة سيبرانية» مدعومة من بكين، تسلّلت إلى شبكات للبنية التحتية الحيوية في الولايات المتّحدة.
طلبت الأمم المتحدة اليوم (الأربعاء)، من الدول والقطاع الخاص تخصيص 100 مليار دولار من الآن وحتى عام 2026 لتسريع الرقمنة على الصعيد العالمي.
تمكنت شركات التكنولوجيا العملاقة من الانتعاش مجدداً خلال الربع الأول من عام 2023، رغم التباطؤ الاقتصادي العالمي، إذ تجاوزت إيراداتها وأرباحها توقعات السوق، بفضل
أشارت دراسة جديدة إلى أن كبار السن الذين يستخدمون الإنترنت بانتظام يكونون أقل عرضة للإصابة بالخرف، مقارنة بغيرهم. وشملت الدراسة أكثر من 18 ألف بالغ تتراوح أعمارهم بين 50 و65 عاماً تمت متابعتهم لمدة 8 سنوات، حيث لم يكن أي منهم مصاباً بالخرف في بداية الدراسة. وتم طرح سؤال بسيط على كل مشارك: «هل تستخدم الإنترنت بانتظام للتواصل مع الغير أو لأي غرض آخر، مثل إجراء عمليات شراء، أو للبحث عن معلومات أو إجراء حجوزات سفر؟». ووجد الفريق أن الأشخاص الذين استخدموا الإنترنت في بداية الدراسة كان لديهم نحو نصف مخاطر الإصابة بالخرف، مقارنة بالأشخاص الذين لم يكونوا مستخدمين منتظمين له. وأشار الباحثون إلى أن أولئ
يعاني السودان الذي يشهد نزاعاً مسلحاً بين الجيش وقوات الدعم السريع انقطاعاً «شبه كامل» لخدمة الإنترنت، وفق ما أفاد موقع رصد للشبكة العنكبوتية العالمية اليوم الأحد، مع دخول المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع أسبوعها الثاني. وقالت منظمة «نت بلوكس»، ومقرها لندن، التي تعنى برصد الوصول إلى شبكة الإنترنت في العالم «تُظهر بيانات الشبكة في الوقت الحالي انهياراً شبه كامل للاتصال بالإنترنت في السودان، حيث تبلغ نسبة الاتصال الوطني حالياً 2 في المائة مقارنة بالمستويات العادية». تصاعدت أدخنة النيران بكثافة جراء تعرض أحياء في مدينة بحري ومناطق أخرى لقذائف نارية؛ ما يعد خرقاً للهدنة التي التزم بها الجيش ال
يظهر جاك تيكسيرا ((تُنطق تيشيرا))، عضو الحرس الجوي الوطني الأميركي، البالغ من العمر 21 عاماً والذي تم تحديد هويته على أنه المشتبه به الرئيسي في تسريب وثائق استخباراتية سريّة، نحيلاً في زي سلاح الجو الأزرق الداكن في الصور التي انتشرت له. ومساء أمس (الخميس)، اعتقل مكتب التحقيقات الفيدرالي تيكسيرا وقام بتفتيش منزله.
بات الجميع يعلم أنّ المساعدين الافتراضيين المدعومين بالذكاء الصناعي كـ«تشات جي بي تي»، (من تطوير شركة «أوبن إي آي».)، و«بارد» (من تطوير «غوغل») قادران على أداء مهام مبهرة، كالفوز في مسابقات الترميز، وتجاوز امتحانات نقابة المحامين، والاعتراف بالحبّ لصحافي متخصص بالتقنية. ولكنّني تساءلت: ما هي درجة المساعدة التي قد تقدّمها هذه الروبوتات حقاً كمساعد تنفيذيّ؟ كان أمام «سيري» من «أبل» و«أليكسا» من «أمازون» أكثر من عقدٍ من الزمن للتطوّر والتحسّن، ولكنّهما تحوّلا أخيراً إلى مساعدين خمولين يُستخدمان لضبط المؤقتات وتشغيل الموسيقى. - مساعدان تنفيذيان في المقابل، يستخدم كلّ من «تشات جي بي تي»، و«بارد» م
اعتبرت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) اليوم الاثنين، أنّ عملية التسريب التي يرجّح أنّها حصلت لوثائق أميركية سريّة، تشكّل خطراً «جسيماً جدّاً» على الأمن القومي للولايات المتّحدة. ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، قال كريس ميغر، مساعد وزير الدفاع للشؤون العامة، في تصريح للصحافيين، إنّ الوثائق التي يتمّ تداولها على الإنترنت تشكّل «خطراً جسيماً جدّاً على الأمن القومي ولديها القدرة على نشر معلومات مضلّلة». وتشمل الوثائق ملفات عديدة، أبرزها حرب أوكرانيا.
توفي غوردون مور أحد مؤسسي شركة «إنتل» لصناعة أشباه الموصلات، وصاحب نظرية تحمل اسمه عن تطور رقائق الكمبيوتر، الجمعة عن 94 عاماً، على ما أعلنت شركته السابقة. في عام 1968، أسس مور حامل شهادة الدكتوراه في الكيمياء شركة «إن إم إلكترونيكس» بالتعاون مع الفيزيائي روبرت نويس، الملقب بـ«عمدة سيليكون فالي». وبعد بضعة أشهر، اشترى الرجلان اسم «إنتل» في مقابل 15 ألف دولار. وشغل غوردون مور منصب الرئيس التنفيذي للشركة بين عامي 1979 و1987. في عام 1971، طرحت «إنتل» في الأسواق أول معالج دقيق، يعادل سعة جهاز كمبيوتر على شريحة، وهو معالج قابل للبرمجة يحتوي على الآلاف من الترانزستورات، في ثورة تقنية حينها. وتُعدّ «
باتت ولاية يوتا، الخميس، أول ولاية أميركية تشترط على مواقع التواصل الاجتماعي الحصول على موافقة الوالدين قبل أن يستخدم أبناؤهم الذين هم دون الـ18 سنة حساباتهم، ما يفرض على منصات كـ«إنستغرام»، و«تيك توك» التحقق من عمر مستخدميها. ويأتي القانون الذي يدخل حيّز التنفيذ في مارس (آذار) 2024، استجابةً للمخاوف المتعلّقة بالإدمان المتزايد للفئة الشابة على استخدام منصات التواصل، ولنشر الأمان في مواجهة مخاطر عدة كالتنمر والاستغلال وجمع بيانات الأطفال الشخصية. إلا أنّ القانون دفع شركات التكنولوجيا والجهات المدافعة عن الحريات المدنية إلى التحذير من أنّ تطبيقه قد يحدّ من حيازة المراهقين الآتين من فئات مهمشة ل
سيتيح عملاق الإنترنت «غوغل» للمستخدمين الوصول إلى روبوت الدردشة بعد سنوات من التطوير الحذر، في استلحاق للظهور الأول لمنافستيها «أوبن إيه آي Open.A.I» و«مايكروسوفت Microsoft»، وفق تقرير نشرته اليوم صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية. لأكثر من ثلاثة أشهر، راقب المسؤولون التنفيذيون في «غوغل» مشروعات في «مايكروسوفت» وشركة ناشئة في سان فرنسيسكو تسمى «أوبن إيه آي» تعمل على تأجيج خيال الجمهور بقدرات الذكاء الاصطناعي. لكن اليوم (الثلاثاء)، لم تعد «غوغل» على الهامش، عندما أصدرت روبوت محادثة يسمى «بارد إيه آي Bard.A.I»، وقال مسؤولون تنفيذيون في «غوغل» إن روبوت الدردشة سيكون متاحاً لعدد محدود من المستخدمين
استبدلت مجموعة «هواوي» الصينية العملاقة للتكنولوجيا بآلاف من مكوناتها التي كانت تستحصل عليها من الولايات المتحدة، مكوّنات صينية الصنع، وفق ما أعلن مؤسسها في خطاب نشرته إحدى جامعات شنغهاي. وكانت «هواوي»، وهي مورد رائد لمعدات الاتصالات والهواتف الذكية وغيرها من المعدات المتطورة، هدفا لانتقادات واشنطن بشكل متكرر في السنوات الأخيرة بسبب مخاوف تتعلق بالأمن السيبراني والتجسس، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية». وحظرت إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب على الشركات الأميركية التعامل مع المجموعة في حين فرض خلفه جو بايدن عقوبات إضافية شملت حظر بيع معدات جديدة لـ«هواوي» في الولايات المتحدة.
يشاهد بعض عناصر القوات المسلحة البريطانية الحرب وهي تندلع. تصاعدت التوترات منذ أشهر بين القوات الزرقاء من الجنوب والقوات الحمراء في الشمال على الأراضي المتنازع عليها حول كيندال. الآن تم إسقاط طائرة هليكوبتر ويهاجم الجانبان بعضهما البعض.
يُتوقّع أن يمضي البالغون الأميركيون عام 2023 للمرة الأولى على الإطلاق، وقتاً في مشاهدة الفيديو عبر الانترنت وتحديداً عبر منصات مثل «يوتيوب» و«نتفليكس» و«تيك توك»، أطول مما يمضونه وهم يشاهدون محطات التلفزيون التقليدية، كما أفادت دراسة نشرتها شركة «إنسايدر إنتلجنس» اليوم الأربعاء. وقال المحلل في الشركة الأميركية بول فيرنا إنّ «الأشخاص يمضون وقتاً متزايداً في مشاهدة أعمال الفيديو عبر شاشاتهم الصغيرة والكبيرة، سواء أكانت أفلاماً معروضة عبر جهاز تلفزيون ذكي أو مقاطع فيديو منشورة عبر تطبيقات الهواتف المحمولة». ويُتوقّع أن يصل متوسط الوقت اليومي الذي يمضيه البالغون الأميركيون وهم يشاهدون أعمال الفيدي
بدأ صراع كبرى شركات التقنية حول تبني منصات الذكاء الصناعي داخل منتجاتها؛ خصوصاً في محركات البحث والبرامج ونظم التشغيل.
قالت الدائرة الاتحادية لرقابة الاتصالات وتقنية المعلومات والإعلام في روسيا أمس (الجمعة)، إنها حجبت موقعي وكالة المخابرات المركزية الأميركية ومكتب التحقيقات الاتحادي، متهمة الهيئتين الحكوميتين الأميركيتين بنشر معلومات كاذبة، حسبما ذكرت وكالة «تاس» للأنباء. ونقلت وكالات أنباء روسية عن الدائرة الاتحادية قولها في بيان، إنها «قيدت الوصول إلى عدد من الموارد تابعة لهياكل حكومية في دول معادية تنشر مواد تستهدف زعزعة استقرار الوضع الاجتماعي والسياسي في روسيا». ونقلت «تاس» عن الدائرة قولها، إن الموقعين الأميركيين نشرا مواد ومعلومات غير دقيقة أضرت بمصداقية القوات المسلحة الروسية. وقال متحدث باسم وزارة الخ
ذكر مصدر مطلع أن وكالات ألمانية وأميركية لإنفاذ القانون، تستهدف موقع «هايف رانسوم وير» للفديات الإلكترونية في تحقيق مشترك. ومن المقرر أن تكشف نتائجها في وقت لاحق من اليوم (الخميس)، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية نقلاً عن شبكة بلومبرغ. ويبتز قراصنة الإنترنت في برامج الفدية ضحاياهم لإعادة بياناتهم المسروقة مقابل مبالغ مالية.
تواجه شركات التكنولوجيا العملاقة أوقاتاً صعبة، مع موجات تسريح للعاملين، ونتائج غير مطمئنة، ومشكلات تتباين بين القضاء، والتعثر، والمنافسة العنيفة. وبعد ساعات قليلة من إعلان نتائجها الفصلية، واجهت خدمات عدة تابعة لـ«مجموعة مايكروسوفت»؛ بينها أداة العمل التعاوني «تيمز» وخدمة المراسلة «أوتلوك»، «مشكلات في إعدادات الشبكة» أعاقت عملها في العالم أجمع صباح الأربعاء، على ما أعلنت الشبكة الأميركية على «تويتر». وكتبت «المجموعة» عبر أحد حسابات خدمات «مايكروسوفت» على «تويتر» عند الساعة 09:06 بتوقيت غرينيتش: «لقد عزلنا المشكلة» المرتبطة بأخطاء في «إعدادات الشبكة»، و«نبحث عن الاستراتيجية الفضلى لإصلاحها». وك
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة