الإعصار
الإعصار
يتوجه الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، إلى فلوريدا لتفقد أضرار الإعصار «إيان» المدمِّر، في زيارة تحمل دلالات سياسية ويعرض من خلالها جبهة موحدة رغم خلافات حادة مع منتقده الجمهوري والمنافس المحتمل في انتخابات 2024 الحاكم رون ديسانتيس. ولقي 76 شخصا على الأقل حتفهم بحسب السلطات، وأكثر من مائة بحسب شبكات التلفزيون نقلا عن مسؤولين محليين، في واحدة من أعنف العواصف التي تضرب الولايات المتحدة. وسوّى الإعصار من الفئة الرابعة أحياء بكاملها بالأرض على الساحل الغربي للولاية، وحرم ملايين الأشخاص من الكهرباء، قبل أن يواصل طريقه إلى ولاية نورث كارولاينا. وبالنسبة لبايدن، الذي زار الإثنين بورتوريكو لمعاينة
توجه الرئيس الأميركي جو بايدن، الإثنين، إلى بورتوريكو لتفقد الاضرار التي خلفتها العواصف هناك، مشيرا في انتقاد مبطن لسلفه دونالد ترمب الى أن المنطقة «لم يتم الاعتناء بها بشكل جيد جداً» بعد سلسلة الأعاصير التي ضربتها. وقصد بايدن والسيدة الأولى جيل مدينة بونس على الساحل الجنوبي لبورتوريكو التي كانت الأكثر تضررا من الإعصار «فيونا» الشهر الماضي، قبل أن ينتقلا الى فلوريدا المنكوبة جراء الإعصار «إيان». وقبل بدء الرحلة أعلن البيت الأبيض تخصيص 60 مليون دولار لتعزيز وسائل الحماية من العواصف في بورتوريكو، وتشمل تقوية السدود وإنشاء نظام إنذار جديد من الفيضانات، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وبعد مرور أكثر
يجرّ بيت بليندا وزوجته ببطء حقيبتي أمتعة على طريق قرب شاطئ «فورت مايرز» في جنوب غرب فلوريدا الذي أحدث فيه الإعصار إيان دمارا كبيرا، ويؤكد الزوجان المرهقان أن الحقيبتين هما «كل ما تبقى لنا». تقع فورت مايرز على شواطئ خليج المكسيك، وقد أصبحت المدينة الهادئة عادة مركز الدمار الذي أحدثه إيان الأربعاء. كان الزوجان يعيشان في الطابق الأرضي من منزل ابنتهما الذي انتقلا إليه قبل ستة أشهر، لكن العاصفة تركتهما بلا مأوى، كما ذكر تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية.
سكان يعاينون الدمار الناجم عن الإعصار «إيان» في منطقة فورت مايرز بفلوريدا أمس. وأكدت السلطات أن الإعصار خلف «دماراً هائلاً» وتسبب في فيضانات غمرت مدناً مثل كيب كورال وفورت مايرز (أ.ف.ب)
عندما ضرب الإعصار «إيان» ولاية فلوريدا الأميركية، مع رياح تزيد سرعتها عن 150 ميلاً في الساعة، شارك العديد من الأشخاص مقاطع فيديو لأنفسهم، وهم يسبحون في مياه الفيضانات، الأمر الذي يجب عليك عدم فعله، وفقاً لتقرير لصحيفة «إندبندنت». يوم الأربعاء، نشر مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي لقطات لفيضانات متفاوتة في جميع أنحاء الولاية، التي كانت نتيجة لإعصار من الفئة الرابعة (الذي تم تخفيضه الآن إلى عاصفة استوائية).
توجه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب إلى وسائل التواصل الاجتماعي للمطالبة بالتبرع لحملته السياسية، حيث بدأت أجزاء من ولاية فلوريدا جهود الإنقاذ والتعافي في أعقاب إعصار «إيان»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». في حديثه ضمن مقطع فيديو من منزله في مارالاغو في بالم بيتش، جنوب فلوريدا، طالب الرئيس السابق بتقديم تبرعات لـحزمة «إنقاذ أميركا» قبل الموعد النهائي لجمع التبرعات. قال ترمب: «لدينا موعد نهائي كبير لجمع التبرعات، ولم يكن هناك وقت مثل هذا أبداً»، حيث قال إن أميركا «لم تكن أبداً موضع ازدراء مثل الآن». وتابع: «علينا تغيير الأمر، علينا إعادة بلدنا...
استعدت ولاية فلوريدا، أمس، لإعصار «إيان» القادم من كوبا والذي عد أخطر إعصار في تاريخ الساحل الجنوبي الأميركي. وحذر مدير خدمة الأرصاد الجوية الوطنية كين غراهام من أن «إيان» سيكون «إعصارا تاريخيا يتم الحديث عنه لأعوام قادمة». وأضاف غراهام: «كنت أتمنى ألا أتفوه بهذه الكلمات، وألا تتحقق هذه التوقعات.
ضرب الإعصار «نورو» فيتنام صباح اليوم (الأربعاء) متسبباً في انقطاعات بالتيار الكهربائي في وسط البلاد؛ حيث احتمى عشرات آلاف السكان من الرياح العاتية والأمطار الغزيرة التي كانت قد أودت بحياة 10 أشخاص في الفلبين، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية». وقال المعهد الوطني للأرصاد الجوية إنّ عين الإعصار «كانت في الساعة الرابعة فجراً (21:00 بتوقيت غرينتش، الثلاثاء) بين دانانغ وقوانغ نام»، مشيراً إلى أنّ سرعة الرياح المصاحبة للإعصار تراوحت بين 103 و117 كيلومتراً في الساعة. وفي دانانغ، ثالث كبرى مدن البلاد، عصفت الرياح العاتية بالمباني واقتلعت أشجاراً ودمرت أسطحاً، بحسب ما أفاد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية ف
أجبر الإعصار «إيان» وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» وشركة «سبيس إكس» على تحديد موعد إطلاق جديد لمهمة الوكالة «كرو - 5» إلى محطة الفضاء الدولية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وسيتم الإطلاق، الذي كان مخططاً له في الأصل في 3 أكتوبر (تشرين الأول)، الآن بعد يوم واحد على الأقل. وستواصل فرق البعثة مراقبة آثار إعصار «إيان» على ساحل الفضاء ومركز كينيدي للفضاء التابع لـ«ناسا» في فلوريدا، ويمكنها تعديل تاريخ الإطلاق مرة أخرى إذا لزم الأمر. وقالت «ناسا» في بيان إن «سلامة الطاقم والفرق الأرضية والأجهزة في غاية الأهمية لـ(ناسا) و(سبيس إكس)». ووصل «إيان» إلى اليابسة في كوبا صباح أمس (الثلاثاء) مع رياح قصوى ب
قطع الإعصار «إيان» الكهرباء عن أنحاء كوبا بأكملها ودمر بعضاً من أهم مزارع التبغ في البلاد عندما ضرب الطرف الغربي للجزيرة كإعصار كبير أمس (الثلاثاء)، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وقال اتحاد الكهرباء الكوبي في بيان إن العمل جارٍ لإعادة الخدمة تدريجياً إلى سكان البلاد البالغ عددهم 11 مليون نسمة خلال الليل، وفقاً لمجلة «بوليتيكو» الأميركية. وانقطعت الكهرباء في البداية عن حوالي مليون شخص في المقاطعات الغربية من كوبا، ولكن في وقت لاحق انهارت الشبكة بأكملها. ووصل الإعصار «إيان» إلى اليابسة فوق غرب كوبا كإعصار من الفئة الثالثة، في الوقت الذي يتجه فيه نحو ولاية فلوريدا فيما يمكن أن يكون العاصفة الأسوأ
اقترب إعصار «مويفا»، «القوي جداً»، أمس (الأحد)، من عدة جزر في جنوب اليابان، ما دفع السلطات المحلية إلى دعوة السكان إلى الاحتماء من «الأمواج والرياح القوية» قبل أن يصل إلى اليابسة. وقالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، إن الإعصار كان بعد ظهر أمس على بعد 180 كيلومتراً جنوب إيشيغاكي (جزيرة في أقصى جنوب الأرخبيل ليست بعيدة عن تايوان)، مما تسبب في هبوب رياح تصل إلى 216 كيلومتراً في الساعة، وانتقل متجهاً إلى الشمال الغربي، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وأشارت إلى أن «من المتوقع أن يقترب إعصار (مويفا) القوي جداً (من منطقة إيشيغاكي)، اليوم (الاثنين).
أكدت دراسة جديدة نُشرت أمس (الاثنين)، انخفاض أعداد الأعاصير المدمِّرة لكوكب الأرض خلال القرن الماضي، نتيجة لتغير المناخ. وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد وجدت الدراسة أن العدد السنوي للأعاصير العالمية والأعاصير والعواصف الاستوائية -أو الأعاصير المدارية بشكل عام- انخفض بنسبة 13% تقريباً مع ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض خلال القرن العشرين. ولفت الفريق إلى أنه وجد هذا الاتجاه في معظم محيطات العالم، باستثناء شمال المحيط الأطلسي، حيث زاد عدد العواصف بهذه المنطقة. وقال سافين تشاند، كبير المحاضرين في جامعة الاتحاد في أستراليا، والباحث الرئيسي في الدراسة، إنه بينما وجد فريقه انخفاضاً في أعداد الأعاص
أعلنت السلطات المكسيكية أنّ حصيلة ضحايا الإعصار «أغاثا» الذي ضرب جنوب المكسيك وتسبّب بفيضانات وانزلاقات تربة ارتفعت إلى 10 قتلى و20 مفقوداً. وقال أليخاندرو مورات حاكم ولاية أواكساكا لإذاعة فورمولا، مساء أمس الثلاثاء، «في الوقت الراهن، هناك حوالى 20 شخصاً في عداد المفقودين، معظمهم في الجبال العليا»، مضيفاً أنّ «السلطات المحلية أفادت مبدئياً بسقوط عشرة قتلى». وفي تصريح للصحافيين قال الحاكم إنّه «عندما وصل الإعصار إلى اليابسة، انتهى اليوم من دون وقوع خسائر في الأرواح، لكنّ الأمطار الغزيرة التي هطلت فجر الثلاثاء تسبّبت بفيضانات في الأنهار وأحدثت انهيارات أرضية». و«أغاثا» هو أول إعصار لهذا الموسم ف
توجّه الإعصار «أغاتا» اليوم (الاثنين)، في مسار متوقّع، نحو سلسلة منتجعات سياحيّة على شواطئ في جنوب غرب المكسيك، حيث فتحت السلطات ملاجئ لآلاف الأشخاص. ورصد «أغاتا» وهو الأول لهذا الموسم في شرق المحيط الهادئ، على مسافة 80 كيلومتراً في بويرتو أنخيل في جنوب غربي ولاية أوكساكا عند الساعة 15:00 (ت، غ) مصحوباً برياحٍ بلغت سرعتها 175 كيلومترا في الساعة، وفق المركز الوطني الأميركي للأعاصير، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وتوقّع خبراء الأرصاد الجوية أن يصل «أغاتا»، وهو من الفئة 2 على مقياس «سافير - سيمبسون» الذي يشمل خمس درجات، إلى اليابسة بعد ظهر أو مساء الاثنين بالتوقيت المحلي وأن تتراجع قوّته
سأل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، مراراً مساعدي الأمن القومي في البيت الأبيض عمّا إذا كان لدى الصين «مدافع لإطلاق أعاصير» لإحداث عواصف مدمِّرة من صنع الإنسان في الولايات المتحدة، حسبما ورد في تقرير، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». قال ثلاثة مسؤولين سابقين، لم يُكشف عن أسمائهم، لمجلة «رولينغ ستون»، إن الرئيس الذي حكم لولاية واحدة طالب بمعرفة ما إذا كان مثل هذا السلاح سيشكل عملاً من أعمال الحرب، وما إذا كان بإمكان جيشه الانتقام في المقابل. وأوضح أحد المصادر للمجلة: «كان الأمر غبياً للغاية - خصوصاً عند وضعه بكلمات». وأضاف المصدر: «لم أفهم أنه كان يمزح على الإطلاق». يبدو أن ترمب كان لديه اهتمام شخص
قال علماء، اليوم (الأربعاء)، إن الأعاصير والعواصف الأكثر تدميرا على كوكب الأرض قد تتضاعف بحلول عام 2050 في جميع مناطق العالم تقريبًا بسبب تغير المناخ. وحسب تقرير نشرته قناة «سي إن إن»، فقد حددت الدراسة المنشورة في مجلة «Science Advances»، العواصف الشديدة بأنها تعادل إعصارًا من الفئة 3 أو أقوى.
أودت انزلاقات تربة وفيضانات ناجمة عن العاصفة الاستوائية «ميجي» بحياة 133 شخصاً على الأقل في الفلبين، حسب آخر أرقام رسمية نشرت أمس (الخميس) بعد العثور على مزيد من الجثث في قرى غمرتها الوحول، حسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. وما زال عشرات في عداد المفقودين، بينما أجبرت العاصفة؛ وهي الأقوى التي تضرب الأرخبيل هذا العام، عشرات الآلاف من الأشخاص على اللجوء إلى مراكز إيواء بعد إجلائهم. في إقليم ليتي (وسط) الأكثر تضرراً؛ دمّرت انزلاقات التربة المناطق الزراعية ومزارع الأسماك، وجرفت منازل، وأحدثت تغييراً في المشهد الطبيعي.
كانت قاعة «أو2 أرينا» الشهيرة في جنوب شرقي لندن بين ضحايا العاصفة «يونيس» التي ضربت بريطانيا أمس ودفعت ملايين الأشخاص إلى ملازمة منازلهم (د.ب.أ)
ألغيت آلاف الرحلات الجوية في الولايات المتحدة، السبت، تحسباً لعاصفة شديدة متوقعة في شرق البلاد يرافقها تساقط ثلوج ورياح قوية. ويتوقع أن تضرب العاصفة مناطق نيو أنغلند وشمال شرقي البلاد، بما في ذلك مدينتي نيويورك وبوسطن. وأعلن رئيس بلدية نيويورك إريك آدامز، في تغريدة على «تويتر»، أنه يتوقع طبقة من الثلوج تبلغ 30 سنتم في المدينة، مؤكداً أن آليات رش الملح وكاسحات الثلوج جاهزة. وذكر موقع تتبع حركة الطيران أن نحو 3400 رحلة جوية طيران من وإلى الولايات المتحدة ألغيت السبت، بعد إلغاء أكثر من 1450 رحلة الجمعة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من «ظروف سفر شبه مستحيلة» في بعض مناطق سواحل المحيط الأطلسي
لقي 23 شخصاً حتفهم في أقوى إعصار يضرب الفلبين هذا العام، بحسب حصيلة جديدة نشرتها السلطات اليوم السبت، مشيرة إلى أنّ الكارثة خلّفت أضراراً جسيمة في المناطق الأشدّ تضرراً في وسط الأرخبيل وجنوبه. واضطر أكثر من 300 ألف شخص الى ترك منازلهم والمنتجعات السياحية منذ الخميس بسبب الإعصار «راي» الذي أدّى إلى انقطاعات في التيار الكهربائي والاتصالات في الكثير من المناطق بعدما دمّر أبراج اتصالات وأسقط أعمدة كهرباء واقتلع أشجاراً وهدم مساكن. وحين ضرب «راي» جزيرة سيارغاو السياحية الخميس كان إعصاراً فائق القوة إذ بلغت سرعة الرياح المصاحبة له 195 كيلومتراً في الساعة. وتراجعت سرعة هذه الرياح إلى 150 كيلو
توجّه الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الأربعاء، إلى كنتاكي ليتعهّد بتقديم دعم الإدارة الفدرالية لهذه الولاية التي لا تزال تبحث عن جثث الضحايا بعدما ضربتها أعاصير مدمّرة. وبدأت الزيارة باستطلاع عبر الجوّ للمنطقة التي ضربتها الأعاصير مساء الجمعة، ثمّ يتوجه إلى منطقتين من بين الأكثر تضررًا في هذه الولاية الواقعة في جنوب شرق الولايات المتحدة هما مايفيلد وداوسن سبرينغز، وهي مدنية مدمّرة بنسبة 75%. وفي مايفيلد كانت آليات تعمل صباح اليوم بين المباني المنهارة لإزالة الأنقاض بانتظار وصول الرئيس، كما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. ونُشر جنود من الحرس الوطني للحفاظ على النظام أو المساعدة في إزالة الركام و
لقطة من الجو أمس تظهر جانباً من الخراب الذي خلفه إعصار بمدينة مايفيلد بولاية كنتاكي وهي إحدة 6 ولايات في وسط وجنوب أميركا ضربتها أعاصير مخلفة دماراً واسع النطاق وعشرات القتلى (أ.ب)
اجتازت صورة عائلية عصفت بها مساء الجمعة، الأعاصير التي ضربت الولايات المتحدة، أكثر من 200 كيلومتر بدفع من الرياح العاتية، وفق ما أوردت أميركية عبر الإنترنت. ولدى خروجها من المنزل صباح السبت، في مدينة نيو ألباني بولاية إنديانا، وقع نظر كاتي بوستن على هذه الصورة الصغيرة بالأبيض والأسود ملتصقة على نافذة سيارتها. وتظهر الصورة امرأة بفستان مخطط تحمل طفلاً، وعلى الخلف عبارة «غيرتي سواتزل وجي دي سواتزل، 1942»، ما يدل إلى أنها لقطة عائلية، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. ونشرت بوستن الصورة عبر حسابيها على فيسبوك وتويتر، أملاً بالعثور على أصحابها.
ضربت أعاصير جوية عدداً من الولايات الأميركية، خلفت أكثر من 85 قتيلا، فيما قدر عدد المفقودين بالمئات، في ظل مواصلة السلطات المحلية البحث والإنقاذ تحت الأنقاض، وتحذير من المتغيرات الجوية التي تشهدها البلاد. وفي مشاهد مصورة نقلتها وسائل الإعلام أمس، أظهرت المدن والولايات التي ضربتها الأعاصير وكأنها «مشاهد حرب»، بسبب الخراب والدمار الذي خلفته الأعاصير، وبحسب تصريحات المسؤولين المحليين في تلك الولايات، فإن البلاد لم تشهد على الإطلاق مثل هذه الأعاصير والتغييرات الجوية من قبل. ويسارع رجال الإنقاذ للبحث عن ناجين محاصرين تحت الأنقاض في الولايات الست الوسطى والجنوبية وهي أركنساس، وإلينوي، وكنتاكي، وميسي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
