أوبر
أوبر
واصل سائقو سيارات أجرة في برشلونة إضرابا لأجل غير مسمى ضد شركات تأجير السيارات الخاصة عن طريق تطبيق على الهواتف الذكية مثل «أوبر» و«كابيفي». ويطالب السائقون الحكومة الإسبانية بسن قانون يفرض قيودا على نسبة سيارات الأجرة المرخصة إلى السيارات الخاصة المؤجرة. وأغلقت مئات من السيارات الأجرة الشارع الرئيسي في برشلونة (جران فيا) في حين قرر بعض السائقين قضاء الليل داخل سياراتهم الأجرة أو في خيام، حسب «رويترز». وانضم عدد من نقابات سائقي سيارات الأجرة في مدريد للإضراب أمس تضامنا مع زملائهم في برشلونة. وتقول نقابات سائقي الأجرة إن خدمات مثل «أوبر» تتمتع بميزة تنافسية غير عادلة تهدد رزقهم.
كشفت شركة «أوبر» عن أحدث مشروعاتها لـ«السيارة الطائرة». وستنطلق السيارات الطائرة، التي تأمل الشركة تقديمها للركاب خلال فترة تتراوح بين سنتين و5 سنوات، في رحلات إقلاع وهبوط عمودية من المنافذ والمحطات الجوية الموجودة على أسطح المباني أو على الأرض. وصرّح مسؤولو الشركة أنّ المنافذ الجوية ستكون مجهزة لمائتي إقلاع وهبوط في الساعة، أو عملية إقلاع أو هبوط كلّ 24 ثانية.
كشفت ثلاثة مصادر مطلعة عن إجراء «أوبر تكنولوجيز» محادثات أولية مع منافستها «كريم» لدمج خدماتهما لنقل الركاب في منطقة الشرق الأوسط، وذلك وفقاً لما نقلته وكالة بلومبرغ للأنباء أمس. وقالت «بلومبرغ» إن الشركتين بحثتا عدة هياكل محتملة للاتفاق، يدير بمقتضى أحدها رؤساء «كريم» الحاليون النشاط المدمج الجديد مع الاحتفاظ بإحدى أو كلتا العلامتين التجاريتين المحليتين للشركتين، في الوقت الذي يدعو مقترح آخر لاستحوذ «أوبر» على تطبيق خدمات نقل الركاب «كريم» في الشرق الأوسط. وأفاد التقرير بأن «أوبر» قالت خلال محادثاتها مع كريم إنها تريد امتلاك أكثر من نصف الشركة المدمجة إذا لم تشتر كريم كلية، وأوضحت وكالة «رويت
ذكرت وكالة "بلومبرغ" يوم أمس (الثلاثاء)، أن شركة "أوبر" تجري محادثات أولية مع منافستها "كريم" لدمج خدمتيهما لخدمات نقل الركاب في الشرق الأوسط. وأوردت بلومبرغ نقلاً عن ثلاثة أشخاص مطلعين على المحادثات، أن الشركتين بحثتا عدة أطر محتملة للاتفاق يدير بمقتضى أحدها رؤساء "كريم" الحاليون النشاط المدمج الجديد، بينما يبقي على إحدى أو كلتا العلامتين التجاريتين المحليتين للشركتين. بجانب مقترح آخر تحوز "أوبر" بموجبه على تطبيق خدمات نقل الركاب في الشرق الأوسط. وبحسب التقرير، ترغب "أوبر" في امتلاك أكثر من نصف الشركة المدمجة إن لم تشتر "كريم" كلية.
في الوقت الذي تستعد السعودية لاستقبال أول دفعة من قائدات المركبات يوم الأحد المقبل، مع دخول قرار السماح للمرأة بالقيادة حيز التنفيذ، تستعد شركة أوبر العالمية لتقديم خدمة جديدة من خلال السيدات اللاتي أبدين اعتزامهن المشاركة في خدمات التنقل التي توفرها الشركة العالمية في المملكة. وأعلنت أوبر عن تجربتها لخاصية جديدة ستتوفر للنساء في السعودية، ستُمكّنهن كسائقات من اختيار أفضلية الركاب من السيدات، حيث تم تصميم هذا الخيار لتحسين المردودات للنساء، وتلبية لرغباتهن بالاستفادة من الفرص الاقتصادية. وقال بيير ديمتري جور كوتي، رئيس أوبر في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، عن إطلاق الخاصية الجديدة: «يشرفنا أن
أوقفت شركة «أوبر» برنامجها للقيادة الذاتية في ولاية أريزونا الأميركية وذلك بعد حادث مقتل سيدة بسيارة كانت تنطلق بنظام قيادة ذاتية ضمن تجارب الشركة للنظام. وتعتمد الشركة حاليا على برنامج محدود وله قيود وشروط خاصة وذلك في ولاية كاليفورنيا. وكان محافظ ولاية أريزونا داغ دوسي قد أمر بوقف «أوبر» عن إجراء تجاربها على شوارع الولاية ووصف الحادث بأنه «فشل كامل»، وذلك بعد أن سبق وشجع هذه التجارب قبل الحادث. وقالت الشركة إنها ملتزمة بتجارب القيادة الذاتية ولكنها سوف تركز في المستقبل على قواعد السلامة للسيارات ومستخدمي الطرق الآخرين على السواء.
قالت شركة أوبر إنها قررت إيقاف تشغيل برنامجها للسيارات ذاتية القيادة في ولاية أريزونا الأميركية بعد مرور شهرين على حادث لإحدى سياراتها تسبب في مقتل امرأة. وقالت متحدثة باسم الشركة أمس (الأربعاء) إن شركة أوبر تكنولوجيز لن توقف برنامجها بالكامل لكنها ستركز بدلا من ذلك على تجارب محدودة في مدينة بيتسبرج بولاية بنسلفانيا ومدينتين أخريين في كاليفورنيا. وأضافت أن الشركة تعتزم استئناف عملياتها المتعلقة بالسيارات ذاتية القيادة هذا الصيف على مسافات أقصر وباستخدام عدد أقل من السيارات على الأرجح. وقالت المتحدثة: «ملتزمون بتكنولوجيا (السيارات) ذاتية القيادة ونتطلع للعودة إلى الشوارع العامة في المستقبل القر
وقعت وكالة الفضاء والطيران الأميركية (ناسا) وشركة تكنولوجيا خدمات النقل الذكي (أوبر تكنولوجيز) اتفاقاً ثانياً للتعاون، بهدف تطوير نماذج للتاكسي الطائر، الذي سيعزز خدمات النقل الجوي داخل المدن الأميركية. وذكرت «ناسا» أن الاتفاق يمهد الطريق أمام استكشاف مفاهيم وتقنيات جديدة مرتبطة بخدمة النقل الجوي الحضري داخل المدن، بهدف تطوير نظام مستقبلي آمن وفعال للنقل الجوي في المناطق السكنية. ووفقاً لهذا الاتفاق، فإن «أوبر» ستعرض خططها لإقامة شبكة لتشارك خدمات النقل الجوي الحضري، في حين ستستخدم «ناسا» أحدث نماذج إدارة الفضاء باستخدام الكومبيوتر والمحاكاة لتقييم تأثير الطائرات الصغيرة على حركة النقل داخل ال
أقر البرلمان المصري اليوم (الاثنين) قانونا جديدا ينظم عمل الشركات التي تقدم خدمات النقل البري للركاب باستخدام تطبيقات الإنترنت، وعلى رأسها شركتا «أوبر» و«كريم». وكانت الشركتان تواجهان عقبات قانونية في مصر.
أوقفت شركة «أوبر» أحد سائقيها في الولايات المتحدة الأميركية عن العمل، وذلك بعد أن قام بطرد دبلوماسي إسرائيلي من سيارته، بسبب تحدثه باللغة العبرية. وكان السائق طرده عقب مكالمة هاتفية بالعبرية، ووفقاً لموقع «forward» فإن سائق السيارة قام بإخراج إيتاي ميلنر نائب القنصل الإسرائيلي في الغرب الأوسط الأميركي، بالقوة من سيارة الأجرة في مدينة شيكاغو، بعد أن ردّ الدبلوماسي أمام سمع السائق على مكالمة هاتفية وصلت إليه باللغة العبرية. وكشف ميلنر عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك» تفاصيل الواقعة، في منشور قال فيه: «مررتُ للتوّ بإحدى أسوأ التجارب في حياتي، حيث تم إلقائي خارج إحدى سيارات (أوبر) في وسط الطريق السري
أصدرت أعلى محكمة في الاتحاد الأوروبي حكماً، اليوم (الثلاثاء)، بأن الدول الأعضاء بالاتحاد يمكنها أن تقوم بتنظيم نشاط «أوبر»، دون أن يتعين عليها أن تخطر المفوضية الأوروبية بذلك، إذ إن «أوبر» تعد شركة لخدمات النقل وليست شركة رقمية، وأكد الحكم قراراً قضائياً سابقاً. ويدعم هذا الحكم المتعلق بخدمة «أوبربوب» التي تم إلغاؤها حالياً والتابعة لشركة «أوبر» في فرنسا، موقف الاتحاد الأوروبي المتمثل في أن تكون للحكومات الوطنية الحرية في تنظيم أعمال «أوبر»، وهو ما شكل متاعب لهذه الشركة في جميع دول الاتحاد. وقضت محكمة العدل الأوروبية بأن «أوبر» ليست خدمة رقمية، وهو وضع تدعيه الشركة لكي تتجنب قانوناً فرنسياً يح
قررت شركة «أوبر» لخدمات النقل الذكية تجميد خططها لاختبار السيارات ذاتية القيادة في ولاية كاليفورنيا الأميركية على المدى القريب.
رفضا لمشروع للحكومة الإقليمية اعتبر أنه يصب في صالح خدمات سيارات الأجرة الخاصة على غرار «أوبر»، نفذ مئات من سائقي سيارات الأجرة في مدينة بروكسل ومحيطها حركة احتجاج بتعمدهم إبطاء حركة السير. وشاركت 650 سيارة أجرة في حركة الاحتجاج التي أدت إلى إبطاء شديد لحركة السير على أهم محاور الطرق، بحسب بيان لشرطة العاصمة البلجيكية.
قالت الشرطة الأميركية يوم أمس (الاثنين)، إن سيارة ذاتية القيادة تابعة لشركة «أوبر»، صدمت امرأة كانت تعبر شارعا في ولاية أريزونا الأمريكية فأردتها قتيلة، فيما يمثل أول حالة وفاة ناجمة عن ذلك النوع من المركبات ويوجه ضربة للتكنولوجيا المتوقع أن تحدث تحولاً في النقل. وذكرت الشركة المتخصصة في خدمات نقل الركاب، إنها علقت اختبارات مركباتها ذاتية القيادة في أميركا الشمالية. ولدى انتهاء شركات مثل «أوبر» و«ألفابت» و«جنرال موتورز» من تطوير ما تعرف بالسيارات الآلية، فمن المتوقع أن تُخفض تلك المركبات الوفيات الناجمة عن المركبات إلى حد بعيد. إلا أن حادث اليوم سلط الضوء على التحديات المحتملة التي تنتظر التكن
بعدما توسعت شركة «أوبر» في المنطقة العربية، وخصوصا المملكة العربية السعودية، قررت إطلاق خدمة مبتكرة جديدة في مدينة الرياض اسمها «أوبر إيتس» Uber Eats، التي هي عبارة عن وسيلة جديدة لطلب وجبات الطعام من المطاعم المختلفة المشاركة وإيصالها إلى المستخدم أينما كان في نحو 30 إلى 40 دقيقة فقط. ويمكن استخدام هذه الخدمة من خلال تطبيق منفصل اسمه Uber Eats يمكن تحميله من متاجر التطبيقات الإلكترونية على الأجهزة التي تعمل بنظامي التشغيل «آندرويد» و«آي أو إس» أو من خلال موقع الخدمة عبر متصفحات الإنترنت، ومن ثم تصفح قائمة المطاعم المحلية والعالمية المفضلة والوجبات في مدينة المستخدم ومن ثم إتمام عملية الطلب. و
قضت محكمة العدل الأوروبية اليوم (الأربعاء) بأنه يتعين تعديل أوضاع شركة أوبر لخدمة استدعاء سيارات الأجرة عبر الإنترنت، واعتبارها كإحدى شركات النقل في مختلف دول الاتحاد الأوروبي، مما يمثل نكسة للشركة. وقالت المحكمة إن «أوبر» لا يمكنها المطالبة بالتمتع بالحريات المتاحة، وفقاً لقانون الاتحاد الأوروبي للخدمات الرقمية.
أكد دارا خسروشاهي المدير التنفيذي الجديد لشركة «أوبر» لنقل الركاب عبر التطبيقات الذكية، إقالة مدير الأمن المعلوماتي في الشركة ونائبه، على خلفية اختراق ضخم تعرضت له الشركة، أدى إلى قرصنة بيانات نحو 57 مليون عميل من مختلف دول العالم، ونحو 600 ألف سائق من الولايات المتحدة الأميركية. واعترف خسروشاهي، بسوء تدبير الشركة لأزمة الاختراق الذي تعرضت له في أكتوبر(تشرين الأول) من العام الماضي، وتم التكتم عليه لنحو عام كامل، خصوصاً ما يتعلق بالحل الذي اختارت الشركة اللجوء إليه، والمتعلق بدفع 100 ألف دولار للقراصنة الذين قاموا بالاختراق، لحذف بيانات مستخدمي الشركة وسائقيها التي استولوا عليها، وإبقاء الأمر
تعتزم شركة «أوبر» لخدمة استدعاء سيارات الأجرة، عبر الأجهزة الذكية إطلاق تاكسي طائر في مدينة لوس أنجليس الأميركية بحلول 2020.
أعلنت شركة «أوبر» أمس (الأربعاء) أنها ستعمل مع إدارة الطيران والفضاء الأمريكية «ناسا» لبدء خدمة سيارات الأجرة الطائرة «التاكسي الطائر». وقال جيف هولدن مدير الإنتاج في أوبر: «وقعنا اتفاقا لقانون الفضاء مع (ناسا) لإضفاء الطابع الرسمي على شراكة للعمل على إدارة الفضاء الجوي». وتسعى الخطة الطموحة لاستخدام الطائرات الكهربائية بحلول عام 2020، في لوس أنجليس وكذلك دالاس وتكساس وإمارة دبي الإماراتية. وفي ظل توقعات بازدحام حركة المرور الجوية، قال هولدن إن شركته ستعمل مع القوات الجوية الأمريكية وإدارة الطيران الاتحادية، لضمان أن تكون المركبات الطائرة آمنة وقابلة للبقاء. وتوقع هولدن خلال قمة «ويب ساميت» وه
أعلنت شركة «أوبر» لخدمات النقل عبر تطبيقات الهواتف الذكية، التقدم باستئناف رسمي على قرار هيئة النقل العام في لندن بإلغاء رخصة تشغيلها في العاصمة البريطانية. وقالت «أوبر» عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» يوم الجمعة، إنها تعتزم مواصلة المحادثات مع سلطات النقل في بريطانيا خلال عملية بحث الاستئناف، وأضافت: «هيئة النقل العام في لندن أكدت أنه يمكننا العمل كالمعتاد أثناء نظر قضيتنا». كانت سلطات النقل العام في لندن مدعومة بعمدة المدينة صادق خان قد أعلنت تحقيقاً الشهر الماضي كشف أن «أوبر»، «غير مناسبة» للعمل في لندن بسبب المخاوف المتعلقة بالسلامة العامة، بما في ذلك مراجعة خلفيات السائقين.
يتيح تطبيق «أوبر» من الآن دروسا لتعلم لغة الإشارة، عبر تطبيقه في الولايات المتحدة الأميركية، في وسيلة لدعم الصم ومن يواجهون صعوبة السمع من السائقين. وبإمكان الركاب في أميركا الشمالية، بحسب موقع «مشابل» المتخصص في أخبار التقنية، رؤية بطاقة في تطبيق «أوبر»، والتي تسمح بتقديم التحية الأساسية للسائقين، مثل «مرحبا» و«شكرا جزيلا»، في لغة الإشارة الأميركية.
أعلنت شركة «أوبر» لنقل الركاب عبر التطبيقات الذكية، الثلاثاء، عن توقف الخدمات في مدينة مونتريال، بمقاطعة كيبيك الكندية، بدلاً من قبول القواعد الحكومية الجديدة، مما يعد النكسة الثانية خلال الأسبوع ذاته لعمليات الشركة على الصعيد الدولي. وفي يوم الجمعة الماضي، أعلنت سلطة النقل في العاصمة البريطانية لندن أنها لن تجدد رخصة شركة أوبر للأجرة، وقالت إن شركة خدمات الأجرة تفتقر إلى الحد الأدنى من مسؤولية الشركات. وحتى وقت قريب، كان يبدو أن «أوبر» لا تلقي بالا بالقدر الكافي للوائح المحلية المنظمة للأعمال في أثناء مواصلة شق طريقها عبر الأسواق العالمية. لكن المشكلات المتوالية بدأت تؤثر على سمعة الشركة.
أبدت شركة «أوبر» لخدمات النقل بالتطبيقات الذكية استعدادها لتقديم ما أسمته «التنازلات» من أجل الحفاظ على رخصة تشغيلها في العاصمة البريطانية لندن؛ وذلك في محاولة منها لكي تعدل سلطات لندن عن قرار عدم تجديد ترخيصها الذي قد يمثل انتكاسة كبيرة للشركة الأميركية سريعة النمو. ونقلت صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية أمس عن مصادر في هيئة النقل بالعاصمة البريطانية قولها إن هذه الخطوات «مشجعة» وتشير إلى إمكانية إجراء محادثات. في حين صرح توم إلفيدج، المدير العام لـ«أوبر» في لندن، للصحيفة قائلا: «لم يُطلب منا أن نجري أي تغييرات، لكن نود أن نعرف ما يمكن أن نفعله...
أفادت صحيفة «صنداي تايمز»، اليوم (الأحد)، بأن «أوبر لخدمات النقل» بالتطبيقات الذكية مستعدة لتقديم تنازلات من أجل أن تعدل سلطات لندن عن قرار عدم تجديد ترخيصها الذي قد يمثل انتكاسة كبيرة للشركة الأميركية سريعة النمو. ونقلت الصحيفة عن مصادر في هيئة النقل بالعاصمة البريطانية قولها إن هذه الخطوات مشجعة وتشير لإمكانية إجراء محادثات. وصرح توم إلفيدج المدير العام لأوبر في لندن للصحيفة قائلاً: «لم يُطلب منا أن نجري أي تغييرات لكن نود أن نعرف ما يمكن أن نفعله. ولكن هذا يتطلب حوارا وهو (ما لم نحظَ به للأسف)». وامتنع المتحدث باسم هيئة النقل في لندن عن التعقيب.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة