أعلنت لجنة تكافؤ فرص العمل في الولايات المتحدة أمس (الأربعاء) أن شركة «أوبر تكنولوجيز» لخدمات نقل الركاب، ستنشئ صندوق تسوية بقيمة 4.4 مليون دولار لإنهاء تحقيق اتحادي يتعلق بقيام الشركة بالسماح بتعرض بعض الموظفات لمضايقات جنسية. وبحسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فإن هذا التحقيق بدأ في عام 2017. حيث بحثت اللجنة بعض الاتهامات الخاصة بتعرض موظفات في «أوبر» للتحرش الجنسي والتمييز، من قبل بعض المديرين والموظفين. وتم توجيه هذه الاتهامات من قبل موظفات عملن بالشركة في الفترة ما بين 1 يناير (كانون الثاني) 2014 و30 يونيو (حزيران) 2019.

قالت شركة «أوبر تكنولوجيز» لخدمات نقل الركاب، إنها تلقت أكثر من ثلاثة آلاف بلاغ عن اعتداءات جنسية تتعلق برحلاتها في الولايات المتحدة، بما في ذلك الاغتصاب، في عام 2018 خلال رحلاتها التي بلغت نحو 1.3 مليار رحلة. وأضافت «أوبر»، في تقرير، أن أرقام 2018 تمثل انخفاضاً بنسبة 16 في المائة في معدل الحوادث مقارنة بالعام السابق في الفئات الخمس الأكثر خطورة للاعتداءات الجنسية المبلغ عنها. وقالت «أوبر» إن 99 في المائة من جميع رحلاتها بالولايات المتحدة، التي بلغت حصيلتها 2.3 مليار دولار في عامي 2017 و2018، انتهت دون حوادث تتعلق بالسلامة. وأشارت وكالة «رويترز» إلى أن تقرير «أوبر» يهدف إلى طمأنة السائقين والج

قرر قسم مواصلات لندن التابع لبلديتها سحب ترخيص شركة «أوبر» لتشغيل سيارات الأجرة في المدينة، للمرة الثانية في فترة سنتين، بسبب فشلها في تأمين سلامة التشغيل في سياراتها. واكتشفت البلدية ثغرة في التطبيق الإلكتروني الذي يطلب الزبائن سيارات الشركة من خلاله بحيث يسمح لسائقين غير مصرح لهم بالقيادة برفع صورهم إلى حسابات سائقي «أوبر»، وبالتالي خدمة زبائن الشركة بدلاً من السائقين المعتمدين. وكشفت البلدية أيضاً أن هذا حدث في 14 ألف حالة على الأقل. وقالت شركة «أوبر» إنها سوف تستأنف هذا القرار، الأمر الذي قد يستغرق عدة أشهر سوف تستمر الشركة خلالها في تشغيل سياراتها في المدينة.

أعلنت هيئة النقل البريطانية، اليوم (الاثنين)، عدم تجديد رخصة العمل لشركة «أوبر» للنقل في لندن نظراً «لوجود انتهاكات تعرض سلامة الركاب في خطر»، فيما قالت الشركة إنها ستطعن على القرار وستقدم استئنافاً. ووفقاً لوكالة أسوشيتدبرس الأميركية، يحق لـ«أوبر» التقدم بطعن على القرار خلال 21 يوماً، ويمكنها ممارسة عملها خلال عملية الاستئناف، رغم أن رخصتها ستنتهي اليوم. وقالت هيئة النقل البريطانية إنها ليست واثقة من عدم ظهور مثل تلك القضايا المتعلقة بالسلامة في المستقبل، لهذا لا تتوفر في «أوبر» الشروط المناسبة لامتلاك الرخصة. وفي المقابل، وصفت شركة أوبر القرار بأنه «خاطئ وغير عادي»، وأضافت أنها عملت خلال الع

أعلنت شركة «أوبر تكنولوجيز» الأميركية، أنها تقدم الآن خدمات المروحية «أوبر كوبتر» في نيويورك لكل مستخدميها إلى مطار جون إف كينيدي. وكانت هذه الخدمة التي بدأت في التاسع من يوليو (تموز) مقتصرة في السابق على أعضاء فئة بلاتينوم ودايموند. يمكن لمستخدمي أوبر استخدام خدمة «أوبر كوبتر» من الثانية ظهرا إلى السادسة مساء. وتبلغ تكلفة الرحلة ذات الاتجاه الواحد من 200 إلى 225 دولارا للشخص، حسبما ذكرت وكالة أنباء «بلومبرغ». ومن خلال التطبيق، يمكن للمستخدمين حجز رحلة قبل خمسة أيام من القيام بها، حتى اكتمال العدد. ومثلما هو الحال مع خدمة سيارات أوبر، فإن الأسعار سوف تتغير بناء على الطلب.

تختبر شركة «أوبر» لخدمات النقل تطبيقاً جديداً يربط العمال المؤقتين بأصحاب العمل، وتبقيهم على اتصال بعضهم ببعض، بحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وسيتيح تطبيق «أوبر ووركس» لعمال النظافة، والعاملين في المستودعات مقارنة معدلات الأجور والاشتراك في نوبات عمل متعددة.

كشفت شركة «أوبر» عن أول صور للتاكسي الطائر الذي تستعد لإطلاقه خلال سنوات، حيث يسع لأربعة ركاب، ويشبه من الداخل مقصورة المروحية. وأعلنت الشركة، اليوم (الأربعاء)، أنها تعتزم بدء تقديم خدمات «التاكسي الطائر الكهربائي» في مدينة ملبورن الأسترالية بدءاً من عام 2023. ولم تعلن الشركة في مؤتمرها السنوي بواشنطن عن تكلفة الرحلة، لكن من المتوقع أن يكون أقل من تكلفة الرحلة التقليدية بالطائرة المروحية، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ويتميز التاكسي الطائر بمقاعد جلدية فاخرة، بينما يتم توجيه كل مقعد باتجاه النافذة.

أعلنت شركة خدمات النقل الذكي الأميركية «أوبر تكنولوجيز» أمس الثلاثاء، أنها تخضع لتحقيقات سلطات الضرائب في الولايات المتحدة، وفي عدد آخر من الدول. وذكرت الشركة التي طرحت أسهمها مؤخرا في بورصة نيويورك في بيان موجه إلى بورصة نيويورك للأوراق المالية، أن الشركة تخضع لتحقيقات سلطات الضرائب بشأن أنشطتها عامي 2013 و2014، مضيفة أنها تخضع لتحقيقات ضريبية أيضا في عدد آخر من الدول، وأن المزايا الضريبية التي كانت تتمتع بها قد تتقلص بسبب «التغيير في أوضاع أسعارها». وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء، إلى ارتفاع سعر سهم «أوبر» في تعاملات صباح أمس في نيويورك بنسبة 2.6 في المائة بعد تراجعه بشدة أول من أمس، حيث انخفض

أعلنت أوبر تكنولوجيز عن زيادة بنسبة 20 في المائة في الإيرادات، مع تحقيق خسارة قدرها مليار دولار، في أول تقرير فصلي لها كشركة عامة، وهي نتائج جاءت متماشية مع توقعاتها. والإيرادات البالغة 3.1 مليار دولار تتماشى مع الحد الأعلى لنطاق توقعات أوبر للأشهر الثلاثة الأولى من العام في حين أن الخسارة البالغة 1.0 مليار دولار تمثل الحد الأدنى لتوقعاتها التي تراوحت من 1.0 مليار إلى 1.11 مليار دولار. وتذبذبت أسهم الشركة بين الصعود والهبوط في التعاملات اللاحقة على الإغلاق ببورصة وول ستريت، مع ارتفاعها بما يصل إلى 1.6 في المائة في إحدى المراحل.

ذكرت شركة التسويق العقاري الأميركية «ريدفين» أن قيمة حصة العاملين السابقين والحاليين في شركة خدمات النقل الذكي الأميركية «أوبر» بعد طرحها في البورصة، في وقت سابق من الشهر الحالي، بلغت نحو 3.25 مليار دولار، وهو ما يكفي لشراء كل المنازل المعروضة للبيع في مدن سان فرانسيسكو وبيركلي وأوكلاند الأميركية، ويتبقى لديهم نحو نصف مليار دولار. وأشار موقع «سي نت دوت كوم» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن أرقام «ريدفين» اعتمدت على سعر الطرح العام الأولي لسهم «أوبر» وهو 45 دولارا، في حين تراجع سعر السهم بعد بدء تداوله في البورصة إلى نحو 41 دولارا حاليا. وقال «داريل فير ويزر» كبير المحللين الاقتصاديين في ش

بدأت مجموعة «أوبر» لخدمة تشارك النقل، طرح أسهمها أمس، في بورصة وول ستريت بنيويورك، في خطوة بارزة لهذا القطاع، وما يطلق عليه «الاقتصاد التشاركي». وتم تداول السهم بسعر 45 دولاراً في الاكتتاب الأولي، وهو ضمن الحد الأدنى للنطاق السعري بين 44 و50 دولاراً للسهم، الذي تم تحديده مع الهيئات التنظيمية الأميركية، الشهر الماضي، ما يعني تقييم الشركة الناشئة بأكثر من 82 مليار دولار. وبدأ تداول أسهم «أوبر»، أمس، على سعر 42 دولاراً للسهم، ويعد طرح مجموعة أوبر أسهمها في بورصة «وول ستريت» من أكبر عمليات الاكتتاب الأولي في قطاع التكنولوجيا، ودليلاً على ثقة الأسواق بقدرة ومتانة المجموعة التي تملك فيها السعودية

أعلنت شركة «أوبر» توصّلها مع شركة «كريم» إلى اتفاقية استحواذ مقابل 3.1 مليار دولار، تتكون من 1.7 مليار دولار من سندات القرض القابلة للتحويل، و1.4 مليار دولار نقداً، في الوقت الذي قالت فيه الشركة الأميركية إن عملية الاستحواذ على شركة كريم تبقى خاضعة لموافقات الجهات التنظيمية ذات الصلة، ويُتوقع إتمام الصفقة خلال الربع الأول من عام 2020. وبهذه الصفقة ستستحوذ «أوبر» على جميع أعمال التنقل والتوصيل والدفع الخاصة بكريم في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط الكبير، والتي تمتد من المغرب إلى باكستان، وتضم أسواقا رئيسية من ضمنها مصر والأردن وباكستان والسعودية والإمارات. وبمجرد إتمام الصفقة، ستكون كريم مملوكة

<div style="direction: rtl;">أثار إعلان شركة خدمات النقل الذكي «أوبر» استحواذها على منافستها في منطقة الشرق الأوسط شركة «كريم» مخاوف&nbsp;لدى المستخدمين في المنطقة العربية من احتكار الأولى لسوق النقل التشاركي، ما يؤثر لاحقاً على أسعار الخدمة ونسبة الربح التي يحصل عليها السائقون.&nbsp;</div>

أعلنت شركة خدمات النقل الذكي الأميركية «أوبر تكنولوجيز» عقد أكبر صفقة استحواذ منذ تولي رئيسها التنفيذي «دارا كورسروشاهي» رئاسة الشركة، بشراء منافستها شركة خدمات النقل الذكي في منطقة الشرق الأوسط «كريم نتوركس» مقابل نحو 1.‏3 مليار دولار. وستدفع «أوبر» لشركة «كريم» التي يوجد مقرها في دبي بالإمارات العربية المتحدة، 4.‏1 مليار دولار نقدا، و7.‏1 مليار دولار في صورة سندات قابلة للتحويل إلى أسهم، مع إتمام الصفقة، بحسب ما أعلنته الشركتان صباح اليوم (الثلاثاء). وأشارت وكالة «بلومبرغ» للأنباء إلى أن الصفقة تحتاج إلى موافقة سلطات مكافحة الاحتكار وحماية المنافسة في 15 دولة تعمل فيها كريم في منطقة الشرق ال

بعد جولات من المفاوضات بدأت منذ يوليو (تموز) الماضي، تقترب شركة «أوبر تكنولوجيز» الأميركية من الاستحواذ على منافستها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «كريم»، وذلك بهدف دمج خدماتهما لنقل الركاب في المنطقة. وتعتزم شركة «أوبر تكنولوجيز» الإعلان عن الصفقة، التي قدرت بنحو 3.1 مليار دولار نقداً وأسهماً، من أجل شراء منافستها «كريم نيتويركس» الأسبوع الحالي على أقرب تقدير، حسبما ذكرت وكالة أنباء «بلومبرغ» الأميركية، نقلاً عن مطلعين. وقالت المصادر المطلعة، مشترطة عدم الكشف عن هوياتها، إن الشركة الأميركية العملاقة لتوصيل الركاب ستدفع 1.4 مليار دولار نقداً، و1.7 مليار دولار في شكل أوراق مالية قابلة للت

تعتزم شركة «أوبر تكنولوجيز» لخدمات نقل الركاب الإعلان هذا الأسبوع عن خطط للاستحواذ على منافستها «كريم نتوركس» التي تتخذ من دبي مقراً لها مقابل 3.1 مليار دولار، حسبما ذكرت مصادر مطلعة لوكالة «بلومبيرغ» للأنباء. وبحسب وثيقة قالت «بلومبيرغ» إنها اطلعت عليها، ستدفع أوبر 1.4 مليار دولار نقداً و1.7 مليار دولار في صورة أوراق قابلة للتحويل إلى أسهم في «أوبر» بسعر يعادل 55 دولاراً للسهم. وامتنعت «كريم» عن التعقيب، بينما لم ترد «أوبر» على طلبات التعليق. وتستعد «أوبر» لطرح عام أولي يتوقع أن يكون في أبريل (نيسان) المقبل، وأشار المصرفيون الذين يتولون إدارة الطرح إلى أن قيمة الشركة قد تصل إلى 120 مليار دولا

نقلت «رويترز» عن مصدرين مطلعين قولهما، إن مجموعة من المستثمرين بقيادة مجموعة «سوفت بنك» وشركة «تويوتا موتور» تجري محادثات لاستثمار مليار دولار أو أكثر في وحدة السيارات الذاتية القيادة التابعة لـ«أوبر تكنولوجيز»، في صفقة من شأنها أن تقيم الوحدة عند خمسة مليارات إلى عشرة مليارات دولار. وسيضخ هذا الاستثمار سيولة في برنامج «أوبر» للقيادة الذاتية، الذي يكلف الشركة الخاسرة مئات الملايين من الدولارات دون جني إيرادات. كما قد تساهم الصفقة في إبراز قيمة «أوبر» في الوقت الذي تستعد فيه شركة تطبيقات نقل الركاب لطرح أولي في البورصة قد يصل بقيمة الشركة إلى أكثر من 100 مليار دولار. وأحجمت «أوبر» و«سوفت بنك» ع

كشفت وكالة «بلومبيرغ» اليوم (الخميس)، أن شركة «أوبر تكنولوجيز» في مرحلة متقدمة من مباحثات لشراء منافستها في الشرق الأوسط «كريم نتوركس» التي تتخذ من دبي مقراً لها، وفقاً لما نقلته الوكالة عن مصادر مطلعة. وقال تقرير «بلومبيرغ»، إن الشركتين قد تعلنان في الأسابيع المقبلة عن صفقة في صورة نقد وأسهم تجعل قيمة «كريم» حوالي ثلاثة مليارات دولار. ووفقاً للتقرير، فإن المفاوضات مستمرة ولم يتم اتخاذ أي قرار نهائي.

مع دخول إضرابهم المفتوح يومه الثالث للاحتجاج على تطبيقات حجز سيارات الأجرة مثل أوبر، أغلق مئات من سائقي سيارات الأجرة الطرق السريعة وطرق الوصول لواحد من أكبر المعارض السياحية في العاصمة الإسبانية مدريد، أمس. ويشكو سائقو سيارات الأجرة من منافسة غير عادلة من الشركات التي تعتمد مثل هذه التطبيقات، نظرا لأنها لا تسدد ضرائب.

تسعى شركة «أوبر تكنولوجيز» لخدمات نقل الركاب لشراء منافستها «كريم نتوركس» التي تتخذ من دبي مقراً لها مقابل نحو ملياري أو 2.5 مليار دولار، وذلك بعقد محادثات جدية، حسبما ذكرت مصادر مطلعة لوكالة «بلومبيرغ» للأنباء. وذكرت الوكالة أنه لم يتم اتخاذ قرارات نهائية بعد، وقد تقرر الشركتان عدم المضي قدماً في الصفقة. وكانت «بلومبيرغ» قالت في وقت سابق إن «أوبر» و«كريم» أجرتا محادثات أولية في يوليو (تموز) الماضي، لدمج خدماتهما لنقل الركاب في الشرق الأوسط، أملاً في إيجاد حل للمنافسة المكلفة في المنطقة. وامتنعت «كريم» عن التعليق، بينما لم تستجب «أوبر» على الفور لطلب بالتعقيب. وتتطلع «أوبر»، التي تتجه لطرح أسه

أعلنت شركة «تويوتا موتور» اليابانية للسيارات اليوم (الثلاثاء)، أنها ستستثمر 500 مليون دولار في شركة «أوبر»، حيث وافقت الشركتان على توسيع التعاون في مجال السيارات ذاتية القيادة. وبموجب الاتفاق، ستقوم «تويوتا» و«أوبر» بدمج تقنيتي القيادة الذاتية في الشركتين بسيارات من «تويوتا» مصنعة لهذا الغرض. ووفقاً للشركتين، ستبدأ «أوبر» بتجريب البرنامج في خدمة نقل الركاب التي توفرها عام 2021. كما أعلنت الشركتان أن المركبات يمكن تشغيلها من قبل شركات أخرى. ويأتي استثمار «تويوتا» بعد أن استحوذت مجموعة «سوفت بنك» اليابانية على حصة قدرها 15 في المائة في «أوبر» مقابل 7.‏7 مليار دولار في يناير (كانون الثاني)، لتصبح

واصل سائقو سيارات أجرة في برشلونة إضرابا لأجل غير مسمى ضد شركات تأجير السيارات الخاصة عن طريق تطبيق على الهواتف الذكية مثل «أوبر» و«كابيفي». ويطالب السائقون الحكومة الإسبانية بسن قانون يفرض قيودا على نسبة سيارات الأجرة المرخصة إلى السيارات الخاصة المؤجرة. وأغلقت مئات من السيارات الأجرة الشارع الرئيسي في برشلونة (جران فيا) في حين قرر بعض السائقين قضاء الليل داخل سياراتهم الأجرة أو في خيام، حسب «رويترز». وانضم عدد من نقابات سائقي سيارات الأجرة في مدريد للإضراب أمس تضامنا مع زملائهم في برشلونة. وتقول نقابات سائقي الأجرة إن خدمات مثل «أوبر» تتمتع بميزة تنافسية غير عادلة تهدد رزقهم.

كشفت شركة «أوبر» عن أحدث مشروعاتها لـ«السيارة الطائرة». وستنطلق السيارات الطائرة، التي تأمل الشركة تقديمها للركاب خلال فترة تتراوح بين سنتين و5 سنوات، في رحلات إقلاع وهبوط عمودية من المنافذ والمحطات الجوية الموجودة على أسطح المباني أو على الأرض. وصرّح مسؤولو الشركة أنّ المنافذ الجوية ستكون مجهزة لمائتي إقلاع وهبوط في الساعة، أو عملية إقلاع أو هبوط كلّ 24 ثانية.

كشفت ثلاثة مصادر مطلعة عن إجراء «أوبر تكنولوجيز» محادثات أولية مع منافستها «كريم» لدمج خدماتهما لنقل الركاب في منطقة الشرق الأوسط، وذلك وفقاً لما نقلته وكالة بلومبرغ للأنباء أمس. وقالت «بلومبرغ» إن الشركتين بحثتا عدة هياكل محتملة للاتفاق، يدير بمقتضى أحدها رؤساء «كريم» الحاليون النشاط المدمج الجديد مع الاحتفاظ بإحدى أو كلتا العلامتين التجاريتين المحليتين للشركتين، في الوقت الذي يدعو مقترح آخر لاستحوذ «أوبر» على تطبيق خدمات نقل الركاب «كريم» في الشرق الأوسط. وأفاد التقرير بأن «أوبر» قالت خلال محادثاتها مع كريم إنها تريد امتلاك أكثر من نصف الشركة المدمجة إذا لم تشتر كريم كلية، وأوضحت وكالة «رويت