أخبار النمساء
أخبار النمساء
أعلنت السلطات النمساوية حالة الطوارئ المدنية أمس (الأربعاء) بعدما تم عزل بعض القرى في ولاية كارينثيا الجنوبية، بسبب الانهيارات الطينية والفيضانات بعد هطول الأمطار الغزيرة، التي أدت إلى مقتل شخص وفقدان آخر. وبحسب محطة «أو أر إف» المحلية، طلب من سكان قريتي تريفين وأرياش التوجه إلى الطوابق العليا من منازلهم. كما ناشد رئيس النمسا ألكسندر فإن دير بيلين، سكان المناطق المتضررة توخي الحذر. وقال فإن دير بيلين في تغريدة على «تويتر»: «الدمار دراماتيكي.
صنفت وحدة الاستخبارات الاقتصادية التابعة لمجموعة «الإيكونيميست» في مؤشرها السنوي، العاصمة النمساوية فيينا بوصفها المدينة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم، بعد أن تصدرت المدينة القائمة في عامي 2018 و2019. وفي العام الماضي، انخفض تقييم نوعية الحياة في المدن الأوروبية بشكل كبير بسبب عمليات الإغلاق وغيرها من قيود «كورونا» المعمول بها في جميع أنحاء القارة، في حين وضعت الأنشطة التجارية في نيوزيلندا كالمعتاد مدينة أوكلاند على رأس القائمة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ورغم ذلك، ومع رفع معظم قيود «كورونا» في أماكن أخرى من العالم مطلع العام الجاري، شهدت مدن في نيوزيلندا وأستراليا والصين تراجعا إلى قاع ا
«منذ الحرب الباردة، لم يسبق أن كان خطر حدوث تصعيد نووي حاضراً كما هو اليوم»، بهذه الكلمات افتتح وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبرغ اجتماع أمس في فيينا حول أهمية نزع الأسلحة النووية التي ازداد خطر استعمالها على خلفية الحرب الأوكرانية، مضيفاً أن «سيف ديموقليس يقترب منا». يجتمع دبلوماسيون ونشطاء وخبراء ابتداءً من أمس (الثلاثاء) وحتى غدٍ (الخميس) لتفعيل الوثيقة التي صادقت عليها حتى الآن 65 دولة (من 86 دولة موقعة) على خلفية التهديد الروسي.
أعلنت الحكومة النمساوية، أمس الأحد، أنها ستعيد تشغيل محطة طاقة تعمل بالفحم الحجري بسبب النقص في إنتاج الكهرباء الناجم عن خفض واردات الغاز الروسي. وقالت الحكومة، في بيان عقب اجتماع أزمة، إن السلطات ستعمل مع مجموعة «فيرباند»، المورد الرئيسي للكهرباء في البلاد، لإعادة تشغيل المحطة في مدينة ميلاخ الجنوبية. وتهدف النمسا إلى تعزيز إنتاج الكهرباء من الفحم من جديد في الحالات الطارئة، لكن وزارة البيئة أبلغت وكالة الأنباء النمساوية (أبا)، أن العملية قد تستغرق أشهراً عدة على الأرجح. وأغلقت محطة ميلاخ التي كانت آخر محطة طاقة تعمل بالفحم الحجري في البلاد في ربيع عام 2020، حيث تخلصت الحكومة تدريجاً من الطاق
قدمت الحكومة النمساوية، اليوم (الثلاثاء)، مشروع قانون لتخصيص 28 مليار يورو (3. 29 مليار دولار) لمكافحة التضخم، في إطار المساعي لحماية مواطنيها من ارتفاع الأسعار.
اكتشف باحثون ما يعتقدون أنها أكبر نبتة في العالم -وهي عشب بحري يمتد على مسافة نحو 180 كيلومتراً قبالة سواحل ولاية «أستراليا الغربية». وطبقاً لدراسة، تم نشرها في دورية «بروسيدنغز أوف ذا رويال سوسايتي بي» التابعة للجمعية الملكية البريطانية اليوم (الأربعاء) فإن باحثين من جامعة «أستراليا الغربية» وجامعة «فليندرز» عثروا على «استنساخ» من عشب «بوسيدونيا» البحري الأسترالي في المياه الضحلة لخليج القرش في ولاية «أستراليا الغربية». وذكر الباحثون أنهم كانوا يحققون في عدد النباتات المختلفة التي تنمو في مراعي الأعشاب البحرية في خليج القرش، على بُعد 831 كيلومتراً شمال بيرث، عندما أظهرت الاختبارات الجينية أنه
ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية (أو آر إف) اليوم (الأحد) نقلاً عن متحدث باسم كبير مسؤولي الصحة في فيينا، أن المدينة سجلت أول حالة يُشتبه بإصابتها بجدري القرود.
تجهز الحكومة النمساوية آلية طويلة الأمد للتعامل مع التضخم المرتفع. وقال وزير المالية النمساوي ماجنوس برنر للصحفيين مساء أمس (الثلاثاء) إن الحكومة ستبدأ نقاشا واسعا بشأن إجراءات دائمة للحد من تأثيرات الارتفاع المتسارع في أسعار المستهلك، حسب وكالة الانباء الالمانية. وأشارت وكالة «بلومبرغ» للأنباء إلى أن الإجراءات الجديدة ستستهدف إعادة توظيف بعض حصيلة الضرائب الناجمة عن ارتفاع التضخم، وسيتم طرحها خلال شهور الصيف. تأتي هذه المخصصات بالإضافة إلى خطة تخفيف الأعباء التي أعلنت في وقت سابق من العام الحالي وتبلغ قيمتها 4 مليارات يورو (3.
وُجهت إلى موظف سابق لدى السفارة الأسترالية في بانكوك اتهامات قضائية، بعد العثور على كاميرات تجسس عدة في حمامات النساء في مقر البعثة الدبلوماسية، على ما قال مسؤول في كانبيرا، اليوم (السبت). وأكدت وزارة الشؤون الخارجية والتجارة الأسترالية أن الشرطة الملكية التايلاندية ألقت القبض على موظف محلي سابق، الشهر الماضي. وقال ناطق باسم الوزارة في بيان لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «راحة جميع الموظفين وخصوصيتهم تظلان أولوية بالنسبة للوزارة ونواصل تقديم الدعم المناسب». ورفض الناطق الإدلاء بمزيد من التعليقات بشأن المسألة القانونية الجارية. وقال رئيس قسم الشؤون الخارجية في الشرطة الملكية التايلاندية خمارين ه
أظهرت بيانات مكتب الاحصاء النمساوي، اليوم (الأربعاء)، ارتفاع معدل التضخم لأعلى مستوى منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 1984. وارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 1. 5% على أساس سنوي في يناير (كانون الثاني) الماضي. وقال توبياس توماس المدير العام للمكتب "ارتفاع أسعار الوقود على أساس سنوي كان أقل وضوحا في يناير 2022 مقارنة بشهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولكنه مستمر في رفع معدل التضخم"، حسب وكالة الانباء الالمانية. ولم تتغير أسعار المستهلكين على أساس شهري في يناير الماضي.
لا تزال الأسئلة تزداد حول اختبار «كورونا» الإيجابي الخاص بنجم كرة المضرب نوفاك ديوكوفيتش بعد أن رفضت عائلته الإجابة عما إذا كان المصنف الأول عالمياً قد انتهك قواعد العزل الذاتي في مؤتمر صحافي مؤخراً. وشكلت النتيجة الإيجابية لديوكوفيتش أساس طلبه الحصول على إعفاء طبي من لقاح «كورونا»، الذي كان شرطاً للمشاركة في «بطولة أستراليا المفتوحة»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وكان الصربي قد احتجز في أحد الفنادق وأُلغيت تأشيرته بعد التدقيق في الإعفاء الطبي، الذي مُنح بعد مراجعات من فريقين طبيين مستقلين قبل سفر الشاب البالغ من العمر 34 عاماً إلى أستراليا.
بعدما تنكرت النمسا طويلاً لهذا الإرث الثقيل، تعرض فيينا حتى أبريل (نيسان) المقبل، أعمالاً فنية نازية تشمل منحوتات نيوكلاسيكية ولوحات رسمية عليها ختم الصليب المعقوف. ويسلط المعرض الذي يقام في متحف العاصمة النمساوية البلدي بعنوان «فيينا تنتظم في الصف»، الضوء بشكل غير مسبوق على السياسة الفنية لموطن أدولف هتلر الذي ضمته ألمانيا النازية إلى أراضيها سنة 1938، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. ويضم لوحات وفخاريات وملصقات ممنوع طرحها في السوق، قرر متحف فيينا عرضها مرقمة ومن دون ترتيبها بالكامل، كما لو كانت معدة للعرض سريعاً قبل إعادتها إلى المستودع.
تستمر جمعية تيرو للفنون في إطلاق نشاطاتها الثقافية والفنية التي تمتد على مدى أشهر السنة. وكانت قد حصدت مؤخراً جائزة «الإنجاز بين الثقافات» في حفل أقيم في فيينا في نوفمبر (تشرين الثاني) الفائت، وتمنحها وزارة الفيدرالية النمساوية للشؤون الأوروبية والدولية.
بعد مرور أقل من شهرين على استقالته لشبهات بالفساد، أعلن المستشار النمساوي السابق سيباستيان كورتس، اليوم (الخميس)، ابتعاده عن الحياة السياسية وهو لا يزال في سنّ 35 عاماً، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. وصرّح للصحافيين في فيينا: «إنّه فصل جديد في حياتي يُفتح اليوم»، قائلاً إّنّه يريد تكريس بعض الوقت لابنه قسطنطين الذي ولد في نهاية الأسبوع الماضي.
احتج الآلاف، كثير منهم من أنصار اليمين المتطرف، في فيينا اليوم (السبت) على قيود فيروس «كورونا» بعد يوم من إعلان الحكومة النمساوية عن إغلاق جديد، وقولها إن اللقاحات ستكون إجبارية في العام المقبل. وتدفق المحتجون وهم يطلقون الصافرات وأبواق السيارات ويقرعون الطبول على ميدان الأبطال أمام هوفبيرج، القصر الإمبراطوري السابق في وسط فيينا، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ولوّح كثير من المحتجين بعلم النمسا وأعلام أخرى وحملوا لافتات كتبت عليها شعارات من بينها «لا للتطعيم» و«كفى تعني كفى» و«تسقط الدكتاتورية الفاشية». وتلقى 66 في المائة تطعيماً كاملاً في النمسا، وهي من أقل المعدلات في غرب أوروبا.
وافق برلمان النمسا، اليوم (الخميس)، على رفع الحصانة البرلمانية عن المستشار السابق سيباسيتان كورتس، بعدما صوّت النواب بالإجماع على فتح الطريق أمام تحقيقات في قضايا فساد. وأيّد كورتس نفسه، وحزبه «الشعب النمساوي»، قرار رفع الحصانة عن المستشار السابق، كون هذه الخطوة ضرورية لإماطة اللثام عن حقيقة هذه الاتهامات في أقرب وقت ممكن. ويواجه المستشار السابق ومجموعة متماسكة من مؤيديه اتهامات باستغلال الأموال العامة من أجل تمويل استطلاعات جاءت نتائجها في مصلحة صعود كورتس إلى رئاسة حزب الشعب النمساوي، والمستشارية. كما يواجه كورتس اتهاماً بالإدلاء ببيانات غير صحيحة قبل تحقيق برلماني في فضيحة أخرى تورط فيها شر
بعد قرابة العام على هجوم إرهابي في فيينا أودى بحياة أربعة أشخاص، تحقق السلطات مع سبعة يشتبه أنهم قدموا المساعدة للمنفذ المزعوم. وأوضحت نينا بوسك، وهي ناطقة باسم مكتب النائب العام، أمس الأربعاء، أن المشتبه فيهم وكلهم محتجزون على ذمة القضية، يواجهون السجن ما بين عشر سنوات والمؤبد في حال إدانتهم. وكان شاب في العشرين من العمر ومن المتعاطفين مع داعش قتل بالرصاص أربعة مارة في مقاطعة شهيرة بالنوادى الليلية في فيينا في الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) العام الماضي.
عقد البرلمان النمساوي جلسة أمس (الثلاثاء)، للنظر في اتهامات الفساد الموجّهة إلى المستشار السابق زيباستيان كورتس، 35 عاماً، في أعقاب استقالته من منصبه. وأعلنت المعارضة عزمها التقدم بطلبات لإجراء تصويت بحجب الثقة عن الحكومة، ولكن ليس أمامها فرصة للنجاح في ظل افتقارها للأغلبية. وكانت المعارضة النمساوية قد دعت إلى عقد جلسة خاصة للمجلس الوطني (الغرفة الأدنى من البرلمان) للإطاحة بالمستشار من خلال إجراء تصويت بحجب الثقة. وأوضح حزب الحضر، عضو الائتلاف الحاكم، مع حزب الشعب النمساوي، الذي ينتمى إليه كورتس، أنه كان سيصوّت في صالح طلب حجب الثقة في حال لم يترك كورتس منصبه.
استجوبت السلطات النمساوية، اليوم الثلاثاء، موظفة في معهد إحصاءات يُشَك أنها أتلفت أدلة في أوّل توقيف في قضية فساد اتهم بها مستشار النمسا سيباستيان كورتس ودفعته إلى الاستقالة. وكتبت صحيفة «دير ستاندرد» النمساوية أن الموظفة «محتجزة بقرار من النيابة كمتهمة في قضية فساد تتعلق بالمستشار السابق سيباستيان كورتس».
في محاولة لاستعادة الثقة والاستقرار بعد يومين على استقالة المستشار النمساوي سيباستيان كورتس على خلفية فضيحة فساد، نصب وزير خارجية النمسا ألكسندر شالنبرغ الاثنين رسمياً مستشاراً للبلاد. وأعلن السياسي المحافظ كورتس البالغ 35 عاماً قراره التنحي من منصب المستشار، إثر ضغوط من الخضر لكن أيضاً من حزبه بعد الإعلان عن تحقيق بحقه. واضطر سيباستيان كورتس مهندس التحالف غير المسبوق بين الحزب المحافظ «حزب الشعب» وأنصار البيئة الذي تم التوصل إليه في مطلع 2020، للاستقالة مساء السبت. كان حزب الخضر المشارك في الحكم قد طالب كورتس بالاستقالة من المستشارية، وإلا فسينهار الائتلاف.
يستعد وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبرغ، لتولي منصب المستشارية، ليحل مكان سيباستيان كورتس الذي أعلن تنحيه، على خلفية فضيحة فساد كتبت نهاية مسيرة أحد أصغر قادة أوروبا السياسيين سناً. وأعلن السياسي المحافظ، البالغ 35 عاماً، في وقت متأخر السبت قراره التنحي من منصب المستشار، إثر ضغوط من أجل الاستقالة في أعقاب تورّطه المحتمل في فضيحة فساد، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. واقترح كورتس الذي أشار إلى أنه يريد «ترك مساحة لمنع الفوضى»، تعيين شالنبرغ خلفاً له.
قال المستشار النمساوي سيباستيان كورتس، اليوم (السبت)، إنه سيتنحى عن منصبه بعد وضعه قيد التحقيق للاشتباه في ارتكابه جرائم فساد، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وذكر كورتس، في تصريح لوسائل الإعلام، أنه يقترح أن يتولى وزير الخارجية ألكسندر شالينبرج، وهو دبلوماسي محترف، منصب المستشار خلفاً له. وأضاف أنه يعتزم الاستمرار زعيماً لحزبه المحافظ، وأن يكون زعيم الحزب في البرلمان أيضاً.
تتعرض الحكومة النمساوية لضغوط متزايدة، بعدما قام محققون بمداهمة مكتب المستشار ومقر حزب الشعب النمساوي المحافظ، اليوم (الأربعاء). وأكدت متحدثة باسم الحزب تنفيذ عملية المداهمة، التي شملت مواقع عمل المتحدث الرسمي والممثل الإعلامي للمستشار سباستيان كورتز وآخرين. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن المداهمة تتعلق بفساد محتمل على صلة بوسائل الإعلام والإعلانات المدفوعة. ولم يقدم مكتب المدعي العام لشؤون الاقتصاد ومكافحة الفساد أي معلومات في الوقت الحالي، إلا أنه أعلن أنه سيتم نشر بيان صحافي لاحقاً. وتحدثت صحيفة «دير ستاندرد» عن وجود مزاعم اختلاس ورشوة وفساد وراء المداهمة. ووصفت نائبة الأمين العام للحزب غابري
عثرت الشرطة النمساوية على جثة امرأة تم تحنيطها من قبل ابنها، حتى يتمكن من المطالبة بمخصصاتها الاجتماعية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». واعترف الرجل البالغ من العمر 66 عاماً بأنه احتفظ بجثة والدته في قبو بمنطقة إنسبروك - لاند بغرب النمسا بعد أن زارت الشرطة منزله. وقالت الشرطة إنه يُعتقد أن المرأة البالغة من العمر 89 عاماً قد تُوفّيت في يونيو (حزيران) عام 2020، لكن الرجل احتفظ بجسدها لمواصلة تلقي معاشها التقاعدي وبدل الرعاية. وأوضحت الشرطة أن الرجل جمع نحو 50 ألف يورو (59 ألف دولار) خلال الوقت الذي احتفظ فيه بجثة والدته في القبو. وتابع البيان أن تشريح الجثة الذي أجري يوم الأربعاء لم يكشف عن أي مؤشرات
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة