ليبيريا
ليبيريا
ذكر مكتب رئاسة ليبيريا اليوم (الأربعاء) أن 26 تلميذاً على الأقل ومعلمَين قتلوا في حريق في مدرسة بالقرب من مونروفيا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأبلغت أجهزة الطوارئ الرئيس جورج ويا أن 28 شخصاً لقوا مصرعهم، بحسب ما أفاد المتحدث سولو كيلغبيه لوكالة الصحافة الفرنسية. واندلع الحريق بينما كان الأطفال نياماً، بحسب أمادو شريف مسؤول مجموعة فولاني الإثنية. وذكر ويا في تغريدة: «دعواتي لعائلات الأطفال الذين قتلوا الليلة الماضية في مدينة باينسفيل نتيجة حريق قاتل اندلع في مبنى مدرستهم». وأضاف: «هذه أوقات صعبة لعائلات الضحايا ولليبيريا بأكملها». وتجمع أقارب الضحايا أمام مدخل المبنى الذي يضم مدرسة، ومدرسة
اضطر الرئيس الليبيري، جورج ويا، لإخلاء مكتبه الرئاسي الرسمي والعمل من منزله، بعد العثور على ثعابين داخل مكان عمله. وصرح السكرتير الصحافي سميث توبي لـ«بي بي سي» بأنه تم العثور، يوم الأربعاء، على ثعبانين أسودين في مبنى وزارة الشؤون الخارجية، مكان عمل الرئيس الرسمي. وتم إبلاغ جميع الموظفين بالابتعاد عن المقر حتى 22 أبريل (نيسان). وأوضح توبي: «هذا الإجراء هو فقط للتأكد من أن المبنى خالٍ من الزواحف بشكل تام». وتابع: «تستضيف وزارة الشؤون الخارجية مكتب الرئيس، لذا فقد أصدرت مذكرة داخلية تطلب من الموظفين البقاء في منازلهم أثناء القيام بعملية التأكد من خلو المكان من الحيوانات».
شارك جورج ويا، الرئيس الحالي لليبيريا وأحد أفضل لاعبي كرة القدم الأفارقة السابقين، في مباراة ودية أقيمت بين منتخب بلاده ونظيره النيجيري، خصصت لتعليق الرقم 14 الذي حمله خلال الدفاع عن ألوان المنتخب الأفريقي، بحسب تقارير صحافية محلية. وأقيمت المباراة ليل أمس (الثلاثاء)، في العاصمة الليبيرية مونروفيا، وانتهت بخسارة المضيف أمام نظيره 1 - 2.
أصبح نجم كرة القدم الليبيري الدولي الموهوب جورج ويا، أخيراً، أول لاعب كرة قدم يتولى رئاسة الجمهورية في بلده، على الرغم من الروابط الكثيرة بين الكرة المستديرة والسياسة. لقد نجح ويا، المولود في أحد الأحياء الفقيرة في مونروفيا عاصمة ليبيريا، في أن يغدو أول لاعب كرة يتبوأ منصب رئاسة بلاده، كما فعل عام 1995 عندما أحرز جائزة «الكرة الذهبية» لأفضل لاعب في العالم، وكانت تلك المرة الأولى –والوحيدة حتى الآن– التي يكسبها لاعب من أفريقيا. خلال مسيرته الكروية، طبع جورج وياه ملاعب كرة القدم الأوروبية بأسلوبه.
1 - عمران خان (باكستان): الكريكيت – عمران خان أحد ألمع اللاعبين التي عرفتهم ملاعب الكريكيت في العالم، وكابتن منتخب باكستان الفائز ببطولة العالم 1992. نشأ في بريطانيا وتخرج في جامعة أكسفورد العريقة، كما تزوج من جمايما غولدسميث، ابنة إحدى أغنى العائلات البريطانية (تطلقا فيما بعد). قرر العودة إلى باكستان والانخراط في العمل السياسي، وهناك أسس حزب «تحريك – ي – إنصاف» (حركة الإنصاف).
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حضر الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، مراسم تنصيب الرئيس الليبــــــــيري المنتخب جورج ويا، التي أقيمت أمس في العاصمـــة الليبيرية مونروفيا. ونقل الأمير منصور بن متعب للرئيس جورج ويا خلال لقائه به ضمن الاحتفالات، تهاني خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي بهذه المناسبة، وتمنياتهما لشعب ليبيريا الصديق بمزيد التقدم والازدهار. وكان الأمير الدكتور منصور بن متعب وصل إلى ليبيريا للمشاركة في تنصيب رئيس
في كلمته التي ألقاها أمس أمام الحشود مرتدياً جلبابه الأفريقي الأبيض، وعد نجم كرة القدم السابق جورج ويا بتنفيذ الوعود الرئيسية التي قطعها على نفسه في حملته الانتخابية وعلى رأسها محاربة الفساد. وأدى أسطورة كرة القدم الدولي السابق ويا اليمين رئيساً لليبيريا الاثنين، ليستكمل أول انتقال سياسي في البلاد بين رؤساء منتخبين ديمقراطياً منذ 1944. وقال ويا: «أمضيت سنوات عدة من حياتي في ملاعب رياضية، لكن الشعور اليوم لا يشبه غيره»، شاكراً سيرليف «لوضع الأسس التي يمكننا الآن الوقوف عليها بسلام».
أعلن الحزب الحاكم في ليبيريا يوم أمس (الأحد)، طرد الرئيسة المنتهية ولايتها ايلين جونسون سيرليف من صفوفه بسبب عدم دعمها نائبها جوزيف بواكاي، الذي ترشح للانتخابات الرئاسية وخسر أمام نجم كرة القدم السابق جورج ويا. وستسلم سيرليف (79 عاما) مقاليد الرئاسة رسمياً إلى ويا في 22 يناير (كانون الثاني)، بعد إكمالها ولايتين رئاسيتين، وبعد أن صنعت التاريخ عام 2005 كأول امرأة تنتخب رئيسة في إفريقيا، وأيضاً بنيلها جائزة نوبل عام 2011، لنجاحها في قيادة البلاد بعد حرب أهلية دامية استمرت 14 عاماً. وقال الحزب في بيان، إن «للجنة التنفيذية الوطنية لحزب الوحدة صوتت لطرد سيرليف من الحزب»، مشيراً إلى أن التصويت حصل كن
فاز نجم كرة القدم السابق والسناتور جورج ويا اليوم (الخميس)، في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية في ليبيريا، بـ 61,5 بالمئة من الأصوات مقابل 38,5 بالمئة لخصمه نائب الرئيسة جوزف بواكاي، بعد فرز 98,1 بالمئة من الأصوات. وسيتولى ويا، نجم ناديي باريس سان جرمان الفرنسي وميلان الإيطالي في العقد الأخير من القرن الماضي، والأفريقي الوحيد الذي توج بجائزة أفضل لاعب في العالم، مهامه في 22 يناير (كانون الثاني) خلفا لإيلين جونسون سيرليف. وستكون هذه أول عملية انتقال ديموقراطية منذ أكثر من سبعين عاما في هذا البلد الناطق بالانكليزية في غرب أفريقيا.
فوز نجم كرة القدم جورج ويا برئاسة ليبيريا مونروفيا - «الشرق الأوسط»: قالت مفوضية الانتخابات في ليبيريا، أمس، إن نجم كرة القدم السابق جورج ويا هزم جوزيف بواكاي نائب الرئيسة ليفوز في جولة الإعادة بالانتخابات الرئاسية بنسبة 61.5 في المائة، بعد فرز 98.1 في المائة من الأصوات. ويعني إعلان رئيس المفوضية جيروم كوركوياه أن ويا سيخلف ايلين جونسون سيرليف، ليكون الرئيس المقبل للبلاد في أول تداول ديمقراطي للسلطة منذ عام 1944. وتعهد ويا وبواكاي، نائب الرئيسة إيلين جونسون سيرليف بالتخلص من إرث الفقر والفساد في بلد معظم مواطنيه ليست لهم موارد كافية من الكهرباء ومياه الشرب النظيفة. وعزز حكم سيرليف الذي دام 12
قالت حملة نجم الكرة الليبيري السابق جورج ويا، أمس، إنه يتجه للفوز بالجولة الثانية من انتخابات الرئاسة أمام جوزيف بواكاي، نائب الرئيسة، بناء على حسابات التصويت ببعض الدوائر في أنحاء البلاد. وقال مورلوبا مورلو، نائب مدير حملة ويا، لوكالة «رويترز»، إنه «من النتائج الواردة، فإن جورج ويا هو الرئيس المنتخب. من أرقام غرفتنا لرصد الأصوات لدينا أكثر من 70 في المائة».
يتوجه الناخبون الليبيريون اليوم إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس جديد للبلاد، في دورة ثانية من الانتخابات يتواجه فيها نائب الرئيسة جوزف بواكاي، ونجم كرة القدم السابق جورج ويا خلفاً لإيلين جونسون سيرليف، أول امرأة تصبح رئيسة دولة في أفريقيا. وكانت المحكمة العليا علّقت في اللحظة الأخيرة الدورة الثانية التي كانت مقررة في السابع من نوفمبر (تشرين الثاني)، بعد اعتراض تقدم به المرشح الذي حل في المرتبة الثالثة في الدورة الأولى تشارلز برومسكين (9.6 في المائة)، مدعوماً من بواكاي (28.8 في المائة).
تستعد ليبيريا لإجراء انتخابات رئاسية وعامة، يُنظر إليها باعتبارها نقطة تحول بارزة في مسار العمل السياسي فيها، حيث إنه من المتوقع أن تسفر عن قيام أول رئيس ينتخب ديمقراطياً في البلاد، خلال 73 عاماً، بتسليم السلطة بشكل سلمي إلى خليفة له يختاره المواطنون، كما جاء في تقرير لـ«وكالة الأنباء الألمانية» من مونروفيا. وعلّقت الرئيسة الليبيرية إلن جونسون سيرليف، قبيل الاقتراع المقرر إجراؤه غداً الثلاثاء، قائلة: «إن هذه الانتخابات ستكون مؤشراً على المنهاج الذي لا يمكن إعادته إلى الوراء، والذي شرعت ليبيريا في تنفيذه لدعم عملية السلام فيها وتعزيز ديمقراطيتها الشابة». وكانت جونسون سيرليف، وهي أول امرأة تصبح
بدأ أمس وبشكل واضح تأثير مشاركة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضيفاً على القمة الأفريقية التي انعقدت أمس الأحد بالعاصمة الليبيرية، مونروفيا، وذلك بمشاركة 51 من رؤساء دول وحكومات المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا «إيكواس»، لتخلق جدلاً ونقاشاً بين الدول الأعضاء، وقررت عدة دول (النيجر، نيجيريا، وبنين) تخفيض مستوى حضورها كرد فعل، كما أن العاهل المغربي الملك محمد السادس قرر إلغاء مشاركته في القمة بسبب هذا الجدل، على الرغم من أن جدول الأعمال يتضمن الطلب الذي تقدم به المغرب ليصبح عضواً كامل العضوية داخل هذا التكتل الإقليمي. وكان المغرب أبلغ، في فبراير (شباط) الماضي، رئيسة ليبيريا إيلين جو
ذكرت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأربعاء) أن المرض الغامض الذي تسبب في وفاة 13 شخصا وإصابة 18 آخرين في ليبيريا في أقل من ثلاثة أسابيع، يعتقد أنه الالتهاب السحائي من الفئة سي. وكان تفشي المرض قد بدأ عندما نقل طفل (11 عاما) إلى المستشفى، وكان يعاني من الإسهال والقيء والتشوش الذهني في 23 أبريل (نيسان)، بعد يوم من حضور جنازة في مقاطعة «سينوي» جنوب شرقي البلاد. وأضافت المنظمة أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة وجدت أن التحاليل أكدت إصابة أربعة من المرضى بمرض التهاب السحايا من الفئة «سي» من خلال عينات الدم والبول والبلازما. غير أن البحث ما زال يجري منذ أن تم رصد بكتيريا
توفي 11 شخصا بسبب مرض غير معروف في ليبيريا، في حين أصيب تسعة آخرون على الأقل بالمرض، حسبما ذكر مسؤول بقطاع الصحة اليوم (الجمعة). وقال فرانسيس كاتيه، كبير مسؤولي القطاع الطبي في ليبيريا: إن هؤلاء المصابين بالمرض «الغريب» ظهرت عليهم أعراض لآلم شديد في المعدة وصداع الرأس. وأضاف، أن اختبارات أولية أظهرت أن المرض لم يكن إيبولا. وكانت ليبيريا، بالإضافة إلى غينيا وسيراليون المجاورتين، أكثر الدول تضررا من تفشي الإيبولا، الذي قتل أكثر من 11 ألف شخص في الفترة من ديسمبر (كانون الأول) 2013 ومنتصف عام 2016. وقال كاتيه: إنه تم إرسال عينات دم للتحليل إلى مركز السيطرة على الأمراض في الولايات المتحدة. وكشفت سل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
