كوسوفو
أُصيب صربيّان بينهما فتى يبلغ 11 عاماً، أمس (الجمعة)، في كوسوفو برصاص عنصر من القوات الخاصة تم توقيفه لاحقاً، وفق ما أعلنت السلطات، بعد أسابيع من التوترات. وندّدت السلطات الكوسوفية بهذا الهجوم الذي يأتي بعد أسبوع من تفكيك الحواجز التي أقامها الصرب في ديسمبر (كانون الأول) في شمال كوسوفو احتجاجاً على توقيف شرطي صربي سابق، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية». وأعلنت الشرطة الكوسوفية في بيان، توقيف «رجل يبلغ 33 عاماً» في جنوب كوسوفو، وهي مقاطعة صربية سابقاً لم تعترف يوماً بلغراد باستقلالها الذي أُعلن عام 2008. وحصلت الحادثة قرب مدينة شتربتسه (جنوب) التي تقطنها بشكل رئيسي الأقلية الصربية. وأفادت الشرطة
بدأت الأقلية الصربية في كوسوفو، التي تغلق الطرق منذ نحو ثلاثة أسابيع، برفع الحواجز قرب الحدود مع صربيا، أمس الخميس، ما يمهّد لتخفيف واحدة من أسوأ الأزمات في المنطقة في السنوات الأخيرة. وأكدت شرطة كوسوفو إعادة فتح المعبر الحدودي الرئيسي مع صربيا رسمياً، والذي كان مغلقاً في اليوم السابق.
دعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، أمس الأربعاء، إلى «نزع فتيل التوتر» في شمال كوسوفو الذي يشهد توترات على الحدود مع صربيا، ما يثير قلقاً دولياً، فيما أعلنت موسكو وقوفها بالكامل مع بلغراد. وأعلنت شرطة كوسوفو إغلاق أكبر معبر حدودي مع صربيا، بعدما أقام محتجّون صرب مزيداً من الحواجز على الطرقات في واحدة من أسوأ الأزمات في المنطقة منذ سنوات. ووضعت بلغراد أيضاً الجيش والشرطة في حالة التأهب القصوى. وكانت كوسوفو أعلنت استقلالها عن صربيا عام 2008، لكن بلغراد رفضت الاعتراف به وشجّعت 120 ألفاً من الصرب في كوسوفو على تحدي سلطة بريشتينا، خصوصاً في الشمال حيث يشكل الصرب غالبية السكان.
بدأت الأقلية الصربية في كوسوفو التي تغلق الطرق منذ حوالي ثلاثة أسابيع، رفع الحواجز قرب الحدود مع صربيا، اليوم الخميس، ما يمهّد لتخفيف حدة واحدة من أسوأ الأزمات في المنطقة في السنوات الأخيرة. وأكدت شرطة كوسوفو إعادة فتح المعبر الحدودي الرئيسي مع صربيا رسمياً، والذي كان مغلقاً في اليوم السابق.
أقام محتجون صرب في مدينة ميتروفيتشا المنقسمة عرقياً، في شمال كوسوفو، حواجزَ جديدة على الطرق، أمس الثلاثاء، بعد ساعات من إعلان صربيا وضع جيشها في حالة تأهب قصوى، ما من شأنه إذكاء التوترات المتصاعدة بين بلغراد وبريشتينا منذ أسابيع. وأمر الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، مساء الاثنين، بوضع قوات الجيش والشرطة على أهبة الاستعداد، رداً على الأحداث الأخيرة في المنطقة، وتحسباً لقيام كوسوفو بمهاجمة الصرب وإزالة الحواجز بالقوة. ومنذ العاشر من الشهر الجاري، بدأ الصرب في شمال كوسوفو في إقامة عدة حواجز على الطرق، حول مدينة ميتروفيتشا وداخلها وتبادلوا إطلاق النار مع شرطة كوسوفو. وأمس الثلاثاء، وضع متشددون من ا
يتابع الاتحاد الأوروبي بقلق كبير ارتفاع منسوب التوتر بين صربيا وكوسوفو، والذي بلغ ذروته بعد القرار الذي اتخذه الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيش وضع القوات المسلحة في حالة التأهب القصوى، وإرساله قائد هيئة الأركان ميلان موجزيلوفيتش إلى المنطقة المحاذية لكوسوفو التي كانت قد شهدت في الأيام الأخيرة سلسلة من أعمال العنف وقطع الطرقات وإطلاق عيارات نارية.
في خضم الحرب الأوكرانية التي بلغت شهرها العاشر، تنطلق شرارات مقلقة من البلقان، تلك المنطقة الواقعة في جنوب شرق أوروبا والمثقلة بتاريخ النزاعات بين عوالم الجبابرة السابقين والحاليين.
أقام محتجون صرب في مدينة ميتروفيتشا، المنقسمة عرقياً في شمال كوسوفو حواجز جديدة على الطرق، أمس الثلاثاء، بعد ساعات من إعلان صربيا وضع جيشها في حالة تأهب قصوى جراء التوترات المتصاعدة بين بلغراد وبريشتينا اللتين تنزلقان بسرعة نحو مواجهة عسكرية. وقالت وزارة الدفاع الصربية، في بيان صدر في ساعة متأخرة الاثنين، إن الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش أمر بوضع قوات الجيش والشرطة على أهبة الاستعداد؛ رداً على الأحداث الأخيرة في المنطقة، وتحسباً من قيام كوسوفو بالاستعداد لمهاجمة الصرب وإزالة الحواجز بالقوة. وقال وزير الدفاع الصربي ميلوس فوسيفيتش لقناة «آر تي إس» التلفزيونية، الاثنين: «لا يوجد ما يدعو للذعر، لك
أمر الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش قائد جيشه بالتوجه ليل الأحد- الاثنين إلى الحدود مع كوسوفو، مع تفاقم التوتر بين البلدين على خلفية منع العبور عند نقاط حدودية. وقال قائد الجيش الصربي الجنرال ميلان مويسيلوفيتش، في مقابلة مع قناة «بينك تي في» المحلية، الأحد، إن «الوضع هناك صعب ومعقد». وأضاف: «هذا يتطلب في الفترة المقبلة وجود الجيش الصربي على طول الخط الإداري»، وهو المصطلح الذي تستخدمه بلغراد لتوصيف الحدود مع كوسوفو. ولفت قائد الجيش إلى أن «المهام التي أوكلت إلى الجيش الصربي...
أمر الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، ليل أمس (الأحد)، قائد جيشه بالتوجه ليل إلى الحدود مع كوسوفو، وفق ما أعلن الجنرال ميلان مويسيلوفيتش نفسه، مع تفاقم التوتر بين البلدين مؤخراً على خلفية منع العبور عند نقاط حدودية. وأعلنت كوسوفو استقلالها عن صربيا عام 2008 لكن بلغراد ترفض الاعتراف بها، بل وتحض 120 ألف الصربي يعيشون في كوسوفو على تحدي سلطات بريشتينا. وفي 10 ديسمبر (كانون الأول) الماضي قام المئات من الصرب بإغلاق الطرق في مناطق شمال كوسوفو ذات الغالبية الصربية احتجاجاً على اعتقال شرطي سابق، ما تسبب بشل حركة المرور عند معبرين حدوديين. وقال قائد الجيش الصربي في مقابلة مع قناة «بينك تي في» المحلية، إن
حذّرت رئيسة الوزراء الصربية آنا برنابيتش، اليوم (الأربعاء)، من أنّ الوضع في كوسوفو «على حافة نزاع مسلّح»، وذلك في وقت أقام الصرب حواجز في تصعيد جديد للتوترات، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت برنابيتش، في مؤتمر صحافي مع منظمات غير حكومية صربية: «يجب أن نبذل قصارى جهدنا، جميعاً، لمحاولة الحفاظ على السلام. نحن حقاً على حافة نزاع مسلّح بسبب إجراءات أحادية الجانب لبريشتينا» عاصمة كوسوفو. وأعلن الإقليم الصربي السابق الذي تسكنه غالبية ألبانية، استقلاله في عام 2008، الأمر الذي لا تعترف به صربيا.
أصدرت المحكمة الخاصة بكوسوفو، في لاهاي، أمس (الجمعة)، أول حكم لها بتهم ارتكاب جرائم حرب، بعدما قضت بسجن القائد المتمرد السابق صالح مصطفى، مدة 26 عاماً، بتهمتي القتل والتعذيب. وحُكم على مصطفى بعد إدانته بتهم تعذيب معتقلين في مركز اعتقال كان يشرف عليه الانفصاليون الألبان، خلال حرب الاستقلال مع صربيا، بين عامي 1998 و1999. وأتى الحكم في وقت تشهد كوسوفو توترات عرقية جديدة، بعد ربع قرن تقريباً على الحرب.
تصاعد التوتر في شمال كوسوفو، أمس (الأحد)، بعدما تبادل مهاجمون مجهولون إطلاق النار مع الشرطة وألقوا قنبلة صوتية على شرطيين من بعثة الاتحاد الأوروبي ليل السبت إلى الأحد. وتجمع مئات الصرب الغاضبين من اعتقال ضابط شرطة سابق، مرة أخرى في وقت مبكر من الأحد عند حواجز نصبت السبت، وتشل حركة المرور على معبرين حدوديين من كوسوفو باتجاه صربيا. وشهدت الأيام الماضية تفجيرات وإطلاق نار وهجوماً استهدف دورية للشرطة. وأصيب شرطي من ألبان كوسوفو بجروح في هذا الهجوم، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وأطلقت صفارات الإنذار في عدد من بلدات ذات غالبية صربية في شمال كوسوفو لبدء الحركة المنظمة السبت.
حذرت رئيسة بعثة الأمم المتحدة للإدارة المؤقتة في كوسوفو (أونميك) الممثلة الخاصة للأمين العام، أنطونيو غوتيريش، كارولين زيادة، مجلس الأمن، من «التوتر الحاد» الذي تشهده العلاقة بين صربيا وكوسوفو، مما يهدد المكاسب التي تحققت بالحوار الذي يقوده الاتحاد الأوروبي بين الطرفين، في وقت تتزايد فيه الانتقادات من روسيا للدور الذي تقوم به بعثة المنظمة الدولية، والتوترات الناجمة عن الخلافات المتفاقمة بين موسكو والغرب، في ظل حرب أوكرانيا. وعقد مجلس الأمن اجتماعاً، أول من أمس (الثلاثاء)، حضره وزير الخارجية الصربي نيكولا سيلاكوفيتش، ووزيرة الخارجية الكوسوفية دونيكا جيرفالا - شوارتز.
أرجأت كوسوفو بدء العمل بقواعد جديدة لعبور حدودها مع صربيا بعد تصاعد التوترات في المنطقة. وجاء في تغريدة لرئيس وزرائها، ألبين كورتي، في الساعات الأولى من يوم أمس الاثنين، أن بريشتينا اتفقت مع شركاء دوليين على تعليق الإجراءات التي كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ نهاية يوم الأحد وتستمر لمدة 30 يوماً. وقالت شرطة بريشتينا، في وقت سابق، إن مسلحين صرباً منعوا الوصول إلى معبرين حدوديين في شمال كوسوفو، التي يغلب على سكانها العرق الصربي، وإن مهاجمين مجهولين أطلقوا النار على ضباط كوسوفيين. ولم يسفر الهجوم عن إصابة أي أحد.
أرجأت كوسوفو بدء العمل بقواعد جديدة لعبور حدودها مع صربيا بعد تصاعد التوترات في المنطقة. وجاء في تغريدة لرئيس وزرائها، ألبين كورتي، في الساعات الأولى من اليوم الاثنين، أن بريشتينا اتفقت مع شركاء دوليين على تعليق الإجراءات التي كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ نهاية يوم الأحد وتستمر لمدة 30 يوماً. وقالت شرطة بريشتينا، في وقت سابق، إن مسلحين صرباً منعوا الوصول إلى معبرين حدوديين في شمال كوسوفو، التي يغلب على سكانها العرق الصربي، وإن مهاجمين مجهولين أطلقوا النار على ضباط كوسوفيين.
طلبت كوسوفو من الرئيس الأميركي جو بايدن دعم عملية انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي، تخوفاً من التهديدات لسيادتها بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وفي رسالة وُجِّهت إلى بايدن واطّلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية، اليوم (الخميس)، حذّر رئيس كوسوفو فيوسا عثماني، من جهود موسكو «لزعزعة استقرار» البلقان.
لقي سائق حافلة وشابان حتفهم في وسط كوسوفو عندما فتح مسلح النار في حافلة كانت تقل ركاباً بينهم تلاميذ مدرسة كانوا عائدين إلى منازلهم، إلا أن الدوافع ما زالت غير معروفة، حسب بيان الشرطة. وقال إسكندر دريشاي المسؤول عن مستشفى قريب من مكان الهجوم لتلفزيون آر تي كاي الحكومي إن طالباً يبلغ من العمر 14 عاماً أصيب أيضاً، لكن حالته مستقرة. وقال نائب قائد مركز شرطة بيجا لرويترز: «نعتقد أنه مهاجم واحد فقط ونبذل قصارى جهدنا لمعرفة ما حدث والعثور على المشتبه به». وبحسب وسائل إعلام محلية، كان منفذ العملية يضع قناعاً ومسلحاً ببندقية آلية من طراز إيه كيه 47، ولا تزال دوافعه مجهولة.
اتهم المدعي العام في المحكمة الخاصة للنظر في جرائم الحرب في كوسوفو مجموعة من الأشخاص بأنهم يفعلون كل ما في وسعهم لعرقلة عمل هذه الهيئة المكلفة التحقيق في الجرائم التي ارتكبها جيش تحرير كوسوفو خلال النزاع، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المدعي العام جاك سميث إن «هناك مجموعة صغيرة لكنها قوية من الأشخاص في كوسوفو لا يريدون وجود هذه المحكمة وسيفعلون أي شيء لإلحاق الضرر بها، في محاولة عقيمة لإنقاذ صورة مشوهة للحقائق تفيد بأنه لم يرتكب أي من جنود جيش تحرير كوسوفو جريمة». وأوضح البيان الذي نشر اليوم (السبت) أن سميث أدلى بهذه التصريحات في افتتاح محاكمة عضوين سابقين في جيش تحرير كوسوفو في السابع م
أصيب عدد من عناصر الشرطة الكوسوفية ومدنيون من أصول صربية بجروح في صدامات وقعت، اليوم الأربعاء، أثناء عمليات دهم استهدفت مهرّبين لبضائع صربية في شمال كوسوفو الذي يشهد اضطرابات، وفق ما أفاد مسؤولون وعناصر شرطة. وأصيب شخص من أصل صربي بجروح ناجمة عن إطلاق نار، فيما أصيب عدد آخر بجروح طفيفة، كما قال مدير مستشفى في بلدة ميتروفيتسا المنقسمة على أساس عرقي. وأفادت الشرطة بدورها عن إصابة ستة عناصر بجروح خلال المواجهات، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
تصاعد التوتر أمس بين كوسوفو وصربيا التي رفعت مستوى تأهّب جيشها عند الحدود، متهمة جارتها بـ«استفزازات» إثر نشرها مؤخراً قوات خاصة عند مركزين حدوديين. وتم نشر قوات خاصة من شرطة كوسوفو الاثنين الماضي قرب معبرين حدوديين في شمال كوسوفو هما جارينيي وبرنياك، علماً بأنها منطقة يسكنها أساساً الصرب الذين يرفضون سلطة حكومة كوسوفو.
بدأت، اليوم الأربعاء، في لاهاي محاكمة قائد سابق للتمرد الانفصالي الألباني متهم بارتكاب جرائم حرب، وهي أول محاكمة أمام المحكمة الخاصة بكوسوفو منذ إنشائها، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. صالح مصطفى القائد السابق لجيش تحرير كوسوفو متهم بالاحتجاز التعسفي وسوء المعاملة والتعذيب والقتل أثناء الحرب مع صربيا (1998-1999).
استخرج طبيب في كوسوفو هاتفاً محمولاً من معدة سجين أجريت له عملية في عيادة ببريشتينا. وكان المريض الذي لم تُكشف هويته يشتكي منذ أيام من آلام في المعدة وقد نُقل الأسبوع الماضي إلى القسم المخصّص لطبّ الجهاز الهضمي في المركز الجامعي السريري في العاصمة.
كشف طبيب في كوسوفو أنه استخرج هاتفاً جوالاً من معدة سجين أجريت له عملية في عيادة ببريشتينا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان المريض الذي لم تُكشف هويته يشتكي منذ أيام من آلام في المعدة وقد نُقل الأسبوع الماضي إلى القسم المخصّص لطبّ الجهاز الهضمي في المركز الجامعي السريري في العاصمة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة