فنزويلا
فنزويلا
توعّدت كراكاس أمس (الأربعاء)، الرئيس الكولومبي إيفان دوكي بملاحقته أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة «إبادة» مهاجرين فنزويليين في بلده، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت نائبة الرئيس الفنزويلي ديلسي رودريغيز، في خطاب بثّه التلفزيون الحكومي إنّ «فنزويلا ستسوق إيفان دوكيه أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة إبادة مهاجرينا واضطهادهم»، مؤكّدة أنّ هذه الانتهاكات «ممنهجة وواسعة النطاق». وأتى خطاب نائبة الرئيس بعد عملية «إعدام خارج نطاق القضاء» حصلت في بلدة كولومبية قرب الحدود مع فنزويلا وراح ضحيّتها فتَيان يبلغان من العمر 12 و18 عاماً بتهمة السرقة. وأعلنت كلٌّ من بوغوتا والأمم المتحدة أنّهما فت
تعتزم فنزويلا نصب «إشارات مرورية» عند مداخل الأماكن العامة والمطاعم للتحقق من الوضع اللقاحي للزبائن، على ما قال الرئيس نيكولاس مادورو في تصريحات متلفزة أمس (الجمعة)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكشف الرئيس «نحضر إشارات مرورية... للمطاعم والأماكن العامة...
أزالت فنزويلا الجمعة ستة أصفار من عملتها، معدلة قيمة البوليفار للمرة الثالثة في غضون 13 عاماً، في سياق تضخم مفرط تواجهه البلاد، هو الأعلى في العالم. وفي إطار هذا الإجراء، ستقوم الدولة، التي تواجه أسوأ أزمة في تاريخها الحديث، بطباعة أوراق نقدية بفئات جديدة - يُستبدل فيها المليون بوليفار ببوليفار واحد - في حين لم تعد هذه الأوراق متداولة في البلاد. ويعزى الهدف من التعديل، وفق ما أعلن المصرف المركزي الشهر الماضي، إلى «تسهيل» المعاملات اليومية لنحو 30 مليون فنزويلي. قبل تعديل قيمة العملة، كان سعر رغيف الخبز يعادل سبعة ملايين بوليفار، في بلد كانت تعتبر من أغنى بلدان أميركا الجنوبية بفضل نفطها، حيث ش
تزيل فنزويلا، اليوم (الجمعة)، ستة أصفار من عملتها، معدلةً قيمة البوليفار للمرة الثالثة في غضون 13 عاماً، في سياق تضخم مفرط تواجهه البلاد، هو الأعلى في العالم. في إطار هذا الإجراء، ستقوم الدولة، التي تواجه أسوأ أزمة في تاريخها الحديث، بطباعة أوراق نقدية بفئات جديدة -يُستبدل فيها البوليفار واحد بالمليون بوليفار- في حين لم تعد هذه الأوراق متداولة في البلاد، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. ويُعزى الهدف من التعديل، وفق ما أعلن المصرف المركزي الشهر الماضي، إلى «تسهيل» المعاملات اليومية لنحو 30 مليون فنزويلي. قبل تعديل قيمة العملة، كان سعر رغيف الخبز يعادل سبعة ملايين بوليفار، في بلد كانت تعد من أ
فنزويلا البلد الغني بالنفط قد وصل إلى الحد الأقصى للفقر، وفقاً للمسح الوطني لظروف المعيشة، حيث أظهرت دراسة أن 94.5 في المائة من الأسر تعيش تحت خط الفقر (1.9 دولار في اليوم)، وأن ثلاثة أرباع الفنزويليين يعيشون في فقر مدقع بسبب الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة التي تتخبط فيها بلادهم. ويبلغ عدد سكان فنزويلا الآن نحو 28.8 مليون نسمة، ما يعني أن نحو 5 ملايين شخص غادروا البلاد بسبب الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تعاني منها.
بيّنت دراسة نشرت، اليوم الأربعاء، أن نحو ثلاثة أرباع الفنزويليين يعيشون في فقر مدقع مع استمرار التداعي الاقتصادي والتضخم الهائل للعام السابع على التوالي في الدولة العضو في أوبك التي كانت يوما مزدهرة. وأجرى باحثون في جامعة أندرياس بلو الكاثوليكية المسح القومي لظروف المعيشة 2020-2021 وخلصوا إلى أن 76.6 في المائة من سكان البلاد التي يقطنها 28 مليون نسمة يعيشون في فقر مدقع ارتفاعا من 67.7 في المائة قبل عام، وفقاً لما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وعزا التقرير هذا الارتفاع إلى جائحة «كوفيد-19» وموجات النقص المزمنة في الوقودن إذ قال 20 في المائة على الأقل من المشاركين في الدراسة إن ذلك يعني أنهم لا
قالت خمسة مصادر مطلعة إن فنزويلا وافقت على عقد رئيسي لمقايضة نفطها الثقيل بمكثفات إيرانية يمكنها استخدامها لتحسين جودة نفطها الخام الشبيه بالقطران، على أن يتم تسليم أولى الشحنات هذا الأسبوع. وقالت المصادر القريبة من الاتفاق، وفق وكالة «رويترز»، إنه مع سعي فنزويلا لتعزيز صادراتها النفطية المتعثرة في مواجهة العقوبات الأميركية، فإن الصفقة المبرمة بين الشركتين الحكومتين بتروليوس دي فنزويلا وشركة النفط الوطنية الإيرانية تعمق التعاون بين خصمي واشنطن. وقال أحد المصادر إن من المزمع استمرار اتفاقية المقايضة ستة أشهر في مرحلتها الأولى لكن يمكن تمديدها.
قالت خمسة مصادر مطلعة لوكالة «رويترز» للأنباء إن فنزويلا وافقت على عقد رئيسي لمقايضة نفطها الثقيل بمكثفات إيرانية يمكنها استخدامها لتحسين جودة نفطها الخام الشبيه بالقطران، على أن يتم تسليم أولى الشحنات هذا الأسبوع. وقالت المصادر القريبة من الاتفاق إنه مع سعى فنزويلا لتعزيز صادراتها النفطية المتعثرة في مواجهة العقوبات الأميركية، فإن الصفقة المبرمة بين الشركتين الحكوميتين بتروليوس دي فنزويلا وشركة النفط الوطنية الإيرانية تعمق التعاون بين خصمي واشنطن. وذكر أحد المصادر أنه من المزمع استمرار اتفاقية المقايضة ستة أشهر في مرحلتها الأولى لكن يمكن تمديدها.
أجازت المحكمة الدستورية في الرأس الأخضر، أمس الثلاثاء تسليم الولايات المتحدة رجل الأعمال الكولومبي أليكس صعب، وهو صديق مقرب من الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو تتهمه واشنطن بغسل أموال. لكن لم يعرف بعد موعد تسليم صعب، وما إذا كانت الحكومة ستنفذ القرار أم لا. واعتقل صعب الذي اتهم بغسل الأموال في يوليو (تموز) 2019 في ميامي، عندما توقفت طائرته في الرأس الأخضر منتصف يونيو (حزيران) 2020 للتزود بالوقود.
بدأت الحكومة الفنزويليّة والمعارضة جولة ثانية من المفاوضات في مكسيكو الجمعة، بهدف إخراج البلاد من المأزق السياسي والاقتصادي. والتقى الوفدان، حسب مصادر مطّلعة على المفاوضات التي ترعاها النرويج ويُتوقّع أن تستمرّ حتّى الاثنين. وقال المتحدّث باسم وزارة الخارجيّة الأميركيّة نيد برايس على «تويتر»: «نرحّب ببدء المفاوضات (...) نأمل أن تُرسي هذه العمليّة الأسس للنتيجة الديمقراطيّة التي يستحقّها الفنزويليّون. نحن متضامنون مع الشعب الفنزويلي الذي يعمل سلميّاً لإعادة الديمقراطيّة». ويُمثَّل معسكر الرئيس الفنزويلي في المكسيك بوفد من 11 شخصاً بقيادة رئيس البرلمان خورخي رودريغيز.
قالت أحزاب المعارضة الرئيسية في فنزويلا إنها قررت المشاركة في الانتخابات المحلية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) من هذا العام، وذلك بعد أن قاطعت كثيراً من الانتخابات. وقال تحالف منصة الوحدة الثلاثاء: «لقد اتخذنا هذا القرار بعد عملية صعبة من المداولات الداخلية». وقالت الأحزاب المتحالفة أساساً مع زعيم المعارضة خوان جوايدو: «اتخذنا هذا القرار في الغالب بعد عملية مداولات داخلية واسعة وصعبة شارك فيها زعماء محليون وإقليميون ووطنيون». وفي غضون أيام قليلة، تعتزم الحكومة الفنزويلية والمعارضة استئناف حوارهما في المكسيك حول حل النزاع. وبدأت المحادثات في مكسيكو سيتي الشهر الماضي.
قالت أحزاب المعارضة الرئيسية في فنزويلا إنها قررت المشاركة في الانتخابات المحلية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) من هذا العام، وذلك بعد أن قاطعت العديد من الانتخابات، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأوضح تحالف «منصة الوحدة»: «لقد اتخذنا هذا القرار بعد عملية صعبة من المداولات الداخلية». وقالت الأحزاب المتحالفة أساساً مع زعيم المعارضة خوان غوايدو: «اتخذنا هذا القرار في الغالب بعد عملية مداولات داخلية واسعة وصعبة شارك فيها زعماء محليون وإقليميون ووطنيون». وفي غضون أيام قليلة، تعتزم الحكومة الفنزويلية والمعارضة استئناف حوارهما في المكسيك حول حل النزاع.
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، ليلة أول من أمس، أنه سيطرح فكرة «إطلاق حوار مباشر مع الحكومة الأميركية»، بعد عامين من قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، وذلك في إطار المحادثات الجارية مع المعارضة. قال مادورو في مؤتمر صحافي حضرته وكالة الصحافة الفرنسية «سنطرح خلال المفاوضات التي ستبدأ في 30 من أغسطس (آب) في المكسيك بوساطة النرويج فتح حوار مباشر مع الحكومة الأميركية للتطرق إلى كل القضايا الثنائية». وتابع موضحاً «نحن مستعدون على الدوام.
تأمل المعارضة الفنزويلية بقيادة خوان غوايدو، أن تؤدي المفاوضات التي تستضيفها حاليا المكسيك وترعاها النرويج، إلى تنظيم انتخابات حرة وإطلاق سراح جميع السجناء السياسيين. أما خصمها، أي حكومة الرئيس نيكولاس مادورو الاشتراكية، فتهدف من الجولة الجديدة، إلى تخفيف العقوبات الدولية. ووقع ممثلو الجانبين وثيقة تفاهم تؤكد اتفاقهم على إجراء «حوار شامل وعملية تفاوض». وتشدد «مذكرة الاتفاق» على ضرورة «رفع العقوبات» واستقرار الاقتصاد وتجنب أي نوع من العنف السياسي. وستشارك هولندا وروسيا في المحادث بجانب المعارضة والحكومة.
بدأت الحكومة الفنزويليّة والمعارضة، مساء أمس الجمعة، مفاوضات في مكسيكو يفترض أن تركز على العقوبات المفروضة على البلاد وتنظيم انتخابات رئاسيّة لإنهاء الأزمة السياسية والاقتصادية. ولم تفض المحادثات السابقة التي أُجريت في الدومينيكان في 2018 وبربادوس في العام التالي إلى حل للخلافات التي تركزت على الرئيس نيكولاس مادورو وخوان غوايدو زعيم المعارضة الذي اعترفت به نحو ستين دولة رئيسا موقتا للبلاد. ولم يحضر أي منهما مراسم افتتاح المحادثات الجديدة في المتحف الوطني للأنثروبولوجيا في مدينة مكسيكو حيث وقع ممثلو الجانبين وثيقة تفاهم تؤكد الاتفاق على إجراء «حوار شامل وعملية تفاوض» بوساطة من النرويج وتستضيفها
بدأت الحكومة الفنزويلية اليسارية والأحزاب المعارضة للنظام جولة جديدة من المفاوضات تهدف - وفقاً لتصريحات الطرفين - إلى إرساء القواعد التي تتيح، في مرحلة أولى، التخفيف من حدة الأزمة المعيشية التي تعيشها فنزويلا منذ سنوات، ومن ثم، الاتفاق على إطار مشترك لاستئناف الحوار السياسي يمهّد لانتخابات رئاسية وعامة تحظى بتوافق داخلي واعتراف إقليمي ودولي. تأتي هذه الجولة الجديدة من المفاوضات التي تستضيفها المكسيك، بعد إخفاق الجولتين السابقتين في الجمهورية الدومينيكانية وباربادوس بوساطة نرويجية و«ضوء أخضر» من الولايات المتحدة.
ستعقد حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، اجتماعاً، اليوم الجمعة، استعداداً لتنظيم مفاوضات مع المعارضة تستضيفها المكسيك، قبل بدء الحوار بشكل رسمي في 30 أغسطس (آب)، لمناقشة العقوبات الدولية والإفراج عن سجناء سياسيين والانتخابات المقبلة.
يحاول الجميع في فنزويلا التخلص من المبالغ النقدية الحالية قبل شطب ستة أصفار من العملة المحلية البوليفار في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، الذي أعلن عنه الخميس. وسيحل محل ذلك إصدار جديد من الأوراق النقدية بسبب التضخم المفرط في البلاد التي تشهد أزمة مع ارتباط الاقتصاد بأكمله تقريباً بالدولار في الأشهر الأخيرة. وما زال كثيرون يفضلون شراء الطعام بدلاً من إيداع أوراقهم النقدية في البنك. ففي كشكها لبيع الخضراوات في كراكاس، تتساءل ماريسيلا لوبيز بيأس عما ستتمكن من فعله بأوراقها النقدية القديمة من البوليفار التي ستختفي قريباً ويستخدمها زبائنها بكثرة ليدفعوا ثمن مشترياتهم.
قال الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، اليوم (الخميس)، إن بلاده وافقت على استضافة محادثات بين حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو والمعارضة بوساطة النرويج، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال لوبيز أوبرادور للصحافيين: «بناء على رغبة النرويج، تم اقتراح أن تستضيف المكسيك هذه المفاوضات. وقبلنا لأن ما نبحث عنه هو حوار واتفاقات بين الجانبين»، مِن دون أن يحدد موعداً للمحادثات. وقال مادورو، الشهر الماضي، إن المحادثات بين حكومته والمعارضة من المتوقَّع أن تجري في المكسيك في أغسطس (آب)، وقد تشارك فيها الولايات المتحدة.
تعتزم فنزويلا حذف 6 أصفار من عملتها، البوليفار، في محاولة جديدة لإنقاذ العملة التي عانت من إحدى أطول سلاسل التضخم المفرط في التاريخ، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن البنك المركزي القول إنه يعتزم طباعة أوراق نقدية يبدأ تداولها من 1 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، مع تشجيع الفنزويليين على استخدام نسخة رقمية من العملة لتبسيط التعاملات اليومية. وقال البنك، في بيان نشر على «تويتر»، إن العملة سوف تحمل اسم «بوليفار ديجيتال». وتعهدت حكومة الرئيس نيكولاس مادورو بحماية استخدام البوليفار رغم أنها سمحت باعتماد واسع النطاق للدولار الأميركي، في خطوة ساعدت على تخفيف حدة نقص البض
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الخميس، أنه «مستعدّ للذهاب إلى المكسيك» لإجراء مفاوضات مع المعارضة. وأكد الرئيس في تصريح على التلفزيون الوطني «نحن مستعدّون للذهاب إلى المكسيك. مستعدّون للجلوس مع جدول أعمال واقعي وهادف وفنزويلي أصيل لمعالجة المواضيع التي يجب معالجتها للتوصل إلى اتفاقات جزئية على السلام والسيادة ومن أجل رفع العقوبات الإجرامية المفروضة على فنزويلا». وسبق أن أبدى الرئيس الفنزويلي في مناسبات أخرى استعداده للتحاور مع المعارضة التي يتزعمها خوان غوايدو ولا تعترف بمادورو رئيساً، معتبرة أن إعادة انتخابه عام 2018 اتّسمت بعمليات تزوير.
نقل السياسي المعارض الفنزويلي فريدي جيفارا إلى السجن، وفقاً لما أعلنه حزبه يوم الخميس. وكتب حزب الإرادة الشعبية الذي ينتمي إليه جيفارا عبر صفحته على موقع تويتر: أن قاضيا صدق على الاحتجاز. ووفقاً للحزب، فقد تم تحديد سجن «إل هيليكويد» سيئ السمعة التابع لجهاز المخابرات في البلاد كمكان للاحتجاز. وكان قد تم اعتقال جيفارا، حليف خوان غوايدو الذي نصب نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد، يوم الاثنين الماضي. ووجه مكتب المدعي العام الفنزويلي اتهامات لجيفارا بوجود صلات له مع جماعات كولومبية مسلحة. وطالب رئيس البرلمان الفنزويلي خورخي رودريجز بتنفيذ المزيد من الاعتقالات ضد السياسيين المعارضين.
قال رئيس البرلمان الفنزويلي خورخي رودريغيز أمس (الثلاثاء) إن حكومته أحبطت مخططاً لشن هجوم بطائرة من دون طيار على الرئيس نيكولاس مادورو، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأضاف رودريغيز أنه تم نشر أربع طائرات من دون طيار في 22 يونيو (حزيران) لاستهداف مادورو خلال حفل لافتتاح نصب تذكاري جديد لإحياء الذكرى المئوية الثانية لمعركة كارابوبو. وأوضح رودريغيز في مؤتمر صحافي أن «أجهزة مخابراتنا عطلت أربع طائرات من دون طيار، وسنعرف قريباً من أين تم شراؤها، ومن الذي طلبها، وما هي خطة اغتيال الرئيس وكبار الشخصيات في حفل افتتاح النصب في كارابوبو». ويخوض مادورو مواجهة مستمرة منذ سنوات مع خوان غوايدو الذي تعترف
أجازت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم (الاثنين)، بعض صادرات غاز البترول المسال إلى فنزويلا حتى الثامن من يوليو (تموز) 2022 بعدما سبق حظرها بموجب أوامر تنفيذية أثناء إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة رخصة تسمح بشحنات من غاز البترول المسال في صفقات تتضمن حكومة فنزويلا أو شركة النفط الوطنية الفنزويلية المملوكة للدولة أو أي كيان تملك فيه الشركة حصة 50 في المائة أو أكثر.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة