سريلانكا
سريلانكا
اختار قطاع السجون في سريلانكا شخصين لتولي وظيفة «مُنفذ حُكم الإعدام»، بعد الانتهاء من المقابلات مع كافة المتقدمين لهذه الوظيفة، على مدار الشهور الماضية، بعدما نشرت إعلاناً بصحيفة حكومية تُعلن فيه احتياجها لشخصين لشغل هذه الوظيفة. وتقدم نحو 100 شخص لشغل الوظيفة، التي حدد لها قطاع السجون راتباً شهرياً قدره 36410 روبيات سريلانكية (203 دولارات)، كان من بينهم اثنان أميركيان وامرأتان. وحدد الإعلان المنشور في فبراير (شباط) بصحيفة «دايلي نيوز»، شروطاً يستوجب المتقدم أن يتمتع بها، وهي «حُسن الخلق»، واجتياز اختبار لمعرفة «سلامة قواه العقلية والنفسية». كما اشترط الإعلان أن يكون ذكراً وسريلانكياً، وأن يتر
مدد الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسينا، اليوم (السبت)، وخلافا لما سبق أن أعلنه، حالة الطوارئ التي فرضت بعد اعتداءات عيد الفصح التي اسفرت عن سقوط 258 قتيلا وحوالى 500 جريح. واعلن سيريسينا في مرسوم انه يعتبر ان حالة «الطوارئ العامة» ما زالت قائمة في البلاد، وانه سيمدد بالتالي التدابير الاستثنائية التي تزيد صلاحيات أجهزة الأمن لتوقيف مشبوهين، والتي كان يفترض أن تنتهي اليوم. ويُحتجز أكثر من 100 شخص بينهم عشر نساء، في الوقت الراهن، بسبب التفجيرات الانتحارية التي استهدفت ثلاث كنائس وثلاثة فنادق فاخرة في كولومبو.
أعلنت منظمة الشرطة الدولية (إنتربول) أمس الجمعة اعتقال وتسليم أحد المسؤولين عن التفجيرات الدامية في سريلانكا في 21 أبريل (نيسان). وأكدت المنظمة في بيان، القبض على أحمد ملهان حياتو محمد، وهو سريلانكي يبلغ من العمر 29 عاما، مع أربعة من المشتبه بهم الآخرين في الشرق الأوسط، في بلد لم تحدده، عقب نشر الإنتربول «إشعاراً أحمر» بتوقيفهم. وقدمت الشرطة ملهان على أنه «مسؤول كبير» في جماعة «التوحيد الوطنية» التي يشتبه بأنها مسؤولة عن اعتداءات 21 أبريل التي أسفرت عن 258 قتيلاً. وكان انتحاريون فجروا آنذاك أنفسهم في فنادق فخمة وكنائس خلال عيد الفصح.
أعلنت الشرطة السريلانكية أنها استردت اليوم (الجمعة) خمسة سريلانكيين مطلوبين لارتباطهم بتفجيرات الفصح الدامية بعد أن أوقفوا في دبي. وأوضحت أن من بين المشتبه هؤلاء محمد ملهان، وهو قائد بارز في جماعة التوحيد الوطنية التي اعتُبرت مسؤولة عن تفجيرات 21 أبريل (نيسان) التي أسفرت عن سقوط 258 قتيلاً من بينهم 45 أجنبياً. وقال المتحدث باسم الشرطة روان غوناسيكيرا إن «ضباطاً من قسم التحقيقات الجنائية أعادوا المشتبه بهم إلى سريلانكا هذا الصباح».
- سريلانكا: إقالة رئيس الاستخبارات إثر اعتداءات عيد الفصح كولومبو - «الشرق الأوسط»: أعلن رئيس سريلانكا، مايثريبالا سيريسينا، إقالة رئيس جهاز الاستخبارات الوطنية، وأبلغ حكومته أنه لا يعتزم التعاون مع اللجنة البرلمانية، التي تحقق في اعتداءات عيد الفصح الانتحارية، على ما أفاد مسؤولون أمس. ودعا الرئيس إلى اجتماع طارئ، مساء أول من أمس، لإبداء معارضته لهذه اللجنة المكلفة التحقيق في الاعتداءات التي وقعت في 21 أبريل (نيسان)، وأسفرت عن 258 قتيلاً، من بينهم نحو 45 أجنبياً ونحو 500 جريح.
أعلن رئيس سريلانكا مايثريبالا سيريسينا لحكومته أنه لا يعتزم التعاون مع اللجنة البرلمانية التي تحقق في اعتداءات عيد الفصح الانتحارية، على ما أفاد مصدر رسمي (السبت). ودعا الرئيس إلى اجتماع طارئ مساء أمس (الجمعة) لإبداء معارضته لهذه اللجنة المكلفة التحقيق في الاعتداءات التي وقعت في 21 أبريل (نيسان) وأسفرت عن 258 قتيلا، من بينهم نحو 45 أجنبيا، ونحو 500 جريح. وقال مصدر وزاري لوكالة الصحافة الفرنسية إن الرئيس رفض السماح لأي شرطي أو عسكري أو عنصر في أجهزة الاستخبارات بالإدلاء بإفادته أمام اللجنة. وتابع المصدر، طالبا عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع «انتهى من دون نتيجة واضحة»، مضيفا أن «الحكومة أيضا لم تتوا
قدّم وزراء ومسؤولون مسلمون في سريلانكا اليوم (الإثنين) استقالاتهم بسبب هجمات كراهية واسعة ضد طائفتهم أعقبت الاعتداءات الانتحارية التي أوقعت 258 قتيلا يوم أحد الفصح في البلد ذي الغالبية البوذية. وجاءت استقالة تسعة وزراء وحكام ولايات إثر مطالبة راهب بوذي، هو نائب في البرلمان ويدعم الرئيس مايثريبالا سيريسينا، بإقالة ثلاثة من كبار المسؤولين المسلمين. وسارت تظاهرات شارك فيها الآلاف في مدينة كاندي، التي تعد مزاراً بوذياً في وسط سريلانكا، اليوم بعدما طالب الراهب اثورالي راتانا باستقالة حاكمي ولايتين ووزير زعم أنهم على صلة بالمتطرفين المتورطين في الاعتداءات الدامية.
- سريلانكا: عمليات بحث عن مشتبه بهم في اعتداءات الفصح كولومبو - «الشرق الأوسط»: بدأ الجيش السريلانكي، أمس (السبت)، عمليات دهم في محاولة للعثور على أعضاء في التنظيم الإسلامي المحلي الذي نفّذ اعتداءات أحد الفصح التي أسفرت عن 258 قتيلاً و500 جريح». وصرّح مسؤول عسكري لصحافيين: «تجري حالياً عمليات تطويق وبحث خاصة في ثلاث مناطق خارج كولومبو». وأجريت أيضاً عمليات مماثلة شمال غربي البلاد حيث أدت أعمال شغب ضد مسلمين إلى مقتل شخص وتسببت بتدمير مئات المحال التجارية والمنازل التي يملكها مسلمون، بالإضافة إلى مساجد.
بعد شهر على اعتداءات سريلانكا الدامية التي أدت إلى مقتل أكثر من 250 شخصاً، كشف المحققون أن منفذي التفجيرات استخدموا قنابل تعرف باسم «أم الشيطان»، عُرف تنظيم «داعش» باستخدامها. وقال المحققون، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية، إن القنابل التي استخدمت في التفجيرات التي استهدفت 3 كنائس و3 فنادق، يوم أحد الفصح في 21 أبريل (نيسان)، صنعها إرهابيون محليون استعانوا بخبرات تنظيم «داعش». وقد أعلنوا أن المتفجرات هي عبارة عن مادة «تراياسِتون ترايبِروكسايد»، واختصارها «تي إيه تي بي»، وهي خليط سهل التصنيع عادة ما يستعين به مقاتلو تنظيم «داعش»، ويطلقون عليه تسمية «أم الشيطان».
أعلنت الشرطة السريلانكية أنّ فحوصات الحمض النووي أثبتت أنّ العقل المدبّر للاعتداءات الإرهابية التي أدمت الجزيرة في أحد الفصح زهران هاشم كان أحد الانتحاريين الذين نفّذوا هذه التفجيرات. وقال المتحدّث باسم الشرطة روان غوناسيكيرا إن مختبر الطب الشرعي الحكومي طابق الحمض النووي لابنة هاشم مع بقايا أحد الانتحاريين الذين فجروا أنفسهم في فندق شانغري - لا في العاصمة كولومبو. وكان الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسينا قد أعلن بعد أيام من الاعتداءات مقتل هاشم في واحد من الهجمات التي استهدفت فنادق، لكنه لم يوضح حينها دوره في هذا الهجوم.
تجمع مئات الكاثوليك أمام كنيسة القديس أنطونيوس في كولومبو أمس (الثلاثاء)، للصلاة في ذكرى مرور شهر على الهجمات الانتحارية التي أودت بحياة 258 شخصاً في سريلانكا يوم أحد الفصح. وأضاء الجموع شموعاً ورفعوا الصلوات أمام الكنيسة التي يعود بناؤها لعام 1740 وتخضع لأعمال ترميم في أعقاب التفجير المدمر في 21 أبريل (نيسان) الماضي.
توعد رئيس سريلانكا، أول من أمس الأحد، بالقضاء على الحركات الإرهابية المسؤولة عن اعتداءات الفصح التي أدت إلى مقتل 258 شخصاً وذلك أثناء أحياء الذكرى العاشرة لانتهاء الحرب الطويلة مع متمردي التاميل أول من أمس. وقال الرئيس مايثريبالا سيريسينا إن قوات الأمن السريلانكية والوحدات الاستخباراتية يمكن أن تستخدم خبراتها في هزيمة ميليشيات التاميل الانفصالية قبل عشرة أعوام، لمواجهة التهديد الجديد المتمثل في التطرف.
أدى مسلمون صلاة الجمعة في سريلانكا فيما انتشر جنود حول كل المساجد لحراستها، بما فيها تلك التي تعرضت لأعمال تخريب واسعة في أعمال شغب أعقبت الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت كنائس وفنادق في البلاد. وأكدت الشرطة أن الاجراءات الأمنية ستبقى مشددة خلال اليومين المقبلين اللذين سيشهدان مهرجاناً للبوذيين، تزامناً مع الذكرى العاشرة لإنهاء أطول حرب في البلاد استمرت عقوداً بين الدولة والانفصاليين التاميل. وذكر أئمة عدد من المساجد التي تعرضت للتخريب أنه تم تنظيفها من شظايا الزجاج والأنقاض، وجرت فيها الصلاة بمشاركة أعداد كبيرة من المؤمنين. وقالت الشرطة انه لم تقع حوادث كبيرة بل مجرد مواجهات متفرقة في عدد من
أكدت السلطات السريلانكية، أمس، أن الوضع في البلاد «تحت السيطرة» بعدما تم استهداف مساجد ومتاجر يملكها مسلمون في أعمال عنف ارتكبت بعد هجمات عيد الفصح الإرهابية. وفرض حظر تجول لليلة الثانية على التوالي في مختلف أنحاء البلاد لضمان عدم تكرار أعمال العنف ضد الأقلية المسلمة، التي تشكّل نحو 10 في المائة من سكان سريلانكا البالغ 21 مليون نسمة.
أكدت السلطات السريلانكية اليوم (الأربعاء) أن الوضع في البلاد بات «تحت السيطرة» بعد استهداف مساجد ومتاجر يملكها مسلمون في أعمال عنف ارتُكبت بعد هجمات عيد الفصح الرهابية. وفرض أمس (الثلاثاء) حظر تجول لليلة الثانية على التوالي في مختلف أنحاء البلاد لضمان عدم تكرار أعمال العنف ضد الأقلية المسلمة التي تشكل نحو 10 في المائة من سكان سريلانكا البالغ عددهم 21 مليون نسمة. وكان العديد من المسلمين يخشون هجمات انتقامية منذ وقوع الهجمات على ثلاث كنائس وثلاثة فنادق فخمة في 21 أبريل (نيسان) والتي أدت الى مقتل 258 شخصاً. وقال المتحدث باسم الجيش سوميث اتاباتو: «الوضع الآن تحت السيطرة بالكامل...
أعلنت الحكومة السريلانكية، أمس، فرض حظر للتجول لليلة الثانية على التوالي عقب مقتل رجل مسلم في أعمال شغب ضد مسلمين جاءت بعد هجمات عيد الفصح الإرهابية. واندلعت أعمال العنف في ساعة متأخرة أول من أمس، بعد ثلاثة أسابيع على تفجيرات انتحارية أودت بحياة 258 شخصا.
بعد أربع ساعات من سقوطه في حفرة موحلة بمنطقة لاكاتوواوا بجنوب هامبانتونا في سريلانكا، تم إنقاذ فيل صغير عمره نحو ثمانية أشهر. وتوضح لقطات مصورة بثتها محطة «ديرانا تي في» التلفزيونية رجلين يفران بعد أن تخليا عن دراجتهما النارية، حين هاجمتهما أم الفيل الصغير، حسب «رويترز». وذكرت وسائل إعلام محلية أن قرويين في المنطقة أبلغوا مسؤولي الحياة البرية، في وقت سابق، أن أنثى فيل كانت تهاجم الناس على الطريق عقب سقوط رضيعها في حفرة. وأُرسل حفار للمنطقة لحفر ممر يمكن للفيل الصغير الخروج من الحفرة عبره. وذكرت محطة «ديرانا» أن الفيل الصغير التأم شمله مع أمه، في وقت لاحق، واختفيا معاً في الأدغال.
قال محققون إن السلطات في سريلانكا تشتبه في مهندس برمجيات قدم دعماً فنياً ولوجيستياً للانتحاريين الذين نفذوا تفجيرات عيد الفصح، وإنه كان تحت المراقبة الهندية منذ ثلاث سنوات، بسبب صلاته بأفراد يشتبه أنهم من تنظيم «داعش». وقالت أربعة مصادر في أجهزة التحقيق السريلانكية، إنها تعتقد أن عادل أميز (24 عاماً) هو همزة الوصل بين جماعتين نفذتا الهجمات التي استهدفت كنائس وفنادق، وأسفرت عن مقتل أكثر من 250 شخصاً وإصابة المئات. وقالت المصادر إن الشرطة ألقت القبض على عادل.
فرضت سلطات سريلانكا، أمس، حظراً للتجول في جميع أنحاء البلاد، كما حجبت موقع «فيسبوك» وتطبيق «واتساب»، ومنصات أخرى للتواصل الاجتماعي، بعد عمليات عنف مناهضة للمسلمين في عدة مدن، جاءت بعد أسابيع من اعتداءات عيد الفصح التي استهدفت كنائس وفنادق. وفرض حظر التجول لست ساعات ليلاً، بعدما امتدت أعمال العنف إلى ثلاث مناطق في شمال العاصمة كولومبو، هاجمت مجموعات مسيحية فيها متاجر للمسلمين. وفرضت السلطات منع التجول على هذه المناطق الثلاث أولاً، قبل أن يشمل جميع أنحاء البلاد.
<span style="display: inline !important; float: none; background-color: rgb(255, 255, 255); color: rgb(101, 99, 100); cursor: text; font-family: "Droid Arabic Naskh",serif; font-size: 16px; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: 400; letter-spacing: normal; line-height: 26px; orphans: 2; text-align: right; text-decoration: none; text-indent: 0px; text-transform: none; -webkit-text-stroke-width: 0px; white-space: normal; word-spacing: 0px;">وسعت حكومة سريلانكا اليوم (الاثنين) نطاق حظر التجول الليليّ ليشمل البلاد كلها، بعد هجمات على مساجد ومتاجر يملكها مسلمون ومقتل رجل مسلم في أسوأ اضطرابات منذ تفجيرات عيد الفصح التي نفّذها متطرّفون، كما حجبت مؤقتا بعض شبكات التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل لوقف أعمال التحريض على العنف.</span>
أطلق الجيش السريلانكي الرصاص في الهواء في مدينة في شمال البلاد، فرضت فيها الشرطة حظراً للتجول أمس بعدما هاجمت حشود مسيحية مسجداً، في تجدد للتوتر الديني في أعقاب الاعتداءات الإرهابية على كنائس في عيد الفصح. وقال المتحدث باسم الشرطة، روان غوناسيكيرا، إن حشوداً هاجمت أيضاً محال تجارية يملكها مسلمون في مدينة تشيلو، الواقعة على بعد 80 كيلومتر شمال العاصمة كولومبو، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
قال قائد الجيش السريلانكي ماهيش سيناناياكي إنه أمكن احتواء خطر شن مزيد من هجمات المتشددين، وإن الأجهزة الأمنية تمكّنت من تفكيك أغلب الشبكة المرتبطة بتنفيذ تفجيرات يوم عيد الفصح. وأضاف قائد الجيش في مقابلة مع «رويترز» أمس أن المحققين توصلوا إلى أن مدبري التفجيرات لهم صلات بتنظيم «داعش»، لكنه أشار إلى أن السلطات ما زالت تحاول معرفة قوة تلك الصلات. وقال: «هناك صلة دولية، ونحن نعمل على تلك المسارات». ومضى قائلاً: «هناك بالتأكيد صلة بـ(داعش). لا يعني ذلك أنها كانت ضربة مباشرة من (داعش). لكننا نحاول معرفة قوة تلك الصلة لتخطيط عملياتنا (العسكرية)».
- «إنه (تعليق طهران الالتزام ببعض بنود الاتفاق النووي) أمر مقلق، وأعتقد أننا بحاجة لبحث ما يمكن لأوروبا أن تفعله، إذا كان هناك ما تفعله. لأنه إذا انسحبت إيران تماماً (من الاتفاق) فسنعود إلى نقطة الصفر حيث كنا قبل أعوام قليلة». داليا غريباوسكايته رئيسة ليتوانيا - «يأتي نحو نصف عجزنا التجاري من منتج واحد هو السيارات. ونحو النصف الآخر من عجزنا التجاري يأتي من منطقة جغرافية تسمى الصين...
- وفاة موظفة أميركية أصيبت في اعتداءات سريلانكا كولومبو- «الشرق الأوسط»: أعلنت السفارة الأميركية في كولومبو، أمس (الأربعاء)، أن موظفة أميركية كانت قد أصيبت في الاعتداءات التي تبناها تنظيم «داعش» في أحد الفصح في سريلانكا توفيت متأثرة بجروحها، ما يرفع إلى 258 عدد القتلى بينهم 45 أجنبياً، حسب إحصاء لوكالة الصحافة الفرنسية. وأشادت السفيرة الأميركية في سريلانكا ألينا تيبليتز، بالموظفة تشيلسي ديكامينادا التي كانت تعمل في هذا البلد لحساب وزارة التجارة الأميركية. وأصيبت بجروح بالغة في اعتداءات 21 أبريل (نيسان) عندما كانت في فندق شانغريلا بكولومبو الذي هاجمه انتحاريون.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة