بنغلاديش
بنغلاديش
أعلن السفير الكويتي في الأمم المتحدة منصور العتيبي الذي تتولى بلاده الرئاسة الشهرية لمجلس الأمن الدولي يوم أمس (الخميس)، أن أعضاء المجلس لن يزوروا بورما خلال فبراير (شباط) الجاري، من دون أن يوضح سبب ذلك، على الرغم من ان الكويت سعت من أجل تنظيم مثل هذه الزيارة. وقال العتيبي للصحافيين: «لن تكون هناك زيارة إلى بورما»، مشدداً في الوقت نفسه على أن الدولة الآسيوية لم تعترض على زيارة أعضاء مجلس الأمن لها. ولم يعط السفير الكويتي أي تفسير للأسباب التي تحول دون تنظيم هذه الزيارة خلال فترة تولي الكويت رئاسة المجلس، مكتفياً بالقول أن بإمكان من سيتولى لاحقاً رئاسة المجلس في مارس (آذار) أو أبريل (نيسان) تنظ
أعلن مسؤولون أمس أن بنغلادش تستعد لإعادة 100 ألف من الروهينغا إلى ميانمار، في خطوة أولى ضمن خطة لإعادة هؤلاء اللاجئين المسلمين إلى وطنهم الذي فروا منه هذا العام هربا من حملة عنيفة استهدفتهم. ولجأ أكثر من 655 ألفا من الروهينغا من ولاية راخين إلى بنغلادش مع بدء الجيش البورمي بشن حملة عسكرية هناك في أغسطس (آب) الماضي، وذلك هربا مما وصفته الأمم المتحدة والولايات المتحدة بحملة تطهير عرقي. وانضم هؤلاء اللاجئون إلى أكثر من 300 ألف روهينغا كانوا موجودين سابقا في مخيمات في بنغلادش أيضا جرّاء العنف في ميانمار ذات الغالبية البوذية. ووقعت حكومتا بنغلادش وميانمار اتفاقا في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي يسم
قال الأمير زيد بن رعد الحسين مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، إنه لن يفاجأ إذا ما قضت محكمة ذات يوم بأن أعمال إبادة جماعية ارتكبت في حق أقلية الروهينغا المسلمة في ميانمار. وقال الأمير زيد في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية تبث اليوم (الاثنين)، إن الهجمات على الروهينغا «مدروسة ومخطط لها جيداً»، مؤكداً أنه طلب من زعيمة ميانمار أونج سان سو كي بذل المزيد من الجهود لوقف تحرك الجيش. وكان الأمير زيد قد وصف ما تتعرض له الروهينغا، بأنه مثال واضح على التطهير العرقي، إلا أن تصريحاته الأخيرة تتناول القضية بوضوح أكثر. وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان بحسب مقتطفات من المقابلة: «تشير ال
ذكرت منظمة «أطباء بلا حدود» اليوم (الخميس) أن ميانمار قد شهدت مقتل ما يقدر بنحو 6700 روهينغي خلال الشهر الأول من الإجراءات الصارمة التي أطلقها الجيش في أغسطس (آب) وأجبرت مئات الآلاف على الفرار إلى بنغلاديش المجاورة. وتوصلت المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها إلى هذه التقديرات بناء على مسح للوفيات أجري في مخيمات لاجئين منتقاة في منطقة كوكس بازار جنوب شرقي بنغلاديش. وقال مدير الشؤون الطبية في المنظمة، دكتور سيدني وونج، في بيان اليوم الخميس إن: «تقدير أعداد القتلى على الأرجح هو أقل من الحقيقة». وقال وونج إن «عمليات المسح لم تحسب العائلات التي لم تخرج من ميانمار»، مضيفا أنه لم يتم مسح جميع المخيمات
قال منير الإسلام قائد وحدة مكافحة الإرهاب في شرطة بنغلاديش إن بلاده لم تعثر على أي أدلة تربط متهماً من مواطنيها بمحاولة تنفيذ تفجير انتحاري في نيويورك يوم الاثنين بمتشددين في بنغلاديش، بحسب ما أوردت وكالة «رويترز» أمس. ووجه ممثلون للادعاء الأميركي الثلاثاء اتهامات على مستوى اتحادي ضد عقائد الله (27 عاما) وهو من بنغلاديش ويصف نفسه بأنه مؤيد لتنظيم داعش، بدعم منظمة إرهابية أجنبية.
قال رئيس مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، أن انتهاكات ميانمار واضطهادها لأقلية الروهينغا، قد تصل إلى حد الإبادة الجماعية. وطالب المجلس ميانمار يوم أمس (الثلاثاء)، ببدء التعاون مع بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق التي تحاول التحقيق في اضطهاد اقلية الروهينغا. وأدان مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة بشدة، «الانتهاكات المنهجية المزعومة والجسيمة» ضد الأقلية المسلمة، بما في ذلك عمليات القتل والاغتصاب وزرع الألغام الأرضية. وأعرب المجلس، عن قلقه العميق إزاء المناخ الحالي من عدم التعاون مع الأمم المتحدة، مضيفاً أنه يتعين على ميانمار أن تمنح حرية الوصول لبعثة الأمم المتحدة لتقصى الحقائق والمنظمات ال
بنغلاديش، ذات الأغلبية المسلمة، التي وصلها أمس بابا الفاتيكان فرنسيس الأول هي المحطة الثانية والأخيرة في جولة محاطة بالحساسيات السياسية.
يُنتظر أن تبحث كل من ميانمار وبنغلاديش خلال الأسبوع الجاري، إعادة أكثر من 600 ألف لاجئ من مسلمي الروهينغا، الذين فروا من العمليات العسكرية في ولاية راخين بميانمار، فيما يعقد الاجتماع الوزاري الـ13 لوزراء خارجية آسيا- أوروبا «آسيم»، في نايبيداو عاصمة ميانمار. ويأتي الاجتماع الذى يستمر يومين، فيما تواجه ميانمار ضغوطاً دولية متزايدة بسبب العمليات العسكرية، التي بدأت في أعقاب اتهامات لقوات الأمن بتنفيذ أعمال عنف واغتصاب وتعذيب والحرق العمد لقرى بأكملها، وصفتها الأمم المتحدة بأنها نموذج لأعمال التطهير العرقي. وقال زاو هتاى المتحدث باسم حكومة ميانمار لوكالة الأنباء الألمانية، إن ميانمار دعت بنغلاديش
قالت وزارة الخارجية في بنغلاديش، أمس، إن محادثات بدأت مع ميانمار بهدف التوصل إلى اتفاق لعودة اللاجئين الروهينغا، وإن وزير الخارجية سيطرح الأمر في محادثات يعقدها بميانمار هذا الأسبوع، كما أوردت وكالة «رويترز». وفرّ أكثر من 600 ألف من المسلمين الروهينغا إلى بنغلاديش منذ أواخر أغسطس (آب)، هرباً من عمليات التطهير التي شنّها ضدّهم الجيش في ولاية راخين، والتي شملت حرق قرى وبيوت واغتصاب النساء والأطفال. على صعيد متصل، أعلن الأزهر أمس، أن الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، سيزور مخيمات مسلمي الروهينغا اللاجئين في بنغلاديش خلال الشهر الحالي.
بنغلاديش تعتقل مشتبهاً به في قتل مدون أميركي دكا - «الشرق الأوسط»: قالت شرطة بنغلاديش أمس إنها اعتقلت من يشتبه في أنه زعيم جماعة إسلامية مطلوب فيما يتعلق بقتل مدون أميركي كان ينتقد التطرف الديني في عام 2015. وقال مسعود الرحمن نائب قائد الشرطة إن الرجل، الذي عرفه باسم مُجامل حسين (25 عاما) وهو رئيس جناح المخابرات بجماعة «أنصار الله» البنغالية التي تستلهم فكر تنظيم «القاعدة»، يشتبه في تورطه في قتل الكاتب أفيجيت روي. وروي مواطن أميركي من أصل بنغلاديشي قتله مهاجم طعناً بسكين في فبراير (شباط) شباط 2015 أثناء عودته إلى منزله مع زوجته من معرض الكتاب في دكا. وأصيبت زوجته رفيدة أحمد بجروح خطيرة.
طالبت لجنة حقوق الإنسان في الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس (الخميس) السلطات البورمية بوقف هجماتها ضد أقلية الروهينغا المسلمة، وذلك في قرار غير ملزم اعتمدته على الرغم من معارضة كل من روسيا والصين ودول مجاورة لبورما إضافة الى زيمبابوي وسوريا. وأعربت اللجنة في قرارها عن قلقها البالغ، من أعمال العنف والاستخدام غير المتكافئ للقوة من جانب السلطات البورمية ضد الروهينغا. والقرار الذي قدّمته دول إسلامية تتقدّمها السعودية، اعتمد بأغلبية 135 صوتا مقابل 10 دول صوّتت ضدّه، و26 امتنعت عن التصويت.
توفى عدد من الأشخاص غرقاً جراء انقلاب قارب يقل مسلمين من الروهينغا الفارين من ميانمار خلال محاولتهم الوصول إلى بنغلاديش. وقال محمد أبو الخير، الضابط المسؤول عن مركز الشرطة في أوخيا، إن سكاناً يعيشون في القطاع الساحلي جنوب ميناء كوكس بازار، في بنغلاديش، انتشلوا 37 من الناجين في نهر ناف الذي يفصل بنغلاديش عن ميانمار، وتم نقل 11 إلى المستشفى في حالة خطيرة. وأضاف، في تصريحات أوردتها «رويترز»، أن البحث جارٍ عن آخرين.
اعتقلت الشرطة في بنغلاديش أمس، 3 أشخاص يشتبه بأنهم متشددون وصادرت أسلحة ومتفجرات خلال عملية دهم استهدفت مجموعة محلية متهمة بالتخطيط لسلسلة اعتداءات دامية. واعتقل الثلاثي خلال عملية دهم مزرعة في منطقة شاباي نوابغانج في شمال غربي البلاد. وأوضح المسؤول في قوة التدخل السريع عبد الله المراد، أن المجموعة تنتمي إلى «جماعة المجاهدين في بنغلاديش» المحظورة، التي تحملها السلطات مسؤولية سلسلة هجمات بينها قتل 22 شخصاً بينهم 18 أجنبياً خلال هجوم على مقهى في دكا العام الماضي.
تستعد السلطات في بنغلادبش لزيادة جديدة محتملة في أعداد اللاجئين المسلمين الروهينغا الوافدين إليها، إذ إن آلافا من هذه الأقلية المضطهدة عالقون على الحدود مع ميانمار بانتظار العبور إلى الأراضي البنغلادبشية. وتلقى اللاجئون الروهينغا الذين وصلوا إلى بنغلادبش مقاطع فيديو من أسرهم العالقة عبر الحدود، تظهر الآلاف من أفراد هذه الأقلية قرب النقاط الحدودية، بانتظار اقتناص أي فرصة للعبور. وقال قائد قوات حرس الحدود في بنغلادبش، عريف الإسلام، لوكالة الصحافة الفرنسية: «شاهدنا بعض الفيديوهات التي أرسلها أشخاص عبر الحدود. يوجد كثيرون هناك.
ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» اليوم (الجمعة) أن 340 ألفا من أطفال الروهينغا الذين فروا من ميانمار إلى بنغلاديش يعانون من سوء التغذية والمرض والصدمات النفسية. ويمثل القُصّر 58 في المائة من بين 580 ألف مسلم ينتمون لأقلية الروهينغا المسلمة الذين فروا من ولاية راخين في ميانمار منذ أواخر أغسطس (آب). وفر هؤلاء من حملة يطلقها جيش ميانمار ضد مسلحين من الروهينغا في غرب ميانمار، وسط اتهامات لقوات الأمن باستهداف المدنيين. وقال سيمون إنجرام، الذي أمضى أسبوعين مع لاجئين في بنغلاديش قبل كتابة تقرير اليونيسيف، إن «هؤلاء الأطفال يشعرون بأنهم مُهمَلون» وبلا وسيلة للحصول على الدعم أو المساعدة. وقال
ارتفع عدد الروهينغا الذين فروا من ميانمار للجوء إلى بنغلادش المجاورة إلى 582 ألفا منذ 25 أغسطس (آب)، وفق أرقام أعلنتها الأمم المتحدة أمس محذرة من أن آلافا آخرين عالقون على الحدود. ولفتت المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة إلى أن هذا العدد يمثل زيادة بمقدار 45 ألف لاجئ، عن عدد 537 ألفا الذي أعلنته الأمم المتحدة في نهاية الأسبوع الماضي. وقالت الناطقة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، ماريكسي ميركادو، في تصريح صحافي في جنيف إن هذه الأرقام لا تشير إلى تدفق مفاجئ للاجئين، بل هي إحصاء محدد أكثر أصبح ممكنا مع التمكن من الوصول إلى المناطق القريبة من الحدود. ويفر المسلمون الروهينغا
بدأت منظمة الصحة العالمية اليوم (الثلاثاء)، توزيع 900 ألف جرعة تطعيم ضد الكوليرا في مخيمات للاجئين الروهينغا الفارين من ميانمار إلى بنغلاديش، فيما تهرع السلطات لاحتواء تفشٍ كبير للمرض. وأفادت المنظمة بالإبلاغ عن أكثر من 10 آلاف حالة إصابة بالإسهال في الأسبوع الماضي وحده. وقال أطباء في مستشفيين لـ«رويترز» إن عدداً من الحالات ظهرت عليها أعراض الكوليرا، وهو مرض فتاك يمكن أن يودي بحياة المريض في غضون 36 ساعة إذا لم يخضع للعلاج. ولم ترصد وزارة الصحة في بنغلاديش الكوليرا في فحوص عينات مرضى، لكن المستشفيات تقول إنها في انتظار نتائج بعض العينات التي أرسلت الأسبوع الماضي. وأفاد الطبيب إن.
ذكرت منظمة الهجرة الدولية اليوم الأحد أن عددا يقدر بـ 100ألف من مسلمي الروهينغا ينتظرون على حدود ميانمار لدخول بنغلاديش بعد أن فر أكثر من نصف مليون آخرين من الاضطرابات التي تشهدها ولاية راخين. وقالت المنظمة في بيان إن "المراقبين يعتقدون أن نحو 100 ألف آخرين ربما ينتظرون للعبور إلى كوكس بازار (في جنوب شرقي بنجلاديش) من بلدة بوثيدونغ شمالي راخين (في ميانمار)". وقدرت المنظمة أن نحو 515 ألفا من مسلمي الروهينغا دخلوا بنجلاديش بعد أن شن جيش ميانمار حملة ضد الروهينغا منذ ستة أشهر في ولاية راخين المضطربة. ويعبر متوسط يبلغ ألفي شخص ممن يتردد أنهم تعرضوا للاضطهاد على أيدي الجيش، الحدود إلى بر الأمان
أعلنت بنغلاديش أمس أنها ستبني واحداً من أكبر مخيمات اللجوء في العالم لإيواء أكثر من 800 ألف من المسلمين الروهينغا الذي لجأوا إليها هرباً من العنف في ميانمار. فقد شكّل وصول أكثر من نصف مليون نازح إضافي من الروهينغا منذ 25 أغسطس (آب) الماضي ضغطاً كبيراً على المخيمات الموجودة حاليا في بنغلاديش، حيث تزداد المخاوف من انتشار الأوبئة. وأعطى أحد وزراء حكومة بنغلاديش تفاصيل عن هذا المخيم الضخم المزمع افتتاحه؛ إذ تخطط السلطات لتوسيع مخيم في منطقة كوتوبالونغ قرب بلدة كوكس بازار الحدودية من أجل استيعاب جميع اللاجئين الروهينغا.
أعلنت المنظمات الإنسانية التي تساعد لاجئي الروهينغا في بنغلاديش اليوم (الأربعاء) أنها بحاجة إلى 434 مليون دولار خلال الأشهر الستة القادمة، للمساعدة في إنقاذ حياة ما يصل إلى 1.2 مليون شخص الكثير منهم من الأطفال. وتقدر أعداد الروهينغا الذين فروا إلى بنغلاديش هرباً من العنف والاضطهاد في ميانمار بنحو 809 آلاف شخص، منهم أكثر من نصف مليون وصلوا منذ 25 أغسطس (آب)، للانضمام إلى 300 ألف من الروهينغا الذين كانوا موجودين بالفعل في بنغلاديش. وأفاد روبرت واتكينس منسق الأمم المتحدة المقيم في بنغلاديش: «الروهينغا في كوكس بازار في شدة الضعف، فالكثيرون يعانون من صدمة قاسية، ويعيشون الآن في أوضاع صعبة للغاية».
نفى مكتب رئيسة وزراء بنغلاديش، الشيخة حسينة واجد، أمس، تقارير إعلامية زعمت أن حراسها أعدوا مؤامرة تهدف إلى اغتيالها، عادّاً أن هذه التقارير «لا أساس لها». إلا أن وزيرا كبيرا أفاد في سياق منفصل بوجود مؤامرة اغتيال، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وأصدر مكتب رئيسة الوزراء بيانا يدين المزاعم التي وردت في بعض وكالات الأنباء، عادّاً أنها «لا أساس لها أبدا، وهي مضللة، وثمة دوافع خلفها». وقال نائب وزير الإعلام، أشرف العلم، إن الشائعات عن محاولة عناصر من حرس حسينة واجد الشخصي اغتيالها في 24 أغسطس (آب) الماضي، مفبركة ومضرة للبلاد.
اتهمت بنغلاديش ميانمار بتكرار خرق مجالها الجوي، وحذرت من أن أي «أعمال استفزازية» أخرى قد تكون لها «عواقب غير مبررة»، مثيرة احتمال تدهور العلاقات بين البلدين بسبب أزمة اللاجئين. وعبر نحو 400 ألف من الروهينغا من غرب ميانمار إلى بنغلاديش منذ 25 أغسطس (آب) فارين من هجوم لحكومة ميانمار على مسلحين، فيما وصفته الولايات المتحدة بأنه «مثال نموذجي للتطهير العرقي». وقالت بنغلاديش إن طائرات بلا طيار وطائرات هليكوبتر من ميانمار خرقت مجالها الجوي ثلاث مرات في 10 و12 و14 سبتمبر (أيلول)، واستدعت أحد كبار مسؤولي سفارة ميانمار في دكا لتقديم شكوى بشأن ذلك. وأفادت وزارة الخارجية في بيان في ساعة متأخرة من مساء أمس
<a href="http://aawsat.com/node/1025651">بنغلاديش تحذر ميانمار من خرق مجالها الجوي</a> <a href="http://aawsat.com/node/1025656">«نورما» تتحول إعصاراً لدى اقترابها من المكسيك </a> <a href="http://aawsat.com/node/1025666">كوريا الشمالية تسعى إلى تحقيق «توازن» عسكري مع أميركا </a> <a href="http://aawsat.com/node/1025671">القوات العراقية تبدأ عملية عسكرية لاستعادة مناطق غرب الأنبار</a> <a href="http://aawsat.com/node/1025676">الخارجية الأميركية تقلص 10 مليارات دولار من ميزانيتها خلال خمس سنوات </a> <a href="http://aawsat.com/node/1025711">الشرطة تتعقب منفذ اعتداء لندن ورفع درجة التأهب إلى القصوى</</a>
أكّدت الأمم المتحدة أمس أن 300 ألف شخص من المسلمين الروهينغا لجأوا إلى بنغلاديش هربا من الحملة العنيفة التي تستهدفهم في ميانمار، فيما أعلن متمردون من الأقلية وقفا لإطلاق النار من جانب واحد في ولاية راخين. وقالت الحركة المسلحة التي تطلق على نفسها اسم «جيش إنقاذ روهينغا أراكان»، في بيان على «تويتر» إنها «تعلن وقفا مؤقتا للعمليات العسكرية الهجومية»، مشيرة إلى أنها تريد بذلك تسهيل وصول المساعدات الإنسانية، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. ودعت الحركة سلطات ميانمار إلى أن تحذو حذوها في إعلان «هدنة إنسانية».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة