خادم الحرمين يؤدي صلاة الميت على الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز

سيقام العزاء في قصر الشاطئ بجدة اعتبارًا من يوم غدٍ السبت ولمدة 3 أيام

خادم الحرمين يؤدي صلاة الميت على الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز
TT

خادم الحرمين يؤدي صلاة الميت على الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز

خادم الحرمين يؤدي صلاة الميت على الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز

أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، مع جموع المصلين في المسجد الحرام بمكة المكرمة بعد صلاة العشاء اليوم (الجمعة)، صلاة الميت على الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين إلى مكة المكرمة، يرافقه الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، كان في استقباله الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير عبد الإله بن عبد العزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وأبناء الفقيد كل من الأمير تركي بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير فيصل بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير سعود بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير فهد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد العزيز.
وأدى الصلاة على الفقيد، الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني، والشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس الحرس الوطني في البحرين، والشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لملك البحرين، وعدد من الشيوخ.
وسيقام العزاء في وفاة الأمير عبد الرحمن بن عبد العزيز في قصر الشاطئ بمدينة جدة اعتباراً من بعد صلاة مغرب يوم غدٍ (السبت)، ولمدة ثلاثة أيام.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».