يبدو أن قادة الاستخبارات الأميركية الذين واجهوا دونالد ترامب بأدلة على أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان شخصيا وراء عمليات قرصنة ضد منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون أفسدوا آمال الرئيس المنتخب في علاقات وثيقة مع موسكو.
وأقر ترامب في بيان بعد لقائه قادة الاستخبارات أول من أمس بإمكانية حصول قرصنة روسية لكنه دافع عن فوزه بالرئاسة رافضا القبول بأن ما قامت به روسيا أثر في النتيجة لصالحه. وقال ترامب: «مع أن روسيا والصين ودولا أخرى ومجموعات وعناصر في الخارج تحاول بشكل دائم اختراق البنى المعلوماتية لمؤسساتنا الحكومية، ولشركاتنا وبعض المؤسسات مثل الحزب الديمقراطي، إلا أنه لم يكن لذلك أي تأثير على الإطلاق على نتائج الانتخابات».
من جهة أخرى، أثارت معركة كلامية بين الرئيس المنتخب وأرنولد شوارزنيغر اهتمام متابعي ترامب على موقع «تويتر».
وانتقد ترامب وريثه التلفزيوني على عرش برنامج الواقع «سليبرتي أبرنتيس» في سلسلة تغريدات، قال فيها إن شوارزنيغر فشل كمقدم للبرنامج في جذب نسب مشاهدة عالية.
... المزيد
... المزيد
الاستخبارات تفسد «آمال» ترامب الروسية
شوارزنيغر يتبادل الاتهامات مع الرئيس المنتخب
الاستخبارات تفسد «آمال» ترامب الروسية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة