السعودية: ثبوت رؤية هلال رمضان.. وغدا الإثنين أول أيام الشهر الفضيل

السعودية: ثبوت رؤية هلال رمضان.. وغدا الإثنين أول أيام الشهر الفضيل
TT

السعودية: ثبوت رؤية هلال رمضان.. وغدا الإثنين أول أيام الشهر الفضيل

السعودية: ثبوت رؤية هلال رمضان.. وغدا الإثنين أول أيام الشهر الفضيل

أكدت المحكمة العليا ثبوت رؤية هلال شهر رمضان لهذا العام، مساء اليوم (الأحد)، معلنة أن يوم غد الإثنين هو أول أيام الشهر الفضيل.
وقال الديوان الملكي السعودي في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية: جاءنا من المحكمة العليا ما يلي: عقدت المحكمة العليا بمقرها بالرياض جلسة مساء هذا اليوم الأحد التاسع والعشرين من شهر شعبان لعام 1437، للنظر فيما يردها حول رؤية هلال شهر رمضان المبارك 1437، وبعد اطلاعها على ما ورد إليها بهذا الخصوص ودراسته أصدرت القرار 84 / هـ وتاريخ 29 / 8 /1437.
وجاء في نص القرار "الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وبعد: فقد عقدت المحكمة العليا جلسة مساء هذا اليوم الأحد التاسع والعشرين من شهر شعبان لهذا العام 1437 هـ للنظر فيما يردها حول ترائي هلال شهر رمضان المبارك لهذا العام 1437، وبعد الاطلاع على ما وردها والنظر في ذلك ، ولأنه قد شهد عدد من الشهود العدول برؤية هلال شهر رمضان المبارك هذه الليلة في عدد من المحافظات والمراكز، وبناءً على ذلك، ولما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته) متفق عليه، فإن المححكة العليا تقرر: أن يوم غد الأثنين الموافق 1 / رمضان / 1437 هـ حسب تقويم أم القرى الموافق 6 / 6 / 2016 هو غرة شهر رمضان المبارك لهذا العام 1437".



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».