«فورسيزونز خليج البحرين» يحصل على جائزة أفضل فندق من فئة 5 نجوم

«فورسيزونز خليج البحرين» يحصل على جائزة أفضل فندق من فئة 5 نجوم
TT

«فورسيزونز خليج البحرين» يحصل على جائزة أفضل فندق من فئة 5 نجوم

«فورسيزونز خليج البحرين» يحصل على جائزة أفضل فندق من فئة 5 نجوم

حصل فندق «فورسيزونز خليج البحرين» على جائزة أفضل فندق من فئة خمس نجوم على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي المقدمة من جوائز مجلة «فوود أند ترافل» العربية لعام 2016 على المستوى الخليجي، والتي يتم تقديمها بناءً على تقييم لجنة الخبراء في المجلة. كما حاز الفندق الواقع في قلب بحرين باي على ست جوائز في فئات مختلفة مقدمة من جوائز مجلة «فوود أند ترافل» البحرين في عام 2015.
من جهته، قال محمد بركات مدير إدارة التسويق والمبيعات بفندق «فورسيزونز خليج البحرين» إنه تم تحصيل هذه الجوائز بناء على عام من التنظيم والتحكيم من قبل لجنة خبراء مختصة من فريق مجلة «فوود أند ترافل» بالإضافة إلى الاستعانة بالرأي العام حيث تم حصد أكثر من 263000 صوت ويعكس ذلك مدى ازدهار قطاع الضيافة في المنطقة، وترك بصمة لدول الخليج في مجال الطهي والسياحة.
وأكد بركات أننا «نشعر بالفخر لحصولنا على جائزة أفضل فندق من فئة خمس نجوم في الخليج حيث نسعى دائما في فندق (فورسيزونز خليج البحرين) على تقديم أفضل الخدمات لضيوفنا كما تمثل هذه الجائزة مدى روعة موظفينا والجهود التي يبذلونها لنرتقي دائمًا في قطاع الضيافة بالمستوى الخليجي والعالمي».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.