ديوكوفيتش يخوض دورة أديلايد استعداداً لـ«أستراليا المفتوحة»

 نوفاك ديوكوفيتش (أ.ب)
نوفاك ديوكوفيتش (أ.ب)
TT

ديوكوفيتش يخوض دورة أديلايد استعداداً لـ«أستراليا المفتوحة»

 نوفاك ديوكوفيتش (أ.ب)
نوفاك ديوكوفيتش (أ.ب)

يخوض الصربي نوفاك ديوكوفيتش منافسات دورة أديلايد لكرة المضرب (250 نقطة) من 12 إلى 17 يناير (كانون الثاني) المقبل، استعداداً لبطولة أستراليا المفتوحة، حيث يسعى للتتويج بلقبه الحادي عشر ورفع غلته في بطولات «الغراند سلام» إلى 25 لقباً.

وسبق لديوكوفيتش، المصنف الرابع عالمياً والبالغ 38 عاماً، أن فاز بلقب «أديلايد» مرتين في مسيرته (2007 و2023).

في العام الماضي، شارك الصربي في دورة بريزبين حيث خسر في ربع النهائي أمام الأميركي ريلي أوبيلكا، قبل أن يبلغ نصف نهائي ملبورن حيث سقط أمام الألماني ألكسندر زفيريف.

وباستثناء عام 2017 حين غاب للإصابة، أحرز ديوكوفيتش لقباً واحداً على الأقل في البطولات الأربع الكبرى بين عامَي 2010 و2023. ويعود آخر ألقابه الكبرى في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة عام 2023، ومذاك تقاسم الإسباني كارلوس ألكاراس، المصنف الأول عالمياً ووصيفه الإيطالي يانيك سينر الألقاب الثمانية الأكبر على مدار الموسم.

وعلى مستوى بطولات «إيه تي بي»، توّج ديوكوفيتش في 2025 بلقب جنيف في مايو (أيار) وأثينا في نوفمبر (تشرين الثاني)، علماً بأن العاصمة اليونانية شهدت مشاركته للمرة الأخيرة هذا العام، قبل انسحابه من بطولة «إيه تي بي» الختامية التي جمعت أفضل ثمانية لاعبين.

ومن بين أبرز المشاركين في دورة أديلايد في يناير كل من البريطاني جاك درايبر، والبرازيلي جواو فونسيكا، والأميركي تومي بول واليوناني ستيفانوس تسيتسيباس.


مقالات ذات صلة

جدة تشهد الأربعاء انطلاق نهائيات بطولة الجيل القادم لمحترفي التنس

رياضة سعودية تشهد البطولة مشاركة 8 لاعبين في قائمة نهائيات الجيل القادم لرابطة محترفي التنس 2025 (رابطة محترفي التنس)

جدة تشهد الأربعاء انطلاق نهائيات بطولة الجيل القادم لمحترفي التنس

تشهد محافظة جدة الأربعاء انطلاق نهائيات بطولة الجيل القادم لرابطة محترفي التنس، وذلك في الصالة الداخلية بمدينة الملك عبد الله الرياضية بجدة.

عبد الله الزهراني (جدة)
رياضة عالمية اتحاد لاعبي التنس المحترفين سيطبق سياسة جديدة للتعامل مع الحرارة (رويترز)

اتحاد لاعبي التنس المحترفين سيطبق سياسة جديدة بشأن الحرارة بداية من 2026

قال اتحاد لاعبي التنس المحترفين إنه سيطبق سياسة جديدة للتعامل مع الحرارة ستدخل حيز التنفيذ بداية 2026 بعد سلسلة من انسحابات اللاعبين بسبب ارتفاع درجات الحرارة.

«الشرق الأوسط» (شنغهاي )
رياضة عالمية أرينا سابالينكا الأفضل في تنس السيدات (إ.ب.أ)

الثانية تواليا... سابالينكا أفضل لاعبة من اتحاد اللاعبات المحترفات

أعلن اتحاد لاعبات التنس المحترفات الاثنين اختيار أرينا سابالينكا المصنفة الأولى عالميا كأفضل لاعبة للموسم الثاني على التوالي.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
رياضة عالمية لاعبو المجموعتين على شاشة العرض بعد نهاية مراسم القرعة (تصوير: عدنان مهدلي)

قرعة جدة تحدد معالم مجموعتي «الجيل القادم للتنس»

أقيمت، مساء الأحد، قرعة نهائيات بطولة الجيل القادم لرابطة محترفي التنس، التي ينظمها الاتحاد السعودي للتنس.

روان الخميسي (جدة)
رياضة عالمية كوينتين فوليو (الشرق الأوسط)

وقف لاعب التنس كوينتين فوليو لمدة 20 عاماً بسبب التلاعب بالنتائج

أعلنت الوكالة الدولية لنزاهة التنس، الخميس، وقف اللاعب الفرنسي كوينتين فوليو لمدة 20 عاماً وتغريمه 70 ألف دولار، بتهمة التلاعب بنتائج المباريات.

«الشرق الأوسط» (لندن )

أوباميانغ المصاب سيغيب عن المباراة الأولى للغابون في كأس الأمم الأفريقية

بيير-إيمريك أوباميانغ (رويترز)
بيير-إيمريك أوباميانغ (رويترز)
TT

أوباميانغ المصاب سيغيب عن المباراة الأولى للغابون في كأس الأمم الأفريقية

بيير-إيمريك أوباميانغ (رويترز)
بيير-إيمريك أوباميانغ (رويترز)

سيغيب المهاجم المخضرم بيير-إيمريك أوباميانغ عن المباراة الافتتاحية للغابون في كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم، الأسبوع المقبل، لكن من المتوقع تعافيه من إصابة في الفخذ ليلحق بالمباراتين المتبقيتين في المجموعة السادسة بالبطولة المقامة في المغرب.

واضطر أوباميانغ (36 عاماً)، نجم منتخب بلاده لفترة طويلة، للخروج من الملعب؛ بسبب الإصابة خلال فوز أولمبيك مرسيليا على موناكو في دوري الدرجة الأولى الفرنسي، يوم الأحد الماضي.

وقال الاتحاد الغابوني للعبة إن اللاعب سيظل في فرنسا للعلاج قبل أن ينضم للفريق.

وقال الاتحاد الغابوني في بيان: «طلب الجهاز الطبي لأولمبيك مرسيليا أن يتلقى أوباميانغ العلاج في مرسيليا بعد التشاور مع الجهاز الطبي للمنتخب الوطني. اللاعب غير متاح لمباراة 24 ديسمبر (كانون الأول) أمام الكاميرون. ووفقاً لتطور حالته الطبية والأشعة التي سيخضع لها، فإن مشاركته في مباراة 28 ديسمبر ضد موزمبيق ممكنة». ستقام المباراتان في أغادير.

ومن المرجح أن تضطر الغابون، التي ستلعب أمام ساحل العاج، حاملة اللقب في 31 ديسمبر في مراكش، إلى إجراء تغيير في خط الدفاع في ظل الشكوك بشأن مشاركة قلب دفاع ميتز الفرنسي ميشال إمبولا في البطولة؛ بسبب إصابة في الفخذ.


برونو فرنانديز: اللعب في الدوري السعودي ممكن مستقبلاً

برونو فرنانديز (رويترز)
برونو فرنانديز (رويترز)
TT

برونو فرنانديز: اللعب في الدوري السعودي ممكن مستقبلاً

برونو فرنانديز (رويترز)
برونو فرنانديز (رويترز)

قال اللاعب البرتغالي برونو فرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد، إن المفاوضات التي ربطته بالانتقال إلى «الهلال» السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية لم تكن العامل الحاسم في قراراته المهنية، مؤكداً أن الجانب المالي لم يكن الدافع الأساسي في مسيرته.

وأوضح فرنانديز في تصريحات نقلتها قناة «Canal 11» البرتغالية، أن العرض المالي كان لافتاً، لكنه أشار إلى أن ذلك «لم يكن ما يوجه اختياراته»، مضيفاً: «أتقاضى أجراً جيداً جداً، لكن الفارق كان واضحاً. مع ذلك، لم يكن المال هو الدافع وراء قراري».

وأشار إلى أنه لم يفكر يوماً في الضغط على ناديه من أجل الرحيل، قائلاً: «كان بإمكاني المغادرة ومحاولة فرض الأمر، لكنني لم أشعر بأنني في وضع يسمح لي بذلك. بل شعرت بتعاطف وتقدير كبيرين تجاه النادي».

وفي الوقت نفسه، لم يُغلق فرنانديز الباب أمام خوض تجربة مستقبلية في الدوري السعودي، مؤكداً انفتاحه على الفكرة في حال توافرت الظروف المناسبة. وقال: «إذا جاء يوم اضطررت فيه للعب في السعودية، فسألعب هناك».

وتطرق اللاعب البرتغالي إلى الجوانب الحياتية لأي انتقال محتمل، مشيراً إلى أن تغيير نمط الحياة قد يكون عاملاً إيجابياً له ولعائلته، موضحاً: «أسلوب حياتي سيتغير، وحياة أطفالي ستكون أكثر إشراقاً، فبعد قضاء ست سنوات في مانشستر وسط البرد والأمطار، قد أجد نفسي ألعب في دوري مزدهر يضم لاعبين مرموقين».

وتأتي تصريحات فرنانديز في ظل استمرار اهتمام الأندية السعودية بالتعاقد مع اللاعبين البارزين، ضمن خطة تطوير الدوري فنياً ورفع مكانته الاستثمارية.


أموريم بين الإلهام والإحباط: مانشستر يونايتد يقترب من صورته القديمة دون فوز

مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)
مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)
TT

أموريم بين الإلهام والإحباط: مانشستر يونايتد يقترب من صورته القديمة دون فوز

مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)
مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» كانت واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم (إ.ب.أ)

قدّمت مواجهة مانشستر يونايتد وبورنموث على ملعب «أولد ترافورد» واحدة من أكثر مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز إثارة هذا الموسم، مباراة اتسمت بالفوضى والجنون والمتعة، إلى درجة أنها أسرت خيال حتى أكثر المدربين بروداً على خط التماس، وذلك وفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية.

مدرب بورنموث أندوني إيراولا بدا عاجزاً عن تفسير ما حدث، مكتفياً بالقول: «من الصعب جداً شرح ما جرى، لكنني أفضّل التعادل 4 - 4 على 0 - 0». أما مدرب مانشستر يونايتد روبن أموريم، فاختصر انطباعه بكلمة واحدة: «ممتعة».

وعند التحليل عبر شبكة «سكاي سبورتس»، ذهب جيمي كاراغر أبعد من ذلك، واصفاً اللقاء بأنه «أفضل مباراة في الدوري الإنجليزي هذا الموسم حتى الآن». وأضاف المدافع السابق لليفربول ومنتخب إنجلترا: «كانت أشبه باستعادة لمانشستر يونايتد في عهد أليكس فيرغسون، كرة هجومية صريحة. هذه أفضل نسخة ليونايتد شاهدتها منذ فترة طويلة. طوال معظم المباراة كانوا رائعين للغاية، لكن عجزهم الدفاعي كلّفهم الكثير».

وأوضح كاراغر أن «هذه هي المرة الأولى في عهد أموريم، ومنذ زمن طويل، أشعر فيها بأنني أشاهد مانشستر يونايتد كما يجب أن يكون: موجات متتالية من الهجوم، لكن عدم القدرة على الدفاع أضرّ بهم».

وللمفارقة، سبق للسير أليكس فيرغسون أن قاد يونايتد في مباراتين سجل فيهما الفريق أربعة أهداف دون أن يحقق الفوز. الأولى كانت في موسم 2012 حين فرّط الفريق بتقدمه 4 - 2 وتعادل 4 - 4 مع إيفرتون على ملعب «أولد ترافورد»، وهي مباراة عُدَّت من العوامل المؤثرة في ضياع لقب الدوري آنذاك. أما الثانية، فكانت آخر مباراة في مسيرة فيرغسون التدريبية، وانتهت بتعادل مثير 5 - 5 أمام وست بروميتش في 2013.

ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً أمام أموريم ليُقارن بفيرغسون، فإن المدرب البرتغالي بدا مدركاً تماماً لما شهده الجميع في تلك الليلة، حين تقدّم فريقه مرتين في الشوط الأول، ثم عاد ليتقدم مجدداً بعد أن استقبل هدفين في دقائق معدودة مع بداية الشوط الثاني، قبل أن يكتفي في النهاية بنقطة واحدة بعدما أنهى بورنموث اللقاء بصورة أقوى.

في الشوط الأول النابض بالحيوية، سجل مانشستر يونايتد أعلى قيمة متوقعة للأهداف من اللعب المفتوح دون ركلات جزاء هذا الموسم في أول 45 دقيقة من مباراة بالدوري الإنجليزي (2.49)، كما سدد 17 كرة، ولمس الكرة 30 مرة داخل منطقة جزاء الخصم، وهي أرقام تُعد الأعلى أو المشتركة في هذه الفئة هذا الموسم.

وقال أموريم عقب اللقاء: «إذا كنت تفهم قليلاً تاريخ هذا النادي، وتتابع الدوري الإنجليزي كما فعلت لسنوات طويلة، ستدرك أن واجبك لا يقتصر فقط على محاولة الفوز بالمباريات. الطريقة التي تحاول بها الفوز مهمة جداً للجماهير. نعم، هم يتوقون للفوز، لكنهم أيضاً يريدون أن يشعروا بالإلهام عندما يأتون إلى أولد ترافورد. ما حدث اليوم كان مُلهماً، وأعتقد أن لبورنموث دوراً في ذلك، لكن في النهاية يبقى الإحباط قائماً لعدم الفوز».

القائد السابق لمانشستر يونايتد غاري نيفيل وافق على هذا التوصيف إلى حدّ ما، قائلاً: «قد لا يكون هذا أفضل فريق ليونايتد، وقد تكون لديهم مشكلات دفاعية واضحة، لكن يمكنك أن تتعرف على هويتهم. كانت مباراة مجنونة بكل معنى الكلمة، الدفاعات تلاشت تماماً، وكان جنوناً مطلقاً».

وأشار نيفيل، الذي كان جزءاً من فرق يونايتد التي خاطرت هجومياً في عهد فيرغسون بدل الاكتفاء بحماية التقدم، إلى أن هذه الفلسفة كانت عنصراً أساسياً في فكر المدرب التاريخي. لكنه أقرّ في الوقت ذاته بأن الفريق الحالي لم يصل بعد إلى هذا المستوى.

وتكمن المشكلة الآن في الأرقام. فقد حصد مانشستر يونايتد نقطتين فقط من ثلاث مباريات بيتية كان يُفترض، وفق معظم التوقعات، أن يفوز بها. كما خرج بشباك نظيفة مرة واحدة فقط في 15 مباراة بالدوري هذا الموسم، ولا يتفوق عليه في هذا السوء الدفاعي سوى وولفرهامبتون متذيل الترتيب. وتحت قيادة أموريم، لم يحافظ الفريق على نظافة شباكه سوى في ست مباريات من أصل 42.

ويستعد يونايتد الآن لمواجهة أستون فيلا المتألق، في ظل غيابات مؤثرة؛ إذ سيفتقد هدافه الافتتاحي أماد ديالو، والمهاجم الخطير برايان مبيومو، اللذين ينضمان إلى الغائب أصلاً نصير مزراوي بسبب المشاركة في كأس أمم أفريقيا، فضلاً عن غياب لاعب الوسط المخضرم كاسيميرو الموقوف لمباراة واحدة بعد تلقيه البطاقة الصفراء الخامسة هذا الموسم. كما لم تلوح أي مؤشرات إيجابية بشأن عودة الثنائي الدفاعي هاري ماغواير وماتياس دي ليخت.

وأكد أموريم: «سنكون جاهزين للتحدي. كنا نعلم أن الكثير من الفرق ستفقد لاعبين بسبب الإصابات أو المشاركات الدولية. علينا فقط أن نخوض المباراة المقبلة بروح المسؤولية، وأن نقاتل من أجل الفوز».

وخلال اللقاء، دار نقاش واسع حول مدى تعديل أموريم لطريقة لعبه 3 - 4 - 2 - 1. المدافع الدولي الإيرلندي السابق جيم بيغلين، الذي علّق على المباراة عبر البث العالمي للدوري الإنجليزي، رأى أن التغيير كان واضحاً، في حين عدّ آخرون أنه كان محدوداً، قبل أن يتحول يونايتد فعلياً إلى خط دفاع رباعي بعد دخول ليساندرو مارتينيز بدلاً من ليني يورو في الشوط الثاني.

وكان المفتاح في هذا التحول هو أماد، الذي لعب في مركز أكثر تقدماً، بدلاً من الدور الدفاعي الواسع الذي شغله في نصف الساعة الأولى، حيث أصبح يتمركز داخل الملعب إلى جانب ليني يورو الذي شغل مركز الظهير الأيمن.

أما إيراولا، الذي اضطر فريقه هو الآخر إلى العودة إلى خمسة مدافعين بعد إصابة الأميركي تايلر آدامز في الدقيقة الأولى، فرأى أن «النظام هو ذاته الذي يلعبون به دائماً، لكن مع قدرة كبيرة على التكيف. إنه نظام مرن جداً».

وأما أموريم، الذي سبق أن قال مازحاً إنه لن يغير طريقته حتى لو طلب منه البابا ذلك، فقد رفض الخوض في نقاش تكتيكي مفصل، قائلاً: «هذا موضوع للنقاش بينكم، لا بيني وبينكم. أنا أعرف أنكم تعلمون أنني تدربت هذا الأسبوع على اللعب بأربعة مدافعين، لكن هذا شأنكم. يمكن أن تلعب بالأسماء نفسها، وما يبدو شيئاً قد يكون في الحقيقة شيئاً آخر».