صحيفة: إدارة بايدن تتطلع لتقديم مساعدة مالية مباشرة للسلطة الفلسطينية

الرئيس الأميركي جو بايدن (أ.ب)
الرئيس الأميركي جو بايدن (أ.ب)
TT

صحيفة: إدارة بايدن تتطلع لتقديم مساعدة مالية مباشرة للسلطة الفلسطينية

الرئيس الأميركي جو بايدن (أ.ب)
الرئيس الأميركي جو بايدن (أ.ب)

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» اليوم (الأحد) عن مسؤولين أميركيين قولهم إن إدارة الرئيس جو بايدن تتطلع لدعم السلطة الفلسطينية مالياً، وتحاول الالتفاف حول قانون يمنعها من تقديم مساعدة مالية لها بشكل مباشر.

وأضافت الصحيفة أن هذا يأتي وسط تحذيرات من مسؤولين فلسطينيين، من أن أموال السلطة توشك على النفاد، الأمر الذي يهدد آمال الولايات المتحدة في أن تتمكن السلطة الفلسطينية من حكم قطاع غزة عندما تنتهي الحرب الإسرائيلية، وفقاً لما ذكرته «وكالة أنباء العالم العربي».

وأشارت «وول ستريت جورنال» إلى أن الإدارة الأميركية تحث أيضاً الحلفاء على تقديم مزيد من المساعدات المالية للسلطة الفلسطينية.

ونسبت إلى المسؤولين الأميركيين قولهم إن المسؤولين الفلسطينيين حذَّروا من أن الأموال اللازمة لدفع الرواتب وتقديم الخدمات الحكومية الأساسية قد تنفد قريباً جداً، ربما بنهاية الشهر الحالي.


مقالات ذات صلة

البيت الأبيض: بايدن تحدّث مع الرئيس الإسرائيلي في ذكرى هجمات «حماس»

الولايات المتحدة​ الرئيس الأميركي جو بايدن (إ.ب.أ)

البيت الأبيض: بايدن تحدّث مع الرئيس الإسرائيلي في ذكرى هجمات «حماس»

قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي جو بايدن تحدّث مع الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ، الاثنين، في ذكرى مرور عام على هجمات «حماس».

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
شؤون إقليمية نتنياهو يجتمع مع غالانت ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي أكتوبر العام الماضي

واشنطن تحثُّ إسرائيل على ضربة محدودة لإيران «تضمن عدم الرد عليها»

تحاول الولايات المتحدة إقناع إسرائيل بأن تكون الضربات لإيران محدودةً، «بغرض مساعدة طهران على استيعابها والامتناع عن الرد عليها بهجوم آخر على إسرائيل».

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
المشرق العربي عام على الحرب في غزة (رويترز)

كيف ينظر العالم للسابع من أكتوبر في الذكرى الأولى للهجوم على إسرائيل والحرب على غزة؟

يشارك أفراد من مختلف أنحاء العالم في مسيرات ومراسم لإحياء الذكرى الأولى للهجوم الذي شنه مسلحو حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على جنوب إسرائيل.

«الشرق الأوسط» (القدس)
الولايات المتحدة​ كمالا هاريس تحيي منافسها دونالد ترمب وبينهما الرئيس جو بايدن وعمدة نيويورك السابق مايكل بلومبرغ سبتمبر الماضي (أ.ب)

​بايدن وترمب وهاريس يحيون «ذكرى 7 أكتوبر»

تتشارك نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، الرئيس جو بايدن، الغرفة الزرقاء بالبيت الأبيض ظهر (الاثنين) لإحياء ذكرى «السابع من أكتوبر.

هبة القدسي (واشنطن)
خاص بايدن مع بنيامين نتنياهو خلال زيارته التضامنية لإسرائيل في 18 أكتوبر (د.ب.أ)

خاص واشنطن واستراتيجية الـ«لا استراتيجية» في الشرق الأوسط

بعد عام على هجمات 7 أكتوبر تبدو إدارة الرئيس جو بايدن عاجزة عن التأثير على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

رنا أبتر (واشنطن)

هاريس وترمب يتبادلان الاتهامات

صورة تجمع المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترمب (أ.ب)
صورة تجمع المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترمب (أ.ب)
TT

هاريس وترمب يتبادلان الاتهامات

صورة تجمع المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترمب (أ.ب)
صورة تجمع المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترمب (أ.ب)

بينما دخل السباق نحو البيت الأبيض شهره الأخير، واشتدت الحملة الانتخابية، تبادلت نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترمب، الاتهامات بـ«عدم الكفاءة» و«الكذب».

وخلال حلولها ضيفة على «البودكاست» الشهير «كول هير دادي»، نددت المرشحة الديمقراطية بالعنف ضد المرأة، ودافعت عن الحق في الإجهاض، مشيرة إلى «أكاذيب» منافسها الجمهوري الذي اتهمها بأنها تؤيد «إعدام أطفال» في الشهر الثامن أو التاسع من الحمل. وكان ترمب ذهب إلى أبعد من ذلك، عندما وصف هاريس بأنها «غير كفؤة بشكل صارخ»، مستشهداً، حسب رأيه، بعدم استجابة الحكومة الفيدرالية لمساعدة المتضررين من إعصار «هيلين».