فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة

فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة
TT

فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة

فندق مانسارد الرياض راديسون كوليكشن يفوز بجوائز من سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة

حصل فندق مانسارد الرياض، المتميز بهندسته المعمارية الفرنسية الشهيرة و تصميماته الداخلية الفاخرة، على جائزتين هما “ جائزة أفضل فندق في السعودية من حيث أسلوب الحياة الفاخر والراقي" و " جائزة أفضل فندق وشقق فاخرة في الشرق الأوسط من حيث أسلوب الحياة الأفضل والأرقى".
وجاءت تلك الجائزتين في حفل جوائز سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة الفاخرة، والتي عقدت في هذا الشهر في اسطنبول وقد جاء هذا الفوز خلال الاحتفال بالنسخة العاشرة لإطلاق " سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة الفاخرة " نظرا" لتميز فندق مانسارد الرياض من حيث أسلوب العمارة الفرنسي ومساحاته الداخلية الراقية
واستلم فراس منيمنة، المدير العام لفندق مانسارد الرياض، الجوائز خلال الاحتفال وعلق على هذا الحدث قائلا لقد جاء هذا التكريم حصيلة الجهود والاستثمارات المبذولة في قطاع الضيافة وفي إطار التوجه بالمشاركة في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030.  وأضاف: إنني سعيد بتلقي هذه الجوائز التي يستحقها عن جدارة فندق مانسارد الاستثنائي والجميل الذي يقع في قلب مدينة الرياض، مدينة الإنجازات والتطورات والنجاحات والمستقبل
وقد أضيئت سماوات إسطنبول بنجوم وأقطاب الصناعة الفندقية القادمين من جميع أنحاء العالم للمشاركة في هذا الحدث الهام، والذي بدأ بحفل كوكتيل رائع جمع كل المدعويين والمشاركين، أعقبه عشاء، لينتهي بعد ذلك بتقديم الجوائز وسط بعض الفعاليات الترفيهية.
وبهذه المناسبة قال خليل المويلحي، رئيس الجوائز: " تعد " جوائز سيفن ستارز لأساليب الحياة والضيافة الفاخرة" ، مناسبة وفرصة لالتقاء جميع الناشطين في مجال الضيافة والفندقة على المستوى العالمي. كما يمثل الفائزون بها نخبة هؤلاء الناشطين، والذين نفخر بأننا هنا نحتفل معهم بنجاحهم

 



حشود ساحة الأمويين تبايع «سوريا الجديدة»

ساحة الأمويين غصت بآلاف السوريين المحتفين بـ"جمعة النصر" (رويترز)
ساحة الأمويين غصت بآلاف السوريين المحتفين بـ"جمعة النصر" (رويترز)
TT

حشود ساحة الأمويين تبايع «سوريا الجديدة»

ساحة الأمويين غصت بآلاف السوريين المحتفين بـ"جمعة النصر" (رويترز)
ساحة الأمويين غصت بآلاف السوريين المحتفين بـ"جمعة النصر" (رويترز)

فيما وصف بأنَّه «مبايعة» لـ«سوريا الجديدة»، خرج عشرات آلاف السوريين إلى الساحات في دمشق وكل المدن الرئيسية، ليحتفلوا بـ«جمعة النصر» بعد أيام من سقوط بشار الأسد «اللاجئ» في موسكو، حيث يستعد لـ«رفاهية المنفى».

وتوافد آلاف السوريين إلى باحة الجامع الأموي في دمشق، قبيل صلاة الجمعة التي شارك فيها قائد «هيئة تحرير الشام»، أحمد الشرع المكنى «أبو محمد الجولاني»، الذي يقود فصيله السلطة الجديدة في دمشق، ورئيس الحكومة المؤقتة محمد البشير.

وللمرة الأولى في تاريخ سوريا، ألقى البشير، خطبة الجمعة في الجامع الأموي ذي المكانة الدينية التاريخية بالعاصمة، بحضور أكثر من 60 ألف مُصلٍّ، حسب وسائل إعلام محلية. وتحدث البشير عن «تغيير الظلم الذي لحق بالسوريين، والدمشقيين تحديداً»، مشدداً على «الوحدة بين مختلف أطياف الشعب السوري».

وبعد الصلاة تدفق السوريون إلى ساحة الأمويين، التي طالما حلم المحتجون عام 2011 بالوصول إليها لتكون مكاناً جامعاً يرابطون فيه حتى إسقاط نظام بشار الأسد، إلا أن هذا الحلم كان ثمنه غالياً جداً، دفع بعشرات الآلاف من ضحايا النظام والمعتقلين في زنازينه، إضافة إلى ملايين اللاجئين إلى بلاد العالم.

وفي روسيا، لم يتم بعد، رسمياً، تحديد وضع الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، لكنَّه قد يصبح أول صاحب حق باللجوء السياسي في روسيا منذ عام 1992، كما تُشير صحيفة «كوميرسانت»، ورغم حديث بعض المصادر عن أنَّ وجوده «مؤقت». لكن الأسد، لن يحتاج إلى كل تلك التعقيدات، إذ يكفي منحه سنداً قانونياً للإقامة فقط، وستكون أمامه حياة طويلة مرفهة وباذخة في مدينة الثلوج.

وتزامن ذلك، مع مواصلة إسرائيل قضم مساحات في الجولان المحتل، في حين أصدر وزير دفاعها يسرائيل كاتس، أوامر لجيشه بالاستعداد للبقاء طوال فصل الشتاء في الجولان.