فنلندا ستتخذ قرارها بشأن الانضمام إلى «الناتو» خلال أسابيع

فنلندا ستتخذ قرارها بشأن الانضمام إلى «الناتو» خلال أسابيع
فنلندا ستتخذ قرارها بشأن الانضمام إلى «الناتو» خلال أسابيع
TT

فنلندا ستتخذ قرارها بشأن الانضمام إلى «الناتو» خلال أسابيع

فنلندا ستتخذ قرارها بشأن الانضمام إلى «الناتو» خلال أسابيع
فنلندا ستتخذ قرارها بشأن الانضمام إلى «الناتو» خلال أسابيع

أعلنت رئيسة الوزراء الفنلندية سانا مارين، اليوم (الأربعاء)، أن فنلندا ستتخذ «خلال أسابيع قليلة» قرارها بشأن تقديم طلب لانضمامها إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) نتيجة الغزو الروسي لأوكرانيا.
وقالت مارين خلال زيارة لنظيرتها السويدية، ماغدالينا أندرسون، التي لا تستبعد بلادها أيضاً الانضمام إلى التحالف العسكري الغربي: «أعتقد أن ذلك سيحدث بسرعة كبيرة. في غضون أسابيع وليست أشهراً». ويفترض أن تُصدر السلطات الفنلندية، اليوم (الأربعاء)، تقريراً محورياً حول وضعها الاستراتيجي بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، ما يمهّد الطريق لنقاش برلماني حول احتمال انضمام البلد إلى الحلف (ناتو) بحلول الصيف.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».