فنون ونجوم

فنون ونجوم
TT

فنون ونجوم

فنون ونجوم

* مغنية البوب جيسي جيه تغضب معجبيها على «تويتر»
* أغضبت مغنية البوب البريطانية جيسي جيه. معجبيها بعد أن ألغت متابعتها للمئات من الأشخاص على موقع «تويتر».
وفي بداية أبريل (نيسان) كانت المغنية تتابع 885 شخصا عبر حسابها على موقع التدوين المصغر، إذ يحظى نجوم البوب بمتابعين كثيرين.
ويوم الخميس انخفض عدد متابعاتها إلى حساب واحد فقط، وإن كانت هناك رسالة مربكة تظهر عند الضغط عليها تقول: «جيسي جيه لا تتابع أحدا بعد الآن».
وبدأت في محو الحسابات التي كانت تتابعها في وقت سابق من الأسبوع وسرعان ما رد المعجبون بغضب.
وكتبت المغنية (27 عاما) يوم الثلاثاء في تغريدة تم محوها الآن: «أنا لم ألغِ متابعتي لكل معجبيّ. أوقفوا بث طاقة سلبية من فضلكم.. أنا ألغيت متابعتي لنصف من يتابعونني». وأضافت: «وعندما أريح إصبعي سأكمل إلغاء متابعتي للنصف الآخر. حقيقة يا رفاق.. حبي واحترامي لأي شخص لا يتوقف على المتابعة (على «تويتر»)».
ولجأ كثير من محبيها إلى «تويتر» للإعراب عن إحباطهم فكتب أحدهم: «جيسي جيه. كلماتك أغضبت كثيرا ممن كانوا يضعونك في المركز الأول»، ووصف شخص آخر ما قامت به المغنية بأنه «لكمة في الوجه».
وهناك 96.‏6 مليون شخص على «تويتر» يتابعون حساب المغنية التي حققت أغنيتها «بانغ بانغ» بالاشتراك مع نيكي ميناج واريانا غراندي نجاحا كبيرا العام الماضي.
ويتابع نجوم البوب أمثال ليدي جاجا وجاستن بيبر عشرات الآلاف من الأشخاص عبر حساباتهما على «تويتر».

* بريتني سبيرز تلغي حفلين في لاس فيغاس بعد إصابة كاحلها
* ألغت نجمة البوب الأميركية بريتني سبيرز اثنين من عروضها في لاس فيغاس بعد أن أصيبت بالتواء في الكاحل خلال سقوطها وهي تؤدي عرضا على المسرح.
وتعثرت سبيرز يوم الأربعاء أثناء إحدى حفلاتها التي حملت شعار «بريتني بيس أوف مي» في منتجع «بلانت هوليوود» في لاس فيغاس.
وقالت شركة «سيزرز إنترتينمنت» المالكة لمسرح «بلانت هوليوود» ومنتجعات ونوادي قمار في بيان: «أصيبت بريتني في كاحلها أثناء عرضها مساء يوم الأربعاء ونصحها طبيبها بعدم تقديم عرض مساء يومي الجمعة والسبت حتى تشفى».
وقالت سبيرز (33 عاما) لجمهورها عبر «تويتر» إنها ستحدد موعدين جديدين للحفلين اللذين كان مقررا لهما الأول والثاني من مايو.
وبدأت النجمة التي عرفت الشهرة منذ الصغر وهو عضو تحكيم ببرنامج «إكس فاكتور» سلسلة حفلات داخل لاس فيغاس تمتد إلى عامين في ديسمبر (كانون الأول) 2013.

* جين فوندا وليلي توملين تجتمعان معًا من جديد في كوميديا اجتماعية
* تعود الممثلة جين فوندا مرة أخرى للتعاون مع النجمة ليلي توملين في تقديم مسلسل كوميدي جديد من إنتاج شبكة «نتفليكس» يتناول قصة زوجتين تعرضتا لهجر من الزوج وتضطران إلى بدء حياتهما من جديد في السبعينات من العمر.
ويستعرض «جريس وفرانكي» علاقة الشخصيتين بعد أن هجرهما الزوجان اللذان أحب بعضهما بعضا.
وقالت فوندا: «بالنسبة لنا الأمر يتعلق بالنساء المسنات وكيف يتعاملن مع اضطراب وفوضى ومأساة كبيرة في حياتهن عندما تنسحب الحياة من تحت أقدامهن.. يشعرن بالانكسار والانهيار، لكن الانهيار يأتي بحياة جديدة».
وبدأت فوندا (77 عاما) وتوملين (75 عاما) مشوارهما مع المغنية دوللي بارتون في فيلم «ناين تو فايف» عام 1980.
يبدأ عرض المسلسل - الذي كتبته مارتا كوفمان مؤلفة المسلسل الشهير (فريندز) - على شبكة نتفليكس في الثامن من مايو (أيار) الحالي.

* وفاة المخرج السينمائي الجزائري عمار العسكري
* غيب الموت صباح أمس، المخرج السينمائي الجزائري، عمار العسكري، بمستشفى «مصطفى باشا» الجامعي بالعاصمة الجزائرية، عن عمر ناهز 73 عاما.
وكانت صحة العسكري قد تدهورت في الفترة الأخيرة ونقل إلى المستشفى عدة مرات بحسب ما ذكرته جمعية «أضواء» السينمائية التي كان يترأسها.
وسوف يوارى جثمانه الثرى اليوم السبت بمدينة عناية شرق الجزائر مسقط رأسه. وحصل العسكري، على شهادة عليا في الإخراج من أكاديمية المسرح والسينما والإذاعة والتلفزيون ببلغراد في 1966، وشهادة دراسات عليا في العلوم الاقتصادية والعلوم السياسية من جامعة الجزائر.
وأنجز كثيرا من الأفلام السينمائية أبرزها «دورية نحو الشرق» عام 1974 و«المفيد» عام 1979، و«أبواب الصمت» عام 1988.
أما آخر أعماله فكان فيلم «زهرة اللوتس» عام 1999، وهو فيلم مشترك جزائري فيتنامي. كما نال جوائز كثيرة في مهرجانات دولية مثل قرطاج (تونس) وفاسباكو (واجادوجو - بوركينا فاسو).

* إعادة افتتاح هرم ممفيس في أميركا بعد تحويله لمركز تجاري وترفيهي ضخم
* أعيد هذا الأسبوع افتتاح هرم ممفيس المركز السابق للرياضات والموسيقى وأحد أبرز المعالم على نهر مسيسبي الذي ظل معطلا بشكل كبير 11 عاما بعد أن تحول إلى مجمع تجاري وترفيهي تأمل المدينة أن يصبح مقصدا سياحيا رئيسيا.
وأقامت سلسلة متاجر «باس برو شوبس» الشهيرة «متجرا ضخما» لها مساء يوم الأربعاء في الهرم يتضمن منطقة تسوق ومنطقة للعب البولينغ ومطاعم وفندقا وطابقا للبانوراما لمشاهدة معالم المدينة.
وجرت هذه الأعمال من خلال تمويل بلغ أكثر من 150 مليون دولار من الصناديق المالية للمدينة والولاية.
وتأمل ممفيس، التي اتخذت اسمها من مدينة مصرية قديمة بذات الاسم، أن يجذب الهرم مليوني سائح سنويا للمبنى الذي يبلغ ارتفاعه 98 مترا.
وقال بيل هسلام، حاكم ولاية تنيسي، عند إعادة افتتاح الهرم: «شكرا على اهتمامكم بهذا (المبنى) والعمل على إنجاحه». ووصف المبنى بأنه «أحد أهم المباني الرمزية في الولاية».
وتعتزم «باس برو شوبس» تنظيم جولة للزائرين بقمة المبنى لمشاهدة وسط مدينة ممفيس والنهر مقابل 10 دولارات.
وافتتح المبنى الهرمي المعدني اللامع في 1991 بوصفه مركزا بسعة 20 ألف مقعد لمباريات كرة السلة والحفلات الموسيقية.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.