انطلاق المرحلة التأسيسية للهيئة الخليجية للسكك الحديدية

تنفيذاً لقرار المجلس الأعلى في قمة الرياض

جانب من الاجتماع المرئي للوزراء (الشرق الأوسط)
جانب من الاجتماع المرئي للوزراء (الشرق الأوسط)
TT

انطلاق المرحلة التأسيسية للهيئة الخليجية للسكك الحديدية

جانب من الاجتماع المرئي للوزراء (الشرق الأوسط)
جانب من الاجتماع المرئي للوزراء (الشرق الأوسط)

اعتمد وزراء النقل والمواصلات بدول مجلس التعاون، أعضاء اللجنة الوزارية للنقل والمواصلات، البرنامج الزمني للمرحلة التأسيسية للهيئة الخليجية للسكك الحديدية، وذلك خلال اجتماعهم الاستثنائي اليوم (الأحد)، والذي عقد عبر الاتصال المرئي، برئاسة المهندس صالح الجاسر، وزير النقل والخدمات اللوجيستية بالسعودية (دولة الرئاسة حالياً)، وبمشاركة الدكتور نايف الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وفي بداية الاجتماع رفع وزراء النقل والمواصلات بدول مجلس التعاون، شكرهم وتقديرهم لمقام المجلس الأعلى الموقر على صدور موافقته السامية بإنشاء الهيئة الخليجية للسكك الحديدية، وتفويض لجنة وزراء النقل والمواصلات اتخاذ ما يلزم لبدء عملها.
كما تم مناقشة الوثائق الخاصة بالهيئة الخليجية للسكك الحديدية والجدول الزمني لبدء عملها والاتفاق على الخطوات اللازمة خلال المرحلة التأسيسية والممتدة لاثني عشر شهراً.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.