«ماكدونالدز»... مكونات طبيعية لنظام صحي عالي الجودة

«ماكدونالدز»... مكونات طبيعية لنظام صحي عالي الجودة
TT

«ماكدونالدز»... مكونات طبيعية لنظام صحي عالي الجودة

«ماكدونالدز»... مكونات طبيعية لنظام صحي عالي الجودة

> تفخر مطاعم «ماكدونالدز» باستخدام المكونات الطبيعية في وجباتها اليومية، والمتطلبات الصارمة لجودة وسلامة أغذيتها، بتطبيق أعلى معايير السلامة والصحة العامة، واستخدام المواد الأولية الطبيعة، دون إضافة أي مواد حافظة، أو هرمونات، أو أي مكونات أخرى.
وتنتهج مطاعم «ماكدونالدز» سياسة الشفافية في تحضير الطعام في جميع مطاعمها دون أي سرية سواء في «البرجر» أو في قائمة المأكولات التي تقدمها.
وبخصوص مصادر ومكونات الطعام لدى «ماكدونالدز»، فإنها تستخدم في وجبات «البرجر» لحم بقر حلالاً وصافياً 100 في المائة، مقدماً من موردين معتمدين يستوفون المتطلبات الصارمة لجودة وسلامة الأغذية، وتطبق معايير الذبح الإسلامية، ولا يُضاف على الوجبات أي مواد حافظة أو مكونات أخرى، باستثناء رشة من الملح والفلفل؛ فقط.
أما البطاطس الشهيرة في «ماكدونالدز»، وسر مذاقها البسيط، فيكمن في أنها عالية الجودة ومنتقاة بعناية وغير معدّلة وراثياً، من مزارع موثوق بها، ولا تحتوي على أي مشتقات حيوانية، وتُطهى باستخدام زيت نباتي، ويضاف إليها قليلاً من الملح قبل تقديمها.
وفي وجبات الدجاج، لا تستخدم «ماكدونالدز» إلا صدر الدجاج النقي دون هرمونات أو مواد حافظة مضافة. وتغطى قطع الـ«تشيكن ماك ناجت» الشهيرة بخلطة «التمبورا» المميزة والمصنوعة من دقيق القمح والنشا، وتُطهو في زيت نباتي، مما يضيف المذاق المقرمش اللذيذ.
وتؤكد «ماكدونالدز» أنها تستورد لحم البقر من 3 دول رئيسية: أستراليا والبرازيل والأردن، فيما يُستورد الدجاج من ماليزيا وأبوظبي والأردن؛ وتسلم بطريقة مجمدة، تضمن المعايير العالية لجودة الطعام، مع الالتزام بمتطلبات جودة الطعام ومعايير السلامة بالإضافة إلى ممارسات الحلال الصارمة.
كما تستخدم «ماكدونالدز» أجود أنواع الخضراوات الطازجة ومن أفضل خيرات الطبيعة في مزارع معتمدة، وتنظف وتغسل عند الموردين المعتمدين قبل أن تصل إلى المطاعم وتقدم في طبق من محبة.



أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023
TT

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أعلنت دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي عن أهدافها الجديدة لقطاع السياحة في الإمارة والتي تشتمل خططاً جديدة لاستقطاب أكثر من 24 مليون زائر مع نهاية عام 2023.
وقال سعود الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: انسجاماً مع الرؤية والخطط الاستراتيجية للدائرة، ومع ما شهده القطاع السياحي من نمو إيجابي في العامين الأخيرين، سعينا إلى ترجمة مستهدفاتنا الطموحة ضمن عمل الدائرة لاستدامة هذا النمو وتطوير مؤشرات أدائها مع معدلات إشغال فندقية عالية وتحقيق انتعاش متصاعد لأعمال الضيافة والسفر والرحلات والمؤتمرات وغيرها، حيث استقبلت الإمارة ما مجموعه 18 مليون زائراً العام الماضي، بما يمثل زيادة إجمالية قدرها 13 في المائة مقارنة بعام 2021. كما بلغت معدلات إشغال الفنادق أكثر من 70 في المائة أعلى من متوسط معدل منطقة الشرق الأوسط البالغ 67 في المائة للفترة نفسها  .
وأضاف: "هدفنا الطموح لاستقبال أكثر من 24 مليون زائر بحلول نهاية عام 2023 يأتي تعزيزاً للنمو القوي الذي حققناه، ولم يكن هذا النجاح ممكناً لولا قوة الشراكات التي تربطنا مع شركائنا لتقديم تجارب سياحية وفعاليات تجارية بمستوى عالمي على مدار العام، مدعومة بنظام متكامل من أفضل الخدمات والبنية التحتية والتسويق المؤثر".
واستقبلت الإمارة الزوار من مختلف أرجاء العالم، معظمهم من الهند والسعودية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، بفضل ما تمتلكه من بنية تحتية متميزة ومقومات ومعالم سياحية وترفيهية وثقافية عالمية متطورة إلى جانب زيادة الوعي بالوجهة وكبريات الفعاليات الرياضية والمؤتمرات وملتقيات الأعمال والثقافة وغيرها التي تنظمها الإمارة على مدار العام.
من جهته قال صالح الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: " يلهمنا النجاح الذي حققناه حتى الآن للسعي للمزيد من الإنجاز في إطار رؤيتنا وخططنا التشغيلية في المجال السياحي، ونحن على أشد الالتزام بتحقيق أهدافنا لعام 2023 من خلال الاستمرار في تطبيق نهج عملنا المتمثل في تخطيط وتقديم تجارب سياحية فريدة جاذبة ومجموعة متنوعة من الفعاليات والمبادرات على مدار العام مخصصة للزوار المحليين والعالميين، بالتعاون مع شركائنا داخل الدولة وخارجها، فضلاً عن جهود تنظيم الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض التي تستمر في الازدهار بدعم من الفنادق والمرافق الرائدة عالميًا في الإمارة".
واستضافت أجندة أبوظبي في الربع الأخير من عام 2022 طيفاً متنوعاً لأكثر من 100 فعالية وعرضاً أقيمت على مدار 180 يوماً، واحتضنت الإمارة العديد من الفعاليات العائلية وكبرى المهرجانات من بينها، مهرجان أم الإمارات، ومهرجان ليوا الدولي مما عزز ثراء وتنوع وجاذبية القطاعين الثقافي والسياحي في الإمارة.
كما رسخت أبوظبي مكانتها كوجهة عالمية للرياضات الدولية باستضافتها أبرز الفعاليات الرياضية من بينها، سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1، دوري كرة السلة الأمريكي، وبطولة "يو إف سي".