تناول الأسبرين بين الفائدة والضرر تناقشه توصيات لجنة صحية أميركية (شاترستوك)

«لعبة الحبار» الأكثر مشاهدة على الإطلاق على «نتفليكس»

متسابقون يشتركون في «لعبة الحبار» المستمدة من مسلسل شهير على «نتفليكس» ضمن فعالية أقامها المركز الثقافي الكوري في أبوظبي (أ.ف.ب)
متسابقون يشتركون في «لعبة الحبار» المستمدة من مسلسل شهير على «نتفليكس» ضمن فعالية أقامها المركز الثقافي الكوري في أبوظبي (أ.ف.ب)
TT

تناول الأسبرين بين الفائدة والضرر تناقشه توصيات لجنة صحية أميركية (شاترستوك)

متسابقون يشتركون في «لعبة الحبار» المستمدة من مسلسل شهير على «نتفليكس» ضمن فعالية أقامها المركز الثقافي الكوري في أبوظبي (أ.ف.ب)
متسابقون يشتركون في «لعبة الحبار» المستمدة من مسلسل شهير على «نتفليكس» ضمن فعالية أقامها المركز الثقافي الكوري في أبوظبي (أ.ف.ب)

تصدر مسلسل «سكويد غيم» (لعبة الحبار) الكوري الجنوبي قائمة أكثر الأعمال مشاهدة على الإطلاق على شبكة نتفليكس، حيث شاهده 111 مليون حساب منذ بداية عرضه في 17 سبتمبر (أيلول) الماضي بحسب وكالة «د.ب.أ».
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن المسلسل الكوري تجاوز مسلسل «بريدجتون» الذي شاهده 82 مليون حساب خلال أول 28 يوماً من بدء عرضه.
ويحتل المسلسل الكوري الجنوبي حالياً المرتبة الأولى في قائمة أكثر 10 أعمال مشاهدة في 94 دولة حول العالم، كما أنه أصبح أول مسلسل كوري جنوبي يتصدر قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة في الولايات المتحدة الأميركية.
ويشار إلى أن 111 مليون حساب يمثلون نحو أكثر من نصف قاعدة المشتركين في شبكة نتفليكس حول العالم وعددهم 209 ملايين حساب.
وكانت شبكة نتفليكس قد أعلنت عن عزمها إنتاج مسلسل لعبة الحبار في سبتمبر 2019. وكان يحمل حين ذاك اسم راوند 6.
وتدور أحداث المسلسل حول مسابقة يشترك فيها 456 شخصاً ممن يعانون من مشاكل مالية، حيث يتنافسون في لعب خطرة تعرضهم للموت من أجل الفوز بجائزة مالية ضخمة.



علماء يرصدون نجماً يبتلع كوكباً

نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)
نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)
TT

علماء يرصدون نجماً يبتلع كوكباً

نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)
نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)

شهد نجم، يقع بالقرب من كوكبة العقاب، تضخّماً طبيعياً غير متناسق؛ نظراً إلى كونه قديماً، جعله يبتلع الكوكب، الذي كان قريباً منه، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وسبق لعلماء فلك أن رصدوا مؤشرات لمثل هذا الحدث، ولمسوا تبِعاته. وقال الباحث في «معهد كافلي» بـ«معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (إم آي تي)»، والمُعِدّ الرئيسي للدراسة، التي نُشرت، الأربعاء، في مجلة «نيتشر»، كيشالاي دي، إن ما كان ينقصهم هو «ضبط النجم في هذه اللحظة خاصة، عندما يشهد كوكبٌ ما مصيراً مماثلاً». وهذا ما ينتظر الأرض، ولكن بعد نحو 5 مليارات سنة، عندما تقترب الشمس من نهاية وجودها بصفتها قزماً أصفر وتنتفخ لتصبح عملاقاً أحمر. في أحسن الأحوال، سيؤدي حجمها ودرجة حرارتها إلى تحويل الأرض إلى مجرّد صخرة كبيرة منصهرة. وفي أسوأ الأحوال، ستختفي بالكامل.
بدأ كل شيء، في مايو (أيار) 2020، عندما راقب كيشالاي دي، بكاميرا خاصة من «مرصد كالتك»، نجماً بدأ يلمع أكثر من المعتاد بمائة مرة، لمدة 10 أيام تقريباً، وكان يقع في المجرّة، على بُعد نحو 12 ألف سنة ضوئية من الأرض.
وكان يتوقع أن يقع على ما كان يبحث عنه، وهو أن يرصد نظاماً نجمياً ثنائياً يضم نجمين؛ أحدهما في المدار المحيط بالآخر. ويمزق النجم الأكبر غلاف الأصغر، ومع كل «قضمة» ينبعث نور.
وقال عالِم الفلك، خلال عرض للدراسة شارك فيها مُعِدّوها الآخرون، التابعون لمعهديْ «هارفارد سميثسونيان»، و«كالتك» الأميركيين للأبحاث، إن «الأمر بدا كأنه اندماج نجوم»، لكن تحليل الضوء، المنبعث من النجم، سيكشف عن وجود سُحب من الجزيئات شديدة البرودة، بحيث لا يمكن أن تأتي من اندماج النجوم.
وتبيَّن للفريق خصوصاً أن النجم «المشابه للشمس» أطلق كمية من الطاقة أقلّ بألف مرة مما كان سيُطلق لو اندمج مع نجم آخر. وهذه الكمية من الطاقة المكتشَفة تساوي تلك الخاصة بكوكب مثل المشتري.
وعلى النطاق الكوني، الذي يُحسب ببلايين السنين، كانت نهايته سريعة جداً، وخصوصاً أنه كان «قريباً جداً من النجم، فقد دار حوله في أقل من يوم»، على ما قال دي.
وبيّنت عملية الرصد أن غلاف الكوكب تمزّق بفعل قوى جاذبية النجم، لبضعة أشهر على الأكثر، قبل امتصاصه. وهذه المرحلة الأخيرة هي التي أنتجت وهجاً مضيئاً لمدة 10 أيام تقريباً.