السعودية تؤكد وقوفها إلى جانب كل ما يدعم أمن واستقرار تونس

السعودية تدعو المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب تونس في هذه الظروف (الشرق الأوسط)
السعودية تدعو المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب تونس في هذه الظروف (الشرق الأوسط)
TT

السعودية تؤكد وقوفها إلى جانب كل ما يدعم أمن واستقرار تونس

السعودية تدعو المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب تونس في هذه الظروف (الشرق الأوسط)
السعودية تدعو المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب تونس في هذه الظروف (الشرق الأوسط)

أكدت وزارة الخارجية السعودية، الثلاثاء، وقوف المملكة إلى جانب كل ما يدعم أمن واستقرار تونس.
وذكرت الوزارة في بيان، أن "حكومة السعودية تابعت مجريات الأوضاع الحالية التي تشهدها تونس، وإذ تحترم المملكة كل ما يتعلق بالشأن الداخلي التونسي وتعده أمراً سيادياً، لتؤكد وقوفها إلى جانب كل ما يدعم أمن واستقرار تونس".
وأضافت أن السعودية تؤكد ثقتها في القيادة التونسية في تجاوز هذه الظروف وبما يحقق العيش الكريم للشعب التونسي الشقيق وازدهاره، داعيةً المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب تونس في هذه الظروف لمواجهة تحدياتها الصحية والاقتصادية.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».